خاص - يحضر الى ذهن الإنسان اليوم وهو يطالع الأخبار واقعية المثل العربي القائل ' كالمستجير من الرمضاء بالنار ' وفي لغتنا العامية البسيطة ' هارب من الموت طلعله قباض الارواح ' وهذا ما تعيشه غزة المحاصرة واقعيا .
بعد سنين عجاف من حصار الاحتلال السهيوني أصدر الاحتلال قرار بفتح معبر أبو سالم و السماح لقطاع غزة بتسويق منتوجاته داخل فلسطين المحتلة عام 1948 ، وليس خافيا على أحد أن هذه العملية ستتم تحت مراقبة مشددة من قبل جيش الاحتلال وحواجزه العنصرية و لربما سيتكبد أهالي غزة خسائر جمة جراء تلف منتوجاتهم وهي تنتظر دوها في العبور عبر حواجز العنصرية والاذلال .
في المقابل وحينما نيمم وجوهنا شطر معبر رفح مابين غزة و مصر سرعان ما نجد ' عزريين' رابطا هناك في انتظار حصاد أرواح المحاصرين ظلما على يدي الجانب المصري الذي يبدي خدمة منقطعة النظير لحماية أمن المدللة 'اسرائيل' الملطخة يديها بدماء المصريين .
لربما القرار الذي أصدره الاحتلال هو ذر للرماد في العيون أو لربما بمثابة 'إبر' للتسكين والخداع و من ثم العودة للمعاناة من جديد ، لكن ماذا لو جرى أن قام الجانب المصري بارتكاب خطيئة لا تغفرها ربيبته 'اسرائيل' وفك الحصار عن اخوته في غزة ؟
غزة البطلة بين فكي كماشة ، أو في الأصح بين ناري ذر الرماد في العيون الصهيونية ونار الظلم العربي الذي فاق المظالم كلها .
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
خاص - يحضر الى ذهن الإنسان اليوم وهو يطالع الأخبار واقعية المثل العربي القائل ' كالمستجير من الرمضاء بالنار ' وفي لغتنا العامية البسيطة ' هارب من الموت طلعله قباض الارواح ' وهذا ما تعيشه غزة المحاصرة واقعيا .
بعد سنين عجاف من حصار الاحتلال السهيوني أصدر الاحتلال قرار بفتح معبر أبو سالم و السماح لقطاع غزة بتسويق منتوجاته داخل فلسطين المحتلة عام 1948 ، وليس خافيا على أحد أن هذه العملية ستتم تحت مراقبة مشددة من قبل جيش الاحتلال وحواجزه العنصرية و لربما سيتكبد أهالي غزة خسائر جمة جراء تلف منتوجاتهم وهي تنتظر دوها في العبور عبر حواجز العنصرية والاذلال .
في المقابل وحينما نيمم وجوهنا شطر معبر رفح مابين غزة و مصر سرعان ما نجد ' عزريين' رابطا هناك في انتظار حصاد أرواح المحاصرين ظلما على يدي الجانب المصري الذي يبدي خدمة منقطعة النظير لحماية أمن المدللة 'اسرائيل' الملطخة يديها بدماء المصريين .
لربما القرار الذي أصدره الاحتلال هو ذر للرماد في العيون أو لربما بمثابة 'إبر' للتسكين والخداع و من ثم العودة للمعاناة من جديد ، لكن ماذا لو جرى أن قام الجانب المصري بارتكاب خطيئة لا تغفرها ربيبته 'اسرائيل' وفك الحصار عن اخوته في غزة ؟
غزة البطلة بين فكي كماشة ، أو في الأصح بين ناري ذر الرماد في العيون الصهيونية ونار الظلم العربي الذي فاق المظالم كلها .
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
خاص - يحضر الى ذهن الإنسان اليوم وهو يطالع الأخبار واقعية المثل العربي القائل ' كالمستجير من الرمضاء بالنار ' وفي لغتنا العامية البسيطة ' هارب من الموت طلعله قباض الارواح ' وهذا ما تعيشه غزة المحاصرة واقعيا .
بعد سنين عجاف من حصار الاحتلال السهيوني أصدر الاحتلال قرار بفتح معبر أبو سالم و السماح لقطاع غزة بتسويق منتوجاته داخل فلسطين المحتلة عام 1948 ، وليس خافيا على أحد أن هذه العملية ستتم تحت مراقبة مشددة من قبل جيش الاحتلال وحواجزه العنصرية و لربما سيتكبد أهالي غزة خسائر جمة جراء تلف منتوجاتهم وهي تنتظر دوها في العبور عبر حواجز العنصرية والاذلال .
في المقابل وحينما نيمم وجوهنا شطر معبر رفح مابين غزة و مصر سرعان ما نجد ' عزريين' رابطا هناك في انتظار حصاد أرواح المحاصرين ظلما على يدي الجانب المصري الذي يبدي خدمة منقطعة النظير لحماية أمن المدللة 'اسرائيل' الملطخة يديها بدماء المصريين .
لربما القرار الذي أصدره الاحتلال هو ذر للرماد في العيون أو لربما بمثابة 'إبر' للتسكين والخداع و من ثم العودة للمعاناة من جديد ، لكن ماذا لو جرى أن قام الجانب المصري بارتكاب خطيئة لا تغفرها ربيبته 'اسرائيل' وفك الحصار عن اخوته في غزة ؟
غزة البطلة بين فكي كماشة ، أو في الأصح بين ناري ذر الرماد في العيون الصهيونية ونار الظلم العربي الذي فاق المظالم كلها .
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
التعليقات