أشارت مواطنة إلى قصة شقيقها؛ والذي كان يعمل في أحد المصانع وفوجئ بتعرض زميله في العمل لحالة صحية حرجة الأمر الذي دفع به لإسعافه للمستشفى والذي ما لبث حتى توفاه الله بسبب ضعف في عضلة قلبه كما أثبتت التقارير الطبية.
وبحسب المواطنة التي بثت شجونها عبر احدى الإذاعة المحلية صباح اليوم الأربعاء فإن عائلة المتوفى هاجمت شقيقها واعتبرته قاتل ابنهم؛ وبدأ ذوو المتوفى بإرسال التهديدات بالقتل والتنكيل الأمر الذي دفع بالمواطن لتسليم نفسه للشرطة وإخبارهم بما حدث وتم التحفظ عليه؛ وخرج ذووه من منازلهم لحين انتهاء المشكلة.
وبحسب المواطنة فإن التقارير قد أثبتت بأن سبب الوفاة كان بسبب ضعف عضلة قلب المتوفى؛ لكن ذووه لم يقبلوا بهذه النتيجة وطالبو بمبلغ قيمته 150 ألف دينار؛ من أجل الموافقة على إصدار ورقة صلح والتي يطلبها المتصرف للإفراج عن المحتجز.
وبعد أخذ ورد وافق ذوو المتوفى بأخذ مبلغ قيمته 25 ألف دينار للموافقة على الإفراج عن المتهم بعد ستة أشهر كما ذكرت المواطنة.
أشارت مواطنة إلى قصة شقيقها؛ والذي كان يعمل في أحد المصانع وفوجئ بتعرض زميله في العمل لحالة صحية حرجة الأمر الذي دفع به لإسعافه للمستشفى والذي ما لبث حتى توفاه الله بسبب ضعف في عضلة قلبه كما أثبتت التقارير الطبية.
وبحسب المواطنة التي بثت شجونها عبر احدى الإذاعة المحلية صباح اليوم الأربعاء فإن عائلة المتوفى هاجمت شقيقها واعتبرته قاتل ابنهم؛ وبدأ ذوو المتوفى بإرسال التهديدات بالقتل والتنكيل الأمر الذي دفع بالمواطن لتسليم نفسه للشرطة وإخبارهم بما حدث وتم التحفظ عليه؛ وخرج ذووه من منازلهم لحين انتهاء المشكلة.
وبحسب المواطنة فإن التقارير قد أثبتت بأن سبب الوفاة كان بسبب ضعف عضلة قلب المتوفى؛ لكن ذووه لم يقبلوا بهذه النتيجة وطالبو بمبلغ قيمته 150 ألف دينار؛ من أجل الموافقة على إصدار ورقة صلح والتي يطلبها المتصرف للإفراج عن المحتجز.
وبعد أخذ ورد وافق ذوو المتوفى بأخذ مبلغ قيمته 25 ألف دينار للموافقة على الإفراج عن المتهم بعد ستة أشهر كما ذكرت المواطنة.
أشارت مواطنة إلى قصة شقيقها؛ والذي كان يعمل في أحد المصانع وفوجئ بتعرض زميله في العمل لحالة صحية حرجة الأمر الذي دفع به لإسعافه للمستشفى والذي ما لبث حتى توفاه الله بسبب ضعف في عضلة قلبه كما أثبتت التقارير الطبية.
وبحسب المواطنة التي بثت شجونها عبر احدى الإذاعة المحلية صباح اليوم الأربعاء فإن عائلة المتوفى هاجمت شقيقها واعتبرته قاتل ابنهم؛ وبدأ ذوو المتوفى بإرسال التهديدات بالقتل والتنكيل الأمر الذي دفع بالمواطن لتسليم نفسه للشرطة وإخبارهم بما حدث وتم التحفظ عليه؛ وخرج ذووه من منازلهم لحين انتهاء المشكلة.
وبحسب المواطنة فإن التقارير قد أثبتت بأن سبب الوفاة كان بسبب ضعف عضلة قلب المتوفى؛ لكن ذووه لم يقبلوا بهذه النتيجة وطالبو بمبلغ قيمته 150 ألف دينار؛ من أجل الموافقة على إصدار ورقة صلح والتي يطلبها المتصرف للإفراج عن المحتجز.
وبعد أخذ ورد وافق ذوو المتوفى بأخذ مبلغ قيمته 25 ألف دينار للموافقة على الإفراج عن المتهم بعد ستة أشهر كما ذكرت المواطنة.
التعليقات
والله قال وهل جزاء الاحسان الا الاحسان
ويتأكدوا اهل المتوفي انه اكلوا مال حرام وحار ونار في بطونهم ربك كبير شو هالناس هاي بدها تلم مصاري من جثه ماتت بامر الله بظروف طبيعيه
عموما قديما قالوا لو تجد احد بموت في الشارع لا تسعفه ولا تركبه سيارتك
هذا الكلام صحيح 100%
وهيك بالعكس بصير الحق عليهم وهو من حقه انه يرفع عليهم قضيه انه بيتعرض للتهديد..
ول للدرجه هاي الدنيا خربانه ...