تحية طيبة الى قراء جراسا نيوز في الساعة الرابعة فجرا من ليلة الاسراء والمعراج رأيت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في المنام حيث اتى الى مسجدنا ليصلي الجمعة في مدينة الحجاج وتوافد عليه كل المسلمين من شتى بقاع الارض ليرونه ويسلموا عليه وكان هناك اكتضاض ضخم من الناس وعندما انهى صلاة الجمعة رايته لوحده يمد يده الشريفة ويصافحني ويسلم علي .. اما مواصفاته فهي : وجهه الشريف مائل للاحمرار ذو عظمة علمية وله لحية متوسطة الطول ويداه ذو عرضة كبيرة.. فهل هذا النبي عليه الصلاة والسلام ام لا؟ .. ارجوا مساعدتي وشكرا
تحية طيبة الى قراء جراسا نيوز في الساعة الرابعة فجرا من ليلة الاسراء والمعراج رأيت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في المنام حيث اتى الى مسجدنا ليصلي الجمعة في مدينة الحجاج وتوافد عليه كل المسلمين من شتى بقاع الارض ليرونه ويسلموا عليه وكان هناك اكتضاض ضخم من الناس وعندما انهى صلاة الجمعة رايته لوحده يمد يده الشريفة ويصافحني ويسلم علي .. اما مواصفاته فهي : وجهه الشريف مائل للاحمرار ذو عظمة علمية وله لحية متوسطة الطول ويداه ذو عرضة كبيرة.. فهل هذا النبي عليه الصلاة والسلام ام لا؟ .. ارجوا مساعدتي وشكرا
تحية طيبة الى قراء جراسا نيوز في الساعة الرابعة فجرا من ليلة الاسراء والمعراج رأيت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في المنام حيث اتى الى مسجدنا ليصلي الجمعة في مدينة الحجاج وتوافد عليه كل المسلمين من شتى بقاع الارض ليرونه ويسلموا عليه وكان هناك اكتضاض ضخم من الناس وعندما انهى صلاة الجمعة رايته لوحده يمد يده الشريفة ويصافحني ويسلم علي .. اما مواصفاته فهي : وجهه الشريف مائل للاحمرار ذو عظمة علمية وله لحية متوسطة الطول ويداه ذو عرضة كبيرة.. فهل هذا النبي عليه الصلاة والسلام ام لا؟ .. ارجوا مساعدتي وشكرا
التعليقات
على شان شفتي او شفت الرسول صلى الله عليه وسلم
في المنام
المقصود مساعدتها على تفسير هذا الرؤيا ....
أسال الله العظيم أن أرى ذات الرؤيا ويجمعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم لا تحرمنا رؤيته يوم الدين.. اللهم آمين
يعني
السطوره ؟؟
بس عنجد لزيز
عزيزي يبدون انك من اهل الصلاح والخير ولا نزكي على الله احدا
ومن التفاصيل التي ذكرتها وهي الليلة المباركة وهي ليلة الاسراء والمعراج وفي الجزء المبارك من الليل الذي ينزل في رب السموات جل وعلا الى السماء الدنيا وترى النبي فأسأل الله ان يكون حقا لان الشيطان لا يتمثل بصورة النبي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من رآني في المنام فقد رآني حقاً فإن الشيطان لا يتمثل بي" رواه البخاري، ففي هذا الحديث دليل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم يرى في المنام، وللرسول صلى الله عليه وسلم أوصافه الخلقية يعني الصفات التي خلق عليها، فكيف يعرف الرائي أن الذي رآه في المنام هو الرسول.
أولاً: كثير من الناس يرون أشخاصا في المنام فيعتقدون في هذا الشخص الذي رأوه في المنام أنه رسول الله ويكونون قد رأوا هذا الإنسان ذو لحية بيضاء أو يرونه نحيف الجسد أو يرونه طويل أو ناتئ البطن هذه الصفات ليست صفات الرسول الأصلية وإنما صفات الرسول الأصلية الصفات التي خلق عليها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي كما ورد في كتب الحديث.
فهو صلى الله عليه وسلم لم يكن قصيراً ولا طويلاً وإنما هو معتدل أقرب إلى الطول وكان سواء البطن والصدر أي لم يكن له بطن ناتئً عن صدره وكان وجهه أبيض مشرباً بالحمرة وهذا خلقةً يعني وجهه أبيض جداً وأحمر الخدين أحلى وأجمل من الورد الأحمر على الثلج الأبيض وكان صلى الله عليه وسلم كما قال الأمام القاضي عياض: كأن الشمس والقمر في وجهه، فكان كثير الأنوار مشرقاً وكان رقيق الحاجبين لم يكن في حاجبيه غلظة وكان أقرن الحاجبين أي كانا رقيقين كالهلالين وبقرب بعضهما البعض ولكن غير ملصوقين وكان مُفَلًّج الأسنان أي غير راكبين على بعض وكان إذا تكلم خرج النور من فمه الشريف ولم يكن كبير الأنف إنما كان مستوياً ومرتفعاً وهذا يزيد الجمال وكان صلى الله عليه وسلم كثير الأهداب أي رموش العين وكانوا كثر وكبار وكان واسع العينين في عيونه خطوط حمر وهذا يزيده جمالاً عليه السلام وكان كث اللحية فلم تكن خفيفة ولم يكن يرى لون الجلد تحت اللحية ولم تكن كبيرة جداً وليست رفيعة مروّسة وكان شديد سواد الشعر وكان جلي الجبهة ولم يكن عليه شعر وإنما كانت واضحة جلية وكان كثير شعر الرأس وعظيماً وليس فيه صلع وكان شعره متموجاً حلقاً حلقاً وكان يطيله أحياناً إلى شحمة الأذن وأحياناً إلى العاتقين أي الكتفين وكان لا يوجد فيه من الشيب إلاَّ قريب العشرون شعرة فقط وكان إذا مشى يكون ثابتاً كأنه يقلع الصخر من الأرض أي لم يكن يمشي مهزوز وإنما يمشي ثابت البنية وكان إذا مشى لا يكثر التلفت إلى الخلف وإذا التفت التفت جميعه وكان عريض اليدين والرجلين أي لم يكن نحيف اليدين والرجلين مع كونهم كالحرير وكان عريض ما بين المنكبين وهذا يدل على الهيبة والقوة واثبات وكان صلى الله عليه وسلم طيب الرائحة من غير أن يتطيب وكان إذا عرق جبينه يكن العرق كحب اللؤلؤ وتخرج منه رائحة أطيب من المسك وأيضاً كان إذا قضى حاجة تبلعها الأرض فلا يبقى على وجه الأرض ولا يظهر له أثر وكان إذا خرج منه ريح يخرج من غير صوت وتخرج معه رائحة طيبة وهذا ليس عيباً في حق الأنبياء ولا مستحيل لأنهم بشر ولم تكن لفضلاته رائحة مستقذرة كالبول والغائط والدم وكان إذا مشى في الطريق مع إنسان طويل هيبة الرسول غلبته.
فهذه الصفات هي صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم،فمن رآه في المنام على هذه الصورة والصفة بهذه الأوصاف فقد ثبتت له الرؤية التي فيها مزية على غيرها وهذه المزية كما قال الرسول: "فسوف يراني يقظة" فالذي يراه في المنام لابد أن يراه يقظةً قبل موته في هذه الدنيا، وبعض العلماء قالوا هذه الرؤية تكون بعد الموت وهذا غير معتمد لماذا؟ أليس النبي هو الذي يقف على الحوض يوم القيامة فبطبيعة الحال سيراه كل مؤمن من أمته لم يرد على الحوض فلو كان لما بعد الموت فأي مزية بقيت لهذه الرؤية ما بقي لها مزية لأن كل المؤمنين سوف يرونه بعد الموت وكان هذه المزية هي أن يراه في الدنيا قبل الموت على صورته وهذه الرؤية تحتمل وجهين كما قال العلماء: إما أن يأتيه النبي إلى بيته في أي بقعة من الأرض كان فيراه قبل الموت أو أن يرى هذا الإنسان النبي وهو في المدينة المنورة فمع هذه المسافة البعيدة ومع هذه التلال والجبال والبنيان والحواجز الله تعالى يجعلها لهذا الإنسان كالزجاج الرقيق كالبلور يراه وهو في قبره الشريف. كما حصل ذلك مع الحسن بن حي.
فمن رأى النبي على هذه الصورة فهنيئاً وطوبى له وله بشارةٌ بحسن الختام وأنه يموت على الإسلام وأنه يرى سيد الأنام قبل الموت يقظة وقال بعض العلماء من رآه على غير صورته الأصلية كان له خير وبشارة ولكن ليست كالرؤية الأولى.
فنسأل الله أن يرزقنا رؤية الحبيب المصطفى في هذه الليلة.
وهنيئا لك
وارجوك اخي لا تنسانا من بركت دعائك بصلاح والنجاح والتوفيق والسداد
واعتقد انه لا يصدر منه كلمات سيئه .كالتي صدرت منك
وشكرا
وحتي او التفسير مش هيك بكفي صحتلك شوفة الرسول ومصافحته
سلام
((كثير من الناس يدعي أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو إما كاذب، وإما أنه لم يعرف الرسول صلى الله عليه وسلم، وظن أنه الرسول وليس هو الرسول عليه الصلاة والسلام.
وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي))، فمن رآه في صورته فقد رآه، وهو صلى الله عليه وسلم لا يقول إلا الحق.
لكن هذه المرائي تعرض على ما علم من الشرع، فإن وافقت ما علم من الشرع فهي حق، وإلا فهي تلبيس على صاحبها، وأن صاحبها لم ير الرسول صلى الله عليه وسلم، وإنما خيل له وظن أنه الرسول وليس هو الرسول، فقد يراه بعض الناس في صورة شاب أمرد، وقد يراه بعض الناس شيبة قد ابيض شعره، وقد يراه بعض الناس في صورة إنسان قصير، وقد يراه بعض الناس في صورة إنسان طويل، وقد يراه بعض الناس في صورة إنسان أسود اللون، وقد يراه بعض الناس في صور أخرى، وهذا ليس هو الرسول صلى الله عليه وسلم.
الرسول ربعة من الرجال، أبيض اللون، مشرب بحمرة عليه الصلاة والسلام، من أجمل الرجال عليه الصلاة والسلام، شعره أسود ليس فيه إلا بياض قليل، شعرات قليلة من الشيب.
فلا بد في الرائي أن يكون رآه على صورته المعروفة في كتب الحديث والسيرة، وأن يكون ثقة معروفاً بالصدق والأمانة والعدالة، وإلا فإنه لا يعتمد على قوله؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي)) ولم يقل لا يتمثل بي، بل قال: ((في صورتي))، فدل ذلك على أنه إذا رآه الإنسان في غير صورته فليس هو النبي عليه الصلاة والسلام، ثم إذا رآه فلا بد أن يعرض ما رآه على ما جاء به الشرع إن كانت تتعلق بالأحكام والعبادات فتعرض على الشرع، فإن خالفت الشرع فليس هو النبي عليه الصلاة والسلام))
نسال الله سبحانه وتعالى التوفيق للجميع
فسر هذا الحديث عند بعض العلماء انه هو من رآى الرسول الاكرم في المنام من صحابته الذين شاهدوه اثناة فترة تواجدهم مع رسولنا الاكرم وعرفو صفاته وليس من جاءو من بعده ولم يشاهدوه,,,لان المنطق العلمي لا يتفق مع شاهدت بانه الرسول لانه لا يمكن لانسان ان يرى شخصا في المنام دون مشاهدة سابقة حتى لو قرات عن صفاته ,,,,,واسال الله ان يجمعنا مع نبينا يوم القيامة اجمعين ,,,,والله من وراء القصد
كتبت فأصبت...وأوجزت فأفدت.....واقتبست فأحسنت......
هداني الله وإياك وجميع القراء وجميع المسلمين إلى صراط الله المستقيم قولا وعملا واعتقادا
بارك الله فيك....ولكن لي بعض الملاحظة على تعليقك.....
رؤية النبي عليه الصلاة والسلام بعد موته يقظة في الدنيا لا تستقيم لا شرعا ولا عقلا.....
فمن ناحية الشرع لم يدل عليه دليل لا من كتاب ولا من سنة ولا من قول صحابي.....
ومن ناحية العقل.....فقد مات عليه الصلاة والسلام بأبي هو وأمي كما يموت البشر.....فنازع سكرات الموت....وفاضت روحه إلى باريها......وغسل.....وكفن....وصلي عليه.....وحثى صحابته رضوان الله عليهم التراب على قبره حتى واروه....وسيبعث كما يبعث البشر.....فكيف سيخرج نبينا عليه الصلاة والسلام من قبره إلى من رآه في منامه ويأتيه إلى بقعة من الأرض؟؟؟ وكيف ستصير هذه الأرض بجبالها ووديانها وصحرائها كالبلورة الزجاجية الرقيقة حتى يراه هذا؟؟ كيف؟؟؟كيف؟؟؟؟كيف؟؟؟
وهل ورد هذا التصيير الزجاجي في لسان الشرع؟؟؟؟؟
ثم كيف تكون الميزة لرائيه في منامه أن يراه في الدنيا لا في الأخرى......أهذه ميزة بالله عليك.....أي ميزة كانت لأبي طالب حينما رأى نبينا عليه السلام وكلمه.....وأي ميزة كانت لأبي جهل وأبي لهب وغيرهم حينما رأوا النبي عليه السلام......
الميزة هي في الآخرة أنه من رآه في الدنيا على صورته عليه السلام...فإنه يراه في الآخرة....ومن رآه في الآخرة...فقد خلد معه في جنة عرضها الأرض والسماوات.....هذه هي الميزة يا أخي.....
هداني الله وإياك وجميع المسلمين إلى الحق والصواب....
OVER
الى تعليق 23 اذا كنت صاحب الموضوع بالفعل..... فاسمحلي ان اقبل التعازي بالنيابة عنك هنا في جراسا يعني (لا فيك ولا في حلمك)
كنت متمني انك ترد على التعليق اللي ما بعجبك بـ ( الله يهديك ، الله يسامحك ) ،
وشكرا .
رؤية الرسول في المنام
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من رآني في المنام فقد رآني حقاً فإن الشيطان لا يتمثل بي" رواه البخاري، ففي هذا الحديث دليل على أن الرسول صلى الله عليه وسلم يرى في المنام، وللرسول صلى الله عليه وسلم أوصافه الخلقية يعني الصفات التي خلق عليها، فكيف يعرف الرائي أن الذي رآه في المنام هو الرسول.
أولاً: كثير من الناس يرون أشخاصا في المنام فيعتقدون في هذا الشخص الذي رأوه في المنام أنه رسول الله ويكونون قد رأوا هذا الإنسان ذو لحية بيضاء أو يرونه نحيف الجسد أو يرونه طويل أو ناتئ البطن هذه الصفات ليست صفات الرسول الأصلية وإنما صفات الرسول الأصلية الصفات التي خلق عليها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي كما ورد في كتب الحديث.
فهو صلى الله عليه وسلم لم يكن قصيراً ولا طويلاً وإنما هو معتدل أقرب إلى الطول وكان سواء البطن والصدر أي لم يكن له بطن ناتئً عن صدره وكان وجهه أبيض مشرباً بالحمرة وهذا خلقةً يعني وجهه أبيض جداً وأحمر الخدين أحلى وأجمل من الورد الأحمر على الثلج الأبيض وكان صلى الله عليه وسلم كما قال الأمام القاضي عياض: كأن الشمس والقمر في وجهه، فكان كثير الأنوار مشرقاً وكان رقيق الحاجبين لم يكن في حاجبيه غلظة وكان أقرن الحاجبين أي كانا رقيقين كالهلالين وبقرب بعضهما البعض ولكن غير ملصوقين وكان مُفَلًّج الأسنان أي غير راكبين على بعض وكان إذا تكلم خرج النور من فمه الشريف ولم يكن كبير الأنف إنما كان مستوياً ومرتفعاً وهذا يزيد الجمال وكان صلى الله عليه وسلم كثير الأهداب أي رموش العين وكانوا كثر وكبار وكان واسع العينين في عيونه خطوط حمر وهذا يزيده جمالاً عليه السلام وكان كث اللحية فلم تكن خفيفة ولم يكن يرى لون الجلد تحت اللحية ولم تكن كبيرة جداً وليست رفيعة مروّسة وكان شديد سواد الشعر وكان جلي الجبهة ولم يكن عليه شعر وإنما كانت واضحة جلية وكان كثير شعر الرأس وعظيماً وليس فيه صلع وكان شعره متموجاً حلقاً حلقاً وكان يطيله أحياناً إلى شحمة الأذن وأحياناً إلى العاتقين أي الكتفين وكان لا يوجد فيه من الشيب إلاَّ قريب العشرون شعرة فقط وكان إذا مشى يكون ثابتاً كأنه يقلع الصخر من الأرض أي لم يكن يمشي مهزوز وإنما يمشي ثابت البنية وكان إذا مشى لا يكثر التلفت إلى الخلف وإذا التفت التفت جميعه وكان عريض اليدين والرجلين أي لم يكن نحيف اليدين والرجلين مع كونهم كالحرير وكان عريض ما بين المنكبين وهذا يدل على الهيبة والقوة واثبات وكان صلى الله عليه وسلم طيب الرائحة من غير أن يتطيب وكان إذا عرق جبينه يكن العرق كحب اللؤلؤ وتخرج منه رائحة أطيب من المسك وأيضاً كان إذا قضى حاجة تبلعها الأرض فلا يبقى على وجه الأرض ولا يظهر له أثر وكان إذا خرج منه ريح يخرج من غير صوت وتخرج معه رائحة طيبة وهذا ليس عيباً في حق الأنبياء ولا مستحيل لأنهم بشر ولم تكن لفضلاته رائحة مستقذرة كالبول والغائط والدم وكان إذا مشى في الطريق مع إنسان طويل هيبة الرسول غلبته.
فهذه الصفات هي صفات رسول الله صلى الله عليه وسلم،فمن رآه في المنام على هذه الصورة والصفة بهذه الأوصاف فقد ثبتت له الرؤية التي فيها مزية على غيرها وهذه المزية كما قال الرسول: "فسوف يراني يقظة" فالذي يراه في المنام لابد أن يراه يقظةً قبل موته في هذه الدنيا، وبعض العلماء قالوا هذه الرؤية تكون بعد الموت وهذا غير معتمد لماذا؟ أليس النبي هو الذي يقف على الحوض يوم القيامة فبطبيعة الحال سيراه كل مؤمن من أمته لم يرد على الحوض فلو كان لما بعد الموت فأي مزية بقيت لهذه الرؤية ما بقي لها مزية لأن كل المؤمنين سوف يرونه بعد الموت وكان هذه المزية هي أن يراه في الدنيا قبل الموت على صورته وهذه الرؤية تحتمل وجهين كما قال العلماء: إما أن يأتيه النبي إلى بيته في أي بقعة من الأرض كان فيراه قبل الموت أو أن يرى هذا الإنسان النبي وهو في المدينة المنورة فمع هذه المسافة البعيدة ومع هذه التلال والجبال والبنيان والحواجز الله تعالى يجعلها لهذا الإنسان كالزجاج الرقيق كالبلور يراه وهو في قبره الشريف. كما حصل ذلك مع الحسن بن حي.
فمن رأى النبي على هذه الصورة فهنيئاً وطوبى له وله بشارةٌ بحسن الختام وأنه يموت على الإسلام وأنه يرى سيد الأنام قبل الموت يقظة وقال بعض العلماء من رآه على غير صورته الأصلية كان له خير وبشارة ولكن ليست كالرؤية الأولى.
فنسأل الله أن يرزقنا رؤية الحبيب المصطفى في هذه الليلة...
انتهــــى...
انتا غلطط في حقـــــي كتيـــــــر... وعتقد انك سكتت كتير انــــــــــا........
ارجع لتعليقاتــك.... بتعرف شو غلطط في حقـــــــــــي.........
في مجال اشــوفك......... بختصار يعني......
بحب اختصر انااا........ وعند المقابلـــة ما في نقـــاش.,...... في مججججججججججججججججججال اششششششششششششششششششششوفك؟......
ولا فش...... بدي اعرف ؟؟؟؟؟؟؟؟
سألت عالم دين مرة أني رأيت الرسول الكريم فقال لي
إذا رأيته وجها لوجه فليس هو
أما أن رايت خياله في رؤية خير أو رأيت جزء يسير منه كوؤية جزء يسير من الوجه او اليد او او
فالله اعلم انه قد رايت الرسول وقتها
اولا انا صاحبة تعليق رقم 16 وليست صاحبة تعليق رقم 1
ثانيا المتدين والذي يرى الرسول لا يصدر عنه ما صدر منك
ثالثا من انت حتى تحدد من سيدخل النا ومن سيدخل الجنه
.......... اصلحك الله .............
ارجو ان تتقبل النقد وان يكف اخواني المعلقين عن التطرق الى مواضيع لا تليق بهذا الموقف الجلل حيث ان هذا الشخص حلم بالرسول صلى الله عليه وسلم فاذا كان صادقا فهو على صدقه وان كان كاذبا فليتبوء مقعده من النار ،وارجو ان تتوقف كل هذه الترهات والردود التي لا تليق بنا كمسلمين وخاصة عندما ننشر بنات افكارنا امام العالم ليعرفوا اننا مقصرون حتى في قيمنا واخلاقياتنا الشخصية تجاه ديننا وتجاه انفسنا، فاستحلفكم بالله جميعا ان تكونوا على قدر من المسؤولية وان تنصروا دينكم الذي هو عصمت امركم والحمد لله على نعمة الاسلام وعلى هدي نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم وادامكم الله ووفقكم الى كل خير واشكر كل من كان له مداخلة طيبة في هذا الموضوع .
ابن البلد
وصف النبي عليه السلام جاء مفصلا وبدقة في كتب السيرة والشمائل الشريفة.....وأنصح في هذا بقراءة كتاب: محمد صلى الله عليه وسلم كأنك تراه لفضيلة الشيخ الدكتور عائض القرني
ولكن رأيت في هذه الزاوية العجب في وضع أوصاف للنبي عليه السلام لم ترد لا في كتب السيرة ولا في كتب الشمائل....ولا حتى في كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي عياض رحمه الله.....
فالتعليقان 15 و 29 يذكران أوصافا خيالية للنبي عليه السلام....وينسبون هذا التوصيف للقاضي عياض رحمه الله....فأرجو كما يرجو غيري من القراء أن توثقوا هذه المعلومة....من أي كتاب؟ ومن هو مؤلفه؟ وفي أي صفحة؟
أسأل الله أن يهديني وإياكم إلى سواء السبيل