بدأ الحوثيون يشعرون بالمأزق وان الأوراق من أيديهم بداءت تتسرب وألان بدؤوا يشعرون بأنهم كانوا طعم لتنفيذ سياسة الوقود للحرب الأهلية . وفشلوا في تدمير الإخوان المسلمين كما هو مخطط له .
وبداءت المحافظات في ظل غياب رئيس دولة وحكومة يمنية وانهيار العسكر وغياب الأمن بالتمرد على الواقع الذي فرض عليهم وبداءت المسيارات الرافضة لتولي الحوثيين زمام الأمور لان اليمن لكل اليمنيين وليس لطرف على الأخر.
أول حسابات الغرب ظهرت عندما أوقفت أميركا عملياتها العسكرية ضد ما يسمى بالإرهاب وهو اختراق سافر لسيادة اليمنية ولا يوجد أي رادع لهم .وهم الإرهابيين في الشرق الأوسط
وأصبحت ألان بعد انضمام محافظة مأرب اكبر محطة نفطية إلى حملة العصيان ستة محافظات غير راضية عما يحدث . والتحق شباب العشائر إلى المسلحين لحماية المحافظات.
الكل أصبح يعرف سياسة الغرب في خلق حروب أهلية وإثارة النعرات الطائفية وتجنيد ضعاف النفوس إلى إثارة البلبلة والقلاقل واستخدام الفزاعات الأمنية لشق وتدمير الجبهه الداخلية لدولة ليسهل السيطرة عليها. وإعلامهم مضلل كاذب وهم يعرفون بأنهم يتدخلون بالشؤون الداخلية في ظل غياب تام لجامعة الدول العربية . والدور الحقيقي لدول الإسلامية. ذكرتنا الحالة الآن بدويلات ايطاليا.
بدأ الحوثيون يشعرون بالمأزق وان الأوراق من أيديهم بداءت تتسرب وألان بدؤوا يشعرون بأنهم كانوا طعم لتنفيذ سياسة الوقود للحرب الأهلية . وفشلوا في تدمير الإخوان المسلمين كما هو مخطط له .
وبداءت المحافظات في ظل غياب رئيس دولة وحكومة يمنية وانهيار العسكر وغياب الأمن بالتمرد على الواقع الذي فرض عليهم وبداءت المسيارات الرافضة لتولي الحوثيين زمام الأمور لان اليمن لكل اليمنيين وليس لطرف على الأخر.
أول حسابات الغرب ظهرت عندما أوقفت أميركا عملياتها العسكرية ضد ما يسمى بالإرهاب وهو اختراق سافر لسيادة اليمنية ولا يوجد أي رادع لهم .وهم الإرهابيين في الشرق الأوسط
وأصبحت ألان بعد انضمام محافظة مأرب اكبر محطة نفطية إلى حملة العصيان ستة محافظات غير راضية عما يحدث . والتحق شباب العشائر إلى المسلحين لحماية المحافظات.
الكل أصبح يعرف سياسة الغرب في خلق حروب أهلية وإثارة النعرات الطائفية وتجنيد ضعاف النفوس إلى إثارة البلبلة والقلاقل واستخدام الفزاعات الأمنية لشق وتدمير الجبهه الداخلية لدولة ليسهل السيطرة عليها. وإعلامهم مضلل كاذب وهم يعرفون بأنهم يتدخلون بالشؤون الداخلية في ظل غياب تام لجامعة الدول العربية . والدور الحقيقي لدول الإسلامية. ذكرتنا الحالة الآن بدويلات ايطاليا.
بدأ الحوثيون يشعرون بالمأزق وان الأوراق من أيديهم بداءت تتسرب وألان بدؤوا يشعرون بأنهم كانوا طعم لتنفيذ سياسة الوقود للحرب الأهلية . وفشلوا في تدمير الإخوان المسلمين كما هو مخطط له .
وبداءت المحافظات في ظل غياب رئيس دولة وحكومة يمنية وانهيار العسكر وغياب الأمن بالتمرد على الواقع الذي فرض عليهم وبداءت المسيارات الرافضة لتولي الحوثيين زمام الأمور لان اليمن لكل اليمنيين وليس لطرف على الأخر.
أول حسابات الغرب ظهرت عندما أوقفت أميركا عملياتها العسكرية ضد ما يسمى بالإرهاب وهو اختراق سافر لسيادة اليمنية ولا يوجد أي رادع لهم .وهم الإرهابيين في الشرق الأوسط
وأصبحت ألان بعد انضمام محافظة مأرب اكبر محطة نفطية إلى حملة العصيان ستة محافظات غير راضية عما يحدث . والتحق شباب العشائر إلى المسلحين لحماية المحافظات.
الكل أصبح يعرف سياسة الغرب في خلق حروب أهلية وإثارة النعرات الطائفية وتجنيد ضعاف النفوس إلى إثارة البلبلة والقلاقل واستخدام الفزاعات الأمنية لشق وتدمير الجبهه الداخلية لدولة ليسهل السيطرة عليها. وإعلامهم مضلل كاذب وهم يعرفون بأنهم يتدخلون بالشؤون الداخلية في ظل غياب تام لجامعة الدول العربية . والدور الحقيقي لدول الإسلامية. ذكرتنا الحالة الآن بدويلات ايطاليا.
التعليقات