خاص - كتب ادهم غرايبة - شيء واحد أعرفه عن المدعوة ' كيم كاردشيان ' , و هو أن مؤخرتها كبيرة , بصراحة أكثر فإن مؤخرتها ' غير منتظمة ' بحيث يمكن القول انها ' متورمة ' ! و هذه ليست صفة حميده بالطبع . و لا هو بالإنجاز الذي يحسب لها , فهذه ميزة لا إرادية ,على حد علمي , وظفتها هي لتجني منها أموالا طائلة و شهرة عالمية .
مؤخرتها و حره فيها بالأخر !
تبقى أشرف بكثير من اولئك الذين ' يكسبون ' الملايين ' على ' قفانا ' نحن بكل حال .
ما دعاني للكتابة عن ' كاردشيان ' و مؤخرتها هو ' تأخرنا ' نحن في الأردن في توظيف مقوماتنا السياحية في خدمة إقتصاد بلدنا, فصارت زيارة ' كاردشيان ' انجازا تبتهج له وزارة السياحة و مدخلا للترويج السياحي للأردن , و لا أريد أن اتلاعب بالكلمات هنا !
لدينا كنوز أثرية يعود بعضها لأكثر من8000 عام كآثار عين غزال مرورا بأحد معجزات الدنيا السبع المتمثلة بآثار البتراء و آثار جرش و مسلة ميشع و ' أجهزة الإسكندر المقدوني للتجسس ' و مغطس المسيح و قبور الصحابة و أخفض بقعة في العالم, مع خصائص علاجية نادرة, فضلا عن أربعة فصول لا ينعم بها كل الناس في العالم , و فوق ذلك شعب ودود يرحب بالضيوف مقارنة مع غيره من شعوب أخرى . دون أن ننسى أن المنافسة السياحية في دول الأقليم قد إنتكست بفعل ويلات ' الربيع العربي ' , و مع ذلك تصبح زيارة ' كيم كاردشيان ' ميزة إستثنائية للترويج للاردن و مدعاة للتفاؤل بمواسم سياحية واعدة !
لا شك أن هناك الملايين من ' قليلي العقل ' في هذا العالم ممن يتأثرون ب ' النجوم ' و يقلدونهم في كل شيء , و لست أستهجن أن نستغل هذه الزيارة لغايات تفيد السياحية في بلدنا, لكن الأصل أن يكون المنتج السياحي الاردني بحد ذاته جاذبا , فضلا عن تطوير القطاع السياحي برمته و الذي يتداخل حتما مع قطاع الانشاءات و النقل و النظافة العامة و تطوير القدرات البشرية و التفكير بمواسم سياحية جاذبة يرافقها عروض تسويقية مغرية و كرنفالات تستند للموروث الشعبي الاردني كأن تستغل مواسم قطف الزيتون مثلا يرافقها مهرجانات فلكورية .
عموما واقعنا بحد ذاته أصبح فرجة تستدعي جذب السياح , شعب أصبح أقلية في بلده و صار يتمنى عيشة اللاجئين , و يئن تحت وطأة ضرائب و مديونية تتورم يوميا كمؤخرة ' كاردشيان ' تماما ... مع فارق حسن استغلال ' التورم ' بيننا و بينها !
خاص - كتب ادهم غرايبة - شيء واحد أعرفه عن المدعوة ' كيم كاردشيان ' , و هو أن مؤخرتها كبيرة , بصراحة أكثر فإن مؤخرتها ' غير منتظمة ' بحيث يمكن القول انها ' متورمة ' ! و هذه ليست صفة حميده بالطبع . و لا هو بالإنجاز الذي يحسب لها , فهذه ميزة لا إرادية ,على حد علمي , وظفتها هي لتجني منها أموالا طائلة و شهرة عالمية .
مؤخرتها و حره فيها بالأخر !
تبقى أشرف بكثير من اولئك الذين ' يكسبون ' الملايين ' على ' قفانا ' نحن بكل حال .
ما دعاني للكتابة عن ' كاردشيان ' و مؤخرتها هو ' تأخرنا ' نحن في الأردن في توظيف مقوماتنا السياحية في خدمة إقتصاد بلدنا, فصارت زيارة ' كاردشيان ' انجازا تبتهج له وزارة السياحة و مدخلا للترويج السياحي للأردن , و لا أريد أن اتلاعب بالكلمات هنا !
لدينا كنوز أثرية يعود بعضها لأكثر من8000 عام كآثار عين غزال مرورا بأحد معجزات الدنيا السبع المتمثلة بآثار البتراء و آثار جرش و مسلة ميشع و ' أجهزة الإسكندر المقدوني للتجسس ' و مغطس المسيح و قبور الصحابة و أخفض بقعة في العالم, مع خصائص علاجية نادرة, فضلا عن أربعة فصول لا ينعم بها كل الناس في العالم , و فوق ذلك شعب ودود يرحب بالضيوف مقارنة مع غيره من شعوب أخرى . دون أن ننسى أن المنافسة السياحية في دول الأقليم قد إنتكست بفعل ويلات ' الربيع العربي ' , و مع ذلك تصبح زيارة ' كيم كاردشيان ' ميزة إستثنائية للترويج للاردن و مدعاة للتفاؤل بمواسم سياحية واعدة !
لا شك أن هناك الملايين من ' قليلي العقل ' في هذا العالم ممن يتأثرون ب ' النجوم ' و يقلدونهم في كل شيء , و لست أستهجن أن نستغل هذه الزيارة لغايات تفيد السياحية في بلدنا, لكن الأصل أن يكون المنتج السياحي الاردني بحد ذاته جاذبا , فضلا عن تطوير القطاع السياحي برمته و الذي يتداخل حتما مع قطاع الانشاءات و النقل و النظافة العامة و تطوير القدرات البشرية و التفكير بمواسم سياحية جاذبة يرافقها عروض تسويقية مغرية و كرنفالات تستند للموروث الشعبي الاردني كأن تستغل مواسم قطف الزيتون مثلا يرافقها مهرجانات فلكورية .
عموما واقعنا بحد ذاته أصبح فرجة تستدعي جذب السياح , شعب أصبح أقلية في بلده و صار يتمنى عيشة اللاجئين , و يئن تحت وطأة ضرائب و مديونية تتورم يوميا كمؤخرة ' كاردشيان ' تماما ... مع فارق حسن استغلال ' التورم ' بيننا و بينها !
خاص - كتب ادهم غرايبة - شيء واحد أعرفه عن المدعوة ' كيم كاردشيان ' , و هو أن مؤخرتها كبيرة , بصراحة أكثر فإن مؤخرتها ' غير منتظمة ' بحيث يمكن القول انها ' متورمة ' ! و هذه ليست صفة حميده بالطبع . و لا هو بالإنجاز الذي يحسب لها , فهذه ميزة لا إرادية ,على حد علمي , وظفتها هي لتجني منها أموالا طائلة و شهرة عالمية .
مؤخرتها و حره فيها بالأخر !
تبقى أشرف بكثير من اولئك الذين ' يكسبون ' الملايين ' على ' قفانا ' نحن بكل حال .
ما دعاني للكتابة عن ' كاردشيان ' و مؤخرتها هو ' تأخرنا ' نحن في الأردن في توظيف مقوماتنا السياحية في خدمة إقتصاد بلدنا, فصارت زيارة ' كاردشيان ' انجازا تبتهج له وزارة السياحة و مدخلا للترويج السياحي للأردن , و لا أريد أن اتلاعب بالكلمات هنا !
لدينا كنوز أثرية يعود بعضها لأكثر من8000 عام كآثار عين غزال مرورا بأحد معجزات الدنيا السبع المتمثلة بآثار البتراء و آثار جرش و مسلة ميشع و ' أجهزة الإسكندر المقدوني للتجسس ' و مغطس المسيح و قبور الصحابة و أخفض بقعة في العالم, مع خصائص علاجية نادرة, فضلا عن أربعة فصول لا ينعم بها كل الناس في العالم , و فوق ذلك شعب ودود يرحب بالضيوف مقارنة مع غيره من شعوب أخرى . دون أن ننسى أن المنافسة السياحية في دول الأقليم قد إنتكست بفعل ويلات ' الربيع العربي ' , و مع ذلك تصبح زيارة ' كيم كاردشيان ' ميزة إستثنائية للترويج للاردن و مدعاة للتفاؤل بمواسم سياحية واعدة !
لا شك أن هناك الملايين من ' قليلي العقل ' في هذا العالم ممن يتأثرون ب ' النجوم ' و يقلدونهم في كل شيء , و لست أستهجن أن نستغل هذه الزيارة لغايات تفيد السياحية في بلدنا, لكن الأصل أن يكون المنتج السياحي الاردني بحد ذاته جاذبا , فضلا عن تطوير القطاع السياحي برمته و الذي يتداخل حتما مع قطاع الانشاءات و النقل و النظافة العامة و تطوير القدرات البشرية و التفكير بمواسم سياحية جاذبة يرافقها عروض تسويقية مغرية و كرنفالات تستند للموروث الشعبي الاردني كأن تستغل مواسم قطف الزيتون مثلا يرافقها مهرجانات فلكورية .
عموما واقعنا بحد ذاته أصبح فرجة تستدعي جذب السياح , شعب أصبح أقلية في بلده و صار يتمنى عيشة اللاجئين , و يئن تحت وطأة ضرائب و مديونية تتورم يوميا كمؤخرة ' كاردشيان ' تماما ... مع فارق حسن استغلال ' التورم ' بيننا و بينها !
التعليقات