ليس من باب الصدفة ان تلتقى الانجازات العظيمة في مكان وتاريخ واحد ،وليس من قبيل الفخر أن نلقى هامات وطنيةً نعتز بها، ونتباهى ونباهي انفسنا بها هامات أكاديمية وسياسية واقتصادية واجتماعية شغلت العديد من المناصب ،ونهضت بالوطن هامات تغنت بها العشائر ، وحملت هموم الوطن ، (أبناء عشائر البلقاء 'عمان') الذين وقفوا خلف القيادة الحكيمة وحفظوا الأمانة ، وبايعوا الشريف الحسين بن علي ، وكانوا جنوداً أوفياء للأردن.
ابناء هذه العشائر لم يكونوا يوما من قادة الديجتال ، ولم يتولوا المناصب بوراثة أو توصية، عملوا بصدق وامانة ولم يتخلوا عن وطنهم يوماً ،وآمنوا بأن هناك ملكاً مفدى ، عاهد الله والشعب ان يكون نصيرهم ، ورائدهم إلى التقدم والامن والأمان في اردن المجد والعزه .
رسالة يحملها عقول شباب عشائر البلقاء تصدح جليه بكل صدق ووضوح : ان تكون لهم يدُ في السلطة التنفيذية سواء من كان في غرب عمان وشرقها ، فهم لم يتخاذلوا يوماً،ولم يعرفوا أجندات خارجية ولم يتاجروا على حساب الوطن ولم يتوقف احد شيوخ هذه العشائر عن مساندة اجهزة الدوله بجميع قضاياها .
هم يطالبون بأن يكون لهم مواقع في الحكومات المتعاقبة ... و يشتاقون لخدمة وطنهم ، ويتلهفون لبنائه ،بعد مرور اعوام عديده على استثناء هذه العشائر من المواقع ... هذه العشائر التى حملت الأمانه بكل صدق ومسؤولية وكان الوطن ومازال اكبر همهم ، تلك العشائر التي زخرت بوجود الكفاءات العلمية والعمليه ممن يحملون اعلى درجات الأكاديمية التي تؤهلهم لتلك المناصب ... فكما أمتلأت خزائن قلوبهم بحب الوطن ، اكتنزت خزائن تلك العشائر بأبرز واعلى الكفاءات .. ورغم ذلك لم تكن لهم اي من المواقع في الدوار الرابع .
اتذكر وانا اكتب هذه الكلمات واحمل هموم الكثير من شباب هذه العشائر أن في عام (2006) وفي حكومة البخيت الاولى تم اختيار وزيراً من تلك العشائر ،لكن قوى الفساد وقوى الشد العكسي وقفت امام ذلك الترشيح لانه لم يتورط يوماً بفساد .
واقول كما قال الشهيد وصفي التل ' أن الذين يعتقدون أن هذا البلد بلا عزوة واهمون ، والذين يتصرفون بما يخص البلد كأنه (جورعة) مال داشر واهمون ،والذين يتصرفون كالفئران الخائفة على سفينة في بحر هائج سيغرقون هم كما تغرق الفئران وستبقى السفينة تمخر العباب إلى شاطئ السلامة '.
ليس من باب الصدفة ان تلتقى الانجازات العظيمة في مكان وتاريخ واحد ،وليس من قبيل الفخر أن نلقى هامات وطنيةً نعتز بها، ونتباهى ونباهي انفسنا بها هامات أكاديمية وسياسية واقتصادية واجتماعية شغلت العديد من المناصب ،ونهضت بالوطن هامات تغنت بها العشائر ، وحملت هموم الوطن ، (أبناء عشائر البلقاء 'عمان') الذين وقفوا خلف القيادة الحكيمة وحفظوا الأمانة ، وبايعوا الشريف الحسين بن علي ، وكانوا جنوداً أوفياء للأردن.
ابناء هذه العشائر لم يكونوا يوما من قادة الديجتال ، ولم يتولوا المناصب بوراثة أو توصية، عملوا بصدق وامانة ولم يتخلوا عن وطنهم يوماً ،وآمنوا بأن هناك ملكاً مفدى ، عاهد الله والشعب ان يكون نصيرهم ، ورائدهم إلى التقدم والامن والأمان في اردن المجد والعزه .
رسالة يحملها عقول شباب عشائر البلقاء تصدح جليه بكل صدق ووضوح : ان تكون لهم يدُ في السلطة التنفيذية سواء من كان في غرب عمان وشرقها ، فهم لم يتخاذلوا يوماً،ولم يعرفوا أجندات خارجية ولم يتاجروا على حساب الوطن ولم يتوقف احد شيوخ هذه العشائر عن مساندة اجهزة الدوله بجميع قضاياها .
هم يطالبون بأن يكون لهم مواقع في الحكومات المتعاقبة ... و يشتاقون لخدمة وطنهم ، ويتلهفون لبنائه ،بعد مرور اعوام عديده على استثناء هذه العشائر من المواقع ... هذه العشائر التى حملت الأمانه بكل صدق ومسؤولية وكان الوطن ومازال اكبر همهم ، تلك العشائر التي زخرت بوجود الكفاءات العلمية والعمليه ممن يحملون اعلى درجات الأكاديمية التي تؤهلهم لتلك المناصب ... فكما أمتلأت خزائن قلوبهم بحب الوطن ، اكتنزت خزائن تلك العشائر بأبرز واعلى الكفاءات .. ورغم ذلك لم تكن لهم اي من المواقع في الدوار الرابع .
اتذكر وانا اكتب هذه الكلمات واحمل هموم الكثير من شباب هذه العشائر أن في عام (2006) وفي حكومة البخيت الاولى تم اختيار وزيراً من تلك العشائر ،لكن قوى الفساد وقوى الشد العكسي وقفت امام ذلك الترشيح لانه لم يتورط يوماً بفساد .
واقول كما قال الشهيد وصفي التل ' أن الذين يعتقدون أن هذا البلد بلا عزوة واهمون ، والذين يتصرفون بما يخص البلد كأنه (جورعة) مال داشر واهمون ،والذين يتصرفون كالفئران الخائفة على سفينة في بحر هائج سيغرقون هم كما تغرق الفئران وستبقى السفينة تمخر العباب إلى شاطئ السلامة '.
ليس من باب الصدفة ان تلتقى الانجازات العظيمة في مكان وتاريخ واحد ،وليس من قبيل الفخر أن نلقى هامات وطنيةً نعتز بها، ونتباهى ونباهي انفسنا بها هامات أكاديمية وسياسية واقتصادية واجتماعية شغلت العديد من المناصب ،ونهضت بالوطن هامات تغنت بها العشائر ، وحملت هموم الوطن ، (أبناء عشائر البلقاء 'عمان') الذين وقفوا خلف القيادة الحكيمة وحفظوا الأمانة ، وبايعوا الشريف الحسين بن علي ، وكانوا جنوداً أوفياء للأردن.
ابناء هذه العشائر لم يكونوا يوما من قادة الديجتال ، ولم يتولوا المناصب بوراثة أو توصية، عملوا بصدق وامانة ولم يتخلوا عن وطنهم يوماً ،وآمنوا بأن هناك ملكاً مفدى ، عاهد الله والشعب ان يكون نصيرهم ، ورائدهم إلى التقدم والامن والأمان في اردن المجد والعزه .
رسالة يحملها عقول شباب عشائر البلقاء تصدح جليه بكل صدق ووضوح : ان تكون لهم يدُ في السلطة التنفيذية سواء من كان في غرب عمان وشرقها ، فهم لم يتخاذلوا يوماً،ولم يعرفوا أجندات خارجية ولم يتاجروا على حساب الوطن ولم يتوقف احد شيوخ هذه العشائر عن مساندة اجهزة الدوله بجميع قضاياها .
هم يطالبون بأن يكون لهم مواقع في الحكومات المتعاقبة ... و يشتاقون لخدمة وطنهم ، ويتلهفون لبنائه ،بعد مرور اعوام عديده على استثناء هذه العشائر من المواقع ... هذه العشائر التى حملت الأمانه بكل صدق ومسؤولية وكان الوطن ومازال اكبر همهم ، تلك العشائر التي زخرت بوجود الكفاءات العلمية والعمليه ممن يحملون اعلى درجات الأكاديمية التي تؤهلهم لتلك المناصب ... فكما أمتلأت خزائن قلوبهم بحب الوطن ، اكتنزت خزائن تلك العشائر بأبرز واعلى الكفاءات .. ورغم ذلك لم تكن لهم اي من المواقع في الدوار الرابع .
اتذكر وانا اكتب هذه الكلمات واحمل هموم الكثير من شباب هذه العشائر أن في عام (2006) وفي حكومة البخيت الاولى تم اختيار وزيراً من تلك العشائر ،لكن قوى الفساد وقوى الشد العكسي وقفت امام ذلك الترشيح لانه لم يتورط يوماً بفساد .
واقول كما قال الشهيد وصفي التل ' أن الذين يعتقدون أن هذا البلد بلا عزوة واهمون ، والذين يتصرفون بما يخص البلد كأنه (جورعة) مال داشر واهمون ،والذين يتصرفون كالفئران الخائفة على سفينة في بحر هائج سيغرقون هم كما تغرق الفئران وستبقى السفينة تمخر العباب إلى شاطئ السلامة '.
التعليقات