أثارتني رسالة النائب لرئيس الوزراء رافضاً لون زي عمّال الوطن الذي اقترحته الأمانه لكونه قريب من لون قميص احد الأنديه الاردنيه وكأن في ذلك مذمه..اسمحوا لي بالسؤال وبتجرد من يقدم للوطن اكثر عامل الوطن أم من يحرث الملعب ذهاباً واياباً في المباريات الدوليه ويعود بخفي حُنين؟؟ الرياضة ملهاة الشعوب اُقحمنا فيها وقدرات فرقنا اقل بكثير من ان تحقق انجازاً.
ما يصرف على الرياضه بدءاً بالبنيه التحتيه من ملاعب وغيرها وسفرات ومعسكرات لربما نحتاجها في بوادينا واريافنا لبناء مدرسه او رعاية يتيم,,فالرياضه العالميه اضحت صناعه واستثمار تدر ارباحاً خياليه لربما لا تقل عن تجارة السلاح والدواء والمخدرات..أين نحن من هذه الصناعه اذا كنا غير قادرين على صناعة دراجه هوائيه؟ او حذاء رياضي؟؟
لربما استجاب معالي الأمين لطلب سعادة النائب او ألو دولة الرئيس وغيّر اللون من التركواز للأخضر وكان حذراً ان كان اخضراً زيتياً حتى لا يحتج نائب آخر مثلاً لكون الأخضر ايضاً لون قميص فريقه..ليعذرني الأمين وهو على اعتاب الآخره ماذا قدّم من وعوده لعمان عندما لبس البرتقالي والنظاره السوداء؟؟ اين الياسمين العمّاني الذي وعد به؟؟ اين وصل مشروع تخضير الجزر الوسطيه والمساحات الفارغه من عمان؟؟ الشوارع من سيء لأسوأ.. الارصفه تنبش مع صبيحة كل يوم ولا تعاد الى ما كانت عليه.. حفريات الشركات تردم ولا تعاد ليصبح الشارع كما خرائط الابتدائيه خطوط طوليه متعرجه تتقاطع مع خطوط عرضيه عباره عن حفر ومطبات!!
لا نحتاج للأمانه بمهندسيها وكوادرها الاداريه التي وجدت للجبايه فحسب دون تقديم خدمات..جالسون على مكاتبهم وفي كل شاغر ثلاث او اربع موظفين لا يقدمون شيئاً للمراجع , لا بل يفردون سفرات الافطار بما لذ وطاب من اتوات يجبونها من جيوب المراجعين..اين الرقابه وجيش الموظفين لا تحتاج الامانه الى ثلثه..لتذهب الامانه بمن لا يخاف الله بالوطن وليبقى عمّال الوطن..
اما والرياضه التي لم تجلب لنا الفرح الا اذا التقينا سنغافوره مثلا او دوله منسيه لربما لا يجيدون نقل الكرات,, كل يوم نستقدم مدرباً يصرف عليه ما لا يصرف على ادوية مرضى السكري والضغط في المملكه كافه ونتراجع عالمياً ..اقترح حرث الملاعب وزراعتها بالبقدونس والجرجير لترفد المطاعم السياحيه, فالأولى ان نتقن صناعة السياحه ولدينا مقومات مهمله,, ان نستثمر في اعادة عمان كما كانت من انظف المدن العالميه..ان نهتم بما لدينا من مقومات كالسياحه العلاجيه وترتيبها لا ان تصبح طارده للمريض العربي في ظل الاتوات والكمسيون وسيارات المطار وغيرها مما تسبب بهجرة المريض الخليجي والعربي باحثاً عن استشفاء آمن وضمن كلف منطقيه..
الامانه مطالبه بالعمل على تطوير خدماتها السياحيه لتكون جاذبه للسائح الخليجي في ظل ما تمر به المنطقه من فوضى سياسيه وعسكريه وعدم استقرار..مجلس الأمانه من كبار السن ومن غير المنتمين للوطن يحتاج الى التغيير وثوره اداريه تجديديه لاعادة الألق لعمان وللوطن..ودمتم
أثارتني رسالة النائب لرئيس الوزراء رافضاً لون زي عمّال الوطن الذي اقترحته الأمانه لكونه قريب من لون قميص احد الأنديه الاردنيه وكأن في ذلك مذمه..اسمحوا لي بالسؤال وبتجرد من يقدم للوطن اكثر عامل الوطن أم من يحرث الملعب ذهاباً واياباً في المباريات الدوليه ويعود بخفي حُنين؟؟ الرياضة ملهاة الشعوب اُقحمنا فيها وقدرات فرقنا اقل بكثير من ان تحقق انجازاً.
ما يصرف على الرياضه بدءاً بالبنيه التحتيه من ملاعب وغيرها وسفرات ومعسكرات لربما نحتاجها في بوادينا واريافنا لبناء مدرسه او رعاية يتيم,,فالرياضه العالميه اضحت صناعه واستثمار تدر ارباحاً خياليه لربما لا تقل عن تجارة السلاح والدواء والمخدرات..أين نحن من هذه الصناعه اذا كنا غير قادرين على صناعة دراجه هوائيه؟ او حذاء رياضي؟؟
لربما استجاب معالي الأمين لطلب سعادة النائب او ألو دولة الرئيس وغيّر اللون من التركواز للأخضر وكان حذراً ان كان اخضراً زيتياً حتى لا يحتج نائب آخر مثلاً لكون الأخضر ايضاً لون قميص فريقه..ليعذرني الأمين وهو على اعتاب الآخره ماذا قدّم من وعوده لعمان عندما لبس البرتقالي والنظاره السوداء؟؟ اين الياسمين العمّاني الذي وعد به؟؟ اين وصل مشروع تخضير الجزر الوسطيه والمساحات الفارغه من عمان؟؟ الشوارع من سيء لأسوأ.. الارصفه تنبش مع صبيحة كل يوم ولا تعاد الى ما كانت عليه.. حفريات الشركات تردم ولا تعاد ليصبح الشارع كما خرائط الابتدائيه خطوط طوليه متعرجه تتقاطع مع خطوط عرضيه عباره عن حفر ومطبات!!
لا نحتاج للأمانه بمهندسيها وكوادرها الاداريه التي وجدت للجبايه فحسب دون تقديم خدمات..جالسون على مكاتبهم وفي كل شاغر ثلاث او اربع موظفين لا يقدمون شيئاً للمراجع , لا بل يفردون سفرات الافطار بما لذ وطاب من اتوات يجبونها من جيوب المراجعين..اين الرقابه وجيش الموظفين لا تحتاج الامانه الى ثلثه..لتذهب الامانه بمن لا يخاف الله بالوطن وليبقى عمّال الوطن..
اما والرياضه التي لم تجلب لنا الفرح الا اذا التقينا سنغافوره مثلا او دوله منسيه لربما لا يجيدون نقل الكرات,, كل يوم نستقدم مدرباً يصرف عليه ما لا يصرف على ادوية مرضى السكري والضغط في المملكه كافه ونتراجع عالمياً ..اقترح حرث الملاعب وزراعتها بالبقدونس والجرجير لترفد المطاعم السياحيه, فالأولى ان نتقن صناعة السياحه ولدينا مقومات مهمله,, ان نستثمر في اعادة عمان كما كانت من انظف المدن العالميه..ان نهتم بما لدينا من مقومات كالسياحه العلاجيه وترتيبها لا ان تصبح طارده للمريض العربي في ظل الاتوات والكمسيون وسيارات المطار وغيرها مما تسبب بهجرة المريض الخليجي والعربي باحثاً عن استشفاء آمن وضمن كلف منطقيه..
الامانه مطالبه بالعمل على تطوير خدماتها السياحيه لتكون جاذبه للسائح الخليجي في ظل ما تمر به المنطقه من فوضى سياسيه وعسكريه وعدم استقرار..مجلس الأمانه من كبار السن ومن غير المنتمين للوطن يحتاج الى التغيير وثوره اداريه تجديديه لاعادة الألق لعمان وللوطن..ودمتم
أثارتني رسالة النائب لرئيس الوزراء رافضاً لون زي عمّال الوطن الذي اقترحته الأمانه لكونه قريب من لون قميص احد الأنديه الاردنيه وكأن في ذلك مذمه..اسمحوا لي بالسؤال وبتجرد من يقدم للوطن اكثر عامل الوطن أم من يحرث الملعب ذهاباً واياباً في المباريات الدوليه ويعود بخفي حُنين؟؟ الرياضة ملهاة الشعوب اُقحمنا فيها وقدرات فرقنا اقل بكثير من ان تحقق انجازاً.
ما يصرف على الرياضه بدءاً بالبنيه التحتيه من ملاعب وغيرها وسفرات ومعسكرات لربما نحتاجها في بوادينا واريافنا لبناء مدرسه او رعاية يتيم,,فالرياضه العالميه اضحت صناعه واستثمار تدر ارباحاً خياليه لربما لا تقل عن تجارة السلاح والدواء والمخدرات..أين نحن من هذه الصناعه اذا كنا غير قادرين على صناعة دراجه هوائيه؟ او حذاء رياضي؟؟
لربما استجاب معالي الأمين لطلب سعادة النائب او ألو دولة الرئيس وغيّر اللون من التركواز للأخضر وكان حذراً ان كان اخضراً زيتياً حتى لا يحتج نائب آخر مثلاً لكون الأخضر ايضاً لون قميص فريقه..ليعذرني الأمين وهو على اعتاب الآخره ماذا قدّم من وعوده لعمان عندما لبس البرتقالي والنظاره السوداء؟؟ اين الياسمين العمّاني الذي وعد به؟؟ اين وصل مشروع تخضير الجزر الوسطيه والمساحات الفارغه من عمان؟؟ الشوارع من سيء لأسوأ.. الارصفه تنبش مع صبيحة كل يوم ولا تعاد الى ما كانت عليه.. حفريات الشركات تردم ولا تعاد ليصبح الشارع كما خرائط الابتدائيه خطوط طوليه متعرجه تتقاطع مع خطوط عرضيه عباره عن حفر ومطبات!!
لا نحتاج للأمانه بمهندسيها وكوادرها الاداريه التي وجدت للجبايه فحسب دون تقديم خدمات..جالسون على مكاتبهم وفي كل شاغر ثلاث او اربع موظفين لا يقدمون شيئاً للمراجع , لا بل يفردون سفرات الافطار بما لذ وطاب من اتوات يجبونها من جيوب المراجعين..اين الرقابه وجيش الموظفين لا تحتاج الامانه الى ثلثه..لتذهب الامانه بمن لا يخاف الله بالوطن وليبقى عمّال الوطن..
اما والرياضه التي لم تجلب لنا الفرح الا اذا التقينا سنغافوره مثلا او دوله منسيه لربما لا يجيدون نقل الكرات,, كل يوم نستقدم مدرباً يصرف عليه ما لا يصرف على ادوية مرضى السكري والضغط في المملكه كافه ونتراجع عالمياً ..اقترح حرث الملاعب وزراعتها بالبقدونس والجرجير لترفد المطاعم السياحيه, فالأولى ان نتقن صناعة السياحه ولدينا مقومات مهمله,, ان نستثمر في اعادة عمان كما كانت من انظف المدن العالميه..ان نهتم بما لدينا من مقومات كالسياحه العلاجيه وترتيبها لا ان تصبح طارده للمريض العربي في ظل الاتوات والكمسيون وسيارات المطار وغيرها مما تسبب بهجرة المريض الخليجي والعربي باحثاً عن استشفاء آمن وضمن كلف منطقيه..
الامانه مطالبه بالعمل على تطوير خدماتها السياحيه لتكون جاذبه للسائح الخليجي في ظل ما تمر به المنطقه من فوضى سياسيه وعسكريه وعدم استقرار..مجلس الأمانه من كبار السن ومن غير المنتمين للوطن يحتاج الى التغيير وثوره اداريه تجديديه لاعادة الألق لعمان وللوطن..ودمتم
التعليقات
يسلم لسانك وقلمك دكتور نصر
فلتذهب الامانة ويبقى الوطن وعامل الوطن وامثالك من اصحاب الكلمة الحرة .. ودمتم
*العندليب *
انت تسال امين عمان ماذا قدم لعمان وساكنيها عندما لبس البدلة البرتقالية والنظارة السوداء صدقني كل مسؤولينا عبء على مؤسساتهم وكلهم استعراض في استعراض وبحاجة لقناة تلفزيونية لتغطية نشاطاته اسمع جعجعة.
التعليقات
فلتذهب الامانة ويبقى الوطن وعامل الوطن
وامثالك من اصحاب الكلمة الحرة .. ودمتم
صدقني كل مسؤولينا عبء على مؤسساتهم وكلهم استعراض في استعراض وبحاجة لقناة تلفزيونية لتغطية نشاطاته
اسمع جعجعة.