خاص - لم تعد وزارة التربية والتعليم قادرة على التخلص من آفة المزاجية والقرارات الفردية المقرونة بحكم الفرد ، فمن مكتب أكبر مسؤول في الوزارة تبدأ هذه المعضلة من سياسة التفرد بالقرار والمزاجية التي يتبعها الوزير في إصدار قرارات لم يلمس منها الميدان التربوي والمعلم على وجه الخصوص أي أثر يذكر ، وتتجلى الصورة في كثير من القرارات الإعتباطية التي تصدر حينا وتلغى في حين أخر بين وزير يقبل بها ووزير لا يقبل بها ويبقى العمل بعيدا عن المؤسسية والمنهج السوي في تطبيق المعايير التي تؤثر بشكل مباشر على ديمومة ونجاح العمل .
والزرقاء الاولى كانت وما زالت ضحية كغيرها من مديريات التربية في المملكة فهي في عهد كل مدير تسير بطريقة توافق رؤى عطوفته الذي يضطر مرغما للسير على رؤى معاليه وهكذا دواليك .... وكانت الزرقاء الأولى كما يدري المتابعون على موعد قبل فترة وجيزة بحزمة من التعيينات الجديدة لبعض المدراء والمديرات وقد برزت على السطح بعض الأراء المخالفة والبعض الأخر مؤيد لتلك التعيينات التي تم العمل بها وفق معايير مستحدثة بغرض فرض ميزان العدالة بين جميع المتقدمين ، ولكن بين أيدينا هنا شكوى مباشرة بحق مدير تربية الزرقاء الأولى تم إرسالها الى الوزير شخصيا وملخصها ينافي كل تلك المعايير الجديدة في تعيينات المدراء !!
وتقول الشكوى التي تقدم بها أحد المساعدين في إحدى المدارس أن كل تلك المعايير التي قيل بانها الأساس في تلك التعيينات كانت مجرد حبر على ورق وقد أثبت بالشكل القاطع من خلال الشكوى أن كل الأسس تنطبق عليه ومع ذلك تم إستبعاده من التعيينات ولم يكن يتوقع أبدا في ظل الأسماء المتقدمة حسب الأسس والمؤهلات التي يمتلكونها أن يكون هو خارج قائمة التعيينات وقد عين من هم أقل منه خبرة ومعرفة بالعمل الإداري وهو الذي يمارس وظيفته كمساعد مدير مدرسة منذ ما يزيد على السبع سنوات ! ولديه سجل حافل بالدورات التي تؤهله لقيادة وأدارة مدرسة وتقاريره السنوية جميعها تثبت إمتيازه وحاصل على رتبة معلم أول منذ عام 2007 ومن وقت قصير فقط حصل على شهادة في دورة لقيادة والتطوير التي كانت حسب ما قيل تمنح المتقدم علامة متقدمة على نظرائه !
ورغم كل تلك الأسس التي تؤهل المساعد لإستلام ادارة مدرسة إلا أن الحظ لم يحالفه في نيل الرضا ، وأخذ مكانه من لم يكن أبدا في مركز اداري ولم يمارس الادارة من قبل وفي وقت حرج مع بداية الفصل الثاني ، والشكوى الأن على مكتب معالي الوزير الدكتور محمد ذنيبات التي ارسلت له قبل ايام معدودة فقط .
خاص - لم تعد وزارة التربية والتعليم قادرة على التخلص من آفة المزاجية والقرارات الفردية المقرونة بحكم الفرد ، فمن مكتب أكبر مسؤول في الوزارة تبدأ هذه المعضلة من سياسة التفرد بالقرار والمزاجية التي يتبعها الوزير في إصدار قرارات لم يلمس منها الميدان التربوي والمعلم على وجه الخصوص أي أثر يذكر ، وتتجلى الصورة في كثير من القرارات الإعتباطية التي تصدر حينا وتلغى في حين أخر بين وزير يقبل بها ووزير لا يقبل بها ويبقى العمل بعيدا عن المؤسسية والمنهج السوي في تطبيق المعايير التي تؤثر بشكل مباشر على ديمومة ونجاح العمل .
والزرقاء الاولى كانت وما زالت ضحية كغيرها من مديريات التربية في المملكة فهي في عهد كل مدير تسير بطريقة توافق رؤى عطوفته الذي يضطر مرغما للسير على رؤى معاليه وهكذا دواليك .... وكانت الزرقاء الأولى كما يدري المتابعون على موعد قبل فترة وجيزة بحزمة من التعيينات الجديدة لبعض المدراء والمديرات وقد برزت على السطح بعض الأراء المخالفة والبعض الأخر مؤيد لتلك التعيينات التي تم العمل بها وفق معايير مستحدثة بغرض فرض ميزان العدالة بين جميع المتقدمين ، ولكن بين أيدينا هنا شكوى مباشرة بحق مدير تربية الزرقاء الأولى تم إرسالها الى الوزير شخصيا وملخصها ينافي كل تلك المعايير الجديدة في تعيينات المدراء !!
وتقول الشكوى التي تقدم بها أحد المساعدين في إحدى المدارس أن كل تلك المعايير التي قيل بانها الأساس في تلك التعيينات كانت مجرد حبر على ورق وقد أثبت بالشكل القاطع من خلال الشكوى أن كل الأسس تنطبق عليه ومع ذلك تم إستبعاده من التعيينات ولم يكن يتوقع أبدا في ظل الأسماء المتقدمة حسب الأسس والمؤهلات التي يمتلكونها أن يكون هو خارج قائمة التعيينات وقد عين من هم أقل منه خبرة ومعرفة بالعمل الإداري وهو الذي يمارس وظيفته كمساعد مدير مدرسة منذ ما يزيد على السبع سنوات ! ولديه سجل حافل بالدورات التي تؤهله لقيادة وأدارة مدرسة وتقاريره السنوية جميعها تثبت إمتيازه وحاصل على رتبة معلم أول منذ عام 2007 ومن وقت قصير فقط حصل على شهادة في دورة لقيادة والتطوير التي كانت حسب ما قيل تمنح المتقدم علامة متقدمة على نظرائه !
ورغم كل تلك الأسس التي تؤهل المساعد لإستلام ادارة مدرسة إلا أن الحظ لم يحالفه في نيل الرضا ، وأخذ مكانه من لم يكن أبدا في مركز اداري ولم يمارس الادارة من قبل وفي وقت حرج مع بداية الفصل الثاني ، والشكوى الأن على مكتب معالي الوزير الدكتور محمد ذنيبات التي ارسلت له قبل ايام معدودة فقط .
خاص - لم تعد وزارة التربية والتعليم قادرة على التخلص من آفة المزاجية والقرارات الفردية المقرونة بحكم الفرد ، فمن مكتب أكبر مسؤول في الوزارة تبدأ هذه المعضلة من سياسة التفرد بالقرار والمزاجية التي يتبعها الوزير في إصدار قرارات لم يلمس منها الميدان التربوي والمعلم على وجه الخصوص أي أثر يذكر ، وتتجلى الصورة في كثير من القرارات الإعتباطية التي تصدر حينا وتلغى في حين أخر بين وزير يقبل بها ووزير لا يقبل بها ويبقى العمل بعيدا عن المؤسسية والمنهج السوي في تطبيق المعايير التي تؤثر بشكل مباشر على ديمومة ونجاح العمل .
والزرقاء الاولى كانت وما زالت ضحية كغيرها من مديريات التربية في المملكة فهي في عهد كل مدير تسير بطريقة توافق رؤى عطوفته الذي يضطر مرغما للسير على رؤى معاليه وهكذا دواليك .... وكانت الزرقاء الأولى كما يدري المتابعون على موعد قبل فترة وجيزة بحزمة من التعيينات الجديدة لبعض المدراء والمديرات وقد برزت على السطح بعض الأراء المخالفة والبعض الأخر مؤيد لتلك التعيينات التي تم العمل بها وفق معايير مستحدثة بغرض فرض ميزان العدالة بين جميع المتقدمين ، ولكن بين أيدينا هنا شكوى مباشرة بحق مدير تربية الزرقاء الأولى تم إرسالها الى الوزير شخصيا وملخصها ينافي كل تلك المعايير الجديدة في تعيينات المدراء !!
وتقول الشكوى التي تقدم بها أحد المساعدين في إحدى المدارس أن كل تلك المعايير التي قيل بانها الأساس في تلك التعيينات كانت مجرد حبر على ورق وقد أثبت بالشكل القاطع من خلال الشكوى أن كل الأسس تنطبق عليه ومع ذلك تم إستبعاده من التعيينات ولم يكن يتوقع أبدا في ظل الأسماء المتقدمة حسب الأسس والمؤهلات التي يمتلكونها أن يكون هو خارج قائمة التعيينات وقد عين من هم أقل منه خبرة ومعرفة بالعمل الإداري وهو الذي يمارس وظيفته كمساعد مدير مدرسة منذ ما يزيد على السبع سنوات ! ولديه سجل حافل بالدورات التي تؤهله لقيادة وأدارة مدرسة وتقاريره السنوية جميعها تثبت إمتيازه وحاصل على رتبة معلم أول منذ عام 2007 ومن وقت قصير فقط حصل على شهادة في دورة لقيادة والتطوير التي كانت حسب ما قيل تمنح المتقدم علامة متقدمة على نظرائه !
ورغم كل تلك الأسس التي تؤهل المساعد لإستلام ادارة مدرسة إلا أن الحظ لم يحالفه في نيل الرضا ، وأخذ مكانه من لم يكن أبدا في مركز اداري ولم يمارس الادارة من قبل وفي وقت حرج مع بداية الفصل الثاني ، والشكوى الأن على مكتب معالي الوزير الدكتور محمد ذنيبات التي ارسلت له قبل ايام معدودة فقط .
التعليقات
آخرما قام به الرجال الشجاع هو تعيين المدراء
أتمنى على كل من يعلق أن يحكم ضميره.
هايل نظ