حرصت الفنانة المصرية سمية الألفي على حضور العرض الخاص لفيلم «خارج الخدمة» الذي يقوم ببطولته ابنها الفنان أحمد الفيشاوي.
سمية لفتت أنظار الصحفيين والحضور بالسيجارة التي لم تفارق يدها طوال تواجدها في العرض، حيث تبين أنها مدخنة شرهة، وظهرت في العديد من الصور وهي تدخن.
العرض حضره عدد من الفنانين ومن بينهم محمود حميدة، فاروق الفيشاوي، وبطلة الفيلم الفنانة شيرين رضا.
حرصت الفنانة المصرية سمية الألفي على حضور العرض الخاص لفيلم «خارج الخدمة» الذي يقوم ببطولته ابنها الفنان أحمد الفيشاوي.
سمية لفتت أنظار الصحفيين والحضور بالسيجارة التي لم تفارق يدها طوال تواجدها في العرض، حيث تبين أنها مدخنة شرهة، وظهرت في العديد من الصور وهي تدخن.
العرض حضره عدد من الفنانين ومن بينهم محمود حميدة، فاروق الفيشاوي، وبطلة الفيلم الفنانة شيرين رضا.
حرصت الفنانة المصرية سمية الألفي على حضور العرض الخاص لفيلم «خارج الخدمة» الذي يقوم ببطولته ابنها الفنان أحمد الفيشاوي.
سمية لفتت أنظار الصحفيين والحضور بالسيجارة التي لم تفارق يدها طوال تواجدها في العرض، حيث تبين أنها مدخنة شرهة، وظهرت في العديد من الصور وهي تدخن.
العرض حضره عدد من الفنانين ومن بينهم محمود حميدة، فاروق الفيشاوي، وبطلة الفيلم الفنانة شيرين رضا.
التعليقات
يعني حسدت مامون على الصباح
وضحكت لي.. وظننت أنك تعرفين
معنى سوار الياسمين
يأتي به رجل إليك
ظننت أنك تدركين
.......
تتسرحين
وتنقطين العطر من قارورة و تدمدمين
لحناً فرنسي الرنين
لحناً كأيامي حزين
قدماك في الخف المقصب
جدولان من الحنين
وقصدت دولاب الملابس
تقلعين .. وترتدين
وطلبت أن أختار ماذا تلبسين
أفلي أنا تتجملين ؟
ووقفت .. في دوامة الأوان ملتهب الجبين
الأسود المكشوف من كتفيه
هل تترددين ؟
لكنه لون حزين
لون كأيامي حزين
ولبسته
وربطت طوق الياسمين
وظننت أنك تعرفين
يأتي به رجل إليك
ظننت أنك تدركين..
هذا المساء
بحانة صغرى رأيتك ترقصين
تتكسرين على زنود المعجبين
تتكسرين
وتدمدمين
قي أذن فارسك الأمين
لحناً فرنسي الرنين
لحناً كأيامي حزين
وعرفت أنك للسوى تتجملين
وله ترشين العطور
وتقلعين
وترتدين
ولمحت طوق الياسمين
في الأرض .. مكتوم الأنين
كالجثة البيضاء
تدفعه جموع الراقصين
ويهم فارسك الجميل بأخذه
فتمانعين
وتقهقهين
وتقهقهين
" لاشيء يستدعي انحناك
ذاك طوق الياسمين .. "
لا تحكي هيك عن اكليل ,, يعني عشانها عوره وعرجا وام كشه بتستهبلها هالقد ؟؟ مش خايف ربنا يعملك مثلها ؟؟؟؟
لم يجدنا كل الذي قلنا ..
الساعة الكبرى .. تطاردنا
دقاتها .. كم نحن ثرثرنا !
حسناء ، إن شفاهنا حطبٌ
فلنعترف أنا تغيرنا ..
ما قيمة التاريخ ، ننبشه
ولقد دفنا الأمس وارتحنا ..
هي من عويل الريح .. أم منا؟
أتلو رسائلنا .. فتضحكني
أبمثل هذا السخف قد كنا ؟
هذي ثيابك في مشاجبها
بهتت .. فلست أعيرها شأنا ..
ومتى يمل الأخضر المضنى ؟
اللون مات .. أم أن أعيننا
هي وحدها لا تبصر اللونا ..
يبس الحنو .. على محاجرنا
فعيوننا حفرٌ بلا معنى ..
الدخان اااارف
لما أضعنا نارنا ضعنا ..
كنا ، وأصبح حبنا خبراً
فليرحم الرحمن ما كنا ..
لم يجدنا كل الذي قلنا ..
حسناء .. إن شفاهنا حطبٌ
فلنعترف أنا تغيرنا ..
مساك ورد