سمراء...
تحملني الذكرى...
لأيامك...
ولواعج الشوق عندي...
فوق اجنحة الغمام...
كالريح...
تفتح بابك...
للسَلام...
للعناق الأثيري...
للنهم الغريزي...
للشبق الجائع...
لتذكيرك...
في مكامن عشقي...
يبزغ فجرك...
من كرم الليالي...
‘يرَنحني...
من كرم الليالي...
يغنيني...
عن الآهات والشكوى...
لأطلالك...
رفلت بها الخرائد...
كالدمى...
رثَت رسومها...
كلما ناغيت الصبا فيها...
وجالت عيوني بتلك المطارف
اشكو الجوى...
رقَت وبكت...!!
* محمد سعيد حتاملة
سمراء...
تحملني الذكرى...
لأيامك...
ولواعج الشوق عندي...
فوق اجنحة الغمام...
كالريح...
تفتح بابك...
للسَلام...
للعناق الأثيري...
للنهم الغريزي...
للشبق الجائع...
لتذكيرك...
في مكامن عشقي...
يبزغ فجرك...
من كرم الليالي...
‘يرَنحني...
من كرم الليالي...
يغنيني...
عن الآهات والشكوى...
لأطلالك...
رفلت بها الخرائد...
كالدمى...
رثَت رسومها...
كلما ناغيت الصبا فيها...
وجالت عيوني بتلك المطارف
اشكو الجوى...
رقَت وبكت...!!
* محمد سعيد حتاملة
سمراء...
تحملني الذكرى...
لأيامك...
ولواعج الشوق عندي...
فوق اجنحة الغمام...
كالريح...
تفتح بابك...
للسَلام...
للعناق الأثيري...
للنهم الغريزي...
للشبق الجائع...
لتذكيرك...
في مكامن عشقي...
يبزغ فجرك...
من كرم الليالي...
‘يرَنحني...
من كرم الليالي...
يغنيني...
عن الآهات والشكوى...
لأطلالك...
رفلت بها الخرائد...
كالدمى...
رثَت رسومها...
كلما ناغيت الصبا فيها...
وجالت عيوني بتلك المطارف
اشكو الجوى...
رقَت وبكت...!!
* محمد سعيد حتاملة
التعليقات
طفحاً على سطح جلدي.
أداويه بالماء. أو بالكحول
وبررته باختلاف المناخ
وعللته بانقلاب الفصٌول
وكنت إذا سألوني، أقول
هواجس نفسٍ..
وضربة شمسٍ..
وخدشٌ صغيرٌ على الوجه.. سوف يزول
القبطاااان