توجه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم بخطاب لابناء الاسرة الاردنية الواحده
خطاب لم يستثني احد منه خاطب كل اردني و اردنية من شتى الاصول و المنابت صغارا و شبابا و شيوخا خطاب حمل سمة التواضع و الحب الذي لم نعتد غيره من جلالته اوصل رسالة مضمونها ان الاردن بخير رغم كل ما يحيط به من مكائد و احقاد و ان الاردن بقيادته و شعبه ماض نحو التقدم في مختلف المجالات و ان طموح الاردنيين حدوده السماء و ان الاردن بوعي كل اردني و اردنية قادر على تخطي التحديات و الخروج من اتون الازمات اقوى
و ان الاردن جبهة واحدة موحدة في وجه كل من تسول له نفسه الدنيئة المساس بامننا الداخلي و ان جيشنا الباسل سيرد الصاع صاعين لكل من اراق قطرة دم اردنية زكية و طاهره و ان الاردن لطالما وقف و سيقف الى جانب قضايا امته العربية و الاسلامية و دافع بكل قوته و قدم في سبيلها التضحيات و الشهداء
فخاطب جلالته ابناء شعبه بكل ايمان وثقة بالمستقبل وبكلمات تفيض محبة لكل الأردنيين الذين سجلوا صفحات مضيئة وخالدة في التاريخين العربي والاسلامي، الأمر الذي رأى فيه جلالته ان قوة ودور الاردن المحوري في المنطقة والعالم ليس صدفة، بل هو من صنع الأيدي المثابرة المبدعة التي وضعت الأردن على خارطة التميز والانجاز ورفعت رايته عالياً في مختلف الميادين، مامكننا اليوم من الوقوف
اقوياء بوحدتنا في محيط يموج بالصراعات والنزاعات الطائفية والعرقية كما دعا جلالته كل اردني و اردنية انا يرفعوا رؤوسهم فخرا بما حققته الاردن بعزيمتهم من مكتسبات و فخرا بالمنجزات و فخرا بعاصمتهم عمان موئل الاحرار و حاضنة العرب كما و حثهم على الفخر بالعمل لا بالقول و ان يرفعوا رؤوسهم لاستشراف المستقبل المضيئ الذي نحن ماضون في تحقيقه و ان ' الاردن بخير و بستاهل كل خير '
هي رسالة طمأن بها شعبه خاطبهم بها ليس كقائد فقط بل كأب لكل الاردنيين و الاردنيات ازال كل الحواجز و خاطب وجدان الشعب الذي من حقه ان يفخر بجلالته قائدا وابا .
احمد طارق ملكاوي
توجه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم بخطاب لابناء الاسرة الاردنية الواحده
خطاب لم يستثني احد منه خاطب كل اردني و اردنية من شتى الاصول و المنابت صغارا و شبابا و شيوخا خطاب حمل سمة التواضع و الحب الذي لم نعتد غيره من جلالته اوصل رسالة مضمونها ان الاردن بخير رغم كل ما يحيط به من مكائد و احقاد و ان الاردن بقيادته و شعبه ماض نحو التقدم في مختلف المجالات و ان طموح الاردنيين حدوده السماء و ان الاردن بوعي كل اردني و اردنية قادر على تخطي التحديات و الخروج من اتون الازمات اقوى
و ان الاردن جبهة واحدة موحدة في وجه كل من تسول له نفسه الدنيئة المساس بامننا الداخلي و ان جيشنا الباسل سيرد الصاع صاعين لكل من اراق قطرة دم اردنية زكية و طاهره و ان الاردن لطالما وقف و سيقف الى جانب قضايا امته العربية و الاسلامية و دافع بكل قوته و قدم في سبيلها التضحيات و الشهداء
فخاطب جلالته ابناء شعبه بكل ايمان وثقة بالمستقبل وبكلمات تفيض محبة لكل الأردنيين الذين سجلوا صفحات مضيئة وخالدة في التاريخين العربي والاسلامي، الأمر الذي رأى فيه جلالته ان قوة ودور الاردن المحوري في المنطقة والعالم ليس صدفة، بل هو من صنع الأيدي المثابرة المبدعة التي وضعت الأردن على خارطة التميز والانجاز ورفعت رايته عالياً في مختلف الميادين، مامكننا اليوم من الوقوف
اقوياء بوحدتنا في محيط يموج بالصراعات والنزاعات الطائفية والعرقية كما دعا جلالته كل اردني و اردنية انا يرفعوا رؤوسهم فخرا بما حققته الاردن بعزيمتهم من مكتسبات و فخرا بالمنجزات و فخرا بعاصمتهم عمان موئل الاحرار و حاضنة العرب كما و حثهم على الفخر بالعمل لا بالقول و ان يرفعوا رؤوسهم لاستشراف المستقبل المضيئ الذي نحن ماضون في تحقيقه و ان ' الاردن بخير و بستاهل كل خير '
هي رسالة طمأن بها شعبه خاطبهم بها ليس كقائد فقط بل كأب لكل الاردنيين و الاردنيات ازال كل الحواجز و خاطب وجدان الشعب الذي من حقه ان يفخر بجلالته قائدا وابا .
احمد طارق ملكاوي
توجه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم بخطاب لابناء الاسرة الاردنية الواحده
خطاب لم يستثني احد منه خاطب كل اردني و اردنية من شتى الاصول و المنابت صغارا و شبابا و شيوخا خطاب حمل سمة التواضع و الحب الذي لم نعتد غيره من جلالته اوصل رسالة مضمونها ان الاردن بخير رغم كل ما يحيط به من مكائد و احقاد و ان الاردن بقيادته و شعبه ماض نحو التقدم في مختلف المجالات و ان طموح الاردنيين حدوده السماء و ان الاردن بوعي كل اردني و اردنية قادر على تخطي التحديات و الخروج من اتون الازمات اقوى
و ان الاردن جبهة واحدة موحدة في وجه كل من تسول له نفسه الدنيئة المساس بامننا الداخلي و ان جيشنا الباسل سيرد الصاع صاعين لكل من اراق قطرة دم اردنية زكية و طاهره و ان الاردن لطالما وقف و سيقف الى جانب قضايا امته العربية و الاسلامية و دافع بكل قوته و قدم في سبيلها التضحيات و الشهداء
فخاطب جلالته ابناء شعبه بكل ايمان وثقة بالمستقبل وبكلمات تفيض محبة لكل الأردنيين الذين سجلوا صفحات مضيئة وخالدة في التاريخين العربي والاسلامي، الأمر الذي رأى فيه جلالته ان قوة ودور الاردن المحوري في المنطقة والعالم ليس صدفة، بل هو من صنع الأيدي المثابرة المبدعة التي وضعت الأردن على خارطة التميز والانجاز ورفعت رايته عالياً في مختلف الميادين، مامكننا اليوم من الوقوف
اقوياء بوحدتنا في محيط يموج بالصراعات والنزاعات الطائفية والعرقية كما دعا جلالته كل اردني و اردنية انا يرفعوا رؤوسهم فخرا بما حققته الاردن بعزيمتهم من مكتسبات و فخرا بالمنجزات و فخرا بعاصمتهم عمان موئل الاحرار و حاضنة العرب كما و حثهم على الفخر بالعمل لا بالقول و ان يرفعوا رؤوسهم لاستشراف المستقبل المضيئ الذي نحن ماضون في تحقيقه و ان ' الاردن بخير و بستاهل كل خير '
هي رسالة طمأن بها شعبه خاطبهم بها ليس كقائد فقط بل كأب لكل الاردنيين و الاردنيات ازال كل الحواجز و خاطب وجدان الشعب الذي من حقه ان يفخر بجلالته قائدا وابا .
احمد طارق ملكاوي
التعليقات