تنعم الدولة الأردنية الحديثة برياح السلام والاستقرار والأمن وردود الفعل الإيجابية القائمة على المتغيرات السريعة بالمنطقة وعلى الساحة الدولية. وهذه المتغيرات التي تدور من حولنا استطاعت الدبلوماسية القيادية تنظيمها واحتوائها بشكل خطوط عريضة لإستراتيجيه سياسية اقتصادية مدروسة بتحليل قيادي عميق لهذه المتغيرات الدولية في المنطقة والعالم على أسس عصرية وعلمية وقيادية تميزت بالإبداع والعقلانية.
ومن عمق هذه الأجواء والمتغيرات يأتي دور الرؤية الملكية التي تجاوزت الحدود الإقليمية في النوعية والأداء لقائد الوطن لمسألة التنمية الاقتصادية وتحطيم عقد الصراع الذي تحكم بتاريخ الشرق الأوسط والعالم العربي مدة طويلة من الزمن فمسائل التنمية للأردن اقتصادياً والتي تشمل المياه والطاقة فتح الأسواق والمشاريع المختلفة السياحية والاستثمار في حاجة إلى فتح الحوار الذي يؤكده قائد الوطن.
فالعالم ينظر للتطورات الاقتصادية والاستثمارية في الأردن بنظره الأمل واستشراف في تغير وجه الشرق الأوسط والمنطقة بأكملها نحو خلق آلية اقتصادية أردنية للنمو النشيط في البنية التحتية والزراعية والثروة البشرية والتجارة والطاقة والاستثمارات الإقليمية والهدف رسم الصورة المستقبلية للشرق الأوسط الجديد الذي ينطلق من الأردن واستكشاف المجالات المؤهلة لأن تخلق مشاريع مشتركة قابلة للاندماج الاقتصادي للشرق الأوسط مع إمكانية التغلب على كافة الحواجز التجارية الاستثمارية والنفسية وتحقيق الحماية التي تضمن تدفق رؤوس الأموال للتوظيف والاستثمار وإيجاد البنى التحتية اللازمة وكل ذلك يندرج في عملية إعطاء مضمون اقتصادي محسوس للسلام في المنطقة لخلق تفاعل في سوق المال والاستثمارات وسوق العمالة والمواد الخام.
وهذا سيؤكد قدرتنا وإيماننا لنقلة شاملة نحو تحسين مستوى حياتنا ومستقبل الأجيال القادمة في مناخ الأمن والاستقرار
تنعم الدولة الأردنية الحديثة برياح السلام والاستقرار والأمن وردود الفعل الإيجابية القائمة على المتغيرات السريعة بالمنطقة وعلى الساحة الدولية. وهذه المتغيرات التي تدور من حولنا استطاعت الدبلوماسية القيادية تنظيمها واحتوائها بشكل خطوط عريضة لإستراتيجيه سياسية اقتصادية مدروسة بتحليل قيادي عميق لهذه المتغيرات الدولية في المنطقة والعالم على أسس عصرية وعلمية وقيادية تميزت بالإبداع والعقلانية.
ومن عمق هذه الأجواء والمتغيرات يأتي دور الرؤية الملكية التي تجاوزت الحدود الإقليمية في النوعية والأداء لقائد الوطن لمسألة التنمية الاقتصادية وتحطيم عقد الصراع الذي تحكم بتاريخ الشرق الأوسط والعالم العربي مدة طويلة من الزمن فمسائل التنمية للأردن اقتصادياً والتي تشمل المياه والطاقة فتح الأسواق والمشاريع المختلفة السياحية والاستثمار في حاجة إلى فتح الحوار الذي يؤكده قائد الوطن.
فالعالم ينظر للتطورات الاقتصادية والاستثمارية في الأردن بنظره الأمل واستشراف في تغير وجه الشرق الأوسط والمنطقة بأكملها نحو خلق آلية اقتصادية أردنية للنمو النشيط في البنية التحتية والزراعية والثروة البشرية والتجارة والطاقة والاستثمارات الإقليمية والهدف رسم الصورة المستقبلية للشرق الأوسط الجديد الذي ينطلق من الأردن واستكشاف المجالات المؤهلة لأن تخلق مشاريع مشتركة قابلة للاندماج الاقتصادي للشرق الأوسط مع إمكانية التغلب على كافة الحواجز التجارية الاستثمارية والنفسية وتحقيق الحماية التي تضمن تدفق رؤوس الأموال للتوظيف والاستثمار وإيجاد البنى التحتية اللازمة وكل ذلك يندرج في عملية إعطاء مضمون اقتصادي محسوس للسلام في المنطقة لخلق تفاعل في سوق المال والاستثمارات وسوق العمالة والمواد الخام.
وهذا سيؤكد قدرتنا وإيماننا لنقلة شاملة نحو تحسين مستوى حياتنا ومستقبل الأجيال القادمة في مناخ الأمن والاستقرار
تنعم الدولة الأردنية الحديثة برياح السلام والاستقرار والأمن وردود الفعل الإيجابية القائمة على المتغيرات السريعة بالمنطقة وعلى الساحة الدولية. وهذه المتغيرات التي تدور من حولنا استطاعت الدبلوماسية القيادية تنظيمها واحتوائها بشكل خطوط عريضة لإستراتيجيه سياسية اقتصادية مدروسة بتحليل قيادي عميق لهذه المتغيرات الدولية في المنطقة والعالم على أسس عصرية وعلمية وقيادية تميزت بالإبداع والعقلانية.
ومن عمق هذه الأجواء والمتغيرات يأتي دور الرؤية الملكية التي تجاوزت الحدود الإقليمية في النوعية والأداء لقائد الوطن لمسألة التنمية الاقتصادية وتحطيم عقد الصراع الذي تحكم بتاريخ الشرق الأوسط والعالم العربي مدة طويلة من الزمن فمسائل التنمية للأردن اقتصادياً والتي تشمل المياه والطاقة فتح الأسواق والمشاريع المختلفة السياحية والاستثمار في حاجة إلى فتح الحوار الذي يؤكده قائد الوطن.
فالعالم ينظر للتطورات الاقتصادية والاستثمارية في الأردن بنظره الأمل واستشراف في تغير وجه الشرق الأوسط والمنطقة بأكملها نحو خلق آلية اقتصادية أردنية للنمو النشيط في البنية التحتية والزراعية والثروة البشرية والتجارة والطاقة والاستثمارات الإقليمية والهدف رسم الصورة المستقبلية للشرق الأوسط الجديد الذي ينطلق من الأردن واستكشاف المجالات المؤهلة لأن تخلق مشاريع مشتركة قابلة للاندماج الاقتصادي للشرق الأوسط مع إمكانية التغلب على كافة الحواجز التجارية الاستثمارية والنفسية وتحقيق الحماية التي تضمن تدفق رؤوس الأموال للتوظيف والاستثمار وإيجاد البنى التحتية اللازمة وكل ذلك يندرج في عملية إعطاء مضمون اقتصادي محسوس للسلام في المنطقة لخلق تفاعل في سوق المال والاستثمارات وسوق العمالة والمواد الخام.
وهذا سيؤكد قدرتنا وإيماننا لنقلة شاملة نحو تحسين مستوى حياتنا ومستقبل الأجيال القادمة في مناخ الأمن والاستقرار
التعليقات