يدور الحديث عن سر الخلطة العجيبة، بتحويل المناطق الحرة من مؤسسة إلى شركة ، وهي خطوة ربما بحاجة لتفسير بحجم المكاسب التي تعود على الخزينة ،وقطاعات الخدمات ، والمستثمر الصناعي، وتجارة البضائع، من خلال ازدهار تجارة الترانزيت ، عبر تحرير كافة القيود التي يمكن أن تربك حركة استثمار بضائع الترانزيت .
والأهم من ذلك ،كيف يمكن تغيير السلوك اتجاه مهام وواجب دور المناطق الحرة ،بحفز المستثمر عبر طرق التشجيع وتسهيل حركة المعاملات دون عراقيل أو اجتهادات ، تدفع بعجلة الاستثمار للتراجع والتقهقر؟
ونعتقد أن المناطق الحرة، موطن مناسب للاستثمار بحكم الموقع والخدمات المساندة ،وسوق العمل بأجور منافسة .
ومع تحويل المناطق الحرة لشركة ،نعتقد أن نسبة نمو حركة الاستثمار ،تضاعف بنسب تستدعي الحديث عن أعداد معاملات المصانع والبضائع ، وحجم الأيادي العاملة الأردنية !!
وربما البعض يقول خذ (جبل علي) مثالا على حركة المعاملات ،ونحن نرد ونقول: عام 83 حضر وفد للإطلاع على التجربة الأردنية بمفهوم المناطق الحرة، ومن حق الجميع المقارنة اليوم بيننا وبينهم ؟
مع أن لدينا المكان المناسب؛ لتكون المناطق الحرة مقرا للاستثمار بربوع الشرق الأوسط ؛لكن قدر الله لنا أن نبقى نسأل دون أن نحصد جوابا شافيا وطبيعيا لطرح السؤال، وكيف لنا تفسير الواقع اليوم بعيدا عن حركة المركبات؟ ومن هو المسؤول المباشر ؟هل هم الجمارك ؟ أو المؤسسات الشريكة ؟ أو هو واقع أصبح صعب التفسير؛ لغياب الرؤيا الحقيقة ،والكفاءات التي يمكن أن تصنع رسالة الاستثمار القادر على المنافسة، وجذب رؤوس الأموال للمصانع والترانزيت من خلال المناخ الجاذب بربوع مملكتنا ،أو سياسة التدخل والتعيينات فرضت على المناطق الحرة دور محدود؛ لتبقى ضمن مساحة تابعة لقبضة جمارك تهدف محاربة ومكافحة التهريب ،، ربما ولكن يبقى الجواب وهو المطروح، وننتظر جوابا من المسؤول ، أين المستثمر؟ وأين توجه ؟ ومن هو المسؤول ؟ ونحن هنا نتذكر كيف كانت زيارة ملك القلوب للحرة الزرقاء ومتابعة شكوى المسثمر لساعات يتجول دون أن يدرك أحد أن صاحب الدشداش الأبيض هو ملك القلوب، وكيف أمر بتشكيل لجنة للوقوف على شكاوى المستثمر، وكيف اليوم بعد أن تحولت لشركة ، ولم تتشرف الحرة الزرقاء بزيارة مسؤول للإطلاع على مدينة الاستثمار ؟
نأمل أن نسمع جوابا أو مبادرة؛ لبحث أسباب قضايا المستثمر والاستثمار، والتعريف بحماية المستثمر قبل فوات الأوان !!
ننتظر الجواب أو دعوة للحوار أو نعاود السؤال ؟؟
حمى الله مملكتنا ..
يدور الحديث عن سر الخلطة العجيبة، بتحويل المناطق الحرة من مؤسسة إلى شركة ، وهي خطوة ربما بحاجة لتفسير بحجم المكاسب التي تعود على الخزينة ،وقطاعات الخدمات ، والمستثمر الصناعي، وتجارة البضائع، من خلال ازدهار تجارة الترانزيت ، عبر تحرير كافة القيود التي يمكن أن تربك حركة استثمار بضائع الترانزيت .
والأهم من ذلك ،كيف يمكن تغيير السلوك اتجاه مهام وواجب دور المناطق الحرة ،بحفز المستثمر عبر طرق التشجيع وتسهيل حركة المعاملات دون عراقيل أو اجتهادات ، تدفع بعجلة الاستثمار للتراجع والتقهقر؟
ونعتقد أن المناطق الحرة، موطن مناسب للاستثمار بحكم الموقع والخدمات المساندة ،وسوق العمل بأجور منافسة .
ومع تحويل المناطق الحرة لشركة ،نعتقد أن نسبة نمو حركة الاستثمار ،تضاعف بنسب تستدعي الحديث عن أعداد معاملات المصانع والبضائع ، وحجم الأيادي العاملة الأردنية !!
وربما البعض يقول خذ (جبل علي) مثالا على حركة المعاملات ،ونحن نرد ونقول: عام 83 حضر وفد للإطلاع على التجربة الأردنية بمفهوم المناطق الحرة، ومن حق الجميع المقارنة اليوم بيننا وبينهم ؟
مع أن لدينا المكان المناسب؛ لتكون المناطق الحرة مقرا للاستثمار بربوع الشرق الأوسط ؛لكن قدر الله لنا أن نبقى نسأل دون أن نحصد جوابا شافيا وطبيعيا لطرح السؤال، وكيف لنا تفسير الواقع اليوم بعيدا عن حركة المركبات؟ ومن هو المسؤول المباشر ؟هل هم الجمارك ؟ أو المؤسسات الشريكة ؟ أو هو واقع أصبح صعب التفسير؛ لغياب الرؤيا الحقيقة ،والكفاءات التي يمكن أن تصنع رسالة الاستثمار القادر على المنافسة، وجذب رؤوس الأموال للمصانع والترانزيت من خلال المناخ الجاذب بربوع مملكتنا ،أو سياسة التدخل والتعيينات فرضت على المناطق الحرة دور محدود؛ لتبقى ضمن مساحة تابعة لقبضة جمارك تهدف محاربة ومكافحة التهريب ،، ربما ولكن يبقى الجواب وهو المطروح، وننتظر جوابا من المسؤول ، أين المستثمر؟ وأين توجه ؟ ومن هو المسؤول ؟ ونحن هنا نتذكر كيف كانت زيارة ملك القلوب للحرة الزرقاء ومتابعة شكوى المسثمر لساعات يتجول دون أن يدرك أحد أن صاحب الدشداش الأبيض هو ملك القلوب، وكيف أمر بتشكيل لجنة للوقوف على شكاوى المستثمر، وكيف اليوم بعد أن تحولت لشركة ، ولم تتشرف الحرة الزرقاء بزيارة مسؤول للإطلاع على مدينة الاستثمار ؟
نأمل أن نسمع جوابا أو مبادرة؛ لبحث أسباب قضايا المستثمر والاستثمار، والتعريف بحماية المستثمر قبل فوات الأوان !!
ننتظر الجواب أو دعوة للحوار أو نعاود السؤال ؟؟
حمى الله مملكتنا ..
يدور الحديث عن سر الخلطة العجيبة، بتحويل المناطق الحرة من مؤسسة إلى شركة ، وهي خطوة ربما بحاجة لتفسير بحجم المكاسب التي تعود على الخزينة ،وقطاعات الخدمات ، والمستثمر الصناعي، وتجارة البضائع، من خلال ازدهار تجارة الترانزيت ، عبر تحرير كافة القيود التي يمكن أن تربك حركة استثمار بضائع الترانزيت .
والأهم من ذلك ،كيف يمكن تغيير السلوك اتجاه مهام وواجب دور المناطق الحرة ،بحفز المستثمر عبر طرق التشجيع وتسهيل حركة المعاملات دون عراقيل أو اجتهادات ، تدفع بعجلة الاستثمار للتراجع والتقهقر؟
ونعتقد أن المناطق الحرة، موطن مناسب للاستثمار بحكم الموقع والخدمات المساندة ،وسوق العمل بأجور منافسة .
ومع تحويل المناطق الحرة لشركة ،نعتقد أن نسبة نمو حركة الاستثمار ،تضاعف بنسب تستدعي الحديث عن أعداد معاملات المصانع والبضائع ، وحجم الأيادي العاملة الأردنية !!
وربما البعض يقول خذ (جبل علي) مثالا على حركة المعاملات ،ونحن نرد ونقول: عام 83 حضر وفد للإطلاع على التجربة الأردنية بمفهوم المناطق الحرة، ومن حق الجميع المقارنة اليوم بيننا وبينهم ؟
مع أن لدينا المكان المناسب؛ لتكون المناطق الحرة مقرا للاستثمار بربوع الشرق الأوسط ؛لكن قدر الله لنا أن نبقى نسأل دون أن نحصد جوابا شافيا وطبيعيا لطرح السؤال، وكيف لنا تفسير الواقع اليوم بعيدا عن حركة المركبات؟ ومن هو المسؤول المباشر ؟هل هم الجمارك ؟ أو المؤسسات الشريكة ؟ أو هو واقع أصبح صعب التفسير؛ لغياب الرؤيا الحقيقة ،والكفاءات التي يمكن أن تصنع رسالة الاستثمار القادر على المنافسة، وجذب رؤوس الأموال للمصانع والترانزيت من خلال المناخ الجاذب بربوع مملكتنا ،أو سياسة التدخل والتعيينات فرضت على المناطق الحرة دور محدود؛ لتبقى ضمن مساحة تابعة لقبضة جمارك تهدف محاربة ومكافحة التهريب ،، ربما ولكن يبقى الجواب وهو المطروح، وننتظر جوابا من المسؤول ، أين المستثمر؟ وأين توجه ؟ ومن هو المسؤول ؟ ونحن هنا نتذكر كيف كانت زيارة ملك القلوب للحرة الزرقاء ومتابعة شكوى المسثمر لساعات يتجول دون أن يدرك أحد أن صاحب الدشداش الأبيض هو ملك القلوب، وكيف أمر بتشكيل لجنة للوقوف على شكاوى المستثمر، وكيف اليوم بعد أن تحولت لشركة ، ولم تتشرف الحرة الزرقاء بزيارة مسؤول للإطلاع على مدينة الاستثمار ؟
نأمل أن نسمع جوابا أو مبادرة؛ لبحث أسباب قضايا المستثمر والاستثمار، والتعريف بحماية المستثمر قبل فوات الأوان !!
ننتظر الجواب أو دعوة للحوار أو نعاود السؤال ؟؟
حمى الله مملكتنا ..
التعليقات