من المؤكد أن تلامذة الإبتدائي باتوا يعرفون داعش ويدركون مدى وحشيتها وإرهابها ، لكن هناك الكثيرين من الأدعياء علميا وثقافيا ، ما يزالون لا يعرفون شيئا عن اليهودية العالمية كمفرخة أساس للإرهاب ، وذلك منذ أن تم إختراع الإله المحجوب يهوه ، تفعيل النظرية الميكافلية ، إحياء الصهيونية ، ومن ثم العمل عبر أدوات قوى السيطرة على الأشخاص والجماعات ، وتنظيم هذه الأدوات في أولويات : هي،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،،وفيما بعد تمكنت اليهودية العالمية من السيطرة على أجهزة الإعلام ، التي باتت قوة فعل مساندة وبقوة للأدوات الثلاث سابقة الذكر ، التي جعلت النتن ياهو يتحدى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية 'أوباما'،،،!!! ويُصرّ على إعتلاء منصة الكونجرس الأمريكي خاوة،،،!!! .
- إن هذه الإهانة التي يوجهها النتن ياهو للرئيس الأمريكي ، إن دلت على شيئ فهي تدل على ما وصلت إليه إسرائيل من قُدرات ، بحيث تحكم وتتحكم بالقرار الأمريكي ، وهو ما يكشف مدى خنوع صُنّاع القرار الأمريكي 'الكونجرس' أو كما يُعرف مجلس الشيوخ ، إلى ما يريده النتن ياهو المدعوم من اللوبي الصهيوني ومنظمة الإيباك ، وغيرها من الأمريكيين المتهودين والمتصهينين ، والذين تخضع مصالحهم المالية والإقتصادية للبنك الدولي ، المملوك لعائلة روتشلد اليهودية،،،!!!
- ما علينا،،،!!! ، أن تُصدقوا أو لا تُصدقوا ، فقد تأكدت رؤيتنا حين قلنا غير مرة ، إن الولايات المتحدة الأمريكية بقضها وقضيضها هي الآن مجرد مستوطنة يهودية ، كأي مستوطنة في فلسطين التي نهبها اليهود بقوة الدعم ، بالأسلحة والمال الأمريكي لتمارس هذه الإسرائيل كل أشكال الإرهاب ، الإحتلال والتمييز العنصري ، ومن ثم يتشدق ذاك الأوباما وذاك الكيري بالحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان،،،!!! ، التي هي حصرية لليهود أولا وعاشرا ومن ثم للأمريكيين والغربيين ، ومحجوبة عن بقية شعوب العالم ، وخاصة العرب والمسلمين والفلسطينيين ، الذين تناصبهم أمريكا العداء بشكل مطلق ، رُغم أن هذه الأمريكا ما تزال تركع تحت أقدام اليهودية العالمية .
- هذه الأمريكا التي يُفترض أنها أقوى دولة في العالم ، والتي يُفترض أنها دولة عالمية من حيث تكوينها البشري ، الذي يحتوي على كل الأجناس ، الأعراق ، الألوان ، الديانات ، القوميات ، المذاهب ، اللغات والثقافات ، لم تجرؤ حتى اليوم أن تعترف بالحقيقة 'الفضيحة،،،!!!' التي حدثت في الحادي عشر من سبتمبر 2001 ، التي أصابت مركز التجارة العالمي في نيويورك وفي واشنطن ، حيث تجلى الإرهاب بأبشع صوره ، وهذه الجريمة التي كانت تقف وراءها اليهودية العالمية ، والتي كانت بسبب ظاهرة وعيّ بعض السياسيين العرب والمسلمين في أمريكا ، حين بدأوا تشكيل أول نواة للوبي عربي إسلامي في أمريكا ، وكانوا يدعمون الرئيس جورج بوش في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية ، في مواجهة آل غور الذي كانت تدعمه اليهودية العالمية ، ولما نجح بوش جُن جنون اليهود ، فدبروا واقعة سبتمبر لتبدأ عملية تشويه صورة العرب والإسلام تحديدا ، وهذه العملية لتشويه صورة الإسلام ، هي ذاتها المستمرة والتي هي الآن في أوج قوتها ، وهي نتاج تحالف اليهودية العالمية مع القوى الداعشية ، التي تعود جذورها إلى ذات القوى القاعدية ، التي إستُعملت من قبل اليهودية العالمية لتنفيذ 11 سبتمبر .
- ماذا بعد،،،؟؟؟
- من المؤسف حد الثُمالة أن يكون الجواب مرتجفا ، على شفاه قادة وزعماء أمة العرب والمسلمين ، كما ترتجف أصابع العجوز في محاولة لضم خيط حرير ، في خرم إبرة ضيّق في يوم صقيع وإنجماد كما هو الحال الآن،،،!!! . هذه الأمة التي تشهد أسوأ وأسود حالاتها ، تتداعى حجارة بُنيانها العتيقة وكأنها تعرضت لزلزال بدرجة تسعة حسب مقياس ريختر ، وبَليّت أثوابها حتى أصبحت عارية ، أضاعت دليلها ، تُعاني الإنقسامات والحروب في دواخلها ، تتفكك تحالفاتها ، تتمزق علاقاتها البينية حتى لم يعد بإمكان العباقرة والفلاسفة ، تحديد هويتها أو فهم مآلاتها ، إلا أنها 'أمة العرب والمسلمين' كقصلة في مهب الرياح ، كما رياح العاصفة جنى ، التي شهدناها وما تزال بقياها صقيع وإنجماد ، الذي تجمدت بسببه العقول وتراخت المفاصل نتيجة العجز ، الذي إن إستمر على هذا النحو فستصبح حال الدول ، المشيخات ، الإمارات والحارات الأمة العربوية والإسلاموية مجرد مستوطنات يهودية ، كما هو حال الولايات المتحدة الأمريكية التي تأتمر بأمر اليهودية العالمية ، والتي ما يزال العربويون والإسلامويون يتحالفون معها ، ناسين أو مُتناسين أنها 'أمريكا' هي العدو الأكبر لهذه الأمة وهي ذاتها صاحبة نظرية الفوضى الخلاقة،،،!!! ، التي ستُقسم المُقسم وتُفتت المُفتت ، ليجد العرب والمسلمون حالهم كحال المُصيّف في الغور . أهذا ما تريدون،،،؟
من المؤكد أن تلامذة الإبتدائي باتوا يعرفون داعش ويدركون مدى وحشيتها وإرهابها ، لكن هناك الكثيرين من الأدعياء علميا وثقافيا ، ما يزالون لا يعرفون شيئا عن اليهودية العالمية كمفرخة أساس للإرهاب ، وذلك منذ أن تم إختراع الإله المحجوب يهوه ، تفعيل النظرية الميكافلية ، إحياء الصهيونية ، ومن ثم العمل عبر أدوات قوى السيطرة على الأشخاص والجماعات ، وتنظيم هذه الأدوات في أولويات : هي،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،،وفيما بعد تمكنت اليهودية العالمية من السيطرة على أجهزة الإعلام ، التي باتت قوة فعل مساندة وبقوة للأدوات الثلاث سابقة الذكر ، التي جعلت النتن ياهو يتحدى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية 'أوباما'،،،!!! ويُصرّ على إعتلاء منصة الكونجرس الأمريكي خاوة،،،!!! .
- إن هذه الإهانة التي يوجهها النتن ياهو للرئيس الأمريكي ، إن دلت على شيئ فهي تدل على ما وصلت إليه إسرائيل من قُدرات ، بحيث تحكم وتتحكم بالقرار الأمريكي ، وهو ما يكشف مدى خنوع صُنّاع القرار الأمريكي 'الكونجرس' أو كما يُعرف مجلس الشيوخ ، إلى ما يريده النتن ياهو المدعوم من اللوبي الصهيوني ومنظمة الإيباك ، وغيرها من الأمريكيين المتهودين والمتصهينين ، والذين تخضع مصالحهم المالية والإقتصادية للبنك الدولي ، المملوك لعائلة روتشلد اليهودية،،،!!!
- ما علينا،،،!!! ، أن تُصدقوا أو لا تُصدقوا ، فقد تأكدت رؤيتنا حين قلنا غير مرة ، إن الولايات المتحدة الأمريكية بقضها وقضيضها هي الآن مجرد مستوطنة يهودية ، كأي مستوطنة في فلسطين التي نهبها اليهود بقوة الدعم ، بالأسلحة والمال الأمريكي لتمارس هذه الإسرائيل كل أشكال الإرهاب ، الإحتلال والتمييز العنصري ، ومن ثم يتشدق ذاك الأوباما وذاك الكيري بالحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان،،،!!! ، التي هي حصرية لليهود أولا وعاشرا ومن ثم للأمريكيين والغربيين ، ومحجوبة عن بقية شعوب العالم ، وخاصة العرب والمسلمين والفلسطينيين ، الذين تناصبهم أمريكا العداء بشكل مطلق ، رُغم أن هذه الأمريكا ما تزال تركع تحت أقدام اليهودية العالمية .
- هذه الأمريكا التي يُفترض أنها أقوى دولة في العالم ، والتي يُفترض أنها دولة عالمية من حيث تكوينها البشري ، الذي يحتوي على كل الأجناس ، الأعراق ، الألوان ، الديانات ، القوميات ، المذاهب ، اللغات والثقافات ، لم تجرؤ حتى اليوم أن تعترف بالحقيقة 'الفضيحة،،،!!!' التي حدثت في الحادي عشر من سبتمبر 2001 ، التي أصابت مركز التجارة العالمي في نيويورك وفي واشنطن ، حيث تجلى الإرهاب بأبشع صوره ، وهذه الجريمة التي كانت تقف وراءها اليهودية العالمية ، والتي كانت بسبب ظاهرة وعيّ بعض السياسيين العرب والمسلمين في أمريكا ، حين بدأوا تشكيل أول نواة للوبي عربي إسلامي في أمريكا ، وكانوا يدعمون الرئيس جورج بوش في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية ، في مواجهة آل غور الذي كانت تدعمه اليهودية العالمية ، ولما نجح بوش جُن جنون اليهود ، فدبروا واقعة سبتمبر لتبدأ عملية تشويه صورة العرب والإسلام تحديدا ، وهذه العملية لتشويه صورة الإسلام ، هي ذاتها المستمرة والتي هي الآن في أوج قوتها ، وهي نتاج تحالف اليهودية العالمية مع القوى الداعشية ، التي تعود جذورها إلى ذات القوى القاعدية ، التي إستُعملت من قبل اليهودية العالمية لتنفيذ 11 سبتمبر .
- ماذا بعد،،،؟؟؟
- من المؤسف حد الثُمالة أن يكون الجواب مرتجفا ، على شفاه قادة وزعماء أمة العرب والمسلمين ، كما ترتجف أصابع العجوز في محاولة لضم خيط حرير ، في خرم إبرة ضيّق في يوم صقيع وإنجماد كما هو الحال الآن،،،!!! . هذه الأمة التي تشهد أسوأ وأسود حالاتها ، تتداعى حجارة بُنيانها العتيقة وكأنها تعرضت لزلزال بدرجة تسعة حسب مقياس ريختر ، وبَليّت أثوابها حتى أصبحت عارية ، أضاعت دليلها ، تُعاني الإنقسامات والحروب في دواخلها ، تتفكك تحالفاتها ، تتمزق علاقاتها البينية حتى لم يعد بإمكان العباقرة والفلاسفة ، تحديد هويتها أو فهم مآلاتها ، إلا أنها 'أمة العرب والمسلمين' كقصلة في مهب الرياح ، كما رياح العاصفة جنى ، التي شهدناها وما تزال بقياها صقيع وإنجماد ، الذي تجمدت بسببه العقول وتراخت المفاصل نتيجة العجز ، الذي إن إستمر على هذا النحو فستصبح حال الدول ، المشيخات ، الإمارات والحارات الأمة العربوية والإسلاموية مجرد مستوطنات يهودية ، كما هو حال الولايات المتحدة الأمريكية التي تأتمر بأمر اليهودية العالمية ، والتي ما يزال العربويون والإسلامويون يتحالفون معها ، ناسين أو مُتناسين أنها 'أمريكا' هي العدو الأكبر لهذه الأمة وهي ذاتها صاحبة نظرية الفوضى الخلاقة،،،!!! ، التي ستُقسم المُقسم وتُفتت المُفتت ، ليجد العرب والمسلمون حالهم كحال المُصيّف في الغور . أهذا ما تريدون،،،؟
من المؤكد أن تلامذة الإبتدائي باتوا يعرفون داعش ويدركون مدى وحشيتها وإرهابها ، لكن هناك الكثيرين من الأدعياء علميا وثقافيا ، ما يزالون لا يعرفون شيئا عن اليهودية العالمية كمفرخة أساس للإرهاب ، وذلك منذ أن تم إختراع الإله المحجوب يهوه ، تفعيل النظرية الميكافلية ، إحياء الصهيونية ، ومن ثم العمل عبر أدوات قوى السيطرة على الأشخاص والجماعات ، وتنظيم هذه الأدوات في أولويات : هي،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،،وفيما بعد تمكنت اليهودية العالمية من السيطرة على أجهزة الإعلام ، التي باتت قوة فعل مساندة وبقوة للأدوات الثلاث سابقة الذكر ، التي جعلت النتن ياهو يتحدى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية 'أوباما'،،،!!! ويُصرّ على إعتلاء منصة الكونجرس الأمريكي خاوة،،،!!! .
- إن هذه الإهانة التي يوجهها النتن ياهو للرئيس الأمريكي ، إن دلت على شيئ فهي تدل على ما وصلت إليه إسرائيل من قُدرات ، بحيث تحكم وتتحكم بالقرار الأمريكي ، وهو ما يكشف مدى خنوع صُنّاع القرار الأمريكي 'الكونجرس' أو كما يُعرف مجلس الشيوخ ، إلى ما يريده النتن ياهو المدعوم من اللوبي الصهيوني ومنظمة الإيباك ، وغيرها من الأمريكيين المتهودين والمتصهينين ، والذين تخضع مصالحهم المالية والإقتصادية للبنك الدولي ، المملوك لعائلة روتشلد اليهودية،،،!!!
- ما علينا،،،!!! ، أن تُصدقوا أو لا تُصدقوا ، فقد تأكدت رؤيتنا حين قلنا غير مرة ، إن الولايات المتحدة الأمريكية بقضها وقضيضها هي الآن مجرد مستوطنة يهودية ، كأي مستوطنة في فلسطين التي نهبها اليهود بقوة الدعم ، بالأسلحة والمال الأمريكي لتمارس هذه الإسرائيل كل أشكال الإرهاب ، الإحتلال والتمييز العنصري ، ومن ثم يتشدق ذاك الأوباما وذاك الكيري بالحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان،،،!!! ، التي هي حصرية لليهود أولا وعاشرا ومن ثم للأمريكيين والغربيين ، ومحجوبة عن بقية شعوب العالم ، وخاصة العرب والمسلمين والفلسطينيين ، الذين تناصبهم أمريكا العداء بشكل مطلق ، رُغم أن هذه الأمريكا ما تزال تركع تحت أقدام اليهودية العالمية .
- هذه الأمريكا التي يُفترض أنها أقوى دولة في العالم ، والتي يُفترض أنها دولة عالمية من حيث تكوينها البشري ، الذي يحتوي على كل الأجناس ، الأعراق ، الألوان ، الديانات ، القوميات ، المذاهب ، اللغات والثقافات ، لم تجرؤ حتى اليوم أن تعترف بالحقيقة 'الفضيحة،،،!!!' التي حدثت في الحادي عشر من سبتمبر 2001 ، التي أصابت مركز التجارة العالمي في نيويورك وفي واشنطن ، حيث تجلى الإرهاب بأبشع صوره ، وهذه الجريمة التي كانت تقف وراءها اليهودية العالمية ، والتي كانت بسبب ظاهرة وعيّ بعض السياسيين العرب والمسلمين في أمريكا ، حين بدأوا تشكيل أول نواة للوبي عربي إسلامي في أمريكا ، وكانوا يدعمون الرئيس جورج بوش في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية ، في مواجهة آل غور الذي كانت تدعمه اليهودية العالمية ، ولما نجح بوش جُن جنون اليهود ، فدبروا واقعة سبتمبر لتبدأ عملية تشويه صورة العرب والإسلام تحديدا ، وهذه العملية لتشويه صورة الإسلام ، هي ذاتها المستمرة والتي هي الآن في أوج قوتها ، وهي نتاج تحالف اليهودية العالمية مع القوى الداعشية ، التي تعود جذورها إلى ذات القوى القاعدية ، التي إستُعملت من قبل اليهودية العالمية لتنفيذ 11 سبتمبر .
- ماذا بعد،،،؟؟؟
- من المؤسف حد الثُمالة أن يكون الجواب مرتجفا ، على شفاه قادة وزعماء أمة العرب والمسلمين ، كما ترتجف أصابع العجوز في محاولة لضم خيط حرير ، في خرم إبرة ضيّق في يوم صقيع وإنجماد كما هو الحال الآن،،،!!! . هذه الأمة التي تشهد أسوأ وأسود حالاتها ، تتداعى حجارة بُنيانها العتيقة وكأنها تعرضت لزلزال بدرجة تسعة حسب مقياس ريختر ، وبَليّت أثوابها حتى أصبحت عارية ، أضاعت دليلها ، تُعاني الإنقسامات والحروب في دواخلها ، تتفكك تحالفاتها ، تتمزق علاقاتها البينية حتى لم يعد بإمكان العباقرة والفلاسفة ، تحديد هويتها أو فهم مآلاتها ، إلا أنها 'أمة العرب والمسلمين' كقصلة في مهب الرياح ، كما رياح العاصفة جنى ، التي شهدناها وما تزال بقياها صقيع وإنجماد ، الذي تجمدت بسببه العقول وتراخت المفاصل نتيجة العجز ، الذي إن إستمر على هذا النحو فستصبح حال الدول ، المشيخات ، الإمارات والحارات الأمة العربوية والإسلاموية مجرد مستوطنات يهودية ، كما هو حال الولايات المتحدة الأمريكية التي تأتمر بأمر اليهودية العالمية ، والتي ما يزال العربويون والإسلامويون يتحالفون معها ، ناسين أو مُتناسين أنها 'أمريكا' هي العدو الأكبر لهذه الأمة وهي ذاتها صاحبة نظرية الفوضى الخلاقة،،،!!! ، التي ستُقسم المُقسم وتُفتت المُفتت ، ليجد العرب والمسلمون حالهم كحال المُصيّف في الغور . أهذا ما تريدون،،،؟
التعليقات