أكد سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله' إننا نواجه اليوم آفة تهدد العالم أجمع، وما من دولة مستثناة من خطر الإرهاب، عدوه الإنسان والإنسانية بصرف النظر عن الدين أو الجنس أو العمر أو الجنسية.
وقال سموه في خطاب ألقاه خلال ترؤسه جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الخميس 'الكل معني بالحرب على الإرهاب والشباب هم أول الضحايا'.
وأضاف' العالم اليوم يواجه أحد أكبر التحديات، وربما التحدي الأعظم أمام الأمن والسلام الدوليين هو الإرهاب والتطرف'.
وبين الامير 'يسعدني حضور هذه الجلسة النقاشية حول الشباب في مناطق النزاعات ودورهم في صناعة السلام'.
واكد سمو الامير ان الأحداث والنزاعات وتبعاتها التي شهدها العالم في العقود القليلة الماضية، جعلت أعدادا متزايدة من الشباب عرضة للوقوع في ظلمات التطرف وشراك المضللين.
واشار إلى أن الشباب هم الأكثر استهدافا بالتجنيد الطوعي وغير الطوعي من قبل الجيوش والجماعات المتطرفة والإرهابية، وتابع سموه 'لا بد من اتخاذ التدابير السريعة لوقف تغذية نيران الإرهاب بدماء وأرواح شبابنا '.
واوضح أن أكثر من نصف سكان العالم هم دون سن الــثلاثين، غالبيتهم العظمى في الدول النامية، وزاد'تشيرالدراسات إلى أن الفقروالبطالة والجهل وضعف العلاقات العائليةتوفر بيئة جاذبة للفكرالمتطرف والأفكار الظلامية'.
واضاف سموه 'إذا ما نظرنا إلى البيانات، نجد أن وضع الشباب على المحك، وفي العالم ما يقارب ثلاثة وسبعين مليون شاب عاطل عن العمل، وأكثر من أربعة عشر مليون شاب نازح أو لاجئ'.
واكد الامير على أن غالبية ضحايا النزاعات المسلحة هم من فئة الشباب، وهم الأكثر تأثيرا على واقع الأمور وعلى مستقبلها، والأكثر تَأثّرا بالحاضر وظروفه و قد تجلى ذلك واضحا خلال الأحداث الأخيرة في منطقتي العربية . .
أكد سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله' إننا نواجه اليوم آفة تهدد العالم أجمع، وما من دولة مستثناة من خطر الإرهاب، عدوه الإنسان والإنسانية بصرف النظر عن الدين أو الجنس أو العمر أو الجنسية.
وقال سموه في خطاب ألقاه خلال ترؤسه جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الخميس 'الكل معني بالحرب على الإرهاب والشباب هم أول الضحايا'.
وأضاف' العالم اليوم يواجه أحد أكبر التحديات، وربما التحدي الأعظم أمام الأمن والسلام الدوليين هو الإرهاب والتطرف'.
وبين الامير 'يسعدني حضور هذه الجلسة النقاشية حول الشباب في مناطق النزاعات ودورهم في صناعة السلام'.
واكد سمو الامير ان الأحداث والنزاعات وتبعاتها التي شهدها العالم في العقود القليلة الماضية، جعلت أعدادا متزايدة من الشباب عرضة للوقوع في ظلمات التطرف وشراك المضللين.
واشار إلى أن الشباب هم الأكثر استهدافا بالتجنيد الطوعي وغير الطوعي من قبل الجيوش والجماعات المتطرفة والإرهابية، وتابع سموه 'لا بد من اتخاذ التدابير السريعة لوقف تغذية نيران الإرهاب بدماء وأرواح شبابنا '.
واوضح أن أكثر من نصف سكان العالم هم دون سن الــثلاثين، غالبيتهم العظمى في الدول النامية، وزاد'تشيرالدراسات إلى أن الفقروالبطالة والجهل وضعف العلاقات العائليةتوفر بيئة جاذبة للفكرالمتطرف والأفكار الظلامية'.
واضاف سموه 'إذا ما نظرنا إلى البيانات، نجد أن وضع الشباب على المحك، وفي العالم ما يقارب ثلاثة وسبعين مليون شاب عاطل عن العمل، وأكثر من أربعة عشر مليون شاب نازح أو لاجئ'.
واكد الامير على أن غالبية ضحايا النزاعات المسلحة هم من فئة الشباب، وهم الأكثر تأثيرا على واقع الأمور وعلى مستقبلها، والأكثر تَأثّرا بالحاضر وظروفه و قد تجلى ذلك واضحا خلال الأحداث الأخيرة في منطقتي العربية . .
أكد سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله' إننا نواجه اليوم آفة تهدد العالم أجمع، وما من دولة مستثناة من خطر الإرهاب، عدوه الإنسان والإنسانية بصرف النظر عن الدين أو الجنس أو العمر أو الجنسية.
وقال سموه في خطاب ألقاه خلال ترؤسه جلسة مجلس الأمن الدولي اليوم الخميس 'الكل معني بالحرب على الإرهاب والشباب هم أول الضحايا'.
وأضاف' العالم اليوم يواجه أحد أكبر التحديات، وربما التحدي الأعظم أمام الأمن والسلام الدوليين هو الإرهاب والتطرف'.
وبين الامير 'يسعدني حضور هذه الجلسة النقاشية حول الشباب في مناطق النزاعات ودورهم في صناعة السلام'.
واكد سمو الامير ان الأحداث والنزاعات وتبعاتها التي شهدها العالم في العقود القليلة الماضية، جعلت أعدادا متزايدة من الشباب عرضة للوقوع في ظلمات التطرف وشراك المضللين.
واشار إلى أن الشباب هم الأكثر استهدافا بالتجنيد الطوعي وغير الطوعي من قبل الجيوش والجماعات المتطرفة والإرهابية، وتابع سموه 'لا بد من اتخاذ التدابير السريعة لوقف تغذية نيران الإرهاب بدماء وأرواح شبابنا '.
واوضح أن أكثر من نصف سكان العالم هم دون سن الــثلاثين، غالبيتهم العظمى في الدول النامية، وزاد'تشيرالدراسات إلى أن الفقروالبطالة والجهل وضعف العلاقات العائليةتوفر بيئة جاذبة للفكرالمتطرف والأفكار الظلامية'.
واضاف سموه 'إذا ما نظرنا إلى البيانات، نجد أن وضع الشباب على المحك، وفي العالم ما يقارب ثلاثة وسبعين مليون شاب عاطل عن العمل، وأكثر من أربعة عشر مليون شاب نازح أو لاجئ'.
واكد الامير على أن غالبية ضحايا النزاعات المسلحة هم من فئة الشباب، وهم الأكثر تأثيرا على واقع الأمور وعلى مستقبلها، والأكثر تَأثّرا بالحاضر وظروفه و قد تجلى ذلك واضحا خلال الأحداث الأخيرة في منطقتي العربية . .
التعليقات
سلام الله على الحسين اميرنا الشاب
خاص - عيسى محارب العجارمة - السلام عليكم يا أهل بيت النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة ومهبط الوحي ومعدن الرحمة وخزان العلم ومنتهى الحلم