-البداية ، ها أنا قد لملمت كل ما أمتلك من قدرات معنوية ، وزرعتها ورودا ورياحين ، ووزعتها على الأخوة ، الأصدقاء وكل المحبين ، متمنيا للجميع يوما مفعما بالحب والحياة ، داعيا أن يحفظكم الله رب العرش العظيم.
- والآن إسمحوا لي أيتها السيدات والسادة الكرام ، أن أُذَّكر الجميع من أهل العلم ، الوطنية الصادقة ، المثقفات والمُثقفين ، أن شبان وصبايا الأمة وخاصة اليافعين بحاجتكم ، وأمانة في أعناقكم ، فلا تبخلوا عليهم بالتوعية والتثقيف ، ليستطيعوا التفريق بين الغث والسمين.
-كم أنا في شوق أن أرى هذه الصفحة ، وقد خلت من ما يبثه البعض ، بحسن نية أو ضمن برامج مدروسة وعدائية بين أجيالنا ، من تراهات ، خزعبلات ، تشوهات وتفاهات ، تأتي في بعض الأحيان كلاما ، صورا وتفاعلات لا تليق بأمة مُثقلة بالأورام والأدران ، التي علقت في ثقافتها ، بفعل الإدخالات الإستعمارية وتسريبات اليهودية العالمية ، فزرعت فينا ثقافة التقليد ، حتى صارت رؤية الكثيرات والكثيرين منا ينظرون للحياة ، وللعلاقات الإجتماعية ، الإنسانية ، العائلية وحتى الأسرية ''كل شيئ إفرنجي برنجي''فيما نحن أمة هي أحوج ما تكون إلى إعادة صياغة ثقافتها ، ضمن عملية مزاوجة بين موروثنا التاريخي ، الحضاري ، عاداتنا ، تقاليدينا وقيمنا بأبعادها وما فيها من الحب ، التعاون ، التعاضد ، النخوة ، الشهامة ، بر الوالدين ، الإحترام ، العطف ، المودة ، الحنان ، صلة الرحم ، الصدق ، حُسن التعامل وكل ما تربينا عليه من قيم إنسانية مماثلة ولا حصر لها ، وضروة مزاوجة كل ذلك مع تطورات العصر علميا ، تقنيا ومتغيرات معرفية.
-إن الحرية والديموقراطية ، إن خلت من المسؤولية تستحيل فوضى وإنفلاش ، وتطيح بسمو غاياتها وأهدافها ، وهو ما يضع على عاتق المتنورين وقادة الرأي ، مهمة توعية الأجيال عليها ، والله من وراء القصد..
-البداية ، ها أنا قد لملمت كل ما أمتلك من قدرات معنوية ، وزرعتها ورودا ورياحين ، ووزعتها على الأخوة ، الأصدقاء وكل المحبين ، متمنيا للجميع يوما مفعما بالحب والحياة ، داعيا أن يحفظكم الله رب العرش العظيم.
- والآن إسمحوا لي أيتها السيدات والسادة الكرام ، أن أُذَّكر الجميع من أهل العلم ، الوطنية الصادقة ، المثقفات والمُثقفين ، أن شبان وصبايا الأمة وخاصة اليافعين بحاجتكم ، وأمانة في أعناقكم ، فلا تبخلوا عليهم بالتوعية والتثقيف ، ليستطيعوا التفريق بين الغث والسمين.
-كم أنا في شوق أن أرى هذه الصفحة ، وقد خلت من ما يبثه البعض ، بحسن نية أو ضمن برامج مدروسة وعدائية بين أجيالنا ، من تراهات ، خزعبلات ، تشوهات وتفاهات ، تأتي في بعض الأحيان كلاما ، صورا وتفاعلات لا تليق بأمة مُثقلة بالأورام والأدران ، التي علقت في ثقافتها ، بفعل الإدخالات الإستعمارية وتسريبات اليهودية العالمية ، فزرعت فينا ثقافة التقليد ، حتى صارت رؤية الكثيرات والكثيرين منا ينظرون للحياة ، وللعلاقات الإجتماعية ، الإنسانية ، العائلية وحتى الأسرية ''كل شيئ إفرنجي برنجي''فيما نحن أمة هي أحوج ما تكون إلى إعادة صياغة ثقافتها ، ضمن عملية مزاوجة بين موروثنا التاريخي ، الحضاري ، عاداتنا ، تقاليدينا وقيمنا بأبعادها وما فيها من الحب ، التعاون ، التعاضد ، النخوة ، الشهامة ، بر الوالدين ، الإحترام ، العطف ، المودة ، الحنان ، صلة الرحم ، الصدق ، حُسن التعامل وكل ما تربينا عليه من قيم إنسانية مماثلة ولا حصر لها ، وضروة مزاوجة كل ذلك مع تطورات العصر علميا ، تقنيا ومتغيرات معرفية.
-إن الحرية والديموقراطية ، إن خلت من المسؤولية تستحيل فوضى وإنفلاش ، وتطيح بسمو غاياتها وأهدافها ، وهو ما يضع على عاتق المتنورين وقادة الرأي ، مهمة توعية الأجيال عليها ، والله من وراء القصد..
-البداية ، ها أنا قد لملمت كل ما أمتلك من قدرات معنوية ، وزرعتها ورودا ورياحين ، ووزعتها على الأخوة ، الأصدقاء وكل المحبين ، متمنيا للجميع يوما مفعما بالحب والحياة ، داعيا أن يحفظكم الله رب العرش العظيم.
- والآن إسمحوا لي أيتها السيدات والسادة الكرام ، أن أُذَّكر الجميع من أهل العلم ، الوطنية الصادقة ، المثقفات والمُثقفين ، أن شبان وصبايا الأمة وخاصة اليافعين بحاجتكم ، وأمانة في أعناقكم ، فلا تبخلوا عليهم بالتوعية والتثقيف ، ليستطيعوا التفريق بين الغث والسمين.
-كم أنا في شوق أن أرى هذه الصفحة ، وقد خلت من ما يبثه البعض ، بحسن نية أو ضمن برامج مدروسة وعدائية بين أجيالنا ، من تراهات ، خزعبلات ، تشوهات وتفاهات ، تأتي في بعض الأحيان كلاما ، صورا وتفاعلات لا تليق بأمة مُثقلة بالأورام والأدران ، التي علقت في ثقافتها ، بفعل الإدخالات الإستعمارية وتسريبات اليهودية العالمية ، فزرعت فينا ثقافة التقليد ، حتى صارت رؤية الكثيرات والكثيرين منا ينظرون للحياة ، وللعلاقات الإجتماعية ، الإنسانية ، العائلية وحتى الأسرية ''كل شيئ إفرنجي برنجي''فيما نحن أمة هي أحوج ما تكون إلى إعادة صياغة ثقافتها ، ضمن عملية مزاوجة بين موروثنا التاريخي ، الحضاري ، عاداتنا ، تقاليدينا وقيمنا بأبعادها وما فيها من الحب ، التعاون ، التعاضد ، النخوة ، الشهامة ، بر الوالدين ، الإحترام ، العطف ، المودة ، الحنان ، صلة الرحم ، الصدق ، حُسن التعامل وكل ما تربينا عليه من قيم إنسانية مماثلة ولا حصر لها ، وضروة مزاوجة كل ذلك مع تطورات العصر علميا ، تقنيا ومتغيرات معرفية.
-إن الحرية والديموقراطية ، إن خلت من المسؤولية تستحيل فوضى وإنفلاش ، وتطيح بسمو غاياتها وأهدافها ، وهو ما يضع على عاتق المتنورين وقادة الرأي ، مهمة توعية الأجيال عليها ، والله من وراء القصد..
التعليقات