إرتجافات لا إ رادية تبدأ بتأثير على جسم الإنسان بمجرد إرتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة لإنخفاض درجات الحرارة في المُحيط الخارجي كنتيجة لتقلبات الطقس، وكُلنا بلا شك إرتجفت أجسادنا في يوم من الأيام، إما لبردٍ أو مرض، و السؤال الذي يتبادر إلى الذهن، لماذا نرتجف عند التعرض للبرد؟ .
السؤال لابد من الحديث عن الجزء المسؤول عن هذه العملية في الدماغ و المسمى 'هيبوثلاموس' حيثُ يعمل هذا الجزء الدماغ على مراقبة درجات الحرارة داخل الجسم وخارجه والموازنة فيما بينها.
فعند انخفاض درجة حرارة الطقس يرسل هذا الجزء من الدماغ إشارات إلى العضلات لتبدأ بالتحرك بشكلٍ مُنتظم 'لا إرادي' لتوليد الحرارة وتعويض الفرق الحراري بين داخل الجسم و خارجه.
إرتجافات لا إ رادية تبدأ بتأثير على جسم الإنسان بمجرد إرتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة لإنخفاض درجات الحرارة في المُحيط الخارجي كنتيجة لتقلبات الطقس، وكُلنا بلا شك إرتجفت أجسادنا في يوم من الأيام، إما لبردٍ أو مرض، و السؤال الذي يتبادر إلى الذهن، لماذا نرتجف عند التعرض للبرد؟ .
السؤال لابد من الحديث عن الجزء المسؤول عن هذه العملية في الدماغ و المسمى 'هيبوثلاموس' حيثُ يعمل هذا الجزء الدماغ على مراقبة درجات الحرارة داخل الجسم وخارجه والموازنة فيما بينها.
فعند انخفاض درجة حرارة الطقس يرسل هذا الجزء من الدماغ إشارات إلى العضلات لتبدأ بالتحرك بشكلٍ مُنتظم 'لا إرادي' لتوليد الحرارة وتعويض الفرق الحراري بين داخل الجسم و خارجه.
إرتجافات لا إ رادية تبدأ بتأثير على جسم الإنسان بمجرد إرتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة لإنخفاض درجات الحرارة في المُحيط الخارجي كنتيجة لتقلبات الطقس، وكُلنا بلا شك إرتجفت أجسادنا في يوم من الأيام، إما لبردٍ أو مرض، و السؤال الذي يتبادر إلى الذهن، لماذا نرتجف عند التعرض للبرد؟ .
السؤال لابد من الحديث عن الجزء المسؤول عن هذه العملية في الدماغ و المسمى 'هيبوثلاموس' حيثُ يعمل هذا الجزء الدماغ على مراقبة درجات الحرارة داخل الجسم وخارجه والموازنة فيما بينها.
فعند انخفاض درجة حرارة الطقس يرسل هذا الجزء من الدماغ إشارات إلى العضلات لتبدأ بالتحرك بشكلٍ مُنتظم 'لا إرادي' لتوليد الحرارة وتعويض الفرق الحراري بين داخل الجسم و خارجه.
التعليقات