بقلم - ماجده البارودي
دقت بابي تسأل تستفسر
عيناها رسمتا خنجر
و الليل فوق كتفيها ثار
قالت :سمعت أن بمدينتك عراف
يقرأ الأحلام دون كتاب
دليني عنه لألاقيه
أسأله عن حلمي عله يدانيه
قلت : في جوف مدينتنا عراف
يداني الأحلام يقرأها دون كتاب!!
هذا محال هذا دجال
نظرت إلي كأنما تستجدي
كأنما ضاع عمرها تناثر
كأنما تبحث عن حضن ثائر
قالت: كان الحلم رفيق العمر
كان فيه شمسا تنير
كان حلمي أن يُفك حصار القلوب
أن يعمها الدفء و يزهر فيها الربيع
لكن فجأة ثار فيها الصقيع
بخلت علي و نادت لن أعود
جلت طويلا أبحث لدائي عن دواء
سمعت بعراف مدينتك
ربما يقرأ عمري
ربما يجد أحلامي يرجعها
قلت لها :
الخيل أراه يصهل في خصلات شعرك
والنجم يطل من عينيك
أتركي عنك الاوهام
قد خافت من خوفك الأحلام
و أنت عراف متاهات الأحلام
مضت في استعجال
كأنما قرأت ما فيها دون كتاب
كأنما علمت كيف تداني الأحلام
دون حاجة للعراف
بقلم - ماجده البارودي
دقت بابي تسأل تستفسر
عيناها رسمتا خنجر
و الليل فوق كتفيها ثار
قالت :سمعت أن بمدينتك عراف
يقرأ الأحلام دون كتاب
دليني عنه لألاقيه
أسأله عن حلمي عله يدانيه
قلت : في جوف مدينتنا عراف
يداني الأحلام يقرأها دون كتاب!!
هذا محال هذا دجال
نظرت إلي كأنما تستجدي
كأنما ضاع عمرها تناثر
كأنما تبحث عن حضن ثائر
قالت: كان الحلم رفيق العمر
كان فيه شمسا تنير
كان حلمي أن يُفك حصار القلوب
أن يعمها الدفء و يزهر فيها الربيع
لكن فجأة ثار فيها الصقيع
بخلت علي و نادت لن أعود
جلت طويلا أبحث لدائي عن دواء
سمعت بعراف مدينتك
ربما يقرأ عمري
ربما يجد أحلامي يرجعها
قلت لها :
الخيل أراه يصهل في خصلات شعرك
والنجم يطل من عينيك
أتركي عنك الاوهام
قد خافت من خوفك الأحلام
و أنت عراف متاهات الأحلام
مضت في استعجال
كأنما قرأت ما فيها دون كتاب
كأنما علمت كيف تداني الأحلام
دون حاجة للعراف
بقلم - ماجده البارودي
دقت بابي تسأل تستفسر
عيناها رسمتا خنجر
و الليل فوق كتفيها ثار
قالت :سمعت أن بمدينتك عراف
يقرأ الأحلام دون كتاب
دليني عنه لألاقيه
أسأله عن حلمي عله يدانيه
قلت : في جوف مدينتنا عراف
يداني الأحلام يقرأها دون كتاب!!
هذا محال هذا دجال
نظرت إلي كأنما تستجدي
كأنما ضاع عمرها تناثر
كأنما تبحث عن حضن ثائر
قالت: كان الحلم رفيق العمر
كان فيه شمسا تنير
كان حلمي أن يُفك حصار القلوب
أن يعمها الدفء و يزهر فيها الربيع
لكن فجأة ثار فيها الصقيع
بخلت علي و نادت لن أعود
جلت طويلا أبحث لدائي عن دواء
سمعت بعراف مدينتك
ربما يقرأ عمري
ربما يجد أحلامي يرجعها
قلت لها :
الخيل أراه يصهل في خصلات شعرك
والنجم يطل من عينيك
أتركي عنك الاوهام
قد خافت من خوفك الأحلام
و أنت عراف متاهات الأحلام
مضت في استعجال
كأنما قرأت ما فيها دون كتاب
كأنما علمت كيف تداني الأحلام
دون حاجة للعراف
التعليقات
أنت المدية وأنت القلب المحصور بنار الحب وأنت السيف المسلول وكل الأرض بناري تغرق وأنا محزون وأنت البيدق.
لاوزن ولاقافيه ولاتناسق ولابطيخ