خاص- سخر الله لسيدة اردنية ارملة تعاني الفقر والمرض، تقطن في غرفة وسط مخيم الوحدات، رجلان فاضلان اصحاب اياد بيضاء، لاغاثتها بعد ان اعياها الفقر والمرض معا، فطرقت عبر محسنين ابواب 'جراسا' ولم يخب الله سبحانه وتعالى رجاها .
وتعاني السيدة حنان .ص. من عدة امراض مزمنة ونوع متقدم من مرض 'الروماتيزم'، اقعدها طريحة الفراش ، الامر الذي قرر لها الاطباء حقنا باهظة الثمن لم تستطع توفير ثمنها فاستغاثت بالخيرين في بلدنا الطيب.
الاستغاثة استجاب لها على الفور رجلين خيّرين كريمين، هما النائب السابق ورجل الخير غازي عليان، وصيدلية فارمسي ون ممثلة بالسيد امجد العريان، فتكفلا بتوفير علاجات الارملة المريضة كاملة ، في تأكيد ان الخير في هذا البلد الطيب واهله، باق بعون الله ما ظلت الارض باقية.
ورغم اصرار الرجلين الكريمين اللذين طالما قدما لوجه الله لا يبغيان منة ولا شكورا على عدم ذكر اسميهما في الخبر، الا ان 'جراسا' اصرت على ذكر اسميهما، كنموذجين طيبين للمواطن الاردني المعطاء الخيّر الذي حينما يعطي لا يبتغي غير وجه ربه، في مجتمع اردني اصيل حاله كما الجسد الواحد يتداعى اذا اشتكى منه عضو بالسهر والحمى .. فجازت 'جراسا' بالجميل جميلا ..
خاص- سخر الله لسيدة اردنية ارملة تعاني الفقر والمرض، تقطن في غرفة وسط مخيم الوحدات، رجلان فاضلان اصحاب اياد بيضاء، لاغاثتها بعد ان اعياها الفقر والمرض معا، فطرقت عبر محسنين ابواب 'جراسا' ولم يخب الله سبحانه وتعالى رجاها .
وتعاني السيدة حنان .ص. من عدة امراض مزمنة ونوع متقدم من مرض 'الروماتيزم'، اقعدها طريحة الفراش ، الامر الذي قرر لها الاطباء حقنا باهظة الثمن لم تستطع توفير ثمنها فاستغاثت بالخيرين في بلدنا الطيب.
الاستغاثة استجاب لها على الفور رجلين خيّرين كريمين، هما النائب السابق ورجل الخير غازي عليان، وصيدلية فارمسي ون ممثلة بالسيد امجد العريان، فتكفلا بتوفير علاجات الارملة المريضة كاملة ، في تأكيد ان الخير في هذا البلد الطيب واهله، باق بعون الله ما ظلت الارض باقية.
ورغم اصرار الرجلين الكريمين اللذين طالما قدما لوجه الله لا يبغيان منة ولا شكورا على عدم ذكر اسميهما في الخبر، الا ان 'جراسا' اصرت على ذكر اسميهما، كنموذجين طيبين للمواطن الاردني المعطاء الخيّر الذي حينما يعطي لا يبتغي غير وجه ربه، في مجتمع اردني اصيل حاله كما الجسد الواحد يتداعى اذا اشتكى منه عضو بالسهر والحمى .. فجازت 'جراسا' بالجميل جميلا ..
خاص- سخر الله لسيدة اردنية ارملة تعاني الفقر والمرض، تقطن في غرفة وسط مخيم الوحدات، رجلان فاضلان اصحاب اياد بيضاء، لاغاثتها بعد ان اعياها الفقر والمرض معا، فطرقت عبر محسنين ابواب 'جراسا' ولم يخب الله سبحانه وتعالى رجاها .
وتعاني السيدة حنان .ص. من عدة امراض مزمنة ونوع متقدم من مرض 'الروماتيزم'، اقعدها طريحة الفراش ، الامر الذي قرر لها الاطباء حقنا باهظة الثمن لم تستطع توفير ثمنها فاستغاثت بالخيرين في بلدنا الطيب.
الاستغاثة استجاب لها على الفور رجلين خيّرين كريمين، هما النائب السابق ورجل الخير غازي عليان، وصيدلية فارمسي ون ممثلة بالسيد امجد العريان، فتكفلا بتوفير علاجات الارملة المريضة كاملة ، في تأكيد ان الخير في هذا البلد الطيب واهله، باق بعون الله ما ظلت الارض باقية.
ورغم اصرار الرجلين الكريمين اللذين طالما قدما لوجه الله لا يبغيان منة ولا شكورا على عدم ذكر اسميهما في الخبر، الا ان 'جراسا' اصرت على ذكر اسميهما، كنموذجين طيبين للمواطن الاردني المعطاء الخيّر الذي حينما يعطي لا يبتغي غير وجه ربه، في مجتمع اردني اصيل حاله كما الجسد الواحد يتداعى اذا اشتكى منه عضو بالسهر والحمى .. فجازت 'جراسا' بالجميل جميلا ..
التعليقات
ليعم الخير يجب نشر اعمال الخير واسمائهم,,قد يغار العديد من اجل فعل الخير