مواطننا الطفران والمديون والعاطل عن العمل الى اين
حتى نكون منصفين في البداية نحن لسنا مع أحد ضد أحد نحن مع العدالة ومحاسبة اي كان .. ولكن
ما نراه يومياً من حملات مكثفة تقوم بها ادارة السير ضد المواطنين الذين يعانون الفاقة كونه لا ملجئ لهم سوى العمل على سيارات استدانوها من المرابين كي يوفروا ما لم تستطع مؤسسات الحكومة توفيره في ظل البطالة وتزايد جيوب الفقر وتدني الرواتب المثقلة بالقروض , والغريب بالأمر من تلك الحملات أنها انتقائية حيث لا يتم ايقاف سيارات الذوات وأصحاب المال والجاه فهي مركزة كل التركيز على ذوي الدخل المحدود كسيارات الكيا والدبل كبين , ومن جهة اخرى حملات البلدية ضد الباعة المتجولين وأصحاب البسطات بينما يترك العنان طليقاً لأصحاب المحلات باستخدام الأرصفة وحجز الشوارع , كما اسلفت نحن لسنا ضد القانون ولكن قبل ان يتم تطبيقه علينا ايجاد الحل وخلق فرص العمل وزيادة الرواتب وتوفير المكان الأمن والملائم لمن ضاقت بهم السبل ثم تطبيق العدالة على الجميع دون استثناء..
مواطننا الطفران والمديون والعاطل عن العمل الى اين
حتى نكون منصفين في البداية نحن لسنا مع أحد ضد أحد نحن مع العدالة ومحاسبة اي كان .. ولكن
ما نراه يومياً من حملات مكثفة تقوم بها ادارة السير ضد المواطنين الذين يعانون الفاقة كونه لا ملجئ لهم سوى العمل على سيارات استدانوها من المرابين كي يوفروا ما لم تستطع مؤسسات الحكومة توفيره في ظل البطالة وتزايد جيوب الفقر وتدني الرواتب المثقلة بالقروض , والغريب بالأمر من تلك الحملات أنها انتقائية حيث لا يتم ايقاف سيارات الذوات وأصحاب المال والجاه فهي مركزة كل التركيز على ذوي الدخل المحدود كسيارات الكيا والدبل كبين , ومن جهة اخرى حملات البلدية ضد الباعة المتجولين وأصحاب البسطات بينما يترك العنان طليقاً لأصحاب المحلات باستخدام الأرصفة وحجز الشوارع , كما اسلفت نحن لسنا ضد القانون ولكن قبل ان يتم تطبيقه علينا ايجاد الحل وخلق فرص العمل وزيادة الرواتب وتوفير المكان الأمن والملائم لمن ضاقت بهم السبل ثم تطبيق العدالة على الجميع دون استثناء..
مواطننا الطفران والمديون والعاطل عن العمل الى اين
حتى نكون منصفين في البداية نحن لسنا مع أحد ضد أحد نحن مع العدالة ومحاسبة اي كان .. ولكن
ما نراه يومياً من حملات مكثفة تقوم بها ادارة السير ضد المواطنين الذين يعانون الفاقة كونه لا ملجئ لهم سوى العمل على سيارات استدانوها من المرابين كي يوفروا ما لم تستطع مؤسسات الحكومة توفيره في ظل البطالة وتزايد جيوب الفقر وتدني الرواتب المثقلة بالقروض , والغريب بالأمر من تلك الحملات أنها انتقائية حيث لا يتم ايقاف سيارات الذوات وأصحاب المال والجاه فهي مركزة كل التركيز على ذوي الدخل المحدود كسيارات الكيا والدبل كبين , ومن جهة اخرى حملات البلدية ضد الباعة المتجولين وأصحاب البسطات بينما يترك العنان طليقاً لأصحاب المحلات باستخدام الأرصفة وحجز الشوارع , كما اسلفت نحن لسنا ضد القانون ولكن قبل ان يتم تطبيقه علينا ايجاد الحل وخلق فرص العمل وزيادة الرواتب وتوفير المكان الأمن والملائم لمن ضاقت بهم السبل ثم تطبيق العدالة على الجميع دون استثناء..
التعليقات