خاص - كتب المحرر السياسي - عدّ مراقبون لوقائع وحيثيات جلسة مجلس النواب التي عقدت مساء الأحد والتي خصصت لمناقشة توصيات لجنتي الطاقة والمالية النيابيتين بخصوص رفع أسعار الكهرباء وما توصلت اليه اللجنتين من اتفاق مع الحكومة على ان تكون نسبة الرفع 7.5 % وكانت نهايتها رفض مجلس النواب لقرار الرفع واتفاقات اللجنتين مع الحكومة ، عدّ المراقبون ذلك بمثابة يوم أسود حالك السواد يمرّ على حكومة النسور بل وعلى مرّ تاريخه العملي في رئاسة الحكومة .
المطلعون على خفايا وزواريب كل من الحكومة ومجلس النواب أجمعوا على أن رهان النسور وحلفائه في المجلس قد فشل فشلا ذريعا في شرعنة قرار رفع الأسعار وحصول الرئيس على ثقة رابعة .
قبيل أيام بل ولحظات من انعقاد هذه الجلسة النيابية الحاسمة بدى رئيس الوزراء النسور مرتاحا لنيل الثقة الرابعة من المجلس حيث اعتاد على أن تمرر قراراته بفعل التحالفات النيابية المنحازة لقراراته ، لكن ما حدث داخل أروقة المجلس أحدث صدمة لدى النسور وفريقه الوزاري بل لدى فريقه النيابي الذي ظل يقطع العهود تلو العهود بالبصمة على قرارات الحكومة شأنهم شأن الشاعر العربي الذي قال ' وهل أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد'
لقد مرّت محطات في عمر المجلس الحالي باعدت الفجوة بين النواب والشعب وزعزعت الى حد كبير ثقة الشعب بالنواب ، إلا موقف النواب برفض رفع الأسعار بدأ يعيد ثقة الشعب بنوابهم من جديد وكسر القاعدة التي رسخت في أذهان كل من الحكومة والشعب بفعل سياسات الحكومة وحلفائها داخل المجلس بأن النواب أداة طيّعة في يد الحكومة تحركها كيف ما شاءت ووقت ما شاءت .
الهزيمة التي منيت بها الحكومة داخل اروقة مجلس النواب الأحد لم تكن تتوقعها وكأن العد التنازلي لهذه الحكومة .
خاص - كتب المحرر السياسي - عدّ مراقبون لوقائع وحيثيات جلسة مجلس النواب التي عقدت مساء الأحد والتي خصصت لمناقشة توصيات لجنتي الطاقة والمالية النيابيتين بخصوص رفع أسعار الكهرباء وما توصلت اليه اللجنتين من اتفاق مع الحكومة على ان تكون نسبة الرفع 7.5 % وكانت نهايتها رفض مجلس النواب لقرار الرفع واتفاقات اللجنتين مع الحكومة ، عدّ المراقبون ذلك بمثابة يوم أسود حالك السواد يمرّ على حكومة النسور بل وعلى مرّ تاريخه العملي في رئاسة الحكومة .
المطلعون على خفايا وزواريب كل من الحكومة ومجلس النواب أجمعوا على أن رهان النسور وحلفائه في المجلس قد فشل فشلا ذريعا في شرعنة قرار رفع الأسعار وحصول الرئيس على ثقة رابعة .
قبيل أيام بل ولحظات من انعقاد هذه الجلسة النيابية الحاسمة بدى رئيس الوزراء النسور مرتاحا لنيل الثقة الرابعة من المجلس حيث اعتاد على أن تمرر قراراته بفعل التحالفات النيابية المنحازة لقراراته ، لكن ما حدث داخل أروقة المجلس أحدث صدمة لدى النسور وفريقه الوزاري بل لدى فريقه النيابي الذي ظل يقطع العهود تلو العهود بالبصمة على قرارات الحكومة شأنهم شأن الشاعر العربي الذي قال ' وهل أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد'
لقد مرّت محطات في عمر المجلس الحالي باعدت الفجوة بين النواب والشعب وزعزعت الى حد كبير ثقة الشعب بالنواب ، إلا موقف النواب برفض رفع الأسعار بدأ يعيد ثقة الشعب بنوابهم من جديد وكسر القاعدة التي رسخت في أذهان كل من الحكومة والشعب بفعل سياسات الحكومة وحلفائها داخل المجلس بأن النواب أداة طيّعة في يد الحكومة تحركها كيف ما شاءت ووقت ما شاءت .
الهزيمة التي منيت بها الحكومة داخل اروقة مجلس النواب الأحد لم تكن تتوقعها وكأن العد التنازلي لهذه الحكومة .
خاص - كتب المحرر السياسي - عدّ مراقبون لوقائع وحيثيات جلسة مجلس النواب التي عقدت مساء الأحد والتي خصصت لمناقشة توصيات لجنتي الطاقة والمالية النيابيتين بخصوص رفع أسعار الكهرباء وما توصلت اليه اللجنتين من اتفاق مع الحكومة على ان تكون نسبة الرفع 7.5 % وكانت نهايتها رفض مجلس النواب لقرار الرفع واتفاقات اللجنتين مع الحكومة ، عدّ المراقبون ذلك بمثابة يوم أسود حالك السواد يمرّ على حكومة النسور بل وعلى مرّ تاريخه العملي في رئاسة الحكومة .
المطلعون على خفايا وزواريب كل من الحكومة ومجلس النواب أجمعوا على أن رهان النسور وحلفائه في المجلس قد فشل فشلا ذريعا في شرعنة قرار رفع الأسعار وحصول الرئيس على ثقة رابعة .
قبيل أيام بل ولحظات من انعقاد هذه الجلسة النيابية الحاسمة بدى رئيس الوزراء النسور مرتاحا لنيل الثقة الرابعة من المجلس حيث اعتاد على أن تمرر قراراته بفعل التحالفات النيابية المنحازة لقراراته ، لكن ما حدث داخل أروقة المجلس أحدث صدمة لدى النسور وفريقه الوزاري بل لدى فريقه النيابي الذي ظل يقطع العهود تلو العهود بالبصمة على قرارات الحكومة شأنهم شأن الشاعر العربي الذي قال ' وهل أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد'
لقد مرّت محطات في عمر المجلس الحالي باعدت الفجوة بين النواب والشعب وزعزعت الى حد كبير ثقة الشعب بالنواب ، إلا موقف النواب برفض رفع الأسعار بدأ يعيد ثقة الشعب بنوابهم من جديد وكسر القاعدة التي رسخت في أذهان كل من الحكومة والشعب بفعل سياسات الحكومة وحلفائها داخل المجلس بأن النواب أداة طيّعة في يد الحكومة تحركها كيف ما شاءت ووقت ما شاءت .
الهزيمة التي منيت بها الحكومة داخل اروقة مجلس النواب الأحد لم تكن تتوقعها وكأن العد التنازلي لهذه الحكومة .
التعليقات