في كلمة موجهة للشعب الأردني بكل ثقة واقتدار ... تلمس جلالة الملك هموم وحاجات الأردنيين موجها الأنظار لما تمر به المنطقة من أحداث تكاد تعصف بالمنطلقة برمتها متأملا جلالته بمستقبل يسوده السلم والسلام مستنكرا ما تقوم به بعض المجموعات في دول الجوار من تقتيل وتذبيح وتدمير تحت لواء الإسلام... !!
مشيدا جلالته بالأردنيين أبناء الوطن الواحد مسيحيين ومسلمين من شتى المنابت والأصول وما تحملوه في سبيل وطنهم مشيدا بصمود الأردن بوجه تلك التحديات بكل ثقة وثبات وان ما يمر به الوطن من تحديات جراء أحداث المنطقة زادنا وسيزيدنا قوة ومنعة ولن نكون إلا الأقوى بإذن الله
وما نلحظه من دور هام وفعال للأردن في جميع المحافل رغم كافة التحديات ما كان ليجيء بمحض الصدفة أو بغير قصد إنما جاء بوجود الأردنيين المخلصين الشرفاء في كافة المجالات ، الذين اثبتوا تفانيهم بكل جد واجتهاد ليرتقوا بوطنهم إلى مصاف أرقى الدول وأقواها.
وما قام ويقوم به جيشنا العربي منذ البدء ولغاية اللحظة حاملا على عاتقه الهموم العربية والمسلمة وما قدمه ويقدمه من شهداء وتضحيات في كافة الميادين لخير دليل على رسالته الخالدة الذي وجد من اجلها وفي سبيلها.
وان ما نرسمه ونرتئيه من أحلام نجسده على ارض الواقع أفعالا وليس أقوالا وهذا ما زادنا تقدما ونجاحا في كافة الميادين بين جميع الدول رغم قلة الموارد وشحها وما نتعرض له من تداعيات وأعباء مادية جراء ما يحدث في دول الجوار
وما نقوم به من أفعال وتضحيات يزيدنا فخارا وكبرياء لأن نتباهى ونرفع رؤوسنا بأننا أردنيون .... صناع للتاريخ وعنوانه ومصادر عزه وفخاره.
وقال جلالته .... ان ما يميز دولتنا ما تقوم عليه من مبادئ العدل والمساواة ، والشباب عمادها وعصبها الأهم وهم أمل الأمة وعنوان تقدمها ... وما كان الشهيد الشاب الطيار معاذ الكساسبة إلا شهيدا عند الله ، نتفاخر به وعنوانا للجيش وشبابه وكان الأردني الصلب الذي قدم التضحيات في سبيل وطنه وأمته وشعبه دون خوف أو وجل.
في كلمة موجهة للشعب الأردني بكل ثقة واقتدار ... تلمس جلالة الملك هموم وحاجات الأردنيين موجها الأنظار لما تمر به المنطقة من أحداث تكاد تعصف بالمنطلقة برمتها متأملا جلالته بمستقبل يسوده السلم والسلام مستنكرا ما تقوم به بعض المجموعات في دول الجوار من تقتيل وتذبيح وتدمير تحت لواء الإسلام... !!
مشيدا جلالته بالأردنيين أبناء الوطن الواحد مسيحيين ومسلمين من شتى المنابت والأصول وما تحملوه في سبيل وطنهم مشيدا بصمود الأردن بوجه تلك التحديات بكل ثقة وثبات وان ما يمر به الوطن من تحديات جراء أحداث المنطقة زادنا وسيزيدنا قوة ومنعة ولن نكون إلا الأقوى بإذن الله
وما نلحظه من دور هام وفعال للأردن في جميع المحافل رغم كافة التحديات ما كان ليجيء بمحض الصدفة أو بغير قصد إنما جاء بوجود الأردنيين المخلصين الشرفاء في كافة المجالات ، الذين اثبتوا تفانيهم بكل جد واجتهاد ليرتقوا بوطنهم إلى مصاف أرقى الدول وأقواها.
وما قام ويقوم به جيشنا العربي منذ البدء ولغاية اللحظة حاملا على عاتقه الهموم العربية والمسلمة وما قدمه ويقدمه من شهداء وتضحيات في كافة الميادين لخير دليل على رسالته الخالدة الذي وجد من اجلها وفي سبيلها.
وان ما نرسمه ونرتئيه من أحلام نجسده على ارض الواقع أفعالا وليس أقوالا وهذا ما زادنا تقدما ونجاحا في كافة الميادين بين جميع الدول رغم قلة الموارد وشحها وما نتعرض له من تداعيات وأعباء مادية جراء ما يحدث في دول الجوار
وما نقوم به من أفعال وتضحيات يزيدنا فخارا وكبرياء لأن نتباهى ونرفع رؤوسنا بأننا أردنيون .... صناع للتاريخ وعنوانه ومصادر عزه وفخاره.
وقال جلالته .... ان ما يميز دولتنا ما تقوم عليه من مبادئ العدل والمساواة ، والشباب عمادها وعصبها الأهم وهم أمل الأمة وعنوان تقدمها ... وما كان الشهيد الشاب الطيار معاذ الكساسبة إلا شهيدا عند الله ، نتفاخر به وعنوانا للجيش وشبابه وكان الأردني الصلب الذي قدم التضحيات في سبيل وطنه وأمته وشعبه دون خوف أو وجل.
في كلمة موجهة للشعب الأردني بكل ثقة واقتدار ... تلمس جلالة الملك هموم وحاجات الأردنيين موجها الأنظار لما تمر به المنطقة من أحداث تكاد تعصف بالمنطلقة برمتها متأملا جلالته بمستقبل يسوده السلم والسلام مستنكرا ما تقوم به بعض المجموعات في دول الجوار من تقتيل وتذبيح وتدمير تحت لواء الإسلام... !!
مشيدا جلالته بالأردنيين أبناء الوطن الواحد مسيحيين ومسلمين من شتى المنابت والأصول وما تحملوه في سبيل وطنهم مشيدا بصمود الأردن بوجه تلك التحديات بكل ثقة وثبات وان ما يمر به الوطن من تحديات جراء أحداث المنطقة زادنا وسيزيدنا قوة ومنعة ولن نكون إلا الأقوى بإذن الله
وما نلحظه من دور هام وفعال للأردن في جميع المحافل رغم كافة التحديات ما كان ليجيء بمحض الصدفة أو بغير قصد إنما جاء بوجود الأردنيين المخلصين الشرفاء في كافة المجالات ، الذين اثبتوا تفانيهم بكل جد واجتهاد ليرتقوا بوطنهم إلى مصاف أرقى الدول وأقواها.
وما قام ويقوم به جيشنا العربي منذ البدء ولغاية اللحظة حاملا على عاتقه الهموم العربية والمسلمة وما قدمه ويقدمه من شهداء وتضحيات في كافة الميادين لخير دليل على رسالته الخالدة الذي وجد من اجلها وفي سبيلها.
وان ما نرسمه ونرتئيه من أحلام نجسده على ارض الواقع أفعالا وليس أقوالا وهذا ما زادنا تقدما ونجاحا في كافة الميادين بين جميع الدول رغم قلة الموارد وشحها وما نتعرض له من تداعيات وأعباء مادية جراء ما يحدث في دول الجوار
وما نقوم به من أفعال وتضحيات يزيدنا فخارا وكبرياء لأن نتباهى ونرفع رؤوسنا بأننا أردنيون .... صناع للتاريخ وعنوانه ومصادر عزه وفخاره.
وقال جلالته .... ان ما يميز دولتنا ما تقوم عليه من مبادئ العدل والمساواة ، والشباب عمادها وعصبها الأهم وهم أمل الأمة وعنوان تقدمها ... وما كان الشهيد الشاب الطيار معاذ الكساسبة إلا شهيدا عند الله ، نتفاخر به وعنوانا للجيش وشبابه وكان الأردني الصلب الذي قدم التضحيات في سبيل وطنه وأمته وشعبه دون خوف أو وجل.
التعليقات