كان الاردن فيما مضى مضربا للمثل في الامن والامان وفي لحمته الاجتماعية , حتى بتنا نفاخر بذلك لا وبل نباري ابناء الشعوب الاخرى بما نتمتع به من نعمتي الامن والامان.
ولعل تلاحمنا وانفرادنا بذلك جعل المعول التآمري على الاردن يبدوا هشا وضعيفا, فكثرت حولنا المؤامرات واحيكت ضدنا كل انواع التجاوزات ولم تستطع النيل منا لان جبهتنا الداخلية كانت عصية على الغزاة الطامعين والمتلبدين بنا لحين غفلة والانقضاض علينا كما ينقض الاسد على القط.
فلا ادري لمصلحة من يعمل البعض لارباكنا امنيا واظهار اجهزتنا الامنية تبدوا عاجزة امام الدنيا حيال ما يجري في جبهتنا الداخلية بين ابناء الشعب الاردني الواحد ؟ .
فنحن اليوم بحاجة ماسة للتفكير في كل ما ينشر عن الساحة الداخلية من امور في الصحف وخلافها قد يبدوا بان خلفها اياد خبيثة واقلام عميلة دخيلة, ترغب باللعب بامننا الاجتماعي تمهيدا للوصول الى الامن الوطني تمهيدا للعبث بامور الحكم والدستور لاحقا.
ومن هنا فعلينا لاسراع اليوم اكثر من أي وقت مضى الى ترسيخ جبهتنا الداخلية واعادتها الى ما كانت عليه في غابر الايام, وبآلية تخدم ذواتنا الاردنية, ومن ثم تخدم وتفكر فيما حولنا من اشقاء وأغراب, خدمة تجلب النفع لاوطاننا وامتنا العربية والانسانية جمعاء.
فتعالوا جميعا نتبادل الافكار والمقترحات كي نتلمس مواطن الضعف التي اصابت هيكل مجتمعنا الاردني التي تعيقنا كافراد, ومن ثم نطرح ما عندنا من افكار بما يساعد الاردن على التجرد في التفكير والايجابية التي تخدم الوصول الى القرار السليم المناسب , لكي نكون ادوات بناء في الاردن لا معاول هدم لكل جميل وعامر فيه, وفي كل مناحي الحياة الاعلامية والتجارية والصناعية والاسرية والتعليمية والاجتماعية.
فالاردن الجميل صاحب الحضن الدافئ دوما, يتألم اليوم مما يصيبه على ايدي ابنائه وممن يدعون الغيرة عليه , حتى بات غير مسرور ولا سعيد بسبب السلوك الاحمق للبعض الذي يزيده ويزيدنا ضعفا على كل المستويات الفردية والجماعية .
فتعالوا نطلق العنان للكبرياء الاردني الحر للنهوض باردننا الحبيب , بدل ان نتفرج عليه والكل ينهش بلحمه ولحم ابنائه .
Quraan1964@yahoo.com
كان الاردن فيما مضى مضربا للمثل في الامن والامان وفي لحمته الاجتماعية , حتى بتنا نفاخر بذلك لا وبل نباري ابناء الشعوب الاخرى بما نتمتع به من نعمتي الامن والامان.
ولعل تلاحمنا وانفرادنا بذلك جعل المعول التآمري على الاردن يبدوا هشا وضعيفا, فكثرت حولنا المؤامرات واحيكت ضدنا كل انواع التجاوزات ولم تستطع النيل منا لان جبهتنا الداخلية كانت عصية على الغزاة الطامعين والمتلبدين بنا لحين غفلة والانقضاض علينا كما ينقض الاسد على القط.
فلا ادري لمصلحة من يعمل البعض لارباكنا امنيا واظهار اجهزتنا الامنية تبدوا عاجزة امام الدنيا حيال ما يجري في جبهتنا الداخلية بين ابناء الشعب الاردني الواحد ؟ .
فنحن اليوم بحاجة ماسة للتفكير في كل ما ينشر عن الساحة الداخلية من امور في الصحف وخلافها قد يبدوا بان خلفها اياد خبيثة واقلام عميلة دخيلة, ترغب باللعب بامننا الاجتماعي تمهيدا للوصول الى الامن الوطني تمهيدا للعبث بامور الحكم والدستور لاحقا.
ومن هنا فعلينا لاسراع اليوم اكثر من أي وقت مضى الى ترسيخ جبهتنا الداخلية واعادتها الى ما كانت عليه في غابر الايام, وبآلية تخدم ذواتنا الاردنية, ومن ثم تخدم وتفكر فيما حولنا من اشقاء وأغراب, خدمة تجلب النفع لاوطاننا وامتنا العربية والانسانية جمعاء.
فتعالوا جميعا نتبادل الافكار والمقترحات كي نتلمس مواطن الضعف التي اصابت هيكل مجتمعنا الاردني التي تعيقنا كافراد, ومن ثم نطرح ما عندنا من افكار بما يساعد الاردن على التجرد في التفكير والايجابية التي تخدم الوصول الى القرار السليم المناسب , لكي نكون ادوات بناء في الاردن لا معاول هدم لكل جميل وعامر فيه, وفي كل مناحي الحياة الاعلامية والتجارية والصناعية والاسرية والتعليمية والاجتماعية.
فالاردن الجميل صاحب الحضن الدافئ دوما, يتألم اليوم مما يصيبه على ايدي ابنائه وممن يدعون الغيرة عليه , حتى بات غير مسرور ولا سعيد بسبب السلوك الاحمق للبعض الذي يزيده ويزيدنا ضعفا على كل المستويات الفردية والجماعية .
فتعالوا نطلق العنان للكبرياء الاردني الحر للنهوض باردننا الحبيب , بدل ان نتفرج عليه والكل ينهش بلحمه ولحم ابنائه .
Quraan1964@yahoo.com
كان الاردن فيما مضى مضربا للمثل في الامن والامان وفي لحمته الاجتماعية , حتى بتنا نفاخر بذلك لا وبل نباري ابناء الشعوب الاخرى بما نتمتع به من نعمتي الامن والامان.
ولعل تلاحمنا وانفرادنا بذلك جعل المعول التآمري على الاردن يبدوا هشا وضعيفا, فكثرت حولنا المؤامرات واحيكت ضدنا كل انواع التجاوزات ولم تستطع النيل منا لان جبهتنا الداخلية كانت عصية على الغزاة الطامعين والمتلبدين بنا لحين غفلة والانقضاض علينا كما ينقض الاسد على القط.
فلا ادري لمصلحة من يعمل البعض لارباكنا امنيا واظهار اجهزتنا الامنية تبدوا عاجزة امام الدنيا حيال ما يجري في جبهتنا الداخلية بين ابناء الشعب الاردني الواحد ؟ .
فنحن اليوم بحاجة ماسة للتفكير في كل ما ينشر عن الساحة الداخلية من امور في الصحف وخلافها قد يبدوا بان خلفها اياد خبيثة واقلام عميلة دخيلة, ترغب باللعب بامننا الاجتماعي تمهيدا للوصول الى الامن الوطني تمهيدا للعبث بامور الحكم والدستور لاحقا.
ومن هنا فعلينا لاسراع اليوم اكثر من أي وقت مضى الى ترسيخ جبهتنا الداخلية واعادتها الى ما كانت عليه في غابر الايام, وبآلية تخدم ذواتنا الاردنية, ومن ثم تخدم وتفكر فيما حولنا من اشقاء وأغراب, خدمة تجلب النفع لاوطاننا وامتنا العربية والانسانية جمعاء.
فتعالوا جميعا نتبادل الافكار والمقترحات كي نتلمس مواطن الضعف التي اصابت هيكل مجتمعنا الاردني التي تعيقنا كافراد, ومن ثم نطرح ما عندنا من افكار بما يساعد الاردن على التجرد في التفكير والايجابية التي تخدم الوصول الى القرار السليم المناسب , لكي نكون ادوات بناء في الاردن لا معاول هدم لكل جميل وعامر فيه, وفي كل مناحي الحياة الاعلامية والتجارية والصناعية والاسرية والتعليمية والاجتماعية.
فالاردن الجميل صاحب الحضن الدافئ دوما, يتألم اليوم مما يصيبه على ايدي ابنائه وممن يدعون الغيرة عليه , حتى بات غير مسرور ولا سعيد بسبب السلوك الاحمق للبعض الذي يزيده ويزيدنا ضعفا على كل المستويات الفردية والجماعية .
فتعالوا نطلق العنان للكبرياء الاردني الحر للنهوض باردننا الحبيب , بدل ان نتفرج عليه والكل ينهش بلحمه ولحم ابنائه .
Quraan1964@yahoo.com
التعليقات
يا اخي الكاتب مع احترامي للكتاب انصحك نصيحة لله تعالى ترحمنا من كتاباتك وابداعاتك وتتفرغ لشغل البيت او تشتري عنزتين (الله يكون بعونهن) وتسرح فيهن علشان ما نشوف صورتك البهية
ارحمونا يا جراسا ما بعرفكم هيك
لقد ضيع الله ما جمعت من ادب بين الحمير وبين الشاه والبقر
فلتكن لديك الجرأة لذكر المعلومات الحقيقية عنك ومواجهتي لاقنعك بوجهة نظري فما ذكرته هو لسان حال الشعب الاردني وليس فيه كما فهمت انت بانه انتقاد للاجهزة الامنية في الوطن والذين نعتبرهم شامة على خد الزمن وانا هنا لست مسؤولا عن مستوى فهمك لما طرحته المقالة على العموم تحية اعتزاز من القلب لك وان كنت اشك في انك بلقاوي لان البلقاوية فرسان والفارس ينتقد وجها لوجه وليس من وراء ستار .
اختار عنوانك صح مرة ثانية وبلاش تكتب اذا ما بتعرف تكتب
لكن هل من اخلاق الكتاب والمثقفين ان يردو الاساءة بالاساءة وهل الناس عند الكاتب ....ارجو من الكاتب ان تكون هديته لمن يسئ له اية قرانية او حديث نبوي
صارت مسخرة !!
يا اخواني الكرام الكاتب عبر عن وجهة نظروه مش شرط تكون صح....بعدين كلامه خير واذا كان لوجه الله سبحانه وتعالى احسن 100 مرة