لن يمنعني موقعي الرسمي من الحديث في الامور العامة خاصة انني امثل شريحة وضعت ثقتها بي ومن حقها ان اتحدث عم همومها ومن وجهة نظري هناك قضايا كثيرة اهمها : -
التعين في الوظائف العليا - لا زالت قضية التعين في المراكز العليا مزاجية والارضاء والاسترضاء هو المهيمن عليها وليس الكفاءات هي من يحصل على هذه الدرجات والامثلة كثيرة ولا تحصى ويتحمل ذلك دولة الرئيس سواءا الحالي او من سبقوه والامل ان يعاد النظر في هذه التعينات وايجاد الية جديدة منصفة وعادلة وبعيدة عن المحسوبيات والمحاصصات .
ثانيا - الاطباء الجدد يعانون الامرين وهم بحاجة للقمة العيش ومن الممكن استيعابهم في برنامج تدريبي لحين تعينهم وراتب معقول وعلى سبيل المثال نصف الراتب ولمدة سنتين ولحين حصولهم على وظيفة او تعين , ورغم شكري للوزير على تعينه لمئات الاطباء حتى لا تنهار المنظومة الصحية .
ثالثا - المواقع الادارية واعادة الهيكلة اتعبت الناس ويتحمل المسؤولية فيها عشرات الوزراء
السابقين والمطلوب هيكلة تلبي الاحتياجات وعلمية ومدروسة جيدا ومثلا لماذا لا يكون هناك مديرية عامة للتامين الصحي وكذلك الرعاية الصحية الاولية وادارة المستشفيات والطب الشرعي على سبيل المثال لا الحصر .
رابعا - يد واحدة لا تصفق والمطلوب ان نعطي بقدر ما نطالب فهناك موظفين يعطون الكثير واخرين يعيقون العطاء ولكن اصواتهم عالية وهم من يسأل عن الحوافز والعلاوات وكذلك الدوام يحتاج لاعادة صياغة ليأخذ كل ذي حق حقه فلا يجوز ان يعطل واحد عشرة ايام ويعمل في مكان اخر واخر يعمل على مدار الايام وبالكاد يحصل على العطل الاسبوعية والرسمية .
التقاعد والعمل الاضافي واحتساب المعادلة كل ذلك يحتاج الى تعديل وقد يسأل البعض الست مستشارا والست عضوا في مجلس القابة واقول لقد كتب المجلس عدة مذكرات وطالبنا ولكن لا يجوز ان نستكين ويجب ان نطالب دوما لتحسين بيئة العمل وزيادة الدخل والتقاعد ونحن نبحث عن العيش الكريم في زمن الغلاء الفاحش .
وهناك قضية البعثات الداخلية والخارجية وضورة زيادتها ويجب الاهتمام بتدريب المقيمين واطباء الامتياز لتحسين مستوى المعرفة وبالتالي مستوى الخدمة .
وانا هنا لا اقلل من شأن وزير او امين بل اشير الى امور يعرفها الكثيرون ولكن هناك قاعدة تقول وذكر ان نفعت الذكرى واخيرا اقول تحياتي لكل من يقدم اجتهادا ورأيا ومن يعمل يخطأ
لن يمنعني موقعي الرسمي من الحديث في الامور العامة خاصة انني امثل شريحة وضعت ثقتها بي ومن حقها ان اتحدث عم همومها ومن وجهة نظري هناك قضايا كثيرة اهمها : -
التعين في الوظائف العليا - لا زالت قضية التعين في المراكز العليا مزاجية والارضاء والاسترضاء هو المهيمن عليها وليس الكفاءات هي من يحصل على هذه الدرجات والامثلة كثيرة ولا تحصى ويتحمل ذلك دولة الرئيس سواءا الحالي او من سبقوه والامل ان يعاد النظر في هذه التعينات وايجاد الية جديدة منصفة وعادلة وبعيدة عن المحسوبيات والمحاصصات .
ثانيا - الاطباء الجدد يعانون الامرين وهم بحاجة للقمة العيش ومن الممكن استيعابهم في برنامج تدريبي لحين تعينهم وراتب معقول وعلى سبيل المثال نصف الراتب ولمدة سنتين ولحين حصولهم على وظيفة او تعين , ورغم شكري للوزير على تعينه لمئات الاطباء حتى لا تنهار المنظومة الصحية .
ثالثا - المواقع الادارية واعادة الهيكلة اتعبت الناس ويتحمل المسؤولية فيها عشرات الوزراء
السابقين والمطلوب هيكلة تلبي الاحتياجات وعلمية ومدروسة جيدا ومثلا لماذا لا يكون هناك مديرية عامة للتامين الصحي وكذلك الرعاية الصحية الاولية وادارة المستشفيات والطب الشرعي على سبيل المثال لا الحصر .
رابعا - يد واحدة لا تصفق والمطلوب ان نعطي بقدر ما نطالب فهناك موظفين يعطون الكثير واخرين يعيقون العطاء ولكن اصواتهم عالية وهم من يسأل عن الحوافز والعلاوات وكذلك الدوام يحتاج لاعادة صياغة ليأخذ كل ذي حق حقه فلا يجوز ان يعطل واحد عشرة ايام ويعمل في مكان اخر واخر يعمل على مدار الايام وبالكاد يحصل على العطل الاسبوعية والرسمية .
التقاعد والعمل الاضافي واحتساب المعادلة كل ذلك يحتاج الى تعديل وقد يسأل البعض الست مستشارا والست عضوا في مجلس القابة واقول لقد كتب المجلس عدة مذكرات وطالبنا ولكن لا يجوز ان نستكين ويجب ان نطالب دوما لتحسين بيئة العمل وزيادة الدخل والتقاعد ونحن نبحث عن العيش الكريم في زمن الغلاء الفاحش .
وهناك قضية البعثات الداخلية والخارجية وضورة زيادتها ويجب الاهتمام بتدريب المقيمين واطباء الامتياز لتحسين مستوى المعرفة وبالتالي مستوى الخدمة .
وانا هنا لا اقلل من شأن وزير او امين بل اشير الى امور يعرفها الكثيرون ولكن هناك قاعدة تقول وذكر ان نفعت الذكرى واخيرا اقول تحياتي لكل من يقدم اجتهادا ورأيا ومن يعمل يخطأ
لن يمنعني موقعي الرسمي من الحديث في الامور العامة خاصة انني امثل شريحة وضعت ثقتها بي ومن حقها ان اتحدث عم همومها ومن وجهة نظري هناك قضايا كثيرة اهمها : -
التعين في الوظائف العليا - لا زالت قضية التعين في المراكز العليا مزاجية والارضاء والاسترضاء هو المهيمن عليها وليس الكفاءات هي من يحصل على هذه الدرجات والامثلة كثيرة ولا تحصى ويتحمل ذلك دولة الرئيس سواءا الحالي او من سبقوه والامل ان يعاد النظر في هذه التعينات وايجاد الية جديدة منصفة وعادلة وبعيدة عن المحسوبيات والمحاصصات .
ثانيا - الاطباء الجدد يعانون الامرين وهم بحاجة للقمة العيش ومن الممكن استيعابهم في برنامج تدريبي لحين تعينهم وراتب معقول وعلى سبيل المثال نصف الراتب ولمدة سنتين ولحين حصولهم على وظيفة او تعين , ورغم شكري للوزير على تعينه لمئات الاطباء حتى لا تنهار المنظومة الصحية .
ثالثا - المواقع الادارية واعادة الهيكلة اتعبت الناس ويتحمل المسؤولية فيها عشرات الوزراء
السابقين والمطلوب هيكلة تلبي الاحتياجات وعلمية ومدروسة جيدا ومثلا لماذا لا يكون هناك مديرية عامة للتامين الصحي وكذلك الرعاية الصحية الاولية وادارة المستشفيات والطب الشرعي على سبيل المثال لا الحصر .
رابعا - يد واحدة لا تصفق والمطلوب ان نعطي بقدر ما نطالب فهناك موظفين يعطون الكثير واخرين يعيقون العطاء ولكن اصواتهم عالية وهم من يسأل عن الحوافز والعلاوات وكذلك الدوام يحتاج لاعادة صياغة ليأخذ كل ذي حق حقه فلا يجوز ان يعطل واحد عشرة ايام ويعمل في مكان اخر واخر يعمل على مدار الايام وبالكاد يحصل على العطل الاسبوعية والرسمية .
التقاعد والعمل الاضافي واحتساب المعادلة كل ذلك يحتاج الى تعديل وقد يسأل البعض الست مستشارا والست عضوا في مجلس القابة واقول لقد كتب المجلس عدة مذكرات وطالبنا ولكن لا يجوز ان نستكين ويجب ان نطالب دوما لتحسين بيئة العمل وزيادة الدخل والتقاعد ونحن نبحث عن العيش الكريم في زمن الغلاء الفاحش .
وهناك قضية البعثات الداخلية والخارجية وضورة زيادتها ويجب الاهتمام بتدريب المقيمين واطباء الامتياز لتحسين مستوى المعرفة وبالتالي مستوى الخدمة .
وانا هنا لا اقلل من شأن وزير او امين بل اشير الى امور يعرفها الكثيرون ولكن هناك قاعدة تقول وذكر ان نفعت الذكرى واخيرا اقول تحياتي لكل من يقدم اجتهادا ورأيا ومن يعمل يخطأ
التعليقات