بقلم - ماجده البارودي
أعدني إلي
و لا تحيرني في انتمائي
أمن حيرة فينا!'
نعرض سنابل العمر للإصفرار!
تلك أحلامنا ...لا تكبر بسهولة
كالطفل كونا نخاف عليها
فلنضمدها داخلنا..
بعيدا عن الانظار
في أمسي و يومي
يتدلى رسمك مزهوا أمامي
فيقيمني محرابا ثائرا
بين هواجس النهار
من أنت!'
أنت خط لحدود مفاصلي
شمس و برق يتجادلان داخلي
و بينهما لا أحسن الفرار
اقترب...اسمعها أجراس قلبي
احتلتها عواصف القلق
تهاب بين عينيك الغرق
تفضل...و امنحها صك القرار
يا صديقي لا تتهمني بالحماقة
في كل آن تولد فينا حكاية
ثم تحترق الخيوط في مماليك الدخان
نقول أنّا في ظلال العمر انتهينا
ثم من رماد العمر يولد العنفوان
يا غريبا احتل ضيائي عزة
هل أصدق ما يرويه جبينك
من بطولات أضاءت!
كم منحتنا الأيام ضياها
و كم اغتال العشق ضياه
أراك ..
مهرجاناتك تراقص دمي
آلاف المفردات تجذبك لظلي
لكنني بسذاجة أتوجس الإنكسار
تأتي
بنور النجوم
تلاطف على شطآني المحار
بين ثمار الحرف
تزهر قمرا استثنائي الهوى
تمهل...
اترك على هذه السطور
بعضا من الأزهار
لا تلمني
أخاف كثيرا
أن يذبل واقعي الازهار
إن الحقول بفصولها مثلي
تنتظر الأمطار
لكنها إن جادت
تغير فينا مسار الأقدار
بقلم - ماجده البارودي
أعدني إلي
و لا تحيرني في انتمائي
أمن حيرة فينا!'
نعرض سنابل العمر للإصفرار!
تلك أحلامنا ...لا تكبر بسهولة
كالطفل كونا نخاف عليها
فلنضمدها داخلنا..
بعيدا عن الانظار
في أمسي و يومي
يتدلى رسمك مزهوا أمامي
فيقيمني محرابا ثائرا
بين هواجس النهار
من أنت!'
أنت خط لحدود مفاصلي
شمس و برق يتجادلان داخلي
و بينهما لا أحسن الفرار
اقترب...اسمعها أجراس قلبي
احتلتها عواصف القلق
تهاب بين عينيك الغرق
تفضل...و امنحها صك القرار
يا صديقي لا تتهمني بالحماقة
في كل آن تولد فينا حكاية
ثم تحترق الخيوط في مماليك الدخان
نقول أنّا في ظلال العمر انتهينا
ثم من رماد العمر يولد العنفوان
يا غريبا احتل ضيائي عزة
هل أصدق ما يرويه جبينك
من بطولات أضاءت!
كم منحتنا الأيام ضياها
و كم اغتال العشق ضياه
أراك ..
مهرجاناتك تراقص دمي
آلاف المفردات تجذبك لظلي
لكنني بسذاجة أتوجس الإنكسار
تأتي
بنور النجوم
تلاطف على شطآني المحار
بين ثمار الحرف
تزهر قمرا استثنائي الهوى
تمهل...
اترك على هذه السطور
بعضا من الأزهار
لا تلمني
أخاف كثيرا
أن يذبل واقعي الازهار
إن الحقول بفصولها مثلي
تنتظر الأمطار
لكنها إن جادت
تغير فينا مسار الأقدار
بقلم - ماجده البارودي
أعدني إلي
و لا تحيرني في انتمائي
أمن حيرة فينا!'
نعرض سنابل العمر للإصفرار!
تلك أحلامنا ...لا تكبر بسهولة
كالطفل كونا نخاف عليها
فلنضمدها داخلنا..
بعيدا عن الانظار
في أمسي و يومي
يتدلى رسمك مزهوا أمامي
فيقيمني محرابا ثائرا
بين هواجس النهار
من أنت!'
أنت خط لحدود مفاصلي
شمس و برق يتجادلان داخلي
و بينهما لا أحسن الفرار
اقترب...اسمعها أجراس قلبي
احتلتها عواصف القلق
تهاب بين عينيك الغرق
تفضل...و امنحها صك القرار
يا صديقي لا تتهمني بالحماقة
في كل آن تولد فينا حكاية
ثم تحترق الخيوط في مماليك الدخان
نقول أنّا في ظلال العمر انتهينا
ثم من رماد العمر يولد العنفوان
يا غريبا احتل ضيائي عزة
هل أصدق ما يرويه جبينك
من بطولات أضاءت!
كم منحتنا الأيام ضياها
و كم اغتال العشق ضياه
أراك ..
مهرجاناتك تراقص دمي
آلاف المفردات تجذبك لظلي
لكنني بسذاجة أتوجس الإنكسار
تأتي
بنور النجوم
تلاطف على شطآني المحار
بين ثمار الحرف
تزهر قمرا استثنائي الهوى
تمهل...
اترك على هذه السطور
بعضا من الأزهار
لا تلمني
أخاف كثيرا
أن يذبل واقعي الازهار
إن الحقول بفصولها مثلي
تنتظر الأمطار
لكنها إن جادت
تغير فينا مسار الأقدار
التعليقات
يسلمو