ربما بقصد أو دون قصد يجد المتابع للخطاب الإعلامي في الأردني حول قضية أسر الطيار معاذ الكساسبه أن هناك إزدواجية في لغة ذلك الخطاب ، واركان هذه الإزدواجية هما التصريح الرسمي وما يصرح به أهل الطيار الأسير ، وخوفا من هذه الإزدواجية أن تؤدي الى عكس ماهو مرجوا لابد من البحث بها ووضعها تحت المراقبة .
التصريحات الرسمية تؤكد على أن تنظيم داعش هو تنظيم ارهابي متفق عليه دوليا وبالتالي دخل الأردن في تحالف ضده ، وهو تحالف مازال الأردن يؤدي دوره فيه رغم أن هناك أسير طيار في بيت ذلك التنظيم الإرهاب ، وما يصرح به أهل الطيار يأخذ جانب مختلف من حيث أن ابنهم ضيف لدى أخوته في الدين ، وأن هؤلاء الأخوة يعرفون معنى الضيافة الاسلامية والعربية ، ويدعون التنظيم بأن يحسن معاملة ابنهم بناءا على العادات والأعراف العربية وهم مطمئنون على ابنهم .
والمطلوب الأن من الحكومة ومن يدلي بدلوه من نواب واحزاب وفعاليات شعبية ان توقف لغة المزاودة التي هي بغير صالح الموقف ، وان نمتلك خطاب رسمي وشعبي وعائلي ' عائلة معاذ ' موحد يصب في صالح القضية ، لأن ازدواجية الخطاب تلك تربك الموقف وتترك ابواب كثيرة مفتوحة ولن تؤدي الى نتيجة يتنماها الوطن ككل.
ربما بقصد أو دون قصد يجد المتابع للخطاب الإعلامي في الأردني حول قضية أسر الطيار معاذ الكساسبه أن هناك إزدواجية في لغة ذلك الخطاب ، واركان هذه الإزدواجية هما التصريح الرسمي وما يصرح به أهل الطيار الأسير ، وخوفا من هذه الإزدواجية أن تؤدي الى عكس ماهو مرجوا لابد من البحث بها ووضعها تحت المراقبة .
التصريحات الرسمية تؤكد على أن تنظيم داعش هو تنظيم ارهابي متفق عليه دوليا وبالتالي دخل الأردن في تحالف ضده ، وهو تحالف مازال الأردن يؤدي دوره فيه رغم أن هناك أسير طيار في بيت ذلك التنظيم الإرهاب ، وما يصرح به أهل الطيار يأخذ جانب مختلف من حيث أن ابنهم ضيف لدى أخوته في الدين ، وأن هؤلاء الأخوة يعرفون معنى الضيافة الاسلامية والعربية ، ويدعون التنظيم بأن يحسن معاملة ابنهم بناءا على العادات والأعراف العربية وهم مطمئنون على ابنهم .
والمطلوب الأن من الحكومة ومن يدلي بدلوه من نواب واحزاب وفعاليات شعبية ان توقف لغة المزاودة التي هي بغير صالح الموقف ، وان نمتلك خطاب رسمي وشعبي وعائلي ' عائلة معاذ ' موحد يصب في صالح القضية ، لأن ازدواجية الخطاب تلك تربك الموقف وتترك ابواب كثيرة مفتوحة ولن تؤدي الى نتيجة يتنماها الوطن ككل.
ربما بقصد أو دون قصد يجد المتابع للخطاب الإعلامي في الأردني حول قضية أسر الطيار معاذ الكساسبه أن هناك إزدواجية في لغة ذلك الخطاب ، واركان هذه الإزدواجية هما التصريح الرسمي وما يصرح به أهل الطيار الأسير ، وخوفا من هذه الإزدواجية أن تؤدي الى عكس ماهو مرجوا لابد من البحث بها ووضعها تحت المراقبة .
التصريحات الرسمية تؤكد على أن تنظيم داعش هو تنظيم ارهابي متفق عليه دوليا وبالتالي دخل الأردن في تحالف ضده ، وهو تحالف مازال الأردن يؤدي دوره فيه رغم أن هناك أسير طيار في بيت ذلك التنظيم الإرهاب ، وما يصرح به أهل الطيار يأخذ جانب مختلف من حيث أن ابنهم ضيف لدى أخوته في الدين ، وأن هؤلاء الأخوة يعرفون معنى الضيافة الاسلامية والعربية ، ويدعون التنظيم بأن يحسن معاملة ابنهم بناءا على العادات والأعراف العربية وهم مطمئنون على ابنهم .
والمطلوب الأن من الحكومة ومن يدلي بدلوه من نواب واحزاب وفعاليات شعبية ان توقف لغة المزاودة التي هي بغير صالح الموقف ، وان نمتلك خطاب رسمي وشعبي وعائلي ' عائلة معاذ ' موحد يصب في صالح القضية ، لأن ازدواجية الخطاب تلك تربك الموقف وتترك ابواب كثيرة مفتوحة ولن تؤدي الى نتيجة يتنماها الوطن ككل.
التعليقات