-،،،وللحرية الحمراء باب بكل يد مُضرجة يُدق،،،وما نيل المطالب بالتمني ، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا،،،!!!
- ما كان للقيادات الفلسطينية عامة وحركتي فتح وحماس خاصة ، أن تستنكر تشكيلة حكومة اليهود الجديدة على خلفية أنها حكومة حرب ومعادية للسلام ، وكأن ما قبلها أو من سيليها من حكومات يهودية ، يُمكن أن تكون حكومة سلام،،،!!! .
- إن هذا الإستنكار بحد ذاته ، يعكس حالة التشظي والتخبط التي تُعانيها هذه القيادات الفلسطينية ، التي طالما فشلت في صياغة جبهة نضالية فلسطينية ناجزة وعريضة ، تحتوي جميع الفصائل وتحدد مسارها النضالي والكفاحي ، وضمن خطط وبدائل متعددة ، كما أن هذا الإستنكار ينم عن ضعف في الموقف الفلسطيني ، الذي هو أحوج ما يكون للمعنويات العالية وفي منأى عن المزايدات ، ليبقى هذا الشعب الفلسطيني الجبار وتوأمه الأردني المغوار ، يداعبهما الأمل بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس الشرقية عاصمتها .
- في كل الأحوال ، بدون هوبرة وعواطف لا تُغني ولا تُسمن من جوع ، فإن ما أنجزه وما يزال يُنجزه الشعب الفلسطيني العظيم ، في تصديه البطولي للعدوان الصهيوأمريكي الغاشم منذ سنوات طويله ، وفيما يقدمه شعب الجبارين من الدماء الزكية ، وما عاناه ويُعانيه من العنت ، التشرد في الشتات ، والتمييز العنصري ، الملاحقة ، الإعتقال ، الحرق والقتل بأيدي العدو الصهيوني في الداخل ، يجب أن يُستثمر في وحدة الشعب الفلسطيني وصلابة جبهته الداخلية ، إن عبر المقاومة المسلحة ، أو المقاومة السلمية أو الإنتفاضية وعلى منهاجية حضارية ، وإن عبر الأداء السياسي والدبلوماسي ، في الذهاب إلى القانون الدولي من معاهدات وإتفاقيات ومحاكم دولية .
- إن تمسُّك هذا الشعب الفلسطيني العظيم بضرورة إنجاز المصالحة بين فتح وحماس ، وتشبثه بحكومة الوحدة الوطنية للحد الذي يصبح فيه للشعب الفلسطيني ناطق رسمي واحد ووحيد ، فهو عندئذ ولا شك سيكون الفلسطينيون قد بدأوا خطوتهم الأولى على السبيل القويم لتحقيق الحُلم الفلسطيني ، وهذا يحتاج أولا وآخرا إلى تحرير القرار الوطني الفلسطيني ، والإنعتاق الحقيقي والفعلي من صراعات المحاور العربيوية ، الإسلاموية والدولية السابقة ، الحالية واللاحقة ، وهذا يحتاج إلى أن يُصبح شعار المرحلة الحالية والقادمة ومنذ هذه اللحظة،،،فلسطينيون فحسب،،،؟؟؟ ، وذلك كي تنصهر جميع المكونات السياسية ، العسكرية ، الأمنية ، الفصائلية ، النضالية ، الأيدلوجية والإجتماعية في بوتقة منظمة التحرير الفلسطينية ، التي هي بمثابة الجبهة الوطنية الفلسطينية العريضة والجامعة لكل هذه المكونات،،،!!! ، ناهيك عن أنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
- وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين' صدق الله العظيم' ، إن هذه الآية الكريمة هي العبرة التي يتوجب على مكونات الشعب الفلسطيني ، شعب الجبارين أن يتعظوا بها ، وأن تكون حافزا قويا للعض بالنوجذ على الوحدة الوطنية الفلسطينية ، وأن يُنحّي الجميع مصالحهم الشخصية ، الحزبية ، الفصائلية والأيدلوجية جانبا لحساب،،،فلسطينيون فحسب!!! .
- التاريخ لا يرحم ، كما أن إرادة الشعوب هي من إرادة الله عز وجل،،،!!! ، وفي ذات هذه اللحظة المُعاشة لم يعد هناك متسع من الوقت ، لأي نوع من الإختلافات البينية الفلسطينية ، خاصة تلك التي تُتيح للعربويين ، المتأسلمين ، القوى الإقليمية أو الدولية للتدخل في الشأن الفلسطيني ، بما يؤثر بشكل أو بآخر على وحدة الموقف الفلسطيني وعلى القرار الوطني الفلسطيني ، الذي يتوجب على المكونات الفلسطينية حمايته من عبث العابثين ومن الشُطار والعيارين،،،!!!
- الحق يعلو ولا يُعلى عليه .
- وإن كان الفلسطينيون بغالبيتهم يقبلون بالسلام مع يهود ولو على مضض ، مقابل دولة فلسطينية مستقلة ، ذات سيادة كاملة على حدود عشية الرابع من حزيران 1967 ، خالية من المستوطنات ، عاصمتها القدس الشرقية ، وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجروا منها قصرا عام 1948 ، وتعويضهم عن ما حاق بهم من ويلات التشرد ، الضنك والحرمان ، بموجب القرار الدولي 194 وبموجب شرعة الإنسان وإتفاقيات جنيف والإتفاقية الرابعة تحديدا ، فإن أية صيغة من صيغ السلام مع العدو الصهيوأمريكي ، يجب أن يتضمن هذه الثوابت الفلسطينية سابقة الذكر ، وخاصة حق العودة ، الذي لا يحق لأحد التنازل عنه أو تجاوزه ، فهو حق فردي وشخصي ولا يسقط بالتقادم ، وكذلك الحال بالنسبة للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، التي إن طالها أي عبث فلن يكون هناك سلام حتى إن إنطبقت السماء على الأرض ، فالقدس عقيدة عند الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب مسيحيين ومسلمين ومن دونها حز الحلاقيم ...والله من وراء القصد.
-،،،وللحرية الحمراء باب بكل يد مُضرجة يُدق،،،وما نيل المطالب بالتمني ، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا،،،!!!
- ما كان للقيادات الفلسطينية عامة وحركتي فتح وحماس خاصة ، أن تستنكر تشكيلة حكومة اليهود الجديدة على خلفية أنها حكومة حرب ومعادية للسلام ، وكأن ما قبلها أو من سيليها من حكومات يهودية ، يُمكن أن تكون حكومة سلام،،،!!! .
- إن هذا الإستنكار بحد ذاته ، يعكس حالة التشظي والتخبط التي تُعانيها هذه القيادات الفلسطينية ، التي طالما فشلت في صياغة جبهة نضالية فلسطينية ناجزة وعريضة ، تحتوي جميع الفصائل وتحدد مسارها النضالي والكفاحي ، وضمن خطط وبدائل متعددة ، كما أن هذا الإستنكار ينم عن ضعف في الموقف الفلسطيني ، الذي هو أحوج ما يكون للمعنويات العالية وفي منأى عن المزايدات ، ليبقى هذا الشعب الفلسطيني الجبار وتوأمه الأردني المغوار ، يداعبهما الأمل بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس الشرقية عاصمتها .
- في كل الأحوال ، بدون هوبرة وعواطف لا تُغني ولا تُسمن من جوع ، فإن ما أنجزه وما يزال يُنجزه الشعب الفلسطيني العظيم ، في تصديه البطولي للعدوان الصهيوأمريكي الغاشم منذ سنوات طويله ، وفيما يقدمه شعب الجبارين من الدماء الزكية ، وما عاناه ويُعانيه من العنت ، التشرد في الشتات ، والتمييز العنصري ، الملاحقة ، الإعتقال ، الحرق والقتل بأيدي العدو الصهيوني في الداخل ، يجب أن يُستثمر في وحدة الشعب الفلسطيني وصلابة جبهته الداخلية ، إن عبر المقاومة المسلحة ، أو المقاومة السلمية أو الإنتفاضية وعلى منهاجية حضارية ، وإن عبر الأداء السياسي والدبلوماسي ، في الذهاب إلى القانون الدولي من معاهدات وإتفاقيات ومحاكم دولية .
- إن تمسُّك هذا الشعب الفلسطيني العظيم بضرورة إنجاز المصالحة بين فتح وحماس ، وتشبثه بحكومة الوحدة الوطنية للحد الذي يصبح فيه للشعب الفلسطيني ناطق رسمي واحد ووحيد ، فهو عندئذ ولا شك سيكون الفلسطينيون قد بدأوا خطوتهم الأولى على السبيل القويم لتحقيق الحُلم الفلسطيني ، وهذا يحتاج أولا وآخرا إلى تحرير القرار الوطني الفلسطيني ، والإنعتاق الحقيقي والفعلي من صراعات المحاور العربيوية ، الإسلاموية والدولية السابقة ، الحالية واللاحقة ، وهذا يحتاج إلى أن يُصبح شعار المرحلة الحالية والقادمة ومنذ هذه اللحظة،،،فلسطينيون فحسب،،،؟؟؟ ، وذلك كي تنصهر جميع المكونات السياسية ، العسكرية ، الأمنية ، الفصائلية ، النضالية ، الأيدلوجية والإجتماعية في بوتقة منظمة التحرير الفلسطينية ، التي هي بمثابة الجبهة الوطنية الفلسطينية العريضة والجامعة لكل هذه المكونات،،،!!! ، ناهيك عن أنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
- وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين' صدق الله العظيم' ، إن هذه الآية الكريمة هي العبرة التي يتوجب على مكونات الشعب الفلسطيني ، شعب الجبارين أن يتعظوا بها ، وأن تكون حافزا قويا للعض بالنوجذ على الوحدة الوطنية الفلسطينية ، وأن يُنحّي الجميع مصالحهم الشخصية ، الحزبية ، الفصائلية والأيدلوجية جانبا لحساب،،،فلسطينيون فحسب!!! .
- التاريخ لا يرحم ، كما أن إرادة الشعوب هي من إرادة الله عز وجل،،،!!! ، وفي ذات هذه اللحظة المُعاشة لم يعد هناك متسع من الوقت ، لأي نوع من الإختلافات البينية الفلسطينية ، خاصة تلك التي تُتيح للعربويين ، المتأسلمين ، القوى الإقليمية أو الدولية للتدخل في الشأن الفلسطيني ، بما يؤثر بشكل أو بآخر على وحدة الموقف الفلسطيني وعلى القرار الوطني الفلسطيني ، الذي يتوجب على المكونات الفلسطينية حمايته من عبث العابثين ومن الشُطار والعيارين،،،!!!
- الحق يعلو ولا يُعلى عليه .
- وإن كان الفلسطينيون بغالبيتهم يقبلون بالسلام مع يهود ولو على مضض ، مقابل دولة فلسطينية مستقلة ، ذات سيادة كاملة على حدود عشية الرابع من حزيران 1967 ، خالية من المستوطنات ، عاصمتها القدس الشرقية ، وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجروا منها قصرا عام 1948 ، وتعويضهم عن ما حاق بهم من ويلات التشرد ، الضنك والحرمان ، بموجب القرار الدولي 194 وبموجب شرعة الإنسان وإتفاقيات جنيف والإتفاقية الرابعة تحديدا ، فإن أية صيغة من صيغ السلام مع العدو الصهيوأمريكي ، يجب أن يتضمن هذه الثوابت الفلسطينية سابقة الذكر ، وخاصة حق العودة ، الذي لا يحق لأحد التنازل عنه أو تجاوزه ، فهو حق فردي وشخصي ولا يسقط بالتقادم ، وكذلك الحال بالنسبة للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، التي إن طالها أي عبث فلن يكون هناك سلام حتى إن إنطبقت السماء على الأرض ، فالقدس عقيدة عند الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب مسيحيين ومسلمين ومن دونها حز الحلاقيم ...والله من وراء القصد.
-،،،وللحرية الحمراء باب بكل يد مُضرجة يُدق،،،وما نيل المطالب بالتمني ، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا،،،!!!
- ما كان للقيادات الفلسطينية عامة وحركتي فتح وحماس خاصة ، أن تستنكر تشكيلة حكومة اليهود الجديدة على خلفية أنها حكومة حرب ومعادية للسلام ، وكأن ما قبلها أو من سيليها من حكومات يهودية ، يُمكن أن تكون حكومة سلام،،،!!! .
- إن هذا الإستنكار بحد ذاته ، يعكس حالة التشظي والتخبط التي تُعانيها هذه القيادات الفلسطينية ، التي طالما فشلت في صياغة جبهة نضالية فلسطينية ناجزة وعريضة ، تحتوي جميع الفصائل وتحدد مسارها النضالي والكفاحي ، وضمن خطط وبدائل متعددة ، كما أن هذا الإستنكار ينم عن ضعف في الموقف الفلسطيني ، الذي هو أحوج ما يكون للمعنويات العالية وفي منأى عن المزايدات ، ليبقى هذا الشعب الفلسطيني الجبار وتوأمه الأردني المغوار ، يداعبهما الأمل بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة والقدس الشرقية عاصمتها .
- في كل الأحوال ، بدون هوبرة وعواطف لا تُغني ولا تُسمن من جوع ، فإن ما أنجزه وما يزال يُنجزه الشعب الفلسطيني العظيم ، في تصديه البطولي للعدوان الصهيوأمريكي الغاشم منذ سنوات طويله ، وفيما يقدمه شعب الجبارين من الدماء الزكية ، وما عاناه ويُعانيه من العنت ، التشرد في الشتات ، والتمييز العنصري ، الملاحقة ، الإعتقال ، الحرق والقتل بأيدي العدو الصهيوني في الداخل ، يجب أن يُستثمر في وحدة الشعب الفلسطيني وصلابة جبهته الداخلية ، إن عبر المقاومة المسلحة ، أو المقاومة السلمية أو الإنتفاضية وعلى منهاجية حضارية ، وإن عبر الأداء السياسي والدبلوماسي ، في الذهاب إلى القانون الدولي من معاهدات وإتفاقيات ومحاكم دولية .
- إن تمسُّك هذا الشعب الفلسطيني العظيم بضرورة إنجاز المصالحة بين فتح وحماس ، وتشبثه بحكومة الوحدة الوطنية للحد الذي يصبح فيه للشعب الفلسطيني ناطق رسمي واحد ووحيد ، فهو عندئذ ولا شك سيكون الفلسطينيون قد بدأوا خطوتهم الأولى على السبيل القويم لتحقيق الحُلم الفلسطيني ، وهذا يحتاج أولا وآخرا إلى تحرير القرار الوطني الفلسطيني ، والإنعتاق الحقيقي والفعلي من صراعات المحاور العربيوية ، الإسلاموية والدولية السابقة ، الحالية واللاحقة ، وهذا يحتاج إلى أن يُصبح شعار المرحلة الحالية والقادمة ومنذ هذه اللحظة،،،فلسطينيون فحسب،،،؟؟؟ ، وذلك كي تنصهر جميع المكونات السياسية ، العسكرية ، الأمنية ، الفصائلية ، النضالية ، الأيدلوجية والإجتماعية في بوتقة منظمة التحرير الفلسطينية ، التي هي بمثابة الجبهة الوطنية الفلسطينية العريضة والجامعة لكل هذه المكونات،،،!!! ، ناهيك عن أنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
- وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين' صدق الله العظيم' ، إن هذه الآية الكريمة هي العبرة التي يتوجب على مكونات الشعب الفلسطيني ، شعب الجبارين أن يتعظوا بها ، وأن تكون حافزا قويا للعض بالنوجذ على الوحدة الوطنية الفلسطينية ، وأن يُنحّي الجميع مصالحهم الشخصية ، الحزبية ، الفصائلية والأيدلوجية جانبا لحساب،،،فلسطينيون فحسب!!! .
- التاريخ لا يرحم ، كما أن إرادة الشعوب هي من إرادة الله عز وجل،،،!!! ، وفي ذات هذه اللحظة المُعاشة لم يعد هناك متسع من الوقت ، لأي نوع من الإختلافات البينية الفلسطينية ، خاصة تلك التي تُتيح للعربويين ، المتأسلمين ، القوى الإقليمية أو الدولية للتدخل في الشأن الفلسطيني ، بما يؤثر بشكل أو بآخر على وحدة الموقف الفلسطيني وعلى القرار الوطني الفلسطيني ، الذي يتوجب على المكونات الفلسطينية حمايته من عبث العابثين ومن الشُطار والعيارين،،،!!!
- الحق يعلو ولا يُعلى عليه .
- وإن كان الفلسطينيون بغالبيتهم يقبلون بالسلام مع يهود ولو على مضض ، مقابل دولة فلسطينية مستقلة ، ذات سيادة كاملة على حدود عشية الرابع من حزيران 1967 ، خالية من المستوطنات ، عاصمتها القدس الشرقية ، وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجروا منها قصرا عام 1948 ، وتعويضهم عن ما حاق بهم من ويلات التشرد ، الضنك والحرمان ، بموجب القرار الدولي 194 وبموجب شرعة الإنسان وإتفاقيات جنيف والإتفاقية الرابعة تحديدا ، فإن أية صيغة من صيغ السلام مع العدو الصهيوأمريكي ، يجب أن يتضمن هذه الثوابت الفلسطينية سابقة الذكر ، وخاصة حق العودة ، الذي لا يحق لأحد التنازل عنه أو تجاوزه ، فهو حق فردي وشخصي ولا يسقط بالتقادم ، وكذلك الحال بالنسبة للقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، التي إن طالها أي عبث فلن يكون هناك سلام حتى إن إنطبقت السماء على الأرض ، فالقدس عقيدة عند الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب مسيحيين ومسلمين ومن دونها حز الحلاقيم ...والله من وراء القصد.
التعليقات