حزم عام 2014 أمتعته مجبرا على الرحيل، تاركا وراءه ذكريات يرتدي أغلبها ثوب الكآبة والتوتر والدماء والعنف وتزايد الهوة بين الغني والفقير.
ولكن مع تسليمه الراية لـ 2015، ما زالت لحظات انطلاق العام الجديد تمثل لحظة خاصة تمتزج بالبهجة والأمل والترقب وانتظار ما بجعبة ذلك القادم
الغامض.
ورصدت 'جراسا'جانبا من احتفالات العالم برأس السنة الجديدة عبر شبكة الانترنت.
حزم عام 2014 أمتعته مجبرا على الرحيل، تاركا وراءه ذكريات يرتدي أغلبها ثوب الكآبة والتوتر والدماء والعنف وتزايد الهوة بين الغني والفقير.
ولكن مع تسليمه الراية لـ 2015، ما زالت لحظات انطلاق العام الجديد تمثل لحظة خاصة تمتزج بالبهجة والأمل والترقب وانتظار ما بجعبة ذلك القادم
الغامض.
ورصدت 'جراسا'جانبا من احتفالات العالم برأس السنة الجديدة عبر شبكة الانترنت.
حزم عام 2014 أمتعته مجبرا على الرحيل، تاركا وراءه ذكريات يرتدي أغلبها ثوب الكآبة والتوتر والدماء والعنف وتزايد الهوة بين الغني والفقير.
ولكن مع تسليمه الراية لـ 2015، ما زالت لحظات انطلاق العام الجديد تمثل لحظة خاصة تمتزج بالبهجة والأمل والترقب وانتظار ما بجعبة ذلك القادم
الغامض.
ورصدت 'جراسا'جانبا من احتفالات العالم برأس السنة الجديدة عبر شبكة الانترنت.
التعليقات