زعم مصدر قيادي في جماعة الاخوان المسلمين بأن الجماعة أصدرت مؤخرا قرارا بفصل أربعة من أعضائها بعد ثبوت انضمامهم لجمعية الاخوان التي تم ترخيصها مؤخرا.
وقالت المصدر بأنه تم فصل كل من ممدوح المحيسن وعلي الطراونة وقاسم الطعامنة ومحمد القرامسة من عضوية الجماعة لارتكابهم مخالفة تنظيمية كانت قد حذرت الجماعة من الوقوع بها.
من جهتها شددت 'جمعية' الاخوان المسلمين 'المرخصة'عزمها على استرداد شرعية الجماعة وروحها الدعوية ورسالتها الفكرية ورابطة الأخوة المفقودة.
وقالت الجماعة في بيان صدر عنها امس ان وضع الجماعة السابق جعلها بعيدة عن الرقابة القانونية والرقابة الشعبية ما أدى إلى جملة من الأمراض التاريخية المستعصية، وعلى رأسها مرض التنظيمات السريّة.
وقال ان الخطورة الكبرى تمثلت باستيلاء مجموعة منظمة على مفاصل التنظيم، وأصبح هناك قيادة سريّة تعمل في الخفاء، هي التي تختار المرشحين لعضوية مجلس الشورى، وتدير انتخابات الشعب بطريقة محكمة، وأصبح هذا التنظيم هو الذي يتخذ القرارات التنظيمية للجماعة، وإبعاد المخالفين بكل الوسائل.
زعم مصدر قيادي في جماعة الاخوان المسلمين بأن الجماعة أصدرت مؤخرا قرارا بفصل أربعة من أعضائها بعد ثبوت انضمامهم لجمعية الاخوان التي تم ترخيصها مؤخرا.
وقالت المصدر بأنه تم فصل كل من ممدوح المحيسن وعلي الطراونة وقاسم الطعامنة ومحمد القرامسة من عضوية الجماعة لارتكابهم مخالفة تنظيمية كانت قد حذرت الجماعة من الوقوع بها.
من جهتها شددت 'جمعية' الاخوان المسلمين 'المرخصة'عزمها على استرداد شرعية الجماعة وروحها الدعوية ورسالتها الفكرية ورابطة الأخوة المفقودة.
وقالت الجماعة في بيان صدر عنها امس ان وضع الجماعة السابق جعلها بعيدة عن الرقابة القانونية والرقابة الشعبية ما أدى إلى جملة من الأمراض التاريخية المستعصية، وعلى رأسها مرض التنظيمات السريّة.
وقال ان الخطورة الكبرى تمثلت باستيلاء مجموعة منظمة على مفاصل التنظيم، وأصبح هناك قيادة سريّة تعمل في الخفاء، هي التي تختار المرشحين لعضوية مجلس الشورى، وتدير انتخابات الشعب بطريقة محكمة، وأصبح هذا التنظيم هو الذي يتخذ القرارات التنظيمية للجماعة، وإبعاد المخالفين بكل الوسائل.
زعم مصدر قيادي في جماعة الاخوان المسلمين بأن الجماعة أصدرت مؤخرا قرارا بفصل أربعة من أعضائها بعد ثبوت انضمامهم لجمعية الاخوان التي تم ترخيصها مؤخرا.
وقالت المصدر بأنه تم فصل كل من ممدوح المحيسن وعلي الطراونة وقاسم الطعامنة ومحمد القرامسة من عضوية الجماعة لارتكابهم مخالفة تنظيمية كانت قد حذرت الجماعة من الوقوع بها.
من جهتها شددت 'جمعية' الاخوان المسلمين 'المرخصة'عزمها على استرداد شرعية الجماعة وروحها الدعوية ورسالتها الفكرية ورابطة الأخوة المفقودة.
وقالت الجماعة في بيان صدر عنها امس ان وضع الجماعة السابق جعلها بعيدة عن الرقابة القانونية والرقابة الشعبية ما أدى إلى جملة من الأمراض التاريخية المستعصية، وعلى رأسها مرض التنظيمات السريّة.
وقال ان الخطورة الكبرى تمثلت باستيلاء مجموعة منظمة على مفاصل التنظيم، وأصبح هناك قيادة سريّة تعمل في الخفاء، هي التي تختار المرشحين لعضوية مجلس الشورى، وتدير انتخابات الشعب بطريقة محكمة، وأصبح هذا التنظيم هو الذي يتخذ القرارات التنظيمية للجماعة، وإبعاد المخالفين بكل الوسائل.
التعليقات