قال مصدر أمني إسرائيلي كبير الأحد إن حركة حماس زادت من وتيرة تصنيعها الذاتي للصواريخ منذ انتهاء الحرب الأخيرة على غزة (في يوليو وأغسطس 2014) وذلك بشكل غير مسبوق.
ونقل موقع 'والا' العبري عن المصدر قوله إن الحركة تجد صعوبة في تهريب الأسلحة النوعية عبر الأنفاق بسبب الحرب التي تشنها مصر على الأنفاق وذلك فالتركيز حاليًا منصب على التصنيع الذاتي .
وأضاف المصدر أن الجناح المسلح للحركة كتائب الشهيد عز الدين القسام يضطر لتجربة الكثير من الصواريخ وذلك بالنظر إلى احتوائها على مواد ذات جودة أقل بسبب الحصار الذي تفرضه مصر على الأنفاق، على حد قوله.
ولفت إلى أن لحماس رسالة أخرى بإطلاقها لتلك الصواريخ وهو خلق حالة من الردع مع 'إسرائيل' وأن الحركة لا زالت قادرة على إطلاق الصواريخ وأنها تمتلك ترسانة منها.
وتطرق المصدر إلى الضائقة المالية التي تعانيها حماس مؤخرًا، زاعمًا أن إيران استأنفت تمويل الحركة وخاصة جناحها العسكري بعد الحرب الأخيرة وذلك بعدة إعادة توطيد العلاقات من الشوائب التي علقت بها بعد منذ بدء الأحداث في سوريا.
وزعم جيش الاحتلال ابان التهدئة التي انتهت العدوان الأخير في 26 أغسطس 2014 أنه قضى على القدرة الصاروخية لكتائب القسام، وأنفاقها المعدة للهجوم داخل السياج الفاصل بين فلسطين المحتلة 48 وغزة.
قال مصدر أمني إسرائيلي كبير الأحد إن حركة حماس زادت من وتيرة تصنيعها الذاتي للصواريخ منذ انتهاء الحرب الأخيرة على غزة (في يوليو وأغسطس 2014) وذلك بشكل غير مسبوق.
ونقل موقع 'والا' العبري عن المصدر قوله إن الحركة تجد صعوبة في تهريب الأسلحة النوعية عبر الأنفاق بسبب الحرب التي تشنها مصر على الأنفاق وذلك فالتركيز حاليًا منصب على التصنيع الذاتي .
وأضاف المصدر أن الجناح المسلح للحركة كتائب الشهيد عز الدين القسام يضطر لتجربة الكثير من الصواريخ وذلك بالنظر إلى احتوائها على مواد ذات جودة أقل بسبب الحصار الذي تفرضه مصر على الأنفاق، على حد قوله.
ولفت إلى أن لحماس رسالة أخرى بإطلاقها لتلك الصواريخ وهو خلق حالة من الردع مع 'إسرائيل' وأن الحركة لا زالت قادرة على إطلاق الصواريخ وأنها تمتلك ترسانة منها.
وتطرق المصدر إلى الضائقة المالية التي تعانيها حماس مؤخرًا، زاعمًا أن إيران استأنفت تمويل الحركة وخاصة جناحها العسكري بعد الحرب الأخيرة وذلك بعدة إعادة توطيد العلاقات من الشوائب التي علقت بها بعد منذ بدء الأحداث في سوريا.
وزعم جيش الاحتلال ابان التهدئة التي انتهت العدوان الأخير في 26 أغسطس 2014 أنه قضى على القدرة الصاروخية لكتائب القسام، وأنفاقها المعدة للهجوم داخل السياج الفاصل بين فلسطين المحتلة 48 وغزة.
قال مصدر أمني إسرائيلي كبير الأحد إن حركة حماس زادت من وتيرة تصنيعها الذاتي للصواريخ منذ انتهاء الحرب الأخيرة على غزة (في يوليو وأغسطس 2014) وذلك بشكل غير مسبوق.
ونقل موقع 'والا' العبري عن المصدر قوله إن الحركة تجد صعوبة في تهريب الأسلحة النوعية عبر الأنفاق بسبب الحرب التي تشنها مصر على الأنفاق وذلك فالتركيز حاليًا منصب على التصنيع الذاتي .
وأضاف المصدر أن الجناح المسلح للحركة كتائب الشهيد عز الدين القسام يضطر لتجربة الكثير من الصواريخ وذلك بالنظر إلى احتوائها على مواد ذات جودة أقل بسبب الحصار الذي تفرضه مصر على الأنفاق، على حد قوله.
ولفت إلى أن لحماس رسالة أخرى بإطلاقها لتلك الصواريخ وهو خلق حالة من الردع مع 'إسرائيل' وأن الحركة لا زالت قادرة على إطلاق الصواريخ وأنها تمتلك ترسانة منها.
وتطرق المصدر إلى الضائقة المالية التي تعانيها حماس مؤخرًا، زاعمًا أن إيران استأنفت تمويل الحركة وخاصة جناحها العسكري بعد الحرب الأخيرة وذلك بعدة إعادة توطيد العلاقات من الشوائب التي علقت بها بعد منذ بدء الأحداث في سوريا.
وزعم جيش الاحتلال ابان التهدئة التي انتهت العدوان الأخير في 26 أغسطس 2014 أنه قضى على القدرة الصاروخية لكتائب القسام، وأنفاقها المعدة للهجوم داخل السياج الفاصل بين فلسطين المحتلة 48 وغزة.
التعليقات