علاء الليمون-تعتبر محافظة الكرك من المناطق الاردنية النائية الأشد فقرا وإنتشارا للبطالة , بحيث تجد في بيت شاب عاطل عن العمل .
شباب تكحلت عيونهم بشهاداتهم الجامعية وما زالوا ينتظرون دورهم الوظيفي منذ سنوات على ديوان الخدمة المدنية , ما جعل قذائف البطالة تخترق كل قرية ولواء ومنطقة من تلك المحافظة , الامر الذي يجعل بعضهم يبحث عن واسطة معنية من أجل التوظيف , بعيدا عن رفقاء السوء الذين باتوا يصطادوهم للدخول في عالم تناول سموم المخدرات والغرس في بئر الخمر .
العمالة الوافدة من جنسيات عربية أغل
قت الابواب أمامهم على حسب قولهم , لكي ينتعشوا بمستقبل أفضل و والبقاء سليمين نفسيا , هذا بالاضافة الى وجود عدد كبير من الخريجين عاطلين عن العمل , وأمنيتهم الوحيدة قيام أصحاب القرار بأحتضان مشاكلهم والعمل على حلها ليبقوا في راحة من البال والطمانيئة.
علاء الليمون-تعتبر محافظة الكرك من المناطق الاردنية النائية الأشد فقرا وإنتشارا للبطالة , بحيث تجد في بيت شاب عاطل عن العمل .
شباب تكحلت عيونهم بشهاداتهم الجامعية وما زالوا ينتظرون دورهم الوظيفي منذ سنوات على ديوان الخدمة المدنية , ما جعل قذائف البطالة تخترق كل قرية ولواء ومنطقة من تلك المحافظة , الامر الذي يجعل بعضهم يبحث عن واسطة معنية من أجل التوظيف , بعيدا عن رفقاء السوء الذين باتوا يصطادوهم للدخول في عالم تناول سموم المخدرات والغرس في بئر الخمر .
العمالة الوافدة من جنسيات عربية أغل
قت الابواب أمامهم على حسب قولهم , لكي ينتعشوا بمستقبل أفضل و والبقاء سليمين نفسيا , هذا بالاضافة الى وجود عدد كبير من الخريجين عاطلين عن العمل , وأمنيتهم الوحيدة قيام أصحاب القرار بأحتضان مشاكلهم والعمل على حلها ليبقوا في راحة من البال والطمانيئة.
علاء الليمون-تعتبر محافظة الكرك من المناطق الاردنية النائية الأشد فقرا وإنتشارا للبطالة , بحيث تجد في بيت شاب عاطل عن العمل .
شباب تكحلت عيونهم بشهاداتهم الجامعية وما زالوا ينتظرون دورهم الوظيفي منذ سنوات على ديوان الخدمة المدنية , ما جعل قذائف البطالة تخترق كل قرية ولواء ومنطقة من تلك المحافظة , الامر الذي يجعل بعضهم يبحث عن واسطة معنية من أجل التوظيف , بعيدا عن رفقاء السوء الذين باتوا يصطادوهم للدخول في عالم تناول سموم المخدرات والغرس في بئر الخمر .
العمالة الوافدة من جنسيات عربية أغل
قت الابواب أمامهم على حسب قولهم , لكي ينتعشوا بمستقبل أفضل و والبقاء سليمين نفسيا , هذا بالاضافة الى وجود عدد كبير من الخريجين عاطلين عن العمل , وأمنيتهم الوحيدة قيام أصحاب القرار بأحتضان مشاكلهم والعمل على حلها ليبقوا في راحة من البال والطمانيئة.
التعليقات