يبدو أن عرقلة تأليف الحكومة اللبنانية حتى الآن قد طال قطاعات وملفات عدة، فالجواب الذي تلقته السلطات الأردنية من نظيرتها اللبنانية حول قرار لبناني صدم قطاع السياحة والسفر الأردني، قد أثار الحيرة والدهشة الأردنية، فيما فضلت عمان التريث بشأن الرد على القرار اللبناني الذي تم اتخاذه منذ أشهر وإلغاؤه يتطلب قرار حكومي.
الكويت: إتحدت خلال اليومين الماضيين مكاتب السياحة والسفر الأردنية في التوقيع على عريضة موجهة الى الحكومة الأردنية تطالبها فيها التدخل لدى نظيرتها اللبنانية لإلغاء القرار الذي أصدرته وزارة الداخلية اللبنانية بإستيفاء رسوم قدرها (12 دينارا أردنيا) على كل أردني يدخل الأراضي اللبنانية ضمن فوج سياحي يزيد عدد أفراده عن سبعة أفراد، خصوصا وأن القرار اللبناني قد صدم وشل حركة السياحة والسفر الأردنية نحو لبنان ضمن الأفواج السياحية عن طريق البر، فيما ألغت عشرات المكاتب رحلات مبرمجة الى بيروت خلال الأسابيع المقبلة، مما يعني شللا إضافيا لهذا القطاع الذي يتأثر عادة بشدة خلال أشهر الشتاء المقبلة مع إستثناءات بسيطة في الأعياد الإسلامية والمسيحية المقبلة، علما أن السلطات اللبنانية بدأت بتنفيذ القرار منذ الأول من تشرين أول (أكتوبر) الحالي.
وعبثا حاولت الحكومة الأردنية إستيضاح دوافع القرار اللبناني، لكن الرد اللبناني لم يزد عن أن القرار أتخذ منذ أشهر، وأن أي بحث لإعادة تعديله أو إلغائه يحتاج الى حكومة لبنانية رسمية، إذ أن مهمة الحكومة اللبنانية الحالية هي تصريف الأعمال، وتنفيذ القرارات المتخذة، وأن بيروت ستضع الإستيضاح الأردني على أجندة عمل الحكومة المقبلة قيد التشكيل، لكن عمان فضلت عدم الرد بخطوة مماثلة على الخطوة اللبنانية عبر فرض رسوم دخول على اللبنانيين الزائرين للأردن، بإنتظار تشكيل الحكومة اللبنانية وجلاء صورة الموقف تماما لإعادة إرسال تظلم مكاتب السياحة والسفر الأردنية التي وجدت في الأفواج السياحية الأسبوعية المنتظمة الى لبنان عبر طريق البر متنفسا لها في ظل أزماتها الإقتصادية المسجلة منذ أشهر مع التراجع الملحوظ على حركة السياحة والسفر الى الخارج بسبب الظرف الإقتصادي الخانق الذي تعيشه أغلب الأسر الأردنية.
يشار الى أن حكومتي الأردن ولبنان كانت قد اتفقتا خلال العام 2005 على إلغاء التأشيرات (الفيزا) لمواطني البلدين، ومنح الزائر منهم الى بلد الآخر إقامة فورية تمنح من خلال المنفذ الحدودي لمدة 3 أشهر، إذ ساهم القرار في إنعاش حركة السياحة والسفر من الأردن بإتجاه لبنان، بعد أن آلاف الأردنيين لا يمنحون الفيزا الى لبنان، خصوصا في سنوات ما بعد الحرب الأهلية التي إنتهت في لبنان عام 1990. (عامر الحنتولي - ايلاف)
يبدو أن عرقلة تأليف الحكومة اللبنانية حتى الآن قد طال قطاعات وملفات عدة، فالجواب الذي تلقته السلطات الأردنية من نظيرتها اللبنانية حول قرار لبناني صدم قطاع السياحة والسفر الأردني، قد أثار الحيرة والدهشة الأردنية، فيما فضلت عمان التريث بشأن الرد على القرار اللبناني الذي تم اتخاذه منذ أشهر وإلغاؤه يتطلب قرار حكومي.
الكويت: إتحدت خلال اليومين الماضيين مكاتب السياحة والسفر الأردنية في التوقيع على عريضة موجهة الى الحكومة الأردنية تطالبها فيها التدخل لدى نظيرتها اللبنانية لإلغاء القرار الذي أصدرته وزارة الداخلية اللبنانية بإستيفاء رسوم قدرها (12 دينارا أردنيا) على كل أردني يدخل الأراضي اللبنانية ضمن فوج سياحي يزيد عدد أفراده عن سبعة أفراد، خصوصا وأن القرار اللبناني قد صدم وشل حركة السياحة والسفر الأردنية نحو لبنان ضمن الأفواج السياحية عن طريق البر، فيما ألغت عشرات المكاتب رحلات مبرمجة الى بيروت خلال الأسابيع المقبلة، مما يعني شللا إضافيا لهذا القطاع الذي يتأثر عادة بشدة خلال أشهر الشتاء المقبلة مع إستثناءات بسيطة في الأعياد الإسلامية والمسيحية المقبلة، علما أن السلطات اللبنانية بدأت بتنفيذ القرار منذ الأول من تشرين أول (أكتوبر) الحالي.
وعبثا حاولت الحكومة الأردنية إستيضاح دوافع القرار اللبناني، لكن الرد اللبناني لم يزد عن أن القرار أتخذ منذ أشهر، وأن أي بحث لإعادة تعديله أو إلغائه يحتاج الى حكومة لبنانية رسمية، إذ أن مهمة الحكومة اللبنانية الحالية هي تصريف الأعمال، وتنفيذ القرارات المتخذة، وأن بيروت ستضع الإستيضاح الأردني على أجندة عمل الحكومة المقبلة قيد التشكيل، لكن عمان فضلت عدم الرد بخطوة مماثلة على الخطوة اللبنانية عبر فرض رسوم دخول على اللبنانيين الزائرين للأردن، بإنتظار تشكيل الحكومة اللبنانية وجلاء صورة الموقف تماما لإعادة إرسال تظلم مكاتب السياحة والسفر الأردنية التي وجدت في الأفواج السياحية الأسبوعية المنتظمة الى لبنان عبر طريق البر متنفسا لها في ظل أزماتها الإقتصادية المسجلة منذ أشهر مع التراجع الملحوظ على حركة السياحة والسفر الى الخارج بسبب الظرف الإقتصادي الخانق الذي تعيشه أغلب الأسر الأردنية.
يشار الى أن حكومتي الأردن ولبنان كانت قد اتفقتا خلال العام 2005 على إلغاء التأشيرات (الفيزا) لمواطني البلدين، ومنح الزائر منهم الى بلد الآخر إقامة فورية تمنح من خلال المنفذ الحدودي لمدة 3 أشهر، إذ ساهم القرار في إنعاش حركة السياحة والسفر من الأردن بإتجاه لبنان، بعد أن آلاف الأردنيين لا يمنحون الفيزا الى لبنان، خصوصا في سنوات ما بعد الحرب الأهلية التي إنتهت في لبنان عام 1990. (عامر الحنتولي - ايلاف)
يبدو أن عرقلة تأليف الحكومة اللبنانية حتى الآن قد طال قطاعات وملفات عدة، فالجواب الذي تلقته السلطات الأردنية من نظيرتها اللبنانية حول قرار لبناني صدم قطاع السياحة والسفر الأردني، قد أثار الحيرة والدهشة الأردنية، فيما فضلت عمان التريث بشأن الرد على القرار اللبناني الذي تم اتخاذه منذ أشهر وإلغاؤه يتطلب قرار حكومي.
الكويت: إتحدت خلال اليومين الماضيين مكاتب السياحة والسفر الأردنية في التوقيع على عريضة موجهة الى الحكومة الأردنية تطالبها فيها التدخل لدى نظيرتها اللبنانية لإلغاء القرار الذي أصدرته وزارة الداخلية اللبنانية بإستيفاء رسوم قدرها (12 دينارا أردنيا) على كل أردني يدخل الأراضي اللبنانية ضمن فوج سياحي يزيد عدد أفراده عن سبعة أفراد، خصوصا وأن القرار اللبناني قد صدم وشل حركة السياحة والسفر الأردنية نحو لبنان ضمن الأفواج السياحية عن طريق البر، فيما ألغت عشرات المكاتب رحلات مبرمجة الى بيروت خلال الأسابيع المقبلة، مما يعني شللا إضافيا لهذا القطاع الذي يتأثر عادة بشدة خلال أشهر الشتاء المقبلة مع إستثناءات بسيطة في الأعياد الإسلامية والمسيحية المقبلة، علما أن السلطات اللبنانية بدأت بتنفيذ القرار منذ الأول من تشرين أول (أكتوبر) الحالي.
وعبثا حاولت الحكومة الأردنية إستيضاح دوافع القرار اللبناني، لكن الرد اللبناني لم يزد عن أن القرار أتخذ منذ أشهر، وأن أي بحث لإعادة تعديله أو إلغائه يحتاج الى حكومة لبنانية رسمية، إذ أن مهمة الحكومة اللبنانية الحالية هي تصريف الأعمال، وتنفيذ القرارات المتخذة، وأن بيروت ستضع الإستيضاح الأردني على أجندة عمل الحكومة المقبلة قيد التشكيل، لكن عمان فضلت عدم الرد بخطوة مماثلة على الخطوة اللبنانية عبر فرض رسوم دخول على اللبنانيين الزائرين للأردن، بإنتظار تشكيل الحكومة اللبنانية وجلاء صورة الموقف تماما لإعادة إرسال تظلم مكاتب السياحة والسفر الأردنية التي وجدت في الأفواج السياحية الأسبوعية المنتظمة الى لبنان عبر طريق البر متنفسا لها في ظل أزماتها الإقتصادية المسجلة منذ أشهر مع التراجع الملحوظ على حركة السياحة والسفر الى الخارج بسبب الظرف الإقتصادي الخانق الذي تعيشه أغلب الأسر الأردنية.
يشار الى أن حكومتي الأردن ولبنان كانت قد اتفقتا خلال العام 2005 على إلغاء التأشيرات (الفيزا) لمواطني البلدين، ومنح الزائر منهم الى بلد الآخر إقامة فورية تمنح من خلال المنفذ الحدودي لمدة 3 أشهر، إذ ساهم القرار في إنعاش حركة السياحة والسفر من الأردن بإتجاه لبنان، بعد أن آلاف الأردنيين لا يمنحون الفيزا الى لبنان، خصوصا في سنوات ما بعد الحرب الأهلية التي إنتهت في لبنان عام 1990. (عامر الحنتولي - ايلاف)
التعليقات
القرار الاصل يصيب السياحة اللبنانية ومن الممكن الشركات السياحية توقف الافواج السياحية باتجاه لبنان وجعل مواطني لبنان القيام بالاحتجاج لدى حكومتهم على القرار
متابع
12 دينار ضرب 4 اولاد وام وديع وانا يساوي 72 دينار .
بطلت اروح على لبنان ، خليني بالبيت .
وبكره بشتري فيهم صوبة علاء الدين وجلن كاز احسنلي .
ابو وديع
ما دامت حكومتنا بتفرض رسوم خروج ورسوم تصاريح عمل، يبقى احنا بنتحمل النتيجة، سوريا صارت تدفعنا ومصر عم بتبحث موضوع رسوم الإقامة للأردنيين، حكومتنا بتاكل الحصرم واحنا اللي بنتبهدل منها ومن غيدها
سمير
بستاهلو ا االلي بروحوا على لبنان ......مع كثر الاردنيين اللي بزوروا هالبلد صدقوا حالهم بجد انه بلدهم حلو وبستاهل الزيارة. فعلا بنستاهل هالمعاملة منهم......والله لو يطوبوا لبنان من اقصاه لاقصاه ما شرفتهم بزيارة لانه اللي بده يطلع بدون يكون بلا كرامه.
بفضل اطلع لقبرص او اي مكان في الدنيا غير لبنان لاني بصراحة لما اسمع اللهجة تاعتهم نفسي بتلعي بكون بدي اراجع.
انشر يا محترم
عباس
هيك بدها حكومتنا الرشيده
المعامله بالمثل والبادي اظلم
ابوعبدالله
السبب ان الحكومة الاردنية هي التي فتحت المجال للدول المجاورة بذلك فما معنى اخذ 8 دنانير ضريبة خروج الاردنيين وهذا فتح المجال لسوريا ولبنان اتخاذ نفس الامر
مواطن
والله مش عارف ليش زعلانين هم الي خسرانين .الاف الاردنين يذهبو الى لبنلن لانه ارخص من العقبه وهاذا دافع لتشجيع السياحه المحليه اذا الجماعه عرفو يشتغلو
حمدان
واللة الروحة على لبنان بتستاهل دفع رسوم
بورز العقبة
هذا ردهم عضريبة الاردن
وهذا اللي عملتو سوريا ردا على ضريبة الخروج من الاردن
بس مو آكلها غير اللي اذا بدهم يشوفو أمهم واخوانهم لازم يدفعوا
لمايطلعو من الأردن ويدفعو لما يطلعو من الشام ويرجعو للاردن
وبيحسبو ألف حساب للسفر اذا كانو عيلة
الله يكون بالعون
ياجماعة
بتستاهل الاردن اللي بتجيب نور على بلدنا اوسخ شعب انخلق من زمان الشعب اللبناني يعني شو بتتوقعوا من بلد كلها ديسكوهات ونوادي ليليه وشبابهم ما عندها كرامه وبناتهم بيشتغلوا بكل شي الا الحلال بعدين هم الخسرانين الباقي علينا نطلعم الشحادين لقيوا بلد تهتم فيهم وصاروا مليانين في البلد على فكره الانسان اللبناني اللي بدون كرامه بيعرط على شي فاضي يعني الزبال عندهم بيعمل حاله شي كبير وهو ولا شي عشان هيك اكسروا رقبتهم واي حد بتشوفوه تفوا بوجهه بحترمك على طول ولما يصير الهم حكومة ورئيس ويصيروا رجال وقتها ردوا عليهم ... يا ما نزلنا على بيروت وشفنا بلاوي ربنا ولا النصب شغال في الشوارع بلد دعارة
بنت اللوزي
نسيت اخبركم شي الاردن احلى وانظف من 100 بلد متل لبنان اللهم البحر عندهم والباقي وسخ وكل محلاتهم وكالات على اساس بلد الاثرياء وبيكفي الشعب عنا انظف ورجال طلعولي زلمة لبناني واحد قد حاله وانا بدفع تكاليف السفر ههههههههههههههههههههه بلد م......................... كملوا الباقي
بنت اللوزي
والله انك بحكياتك اللي حكيتيهم اعطيتينا فكرة كم انت محترمة يا بنت ... كنتي عم بتحكي كل هذه الصفات ع الشعب اللبناني فلزم السؤال بناء ع شو عم بتحكي هالحكلام : هل فحصت كل رجال لبنان لتعرفي انهم ع قد حالهم او لا ، او هل عاشرتي كل اللبنانيين لتعرفي ما هم ، وهل عاشرتي زبالين لبنانيين لتعرفي اذا شايفين حالهم ، اوحتى مشيتي في الشوارع اللبنانية وشفتي ان في احد تفه بوجهك مع العلم انك بتستاهلي ع كلامك المقرف واللي عيب ينشر لانه اهانة لكل الشعب اللبنانية فانا لا اعتقد انك تقبلي هذا الكلام عن بلدك اذا احد قاله وانا هنا في الاردن من اربع سنين لم اتشرف ولن اتشرف وان التقيت بشخص لسانه بذيء مثلك فانا سكنت وما زلت مقيمة في الاردن وما عرفته عن الاردنيين انهم شعب محبوب وكريم النفس وشهم وحسن الضيافة وله اخلاق حميدة فهم موصوفون باهل الكرم والجود ويحترمون الصغير قبل الكبير ولا يجرحون احد حتى ولو جرحوا هم بس الظاهر ان اللذين مثلك يعطون للعالم فكرة غلط عن الشعب الاردني انا لن انزل لمستواكي المنحط ولن انحط لهذه الدرجة بس حبيت اقل لك ان السياسة لها طرق خاصة بين الدول لن تفهميها وليس لها علاقة بالشعب اللبناني ، اما انك تقولي تفو بوجه اللبنانيين هذه ادنى مستويات الحقارة وليس لها اسم او وصف وان نحنا اسوا شعب ع الاطلاق فهذا يدل على مدى غيرتك وقهرك من هذا البلد لان بالرغم من كل المعاناة الذي عاناه وعاشه فهو شعب محبوب من كل الدول العربية والغربية وله مكانة مميزة في الشرق الاوسط وكل العالم تتمنى زيارته بدليل انك زرتيه عدة مرات وبالنسبي للدعارة في الشوارع ع الاقل اذا كان يوجد عندنا بنات بيعملو كل شي الا الحلال هذا اذا وجد مثل ما تقولين فهذا افضل من ان يعملوا بالاوتيلات والشقق المفروشة وبالمخفي مثما يحصل في امكنة كثيرة وانا عما اعرفه عن...هم شيوخ ولكن كما يقال في الامثال دائما يوجد في صندوق التفاح تفاحة مهترئة وشكرا لتهذيبك ولاخلاقك الكريمة ولعلمك ان الزبالين عندنا هم رجال ايضا ولهم مكانتهم واحترامهم لان لولا الزبالين كنتم متم من رائحة الزبالة ومن التلوث ولما كان احد بقي حيا ، ع الاقل هو يعرض حياته للخطر لكي تحيي حضرتك في بيئة نظيفة بس الظاهر انك انتي اللي لازم تطهري دماغك وعقلك من التفكير الوسخ ووشوفة حال اللي يا ريت في محلها هههههههه وشكرا ارجو نشر هذا الرد كاملا وهذ حقي ع اهانة بلدي وشعبي وبالنسبة للسيد عباس اللبنانييين هم الذين لا يتشرفون بزيارة امثالك الى بلدهم واذا كانت اللغة تاعيتنا تسبب لك الغثيان فمن الافضل فماذا اقول ..............كمان رح استعين بمثل وهو ابلغ من اي كلام ممكن اقول له " لا ترمي بيوت الناس بحجر اذا كان بيتك من زجاج " . وشكرا
فتاة من لبنان
الشعب اللبناني شعب عريق ذو مكارم و اخلاق عالية انا كتير بحبهم و الله يعينهم و يرجع بلدهم امن و مستقر فهو بلد من اروع بلدان العالم و نحنا الاردنيين مفروض نوقف معهم و ما نتركهم و نحكي اي شي يمسهم لانه نحنا اخوه و كلنا من اصل واحد و كل العرب اشقاء
مودي من الاردن
اولا هذه سياسة بين الدول لا يعرف الشعب حيثياتها وعلى مستوى الشعب فانا بدرس في لبنان وتعاملت مع اهله والصراحة انهم ناس كنادر ومصلحجيين وبركضو ورا الغني وممكن يبيعو بناتهم علشان المصاري غير الدعارة اللي في الشوارع عيني عينك وبانسبة(لفتاة من لبنان ) كلامك مردود عليكي احنا لهجتنا بتشرف الف مثلك يكفي انه احنا رجال مش شعب نصفه مخنث وبعضه الاخر بلا شرف وانا لا اشمل الجميع لانه هناك شرفاء مسلمين في لبنان وبدي احكيلك يكثر خيرنا اللي مخليينك عندنا لانه ما بتسترجي ترجعي للبنان لانه اكيد بتخافي ابوكي يعمل صفقه على حسابك هناك (يعني بالعربي يبيعك هناك باكم ليرة يعني اقل من 5قروش ارني )
انشر ولا تخاف
اردني في لبنان
لبنان يفرض رسوما على الأردنيين لدخول أراضيه
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لبنان يفرض رسوما على الأردنيين لدخول أراضيه
يبدو أن عرقلة تأليف الحكومة اللبنانية حتى الآن قد طال قطاعات وملفات عدة، فالجواب الذي تلقته السلطات الأردنية من نظيرتها اللبنانية حول قرار لبناني صدم قطاع السياحة والسفر الأردني، قد أثار الحيرة والدهشة الأردنية، فيما فضلت عمان التريث بشأن الرد على القرار اللبناني الذي تم اتخاذه منذ أشهر وإلغاؤه يتطلب قرار حكومي.
الكويت: إتحدت خلال اليومين الماضيين مكاتب السياحة والسفر الأردنية في التوقيع على عريضة موجهة الى الحكومة الأردنية تطالبها فيها التدخل لدى نظيرتها اللبنانية لإلغاء القرار الذي أصدرته وزارة الداخلية اللبنانية بإستيفاء رسوم قدرها (12 دينارا أردنيا) على كل أردني يدخل الأراضي اللبنانية ضمن فوج سياحي يزيد عدد أفراده عن سبعة أفراد، خصوصا وأن القرار اللبناني قد صدم وشل حركة السياحة والسفر الأردنية نحو لبنان ضمن الأفواج السياحية عن طريق البر، فيما ألغت عشرات المكاتب رحلات مبرمجة الى بيروت خلال الأسابيع المقبلة، مما يعني شللا إضافيا لهذا القطاع الذي يتأثر عادة بشدة خلال أشهر الشتاء المقبلة مع إستثناءات بسيطة في الأعياد الإسلامية والمسيحية المقبلة، علما أن السلطات اللبنانية بدأت بتنفيذ القرار منذ الأول من تشرين أول (أكتوبر) الحالي.
وعبثا حاولت الحكومة الأردنية إستيضاح دوافع القرار اللبناني، لكن الرد اللبناني لم يزد عن أن القرار أتخذ منذ أشهر، وأن أي بحث لإعادة تعديله أو إلغائه يحتاج الى حكومة لبنانية رسمية، إذ أن مهمة الحكومة اللبنانية الحالية هي تصريف الأعمال، وتنفيذ القرارات المتخذة، وأن بيروت ستضع الإستيضاح الأردني على أجندة عمل الحكومة المقبلة قيد التشكيل، لكن عمان فضلت عدم الرد بخطوة مماثلة على الخطوة اللبنانية عبر فرض رسوم دخول على اللبنانيين الزائرين للأردن، بإنتظار تشكيل الحكومة اللبنانية وجلاء صورة الموقف تماما لإعادة إرسال تظلم مكاتب السياحة والسفر الأردنية التي وجدت في الأفواج السياحية الأسبوعية المنتظمة الى لبنان عبر طريق البر متنفسا لها في ظل أزماتها الإقتصادية المسجلة منذ أشهر مع التراجع الملحوظ على حركة السياحة والسفر الى الخارج بسبب الظرف الإقتصادي الخانق الذي تعيشه أغلب الأسر الأردنية.
يشار الى أن حكومتي الأردن ولبنان كانت قد اتفقتا خلال العام 2005 على إلغاء التأشيرات (الفيزا) لمواطني البلدين، ومنح الزائر منهم الى بلد الآخر إقامة فورية تمنح من خلال المنفذ الحدودي لمدة 3 أشهر، إذ ساهم القرار في إنعاش حركة السياحة والسفر من الأردن بإتجاه لبنان، بعد أن آلاف الأردنيين لا يمنحون الفيزا الى لبنان، خصوصا في سنوات ما بعد الحرب الأهلية التي إنتهت في لبنان عام 1990. (عامر الحنتولي - ايلاف)
التعليقات
بطلت اروح على لبنان ، خليني بالبيت .
وبكره بشتري فيهم صوبة علاء الدين وجلن كاز احسنلي .
بفضل اطلع لقبرص او اي مكان في الدنيا غير لبنان لاني بصراحة لما اسمع اللهجة تاعتهم نفسي بتلعي بكون بدي اراجع.
انشر يا محترم
المعامله بالمثل والبادي اظلم
وهذا اللي عملتو سوريا ردا على ضريبة الخروج من الاردن
بس مو آكلها غير اللي اذا بدهم يشوفو أمهم واخوانهم لازم يدفعوا
لمايطلعو من الأردن ويدفعو لما يطلعو من الشام ويرجعو للاردن
وبيحسبو ألف حساب للسفر اذا كانو عيلة
الله يكون بالعون
انشر ولا تخاف