أظهرت احصائية نشرتها نقابة المعلمين اليوم حول عدد الاعتداءات التي جرت على المعلمين خلال عام ونصف، إذ تبين وقوع 56 حالة اعتداء رصدت اعلامياً وتمت متابعتها وتقديم بلاغات رسمية في الأمن.
وقالت النقابة في بيان صحافي وصل 'جراسا' نسخة منه الاحد, أن العديد من حالات الاعتداء لم ترصد بحكم طبيعة الواقعة بسبب عدم تبليغ الجهات الأمنية – تجنب التصريح الإعلامي لحساسية الاعتداء وهيبة المعلم – حل المشكلة من قبل الجهات والعطوات وتجنب الحديث بها إعلاميا – عدم وعي بعض المعلمين في تقديم شكوى أو إعلام النقابة بالحادثة.
وقالت النقابة إن حالات الاعتداء تنوعت من اعتداءات لفظية إلى اعتداءات جسدية، بعضها استخدم العصي والقناوي وآخر استخدم المشارط والمواس والمواسير، وبعضها كان تهديد بالسلاح، كما لم تقتصر الإعتداءات على المعلمين، بل نالت أيضا المرشدين التربويين وحتى مدراء المدارس.
وبحسب النقابة فقد شملت الاعتداءات – وخاصة اللفظية منها والقاذعة – المعلمات في مدارسهن، ولم تقتصر أيضا الاعتداءات على المعلمين ، بل شملت أيضا سياراتهم أو حتى مبنى المدرسة وغرفة الإدارة.
وبحسب ما أعلنته النقابة فقد تم حل أغلب القضايا عبر الجهات والعطوات وليس عبر القانون بسبب تقديم المعتدي (الطالب أو أهله) شكوى كيدية تحتوي على تقرير طبي مما يجعل المعتدي والمعتدى عليه امام القانون سواء، ودخل المعلم المعتدى عليه السجن والتوقيف، وهذا ينبأ عن التدخل الاجتماعي لحل المشاكل دون إعادة الحق إلى نصابه وعودة هيبة المعلم.
كما جرى اعتقال عدة معلمين لشبهات أمنية أو لقضايا فكرية أو حتى شكاوى كيدية بطرق غير لائقة ، ولم تراعى خصوصية هذه المهنة، وعند الإفراج عنهم لم يتم تقديم أي اعتذار لهم.
وقالت النقابة إن اجراءات الثانوية العامة الجديدة عاملا محفزا على إيذاء المعلمين، وخاصة ما حدث في الرمثا أو السلط، ودون إيجاد حلول أكثر نجاعة في حماية المعلمين.
أظهرت احصائية نشرتها نقابة المعلمين اليوم حول عدد الاعتداءات التي جرت على المعلمين خلال عام ونصف، إذ تبين وقوع 56 حالة اعتداء رصدت اعلامياً وتمت متابعتها وتقديم بلاغات رسمية في الأمن.
وقالت النقابة في بيان صحافي وصل 'جراسا' نسخة منه الاحد, أن العديد من حالات الاعتداء لم ترصد بحكم طبيعة الواقعة بسبب عدم تبليغ الجهات الأمنية – تجنب التصريح الإعلامي لحساسية الاعتداء وهيبة المعلم – حل المشكلة من قبل الجهات والعطوات وتجنب الحديث بها إعلاميا – عدم وعي بعض المعلمين في تقديم شكوى أو إعلام النقابة بالحادثة.
وقالت النقابة إن حالات الاعتداء تنوعت من اعتداءات لفظية إلى اعتداءات جسدية، بعضها استخدم العصي والقناوي وآخر استخدم المشارط والمواس والمواسير، وبعضها كان تهديد بالسلاح، كما لم تقتصر الإعتداءات على المعلمين، بل نالت أيضا المرشدين التربويين وحتى مدراء المدارس.
وبحسب النقابة فقد شملت الاعتداءات – وخاصة اللفظية منها والقاذعة – المعلمات في مدارسهن، ولم تقتصر أيضا الاعتداءات على المعلمين ، بل شملت أيضا سياراتهم أو حتى مبنى المدرسة وغرفة الإدارة.
وبحسب ما أعلنته النقابة فقد تم حل أغلب القضايا عبر الجهات والعطوات وليس عبر القانون بسبب تقديم المعتدي (الطالب أو أهله) شكوى كيدية تحتوي على تقرير طبي مما يجعل المعتدي والمعتدى عليه امام القانون سواء، ودخل المعلم المعتدى عليه السجن والتوقيف، وهذا ينبأ عن التدخل الاجتماعي لحل المشاكل دون إعادة الحق إلى نصابه وعودة هيبة المعلم.
كما جرى اعتقال عدة معلمين لشبهات أمنية أو لقضايا فكرية أو حتى شكاوى كيدية بطرق غير لائقة ، ولم تراعى خصوصية هذه المهنة، وعند الإفراج عنهم لم يتم تقديم أي اعتذار لهم.
وقالت النقابة إن اجراءات الثانوية العامة الجديدة عاملا محفزا على إيذاء المعلمين، وخاصة ما حدث في الرمثا أو السلط، ودون إيجاد حلول أكثر نجاعة في حماية المعلمين.
أظهرت احصائية نشرتها نقابة المعلمين اليوم حول عدد الاعتداءات التي جرت على المعلمين خلال عام ونصف، إذ تبين وقوع 56 حالة اعتداء رصدت اعلامياً وتمت متابعتها وتقديم بلاغات رسمية في الأمن.
وقالت النقابة في بيان صحافي وصل 'جراسا' نسخة منه الاحد, أن العديد من حالات الاعتداء لم ترصد بحكم طبيعة الواقعة بسبب عدم تبليغ الجهات الأمنية – تجنب التصريح الإعلامي لحساسية الاعتداء وهيبة المعلم – حل المشكلة من قبل الجهات والعطوات وتجنب الحديث بها إعلاميا – عدم وعي بعض المعلمين في تقديم شكوى أو إعلام النقابة بالحادثة.
وقالت النقابة إن حالات الاعتداء تنوعت من اعتداءات لفظية إلى اعتداءات جسدية، بعضها استخدم العصي والقناوي وآخر استخدم المشارط والمواس والمواسير، وبعضها كان تهديد بالسلاح، كما لم تقتصر الإعتداءات على المعلمين، بل نالت أيضا المرشدين التربويين وحتى مدراء المدارس.
وبحسب النقابة فقد شملت الاعتداءات – وخاصة اللفظية منها والقاذعة – المعلمات في مدارسهن، ولم تقتصر أيضا الاعتداءات على المعلمين ، بل شملت أيضا سياراتهم أو حتى مبنى المدرسة وغرفة الإدارة.
وبحسب ما أعلنته النقابة فقد تم حل أغلب القضايا عبر الجهات والعطوات وليس عبر القانون بسبب تقديم المعتدي (الطالب أو أهله) شكوى كيدية تحتوي على تقرير طبي مما يجعل المعتدي والمعتدى عليه امام القانون سواء، ودخل المعلم المعتدى عليه السجن والتوقيف، وهذا ينبأ عن التدخل الاجتماعي لحل المشاكل دون إعادة الحق إلى نصابه وعودة هيبة المعلم.
كما جرى اعتقال عدة معلمين لشبهات أمنية أو لقضايا فكرية أو حتى شكاوى كيدية بطرق غير لائقة ، ولم تراعى خصوصية هذه المهنة، وعند الإفراج عنهم لم يتم تقديم أي اعتذار لهم.
وقالت النقابة إن اجراءات الثانوية العامة الجديدة عاملا محفزا على إيذاء المعلمين، وخاصة ما حدث في الرمثا أو السلط، ودون إيجاد حلول أكثر نجاعة في حماية المعلمين.
التعليقات
اين هيبة المعلم واحترامه.
سقا الله ايام زمان وتعليم زمان الي طلع الدكاترة والعباقرة وما عمر حدا اشتكى
من يوم ما صرنا نعتمد استراتيجيات الغرب فشلنا في التعليم
قم للمعلم وفه التبج