انا ارمله منذ ما يقرب الاربع سنوات سيدة احافظ على صلواتي وقيامي وديني واولادي مراهقين كلهم حنيه وهم اصدقائي لكنهم لا يواظبون على اقامة الصلاة مع اني اخذهم الى المسجد معي وخاصة صلاة الفجر لكنهم يتوانون بها ولا يصلون الا بعد التأنيب وكثرة الطلب منهم ماذا افعل لكي يواظبوا عليها ما تركت طريقه الا جربتها معهم اخاف ان يكرهوني وان يكرهوا الصلاة من كثرة الحاحي لاني اعرف انها هي من ستقربهم من الله وستحميهم في المستقبل من الوقوع في الخطأ جزاكم الله خيرا.
انا ارمله منذ ما يقرب الاربع سنوات سيدة احافظ على صلواتي وقيامي وديني واولادي مراهقين كلهم حنيه وهم اصدقائي لكنهم لا يواظبون على اقامة الصلاة مع اني اخذهم الى المسجد معي وخاصة صلاة الفجر لكنهم يتوانون بها ولا يصلون الا بعد التأنيب وكثرة الطلب منهم ماذا افعل لكي يواظبوا عليها ما تركت طريقه الا جربتها معهم اخاف ان يكرهوني وان يكرهوا الصلاة من كثرة الحاحي لاني اعرف انها هي من ستقربهم من الله وستحميهم في المستقبل من الوقوع في الخطأ جزاكم الله خيرا.
انا ارمله منذ ما يقرب الاربع سنوات سيدة احافظ على صلواتي وقيامي وديني واولادي مراهقين كلهم حنيه وهم اصدقائي لكنهم لا يواظبون على اقامة الصلاة مع اني اخذهم الى المسجد معي وخاصة صلاة الفجر لكنهم يتوانون بها ولا يصلون الا بعد التأنيب وكثرة الطلب منهم ماذا افعل لكي يواظبوا عليها ما تركت طريقه الا جربتها معهم اخاف ان يكرهوني وان يكرهوا الصلاة من كثرة الحاحي لاني اعرف انها هي من ستقربهم من الله وستحميهم في المستقبل من الوقوع في الخطأ جزاكم الله خيرا.
التعليقات
بواجبهم تجاه ربهم لا تكوني لحوحه جدا ولا قاسيه ولا لينه جدا ذكريهم بالثواب من الله وخوفيهم من
عقابه الاجدى ان تستعملي طريقة الترغيب وليس الترهيب في معظم الاحيان واجعلي احد ابناءك
يؤم بكم عند كل صلاه ليعتادوا عليها ولتصبح الصلاة فرضا محببا لهم وليس واجبا يكرهونه
ويتثاقلون منه جوزيت خيرا وانزل الله البركه بك وبابناءك فانت الام والاب لهم اعانك الله على
مسؤولياتك وجعلهم قرة اعين لك وجعلهم الله من الابناء الصالحين .
اول مره يعجبني طرح لمشكله لامرأه تريد الفلاح لابناءها شكرا جراسا نيوز
لن أعاتب ولكن ..
أعتقد بأن أفضل أسلوب هو التقرب الى الأبناء بكل حياتهم ... شعورهم بالأهتمام بكل ما يتعلق بحياتهم بعيدا عن السيطرة ,,,يعني خليهم يشعروا انك مستوعبة عمرهم ... وما يفكروا انك فقط أم اكبر سنا منهم ...انزلي الى مستوى تفكيرهم ...
مشاركتهم ... مثل الدخول الى غرفهم والحديث معهم عن أية أمور خاصة أو عامة مما يحبب ويعزز علاقتك بهم وبالتالي يصبح موضوع التقبل فيما يتعلق بحثهم على الصلاة أمرا مقبولا.لأن موضوع الصلاة ( سبحان الله ) وكأن به مشقة
أما أن تركزي على الصلاة فقط وتتناسي أمورهم الاخرى سيجعلهم نافرين ... ولن يتقبلوا منك حتى مجرد طلب ( روح جيب خبز )
مجرد ذكاء التعامل .. يجعلك تسيطرين عليهم بكافة نواحي حياتهم ...ومنها ... الصلاة ...الأهم
هناك روابط كثيرة في النت يمكن الأستفادة منها ...
يقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون}
بداية انا اتفق مع عصبي بان تعليم الصلاة يجب ان يبدا بسن السابعة.
نبه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الأبوين إلى ضرورة ربط صلة الأبناء بالله تعالى في سن الطفولة المبكرة – عند سن السابعة־ لأن ذلك أدعى أن يشب الأولاد على محبة الله والحرص على الصلاة.وإدراك أسرارها وفضائلها الكثيرة فقال صلى الله عليه وسلم :" مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع ))
عليك باستحدام اساليب الترغيب والتهديد ولنبدا باساليب الترغيب
عليك ان تذكري لأبنائك أن الصلاة هي جزء بسيط من شكر الله على نعمه الكثيرة علينا .
فوائد الصلاة في الدنيا والآخرة ففي الدنيا للصلاة فوائد كثيرة فهي رياضة وهي وقاية من أمراض العمود الفقري والمفاصل وهي راحة وطمأنينة وهي تعلم السمع والطاعة والنظام وترتيب الأوقات ..الخ وفي الآخرة الجنة وما فيها من نعيم .
• أن تجعلي مسابقة لا بنائك في المحافظة على الصلاة وتخصصي جائزة قيمة للفائز منهم . وانا اقترح بعمل جدول فيه الاوقات الخمسة يعبا من قبلك امام الاولاد كل ولد صلى صلاة جماعة يوضع صح في الجدول وفي النهاية صاحب اكثر علامات صح يمنح الجائزة. مثلا لمدة فصل دراسي كامل تكون مدة المسابقة
•ان تمدحي من يصلي من ابنائك أمام الأقارب وأمام الجيران ويكون المدح لأنه حافظ على الصلوات طبعا بناء على المسابقة
ومن اساليب الترهيب ان تبيني لهم حكم تارك الصلاة وعقوبته في الدنيا والآخرة وتذكري لهم قصصا عن من ماتوا وهم لا يصلون وهي قصص كثيرة وموجودة في الانترنت.
عليك بعد ذلك بالمعاتبة وإبداء الضيق والغضب لمن لم يصل ثم إذا لم يفلح ذلك احريمهم من بعض الأمور التي يحبونها كالمصروف مثلا وكالحرمان من الخروج من البيت مع الأصحاب وكحرمانهم من الهدايا .
واحيرا ادعي لهم بالهداية وتخيري الوقت المناسب للدعاء.
الضرب في هذه السن لايجد نفعا.
بالمناسبة ساقدم جائزة قيمة للاول منهم والثاني ان شاء الله تعالى لتحفيزهم على الصلاة
نسال الله سبحانه وتعالى ان يوفقكي في تربيتهم التربية الصالحة وان يسدد خطاك وخطاهم
كم من ام لا يهمها من ابنائها الا جلب المال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا اعرف كيف افيدك لاني والله عندي تقصير في صلاتي كثيييير وبدي استفيد من الاقتراحات الموجودة هنا............
لكي مني اجمل تحية
أبناء صاحبة المشكلة تجاوزوا بسنين عمرهم مسالة التخويف والضرب والأشباح (هل يوجد اشباح ؟؟؟ لن أطفئ الأنوار هذه الليلة ... وساضع سكينا تحت مخدتي وبعض الحجارة ) ...
هم الآن بمرحلة حساسة وهذا جيل متفتح ... الأسلوب الوحيد هو الأقناع ... بالعلاقات الطيبة بينهم وبين والدتهم ..
يعني .. لو ضلت تحكيلهم صلوا وتبهدلهم وتضربهم .. احتمال يصلوا فقط لأرضائها وخوفا من سخطها وبالتالي باول فرصة سيتركون الصلاة ..واذا كانوا يصلون بهالطريقة عينهم عالتلفزيون أو شيء آخر .. يعني لا خشوع
كما ذكرت يجب أن تكون العلاقة الآن يغلب عليها طابع الصداقة والتقرب ... فأن صلحت هذه العلاقة ... انا متأكد انه اذا قالت الام .. ياللا عالصلاة الكل سيسارع لهاوأصلا ستصبح الصلاة في حياتهم دون تنبيه ...
خطأ تعليمهم الصلاة كان بسبب تقصير سابق لا يمكن معالجته بهذا العمر بالضرب والتخويف .. مع جيل الجيللوات والبنطلون الساحل والموبايل 8 ميجا ...
وعذرا لصاحبة المشكلة فلا اقصدك بالتحديد بقدر ما أقصد جيل كامل ..
خطؤنا نحن تجاههم أننا لا نلتزم بتعاليم الدين وسنة النبي عليه السلام ... فكما ذكر شقيقي الالكتروني أبا حمزه بحديث الرسول عليه السلام ...وما جاء به من تحديد سنوات الأمر والضرب ... كان لغاية السيطره عليهم بهذه الاعمار ... وما ينطق عن الهوى ..
أما أن نتركهم ليتجاوزوا هذه الأعمار .. وعندما يشتد عودهم وسط صخب العولمة .. والمولات .. والجيللوات ...ونبدأ معهم ....حينها سنفشل ...ويصبح الضرب لا جدوى منه والا لكان تحديد سنوات الضرب ... أكثر من ذلك
يعني تخيلوا ... أحد المعلقين اعترف بعدم التزامه بالصلاة وربنا يهديه .. تخيلوا ابوه يضربه بهالعمر... حيصلي؟؟؟
ما اظن ................
ونصيحتي لك اختي الفاضلة بان تختاري مكان وزمان مناسب لنصحهم على الصلاة بحيث تكون النصيحة لكل طفل على حدا بحيث لا يتاثر من اراء اشقائه,,,انصحيه بالصلاة وانت تتلمسين يديه بكل حنية فللمس اثاره الكبيرة على اعصابه وليكن مستوى نظرك اليه بنفس المستوى لا تكوني اعلى منه بل انحني قليلا اليه وبنظرات الام الحنونة سوف يتاثؤ باذن الله,,,وان استطعتي ان تقنعي احدهم وخصوصا الاكبر سنا فسوف يعاونك على ذلك باذنه,,,اوعدي وافي بوعدك من خلال احضار ما يحبون او الى مكان يرغبونه بشدة وعليكي بالصبر والصلاة واتمنى ان يسدد الله خطاكي ,,,,والله من وراء البقصد
ولكني اقول انه اذا توفرت لديك الفرصه لاخذهم للعمره جميكم فستجدين نفسك رجعتي مع اشخاص اخرون فقد كانت اختي تعاني من نفس الموضوع واخدت جميع ابنائها للعمره واالان ما شاء الله عليهم ارتدوا الحجاب واصبحو يصلون جميعهم صبيلنا وبناتا
والله الموفق
( ... مع اني اخذهم الى المسجد معي وخاصة صلاة الفجر.... )
هل تذهب المرأة الى المسجد في جميع الصلوات ؟؟ وحتى صلاة الفجر؟؟
وما هو الحكم الشرعي ( واجب سنة فرض كفاية .....الخ )
وهل هناك اماكن مخصصة للنساء في المسجد؟؟
ارجو من الاخوة افادتنا بالاجابة .....
®KING OF HUNTERS
بداعـــي السفـــر على لبنــــان.....
نراكـــم..... بعد شمـــة الهــوا....
انتهـــى.....
عصبـــــي............
هششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششش....
سأعــود ......
لا تتكلــم كثيــــرا......
حــاول ان تتكلــم في الواقــــع.........
ليســـــة كلام جريدة ومن ورا كيبــورد........
انتهــــى.......
والى الاخت الفاضلة صاحبة المشكلة اكثري من الدعاء لهم نعم اكثري من الدعاء واقولها ثالثة اكثري من الدعاء فلا يغير القضاء الا الدعاء .
اختاه : الهداية من الله عز وجل لذلك يكون العمل الاول هو الدعاء الى الخالق الهادي , ومن ثم يكون دعوتهم الى الصلاة وفعل الخير مستعينة بالله عز وجل واصبري عليهم .
لن اطيل مع ان الموضوع يستحق ذلك .
وانا لازلت عند عرضي بتقديم جائزة مميزة لهما لاول شهر ،(شهر 10)
نسال الله سبحانه وتعالى ان يهديهما ويوفقهما الى كل خير
صديقـــــي عصبــــــي..... المدعـــي..... راكـــــان........
مــــا رأيــــك بأن نتقــــابــــل في مبنـــــى جراســــا نيــــوز ألخميــــــس................؟؟؟؟
فأنـــــا مـــن المعجبيـــــن بـــك كثيــــــرا...... والرجــــال مثلــــك بحـــب أتعــــرف عليهـــم........ فأنــــا أنتظـــر جوابــــك.........
ولك الخيــــار في ان نتقابـــــل غيــــر الخميـــــس...... لا يهمنـــــي.....
كــــل ما يهمنــــي هــوة مقابلـتـــك........
انتظــــر جوابـــك....... عندمـــا تتــم الموافقـــة.... أقســم لـك بأنــــي سأأجـــل ذهابـــي ألى لبنـــان ليوم ألسبـــــت المقبـــــل.........
لا يهـــم.........
كـــل ما يهمنـــــي أن أراء وأتعـــرف عليـــك.......!!!!!!!!!!!!!
انتهــــــى....
ياااااي ما احلى إسمك
أختي الفاضلة
سأقدم لكي نصيحة لم يسبقني أحد إليها وهي مجربة
تقول إحدى الأخوات تعود أولادي الصلاة منذ نعومة أظافرهم دون أن آمرهم بذلك والسبب أنني دائماً أدعو الله وألح في دعائي والدعاء هو "ربي إجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء"
وهذا دعاء من القرآن الكريم من سورة غافر الآية 60
"رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ "
أختي الفاضلة مع الله دائماً لا يفوت الأوان بادري بالدعاء الأن إن رب العزه هو الوحيد من يصغي لك عندما تنصرف كل الأذهان بعيداً عنك
أحسني صحبة أبناءك واجعليهم دائماً إلى جانبك وأحسني صحبتك بالعزيز المتعال فهو وحده من ينفرد بأن عليه الإتكال
أتمنى لك التوفيق من كل قلبي
OVER ..................................عصبي ............................RAKAN
ولما كانت هذه المسألة من المسائل العظيمة الكبرى التي ابتلي بها الناس اليوم ، واختلف فيها علماء الأمة وأئمتها قديماً وحديثاً ، أحببت أن أكتب فيها ما تيسر طبعا سانقل من موقع شيخنا ابن عثيمين رحمه الله، وسابدا بحكم تارك الصلاة
قال الإمام أحمد بن حنبل: "تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة، يقتل إذا لم يتب ويصل".
وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: "فاسق ولا يكفَّر".... ثم اختلفوا فقال مالك والشافعي: "يقتل حداً" وقال أبو حنيفة: "يعزر ولا يقتل".
طبعا ساحاول ان اختصر قدر مااستطيع يقول ابن عثيمين رحمه الله ((اختلف العلماء في تارك الصلاة عمداً من المسلمين إذا لم يجحد وجوبها فقال بعضهم هو كافر كفراً يخرج من ملة الإسلام ويعتبر مرتداً ويستتاب ثلاثة أيام فإن تاب فيها ؛ وإلا قتل لردته ، فلا يصلى عليه صلاة الجنازة ولا يدفن في مقابر المسلمين ولا يسلم عليه حياً أو ميتاً ولا يرد عليه السلام ولا يستغفر له ولا يترحم عليه ولا يرث ولا يورث ماله بل يجعل ماله فيئا في بيت مال المسلمين))
وهذا القول الأرجح لدى ابن عثيمين رحمه الله والدليل لول النبي صلى الله عليه وسلم : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة " أخرجه الإمام مسلم في صحيحه مع أحاديث أخرى في ذلك .
وقال جمهور العلماء إن جحد وجوبها فهو كافر مرتد عن دين الإسلام وحكمه كما تقدم تفصيله في القول الأول ، وإن لم يجحد وجوبها لكنه تركها كسلاً مثلاً فهو مرتكب كبيرة غير أنه لا يخرج بها من ملة الإسلام وتجب استتابته ثلاثة أيام فإن تاب فالحمد لله وإلا قتل حداً لا كفراً ، وعلى هذا يغسل ويكفن ويصلى عليه ويدعى له بالمغفرة والرحمة ويدفن في مقابر المسلمين ويرث ويورث ، وبالجملة تجري عليه أحكام المسلمين العصاة حياً وميتاً .
طبعا دليل الشيخ رحمه الله من كتاب الله
قال تعالى في سورة التوبة : (فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّين) (التوبة : الآية 11) .
... وقال في سورة مريم : (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً) (مريم : 59-60).
ومن السنة ماتقدم من الحديث النبوي(( إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ))
وجاء في مرض رسول الله (مرض وفاته) عن أم سلمة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في مرضه الذي توفي فيه: ((الصلاةَ وما ملكت أيمانكم))، فما زال يقولها حتى ما يفيض بها لسانه. [ابن ماجه (1625)].
نسال الله سبحانه وتعالى ان نكون قد وفقنا في بيان حكم تارك الصلاة ، (هذا وان كان من زلل فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه براء) ، اللهم اني بلغت فاشهد اللهم اني بلغت فاشهد اللهم اني بلغت فاشهد
وانها عماد الدين من اقامها فقد اقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين واذكر اخوتي المعلقين بأنه
عندما تولد يا ابن آدم يؤذن في أذنك من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكأن
حياتك في الدنيا ليست سوى الوقت الذي تقضيه بين الأذان والصلاة فلا تقضيها بما لا ينفع.
بوركت ابا حمزه وجعل الله تعليقاتك في ميزان حسناتك .
مش كــل ألامــور زي ما بحكــي البعــض بالضـــرب..........
بالضـــرب ما رح يتعلمــو الصـــلاة ويبقون عليهــــا ولا يتركون الصلاه........
علميهــم أنتـــــي......تعالـــي معهـــم بأسلـــوب جميـــل جداا........
دعــي فكـــرة بأن ألله لا يحــب ألذين لا يصلـــون....... ويحطهـــم في ألنــــار........
ألسن مثــــل هـــذة يتفهــم ما تقولــــي...... ويخـــــاف عندمــــا تخوفيـــــة بأن اللــــه لا يحب ألذين لا يصلـــون ويحطهــم في ألنــــار
أزرعـــي هــذة الفكـــرة في رؤؤسهـــم.........
حــاولي بقدر األامكــــان........ فأن لم يتعلمــو منــك ألصلاة ممـــن يتعلمـــون............
حاولـــي وأن اللـــه معـــك.......
لوووول
فاحترص أخي من مزالق الشيطان واتق الله...وأنا على يقين ببياض قلبك وكلي أمل أن تعاود كتابة حل يتناسب مع هذه القضية التي هي بمثابة عمود الدين وعمود الحياة كله. فأنا أستدعيك الآن لتقف هنا موقف الرجال الرجال الرجال وقليل ما هم.
ثانيا: ينبغي أن يوقف لهذه الأم الرؤوم الأم العظيمة المدرسة المتينة موقف إجلال وإكبار. أم همها على أولادها أنهم لا يقومون بحق الله كما يجب...الله أكبر...الله أكبر ...الله أكبر ...ولله الحمد...بأمثال هذه الأم تعز الأمة وترفع وتشرف.
هذه الأم نفسها التي أخرجت لنا فرسان الإسلام الأشاوس من الصحابة والسلف الصالح ولا تزالت تلك الأرض لم تجدب ما دام فيها مثل هذه الأم التي ترويها بهما الجليل.
هذه الأم نفسها التي أخرجت لنا علما الإسلام كأبي حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل رحمهم الله.
هذه الأم نفسها.........
ثالثا: حلول متواضعة:
1.أنت قلتي بأن أولادك يحبونك وتحبينهم فاستغلي هذه الميزة وحاولي بين فترة وأخرى ألا تظهري لهم محبتك وبيني لهم أن السبب ترككم للصلاة. وقد فعل هذا نبيك صلى الله عليه وسلم مع من تخلف عن غزوة تبوك والقصة تجدينها في كتب السير، وهي موجودة في كتاب رياض الصالحين.
2.لا تكلميهم عن الصلاة بشكل جماعي بل اختلي معهم فردا فردا.
3.لا تكتفي بالكلمات العابرة مثل: ليش ما صليت....ما تصلي.....الله بحطك في النار....لالالالا يا أختي...ليكن الكلام مجهزا له من قبل كأن تختاري كتابا يتحدث عن فضل الصلاة وتكلفي أحد الأبناء بقراءة الموضوع ككتاب رياض الصالحين أو كتاب المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح....والمكتبات الإسلامية مليئة بذلك.
4.لا تعنفي الأولاد أو توبخيهم بشدة مثل: يا حيوانات ليش ما تصلوا ....روس كبيرة على الفاضي... فهذا ينفرهم ونبيك قال: إنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا منفرين. ولك أن تقولي لهم: استحوا من الله.....ونحو ذلك
5.ذكريهم بنعم الله عليهم وأعظمها أن الله جعلكم مسلمين..وكذا نعمة العقل والقوة والصحة.....
6.أنصحك بقراءة كتاب ( تجارب الآباء والأمهات في تعويد الأولاد على الصلاة ) متوفر في مكتبة وتسجيلات الإمام البخاري في ماركا الجنوبية.
وكتب عبد الكريم بكار التي تتحدث عن التربية بشكل عام وهي موجودة في مكتبة الفاروق في عمارة جوهرة القدس.
7.أنصحك بزيارة موقع المربي للدكتور محمد الدويش فهو متخصص في هذا المجال.
والأهم من هذا كله هو دعاءك في ثلث الليل الآخر حيث ينزل ربنا إلى سماء الدنيا ويقول هل من داع فأستجيب له...فاطلبي الكريم فإنه يستحي من عبده المؤمن إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفرا كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم. ثم إن دعوة الأم لولدها مستجابة.
وفقك الله إلى السداد
كم نحن بحاجة الى اخوان وأئمة مساجد مثل الاخ امام مسجد وماهر ابوحمزة .
والله لا ينقصنا الا مثل هولأء الرجال . لكم تحية وبارك الله فيكم .
المهم شوفي شو في عندك اخطاء وحاولي تصلحيها...وعدين شوفي اخطاء ابنائك وايضا حاولي تصلحيها....والاهم من هيك انا بنصحك انك بقيام الليل تناجي ربنا وتلحي عليه على ان يفتح قلب ابناؤك للصلاة وغيرها من العبادات والاعمال الصالحات.....وبعدها قومي بتقديم الصدقه على نية الهداية لابائك....وان شاءالله بالتوفيق