أكدت المنظمة العربية لحقوق الانسان ان الشريعة الالهيه لم تترك امرا من امور الحياه الا وعملت على تنظيمها وايجاد القصاص المناسب من اجل تحقيق الامن والسلم الاجتماعي وصون حياة ابناء البشريه من اي اعتداء اثم على النفس البشريه التي حرم الله قتلها الا بالحق واننا في العربيه لحقوق الانسان ومناهضة التعذيب نعتبر تنفيذ حكم الاعدام بحق من ازهق الارواح وروع المجتمع ورمل النساء ويتم الاطفال هو انتصار للشريعه الالهيه والقانون ولارواح الضحايا الذين ما زال الم غدرهم وازهاق ارواحهم يشكل جرحا عميقا لاهالي تلك الضحايا
واعتبرت المنظمة في بيان صحافي وصل نسخة منه ل'جراسا' ان السلم والامن الاجتماعي لا يمكن ان يعم باي دوله الا بالتطبيق الفعلي للقانون ويجب على الدوله ان لا ترضخ ارادتها لاي ضغوط مهما كانت تلك الضغوط او من يمارسها ومن يقف خلفهم وخصوصا تلك المؤسسات التي تتقاضى التمويل الاجنبي لتنفيذ برامج بعيده كل البعد عن الاعراف والتقاليد الاردنيه والاهم من ذلك بعدها عن الشريعه الاسلا ميه
وقالت المنظمة :'ولعلنا في العربيه لحقوق الانسان نؤمن ان تنفيذ حكم الاعدام بحق هؤلاء سيشكل رادع حقيقي لكل من تسول له نفسه بارتكاب تلك الجرائم بدم بارد دون ان تاخذه اي رحمه او شفقه بالضحيه واسرتها وان على المجتمع ان ينتصر للحق ويقف في خدنق الوطن عندما يكون الامر متعلق باستقرار الوطن وامنه وان نفكر في الضحيه وننتصر لها كي ترتاح اعين الامهات اللواتي ما زال الالم والحسره رفيق دربهن لفقدان فلذات اكبادهن'.
وتابع البيان :'اننا وفي العربيه لحقوق الانسان وان كنا نعرف موقف المجتمع الدولي من الاعدام الا ان تلك الدول لا تعلم خصوصية كل مجتمع وعاداته وتقاليدة واعرافه كما ان تلك الدول التي تطالب الاردن بايقاف عقوبة الاعدام هي نفسها تطبق العقوبه وان التهاون بتنفيذ العقوبه اوجد عادات سلبيه زعزعت امن المجتمع ومن الممكن ان يعيد عادات سابقه شفي منها مجتمعنا مثل قضية الثار واننا نؤكد على اننا ضد اي اعدام لا ينتج عنه ازهاق روح وكذلك ضد اي اعدام لاي اسباب سياسية'.
أكدت المنظمة العربية لحقوق الانسان ان الشريعة الالهيه لم تترك امرا من امور الحياه الا وعملت على تنظيمها وايجاد القصاص المناسب من اجل تحقيق الامن والسلم الاجتماعي وصون حياة ابناء البشريه من اي اعتداء اثم على النفس البشريه التي حرم الله قتلها الا بالحق واننا في العربيه لحقوق الانسان ومناهضة التعذيب نعتبر تنفيذ حكم الاعدام بحق من ازهق الارواح وروع المجتمع ورمل النساء ويتم الاطفال هو انتصار للشريعه الالهيه والقانون ولارواح الضحايا الذين ما زال الم غدرهم وازهاق ارواحهم يشكل جرحا عميقا لاهالي تلك الضحايا
واعتبرت المنظمة في بيان صحافي وصل نسخة منه ل'جراسا' ان السلم والامن الاجتماعي لا يمكن ان يعم باي دوله الا بالتطبيق الفعلي للقانون ويجب على الدوله ان لا ترضخ ارادتها لاي ضغوط مهما كانت تلك الضغوط او من يمارسها ومن يقف خلفهم وخصوصا تلك المؤسسات التي تتقاضى التمويل الاجنبي لتنفيذ برامج بعيده كل البعد عن الاعراف والتقاليد الاردنيه والاهم من ذلك بعدها عن الشريعه الاسلا ميه
وقالت المنظمة :'ولعلنا في العربيه لحقوق الانسان نؤمن ان تنفيذ حكم الاعدام بحق هؤلاء سيشكل رادع حقيقي لكل من تسول له نفسه بارتكاب تلك الجرائم بدم بارد دون ان تاخذه اي رحمه او شفقه بالضحيه واسرتها وان على المجتمع ان ينتصر للحق ويقف في خدنق الوطن عندما يكون الامر متعلق باستقرار الوطن وامنه وان نفكر في الضحيه وننتصر لها كي ترتاح اعين الامهات اللواتي ما زال الالم والحسره رفيق دربهن لفقدان فلذات اكبادهن'.
وتابع البيان :'اننا وفي العربيه لحقوق الانسان وان كنا نعرف موقف المجتمع الدولي من الاعدام الا ان تلك الدول لا تعلم خصوصية كل مجتمع وعاداته وتقاليدة واعرافه كما ان تلك الدول التي تطالب الاردن بايقاف عقوبة الاعدام هي نفسها تطبق العقوبه وان التهاون بتنفيذ العقوبه اوجد عادات سلبيه زعزعت امن المجتمع ومن الممكن ان يعيد عادات سابقه شفي منها مجتمعنا مثل قضية الثار واننا نؤكد على اننا ضد اي اعدام لا ينتج عنه ازهاق روح وكذلك ضد اي اعدام لاي اسباب سياسية'.
أكدت المنظمة العربية لحقوق الانسان ان الشريعة الالهيه لم تترك امرا من امور الحياه الا وعملت على تنظيمها وايجاد القصاص المناسب من اجل تحقيق الامن والسلم الاجتماعي وصون حياة ابناء البشريه من اي اعتداء اثم على النفس البشريه التي حرم الله قتلها الا بالحق واننا في العربيه لحقوق الانسان ومناهضة التعذيب نعتبر تنفيذ حكم الاعدام بحق من ازهق الارواح وروع المجتمع ورمل النساء ويتم الاطفال هو انتصار للشريعه الالهيه والقانون ولارواح الضحايا الذين ما زال الم غدرهم وازهاق ارواحهم يشكل جرحا عميقا لاهالي تلك الضحايا
واعتبرت المنظمة في بيان صحافي وصل نسخة منه ل'جراسا' ان السلم والامن الاجتماعي لا يمكن ان يعم باي دوله الا بالتطبيق الفعلي للقانون ويجب على الدوله ان لا ترضخ ارادتها لاي ضغوط مهما كانت تلك الضغوط او من يمارسها ومن يقف خلفهم وخصوصا تلك المؤسسات التي تتقاضى التمويل الاجنبي لتنفيذ برامج بعيده كل البعد عن الاعراف والتقاليد الاردنيه والاهم من ذلك بعدها عن الشريعه الاسلا ميه
وقالت المنظمة :'ولعلنا في العربيه لحقوق الانسان نؤمن ان تنفيذ حكم الاعدام بحق هؤلاء سيشكل رادع حقيقي لكل من تسول له نفسه بارتكاب تلك الجرائم بدم بارد دون ان تاخذه اي رحمه او شفقه بالضحيه واسرتها وان على المجتمع ان ينتصر للحق ويقف في خدنق الوطن عندما يكون الامر متعلق باستقرار الوطن وامنه وان نفكر في الضحيه وننتصر لها كي ترتاح اعين الامهات اللواتي ما زال الالم والحسره رفيق دربهن لفقدان فلذات اكبادهن'.
وتابع البيان :'اننا وفي العربيه لحقوق الانسان وان كنا نعرف موقف المجتمع الدولي من الاعدام الا ان تلك الدول لا تعلم خصوصية كل مجتمع وعاداته وتقاليدة واعرافه كما ان تلك الدول التي تطالب الاردن بايقاف عقوبة الاعدام هي نفسها تطبق العقوبه وان التهاون بتنفيذ العقوبه اوجد عادات سلبيه زعزعت امن المجتمع ومن الممكن ان يعيد عادات سابقه شفي منها مجتمعنا مثل قضية الثار واننا نؤكد على اننا ضد اي اعدام لا ينتج عنه ازهاق روح وكذلك ضد اي اعدام لاي اسباب سياسية'.
التعليقات