اليوم الذي يسبق العاصفة في وجوة مختلفة،تبدأ من الحكومة ومحاولات للسيطرة على الوضع قبل قدومه تفاديا لكوارث قد تحدث بسبب سوء الأحوال الجوية وكأن البنية التحتية هي السليمة والسوء ليس منها !
وعمليات تفقد للآليات ووسائل توعوية وتحذيرات ، والطوارىء التي تحدت هنا والحال في دول غربية كثيرفي نفس القالب ،هي السبب الذي يدعوك للتأكد من مصدر السوء .
انتقالاً إلى إحتكارات بالجملة لجميع أساسيات المنخفضات من كاز وغاز بطريقة إستفزازية صفوف طويلة وبقدمتها لوائح للحد الأعلى للشراء فمن وجهة نظرهم الذكي من يستغل الظروف ويا حسرتاه على ظروف المواطن !
أولياء الأمور أصبح شغلهم الشاغل تموين بيوتهم وتكديس الموادالغذائية لإكتمال الدفء العائلي في المنخفض و حفاظاً على سلامة أبنائهم لعدم خروجهم أثناء العاصفة وكأنهم سيموتون من الجوع !
وصولاً لتناقضات هدى أو جود أو ربما زينب إستهجان من السلطات الرسمية لتهافت المواطنين بشكل مبالغ فيه على السلع الغذائية و المواد التموينة مع تطمينهم بتوفير الأساسيات في الأسواق 24 ساعة خلال هذه الأيام ولا داعي للقلق والخوف،موازية لتحذيرات أمنيه بعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى ! التي تتحول لدى الجميع بالخروج للعلب ومشاهدة الأودية وفياضناتا المنطقة.
رجال الأمن والدفاع المدني لخدمة من هم بحاجة ماسة وضرورية وليس لتأمين رفاهية البعض.
السيطرة على الوضع القادم يكمن بوعي الحكومة والمواطن بأساسيات التعامل مع هكذا منخفضات تماشياً مع ما هو على أرض المواقع والإمكانيات المتوافرة.
لنوحد عملنا ونكن أكثر عقلانية في مواجهة الوضع العادي الذي أصبح في استعدادات غيرعادية لنخرج بأقل الخسائر.
اليوم الذي يسبق العاصفة في وجوة مختلفة،تبدأ من الحكومة ومحاولات للسيطرة على الوضع قبل قدومه تفاديا لكوارث قد تحدث بسبب سوء الأحوال الجوية وكأن البنية التحتية هي السليمة والسوء ليس منها !
وعمليات تفقد للآليات ووسائل توعوية وتحذيرات ، والطوارىء التي تحدت هنا والحال في دول غربية كثيرفي نفس القالب ،هي السبب الذي يدعوك للتأكد من مصدر السوء .
انتقالاً إلى إحتكارات بالجملة لجميع أساسيات المنخفضات من كاز وغاز بطريقة إستفزازية صفوف طويلة وبقدمتها لوائح للحد الأعلى للشراء فمن وجهة نظرهم الذكي من يستغل الظروف ويا حسرتاه على ظروف المواطن !
أولياء الأمور أصبح شغلهم الشاغل تموين بيوتهم وتكديس الموادالغذائية لإكتمال الدفء العائلي في المنخفض و حفاظاً على سلامة أبنائهم لعدم خروجهم أثناء العاصفة وكأنهم سيموتون من الجوع !
وصولاً لتناقضات هدى أو جود أو ربما زينب إستهجان من السلطات الرسمية لتهافت المواطنين بشكل مبالغ فيه على السلع الغذائية و المواد التموينة مع تطمينهم بتوفير الأساسيات في الأسواق 24 ساعة خلال هذه الأيام ولا داعي للقلق والخوف،موازية لتحذيرات أمنيه بعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى ! التي تتحول لدى الجميع بالخروج للعلب ومشاهدة الأودية وفياضناتا المنطقة.
رجال الأمن والدفاع المدني لخدمة من هم بحاجة ماسة وضرورية وليس لتأمين رفاهية البعض.
السيطرة على الوضع القادم يكمن بوعي الحكومة والمواطن بأساسيات التعامل مع هكذا منخفضات تماشياً مع ما هو على أرض المواقع والإمكانيات المتوافرة.
لنوحد عملنا ونكن أكثر عقلانية في مواجهة الوضع العادي الذي أصبح في استعدادات غيرعادية لنخرج بأقل الخسائر.
اليوم الذي يسبق العاصفة في وجوة مختلفة،تبدأ من الحكومة ومحاولات للسيطرة على الوضع قبل قدومه تفاديا لكوارث قد تحدث بسبب سوء الأحوال الجوية وكأن البنية التحتية هي السليمة والسوء ليس منها !
وعمليات تفقد للآليات ووسائل توعوية وتحذيرات ، والطوارىء التي تحدت هنا والحال في دول غربية كثيرفي نفس القالب ،هي السبب الذي يدعوك للتأكد من مصدر السوء .
انتقالاً إلى إحتكارات بالجملة لجميع أساسيات المنخفضات من كاز وغاز بطريقة إستفزازية صفوف طويلة وبقدمتها لوائح للحد الأعلى للشراء فمن وجهة نظرهم الذكي من يستغل الظروف ويا حسرتاه على ظروف المواطن !
أولياء الأمور أصبح شغلهم الشاغل تموين بيوتهم وتكديس الموادالغذائية لإكتمال الدفء العائلي في المنخفض و حفاظاً على سلامة أبنائهم لعدم خروجهم أثناء العاصفة وكأنهم سيموتون من الجوع !
وصولاً لتناقضات هدى أو جود أو ربما زينب إستهجان من السلطات الرسمية لتهافت المواطنين بشكل مبالغ فيه على السلع الغذائية و المواد التموينة مع تطمينهم بتوفير الأساسيات في الأسواق 24 ساعة خلال هذه الأيام ولا داعي للقلق والخوف،موازية لتحذيرات أمنيه بعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة القصوى ! التي تتحول لدى الجميع بالخروج للعلب ومشاهدة الأودية وفياضناتا المنطقة.
رجال الأمن والدفاع المدني لخدمة من هم بحاجة ماسة وضرورية وليس لتأمين رفاهية البعض.
السيطرة على الوضع القادم يكمن بوعي الحكومة والمواطن بأساسيات التعامل مع هكذا منخفضات تماشياً مع ما هو على أرض المواقع والإمكانيات المتوافرة.
لنوحد عملنا ونكن أكثر عقلانية في مواجهة الوضع العادي الذي أصبح في استعدادات غيرعادية لنخرج بأقل الخسائر.
التعليقات