خاص - كتب ادهم غرايبة - يعمل ' حيدر الزبن ' مديرا لجهة رسمية يؤهله منصبة فيها أن يبني ثروة خاصة بدون أدنى خوف أو تردد , لولا أن ضميره الوطني و تربيته الإجتماعية تمنعانه من ذلك , مع ان الباب ليس مشرعا فحسب , لا بل ان الباب قد يكون مسروقا أصلا من جملة ما يسرق في البلد !
' حيدر ' هو ابن الحركة الوطنية الاردنية و قد عبر عن جوهر إنتماءه لها حينما أعلن إعتزازه مؤخرا عن ' إخفاقة المشرف ' لرفضة مقابلة السفير الصهيوني و حظي ' حيدر ' بعد رفضه هذا بهجوم عنيف من ' أصدقاء ' السفير ! . ' حيدر ' ليس أخر الرجال المحترمين في بلدنا كما ترد بعض التعليقات الى المواقع الاخبارية كلما نشرت خبرا يخصة , ' حيدر ' هو القاعدة و الفساد هو الاستثناء . و مثله كثر في دوائرنا الحكومية و الخاصة ,لكنهم يحظون بالإنزواء و التهميش , و عندي شعور أن ثمة حالة من الندم تعتري البعض لموافقتهم على إسناد دائرة المواصفات و المقاييس لرجل طاعن في النزاهة مثل ' حيدر ' . سيما أن المطلوب هو تعزيز النماذج الفاسدة إما ماليا او إدارايا في المواقع المتقدمة و الحيوية .
شيء واحد يجب أن يعرفه ' حيدر ' , الذي أصبح يحظى باحترام شعبي خاص , أن كل هذا الفيض من الإحترام والتقدير سببه نظافة اليد و الإصرار على اداء مهامة بكل شجاعة و دون مجاملات او خوف او إخضاع مركزه لأطماع مستبقلية مرهونة بتمريرة لبضائع فاسده لكبار الفاسدين و اصدقائهم .
أمثال ' حيدر ' يستعيدون هيبة القطاع العام , و يحيون الأمل في نفوس الناس بوجود نخب من المسؤولين يغارون على سمعة بلدهم , و هيبة مؤسساتهم, و مصلحة مواطنيهم , بعد حقبة بالغة السوء , تفكك فيها الضمير العام , و تفشت فيها قيم ' الفهلوة ' و الخلاص الفردي و استغلال المنصب العام , مدعوما بحالة من الغيبوبة الرقابية المتعمدة.
كتبت قبل أشهر عن ' حيدر ' , مدير موسسة المواصفات و المقاييس , و عن ' د. هايل العبيدات ' , مدير مؤسسة الغذاء و الدواء , إحدى أهم المؤسسات الوطنية التي ننتظر مزيدا من الصلاحيات و الدعم لها , و عن ' د. محمد الذنيبات ' , وزير التربية و التعليم , وجهودة الجبارة في إعادة الهيبة للتعليم في الاردن الذي حظي بتخريب ممنهج طيلة سنوات سابقة من جهات غير دستورية ليس من حقها التدخل بعمل الحكومات , و ' الفريق أول توفيق الطوالبة ' مدير الامن العام الذي تحركة غيرته قبل حرفيته و مسؤليته الاخلاقية قبل مسؤوليته الوظيفية لملاحقة كل نماذج السوء المؤذية للمجتمع الاردني . و أضيف لهم ' م.عماد المومني ' رئيس بلدية الزرقاء , الذي يعناد كل الصعاب ليقدم افضل خدمة ممكنة لأهل المدينة التي تحترف التهميش . هؤلاء جميعا , و على ما نعرف من أعمالهم العلنية منها فقط لا غير, نماذج نزيهة تستحق التقدير والدعم بدلا من محاولات التشويش و تكسير الدولايب .
المواقع التي يحتلها هؤلاء هي من أهم مواقع في الدولة , و إذا كان من غيارى في المواقع الأمنية الحساسة تحديدا , و ما أكثرهم حتما , فإن واجبهم هو اسناد هؤلاء و تعزيز دورهم و تشجيعهم أكثر . على أعتبار أن ما يقومون به محاولات جادة لإسترداد دولة إختطفها الفساد , و نكلت بها نخب مشبوهة الاسوأ من كونها نهبت المال , دون حتى مجرد عتب , أنها نهبت الأمل منا !
خاص - كتب ادهم غرايبة - يعمل ' حيدر الزبن ' مديرا لجهة رسمية يؤهله منصبة فيها أن يبني ثروة خاصة بدون أدنى خوف أو تردد , لولا أن ضميره الوطني و تربيته الإجتماعية تمنعانه من ذلك , مع ان الباب ليس مشرعا فحسب , لا بل ان الباب قد يكون مسروقا أصلا من جملة ما يسرق في البلد !
' حيدر ' هو ابن الحركة الوطنية الاردنية و قد عبر عن جوهر إنتماءه لها حينما أعلن إعتزازه مؤخرا عن ' إخفاقة المشرف ' لرفضة مقابلة السفير الصهيوني و حظي ' حيدر ' بعد رفضه هذا بهجوم عنيف من ' أصدقاء ' السفير ! . ' حيدر ' ليس أخر الرجال المحترمين في بلدنا كما ترد بعض التعليقات الى المواقع الاخبارية كلما نشرت خبرا يخصة , ' حيدر ' هو القاعدة و الفساد هو الاستثناء . و مثله كثر في دوائرنا الحكومية و الخاصة ,لكنهم يحظون بالإنزواء و التهميش , و عندي شعور أن ثمة حالة من الندم تعتري البعض لموافقتهم على إسناد دائرة المواصفات و المقاييس لرجل طاعن في النزاهة مثل ' حيدر ' . سيما أن المطلوب هو تعزيز النماذج الفاسدة إما ماليا او إدارايا في المواقع المتقدمة و الحيوية .
شيء واحد يجب أن يعرفه ' حيدر ' , الذي أصبح يحظى باحترام شعبي خاص , أن كل هذا الفيض من الإحترام والتقدير سببه نظافة اليد و الإصرار على اداء مهامة بكل شجاعة و دون مجاملات او خوف او إخضاع مركزه لأطماع مستبقلية مرهونة بتمريرة لبضائع فاسده لكبار الفاسدين و اصدقائهم .
أمثال ' حيدر ' يستعيدون هيبة القطاع العام , و يحيون الأمل في نفوس الناس بوجود نخب من المسؤولين يغارون على سمعة بلدهم , و هيبة مؤسساتهم, و مصلحة مواطنيهم , بعد حقبة بالغة السوء , تفكك فيها الضمير العام , و تفشت فيها قيم ' الفهلوة ' و الخلاص الفردي و استغلال المنصب العام , مدعوما بحالة من الغيبوبة الرقابية المتعمدة.
كتبت قبل أشهر عن ' حيدر ' , مدير موسسة المواصفات و المقاييس , و عن ' د. هايل العبيدات ' , مدير مؤسسة الغذاء و الدواء , إحدى أهم المؤسسات الوطنية التي ننتظر مزيدا من الصلاحيات و الدعم لها , و عن ' د. محمد الذنيبات ' , وزير التربية و التعليم , وجهودة الجبارة في إعادة الهيبة للتعليم في الاردن الذي حظي بتخريب ممنهج طيلة سنوات سابقة من جهات غير دستورية ليس من حقها التدخل بعمل الحكومات , و ' الفريق أول توفيق الطوالبة ' مدير الامن العام الذي تحركة غيرته قبل حرفيته و مسؤليته الاخلاقية قبل مسؤوليته الوظيفية لملاحقة كل نماذج السوء المؤذية للمجتمع الاردني . و أضيف لهم ' م.عماد المومني ' رئيس بلدية الزرقاء , الذي يعناد كل الصعاب ليقدم افضل خدمة ممكنة لأهل المدينة التي تحترف التهميش . هؤلاء جميعا , و على ما نعرف من أعمالهم العلنية منها فقط لا غير, نماذج نزيهة تستحق التقدير والدعم بدلا من محاولات التشويش و تكسير الدولايب .
المواقع التي يحتلها هؤلاء هي من أهم مواقع في الدولة , و إذا كان من غيارى في المواقع الأمنية الحساسة تحديدا , و ما أكثرهم حتما , فإن واجبهم هو اسناد هؤلاء و تعزيز دورهم و تشجيعهم أكثر . على أعتبار أن ما يقومون به محاولات جادة لإسترداد دولة إختطفها الفساد , و نكلت بها نخب مشبوهة الاسوأ من كونها نهبت المال , دون حتى مجرد عتب , أنها نهبت الأمل منا !
خاص - كتب ادهم غرايبة - يعمل ' حيدر الزبن ' مديرا لجهة رسمية يؤهله منصبة فيها أن يبني ثروة خاصة بدون أدنى خوف أو تردد , لولا أن ضميره الوطني و تربيته الإجتماعية تمنعانه من ذلك , مع ان الباب ليس مشرعا فحسب , لا بل ان الباب قد يكون مسروقا أصلا من جملة ما يسرق في البلد !
' حيدر ' هو ابن الحركة الوطنية الاردنية و قد عبر عن جوهر إنتماءه لها حينما أعلن إعتزازه مؤخرا عن ' إخفاقة المشرف ' لرفضة مقابلة السفير الصهيوني و حظي ' حيدر ' بعد رفضه هذا بهجوم عنيف من ' أصدقاء ' السفير ! . ' حيدر ' ليس أخر الرجال المحترمين في بلدنا كما ترد بعض التعليقات الى المواقع الاخبارية كلما نشرت خبرا يخصة , ' حيدر ' هو القاعدة و الفساد هو الاستثناء . و مثله كثر في دوائرنا الحكومية و الخاصة ,لكنهم يحظون بالإنزواء و التهميش , و عندي شعور أن ثمة حالة من الندم تعتري البعض لموافقتهم على إسناد دائرة المواصفات و المقاييس لرجل طاعن في النزاهة مثل ' حيدر ' . سيما أن المطلوب هو تعزيز النماذج الفاسدة إما ماليا او إدارايا في المواقع المتقدمة و الحيوية .
شيء واحد يجب أن يعرفه ' حيدر ' , الذي أصبح يحظى باحترام شعبي خاص , أن كل هذا الفيض من الإحترام والتقدير سببه نظافة اليد و الإصرار على اداء مهامة بكل شجاعة و دون مجاملات او خوف او إخضاع مركزه لأطماع مستبقلية مرهونة بتمريرة لبضائع فاسده لكبار الفاسدين و اصدقائهم .
أمثال ' حيدر ' يستعيدون هيبة القطاع العام , و يحيون الأمل في نفوس الناس بوجود نخب من المسؤولين يغارون على سمعة بلدهم , و هيبة مؤسساتهم, و مصلحة مواطنيهم , بعد حقبة بالغة السوء , تفكك فيها الضمير العام , و تفشت فيها قيم ' الفهلوة ' و الخلاص الفردي و استغلال المنصب العام , مدعوما بحالة من الغيبوبة الرقابية المتعمدة.
كتبت قبل أشهر عن ' حيدر ' , مدير موسسة المواصفات و المقاييس , و عن ' د. هايل العبيدات ' , مدير مؤسسة الغذاء و الدواء , إحدى أهم المؤسسات الوطنية التي ننتظر مزيدا من الصلاحيات و الدعم لها , و عن ' د. محمد الذنيبات ' , وزير التربية و التعليم , وجهودة الجبارة في إعادة الهيبة للتعليم في الاردن الذي حظي بتخريب ممنهج طيلة سنوات سابقة من جهات غير دستورية ليس من حقها التدخل بعمل الحكومات , و ' الفريق أول توفيق الطوالبة ' مدير الامن العام الذي تحركة غيرته قبل حرفيته و مسؤليته الاخلاقية قبل مسؤوليته الوظيفية لملاحقة كل نماذج السوء المؤذية للمجتمع الاردني . و أضيف لهم ' م.عماد المومني ' رئيس بلدية الزرقاء , الذي يعناد كل الصعاب ليقدم افضل خدمة ممكنة لأهل المدينة التي تحترف التهميش . هؤلاء جميعا , و على ما نعرف من أعمالهم العلنية منها فقط لا غير, نماذج نزيهة تستحق التقدير والدعم بدلا من محاولات التشويش و تكسير الدولايب .
المواقع التي يحتلها هؤلاء هي من أهم مواقع في الدولة , و إذا كان من غيارى في المواقع الأمنية الحساسة تحديدا , و ما أكثرهم حتما , فإن واجبهم هو اسناد هؤلاء و تعزيز دورهم و تشجيعهم أكثر . على أعتبار أن ما يقومون به محاولات جادة لإسترداد دولة إختطفها الفساد , و نكلت بها نخب مشبوهة الاسوأ من كونها نهبت المال , دون حتى مجرد عتب , أنها نهبت الأمل منا !
التعليقات