القادة يولدون او يخلقون قضية شائكة تناولها علماء الاجتماع بكل المقاييس والبحوث والدراسات علهم يخرجوا بنتائج حول القائد الملهم القائد الروحي الذي يحمل الشحصية الكاريزمية المؤثرة التي ينظر لها المرؤوسين نظرة طلب الشفقة والحل بقرارات جسورة شجاعة تنبي بمستقبل زاهر مشرق يكون معه القراارت مواكبة لرؤية وطموحات ورغبات الشعوب.
وكل قائد لابد من ان يواجه سلسلة قرارات يجب ان يتخذها لتسيير امور منظمته او مؤسسته اوحكومته او دولته ليواجه الاستمرارية والاستدامة لهذا التنظيم والمجموعة البشرية التي يقود والاصول والممتلكات التي يدير , فتكون قراراته مصيرية مؤثرة تنعكس على منظمته.
وهناك قرارات مفصلية تتحمل المحاطرة تواجه القائد لابد من ان يواجهها بحزم وقوة وشكيمة وعزم ارادة لاعادة توجيه سير منظمته او لمجابهة ظروف تنافسية او لاثبات وجود وقوة الموؤسسة والتنظيم وهنا تبرز المخاطرة وحساباتها واثرها المعنوي والمادي على افراد التنظيم والمؤسسات وقد يتحذ القادة قرارات تجافي المنطق والواقع والتحليلات والحسابات وذلك لانها تعني المساس بجوانب روحانية ونفسية معنوية وهنا يبرز دور القادة المحظوظين الذين تتصاع لهم الاحداث لتسيير عملبات اتخاذ القرار حسب اهوائهم وكانهم موهوبين ملهمين محظوظين تسير الامور حسب اهوائهم عندها تصبح المخاطرة محسوبة تطوع لينجح القائد ليكون الاداء ناجح فيحب ويستحب.
اما القائد الممقوت المكروه غير المحظوظ الاهوج الالكاء والالكع فانه كل على نفسه وعلى مؤسسته ومنظمته فيسرح ويمرح حسب اهوائه فيتخذ قراراته الفاشلة المسخوطة المنقوم عليها قرار تلو قرار لاتجدي نفعا ولاتحقق غاية فيكون مصيرها فشل تلو فشل احباط يتلو احباط تعطيه كرها فوق كرهه عدم ثقة علاوة على عدم كفائته, يتخذ قراراته دون حسبان او مشورة اومؤسسية فيكون التخبط المقرون بالفشل والنهايات المؤدية للنهاية له ولمؤسسته .
القادة يولدون او يخلقون قضية شائكة تناولها علماء الاجتماع بكل المقاييس والبحوث والدراسات علهم يخرجوا بنتائج حول القائد الملهم القائد الروحي الذي يحمل الشحصية الكاريزمية المؤثرة التي ينظر لها المرؤوسين نظرة طلب الشفقة والحل بقرارات جسورة شجاعة تنبي بمستقبل زاهر مشرق يكون معه القراارت مواكبة لرؤية وطموحات ورغبات الشعوب.
وكل قائد لابد من ان يواجه سلسلة قرارات يجب ان يتخذها لتسيير امور منظمته او مؤسسته اوحكومته او دولته ليواجه الاستمرارية والاستدامة لهذا التنظيم والمجموعة البشرية التي يقود والاصول والممتلكات التي يدير , فتكون قراراته مصيرية مؤثرة تنعكس على منظمته.
وهناك قرارات مفصلية تتحمل المحاطرة تواجه القائد لابد من ان يواجهها بحزم وقوة وشكيمة وعزم ارادة لاعادة توجيه سير منظمته او لمجابهة ظروف تنافسية او لاثبات وجود وقوة الموؤسسة والتنظيم وهنا تبرز المخاطرة وحساباتها واثرها المعنوي والمادي على افراد التنظيم والمؤسسات وقد يتحذ القادة قرارات تجافي المنطق والواقع والتحليلات والحسابات وذلك لانها تعني المساس بجوانب روحانية ونفسية معنوية وهنا يبرز دور القادة المحظوظين الذين تتصاع لهم الاحداث لتسيير عملبات اتخاذ القرار حسب اهوائهم وكانهم موهوبين ملهمين محظوظين تسير الامور حسب اهوائهم عندها تصبح المخاطرة محسوبة تطوع لينجح القائد ليكون الاداء ناجح فيحب ويستحب.
اما القائد الممقوت المكروه غير المحظوظ الاهوج الالكاء والالكع فانه كل على نفسه وعلى مؤسسته ومنظمته فيسرح ويمرح حسب اهوائه فيتخذ قراراته الفاشلة المسخوطة المنقوم عليها قرار تلو قرار لاتجدي نفعا ولاتحقق غاية فيكون مصيرها فشل تلو فشل احباط يتلو احباط تعطيه كرها فوق كرهه عدم ثقة علاوة على عدم كفائته, يتخذ قراراته دون حسبان او مشورة اومؤسسية فيكون التخبط المقرون بالفشل والنهايات المؤدية للنهاية له ولمؤسسته .
القادة يولدون او يخلقون قضية شائكة تناولها علماء الاجتماع بكل المقاييس والبحوث والدراسات علهم يخرجوا بنتائج حول القائد الملهم القائد الروحي الذي يحمل الشحصية الكاريزمية المؤثرة التي ينظر لها المرؤوسين نظرة طلب الشفقة والحل بقرارات جسورة شجاعة تنبي بمستقبل زاهر مشرق يكون معه القراارت مواكبة لرؤية وطموحات ورغبات الشعوب.
وكل قائد لابد من ان يواجه سلسلة قرارات يجب ان يتخذها لتسيير امور منظمته او مؤسسته اوحكومته او دولته ليواجه الاستمرارية والاستدامة لهذا التنظيم والمجموعة البشرية التي يقود والاصول والممتلكات التي يدير , فتكون قراراته مصيرية مؤثرة تنعكس على منظمته.
وهناك قرارات مفصلية تتحمل المحاطرة تواجه القائد لابد من ان يواجهها بحزم وقوة وشكيمة وعزم ارادة لاعادة توجيه سير منظمته او لمجابهة ظروف تنافسية او لاثبات وجود وقوة الموؤسسة والتنظيم وهنا تبرز المخاطرة وحساباتها واثرها المعنوي والمادي على افراد التنظيم والمؤسسات وقد يتحذ القادة قرارات تجافي المنطق والواقع والتحليلات والحسابات وذلك لانها تعني المساس بجوانب روحانية ونفسية معنوية وهنا يبرز دور القادة المحظوظين الذين تتصاع لهم الاحداث لتسيير عملبات اتخاذ القرار حسب اهوائهم وكانهم موهوبين ملهمين محظوظين تسير الامور حسب اهوائهم عندها تصبح المخاطرة محسوبة تطوع لينجح القائد ليكون الاداء ناجح فيحب ويستحب.
اما القائد الممقوت المكروه غير المحظوظ الاهوج الالكاء والالكع فانه كل على نفسه وعلى مؤسسته ومنظمته فيسرح ويمرح حسب اهوائه فيتخذ قراراته الفاشلة المسخوطة المنقوم عليها قرار تلو قرار لاتجدي نفعا ولاتحقق غاية فيكون مصيرها فشل تلو فشل احباط يتلو احباط تعطيه كرها فوق كرهه عدم ثقة علاوة على عدم كفائته, يتخذ قراراته دون حسبان او مشورة اومؤسسية فيكون التخبط المقرون بالفشل والنهايات المؤدية للنهاية له ولمؤسسته .
التعليقات