أعلن شارل ميلو رئيس مجلس إدارة بنك كيس ديبارني أحد أكبر المصارف الفرنسية واثنان من كبار المسؤولين التنفيذيين فيه استقالتهم بعد تكبده خسائر بمئات الملايين من الدولارات في البورصة بسبب الأزمة المالية العالمية.
وقال ميلو إن الخسارة التي بلغت 600 مليون يورو ( نحو 800 مليون دولار) وقعت أوائل الشهر الحالي بسبب تراجع أسواق المال حول العالم.
وأعلن في بيان رسمي تحمله المسؤولية عن هذه الخسائر مؤكدا أنه سيغادر منصبه دون المطالبة بأي تعويض.
جاء ذلك عقب اجتماع طارئ أمس الأحد لمجلس إدارة البنك الذي يمثل رمز الأمان لملايين المدخرين في فرنسا.
وأقر ميلو بأنه تم أيضا انتهاك التعليمات التي أصدرتها الإدارة وتعليماته الشخصية.
كما تقدم المدير العام لصندوق الادخار نيكولا ميراندول والمسؤول عن قسم المالية والمخاطر جوليان كارمونا باستقاليتهما.
وتم على الفور تعيين ثلاثة مسؤولين بدلا من المستقيلين.
وأوضح البيان الصادر عن البنك أن ان الخسارة وقعت في اطار عمليات خاصة لحساب صندوق الإدخار ولا تشمل أنشطة حساب العملاء.
أعلن شارل ميلو رئيس مجلس إدارة بنك كيس ديبارني أحد أكبر المصارف الفرنسية واثنان من كبار المسؤولين التنفيذيين فيه استقالتهم بعد تكبده خسائر بمئات الملايين من الدولارات في البورصة بسبب الأزمة المالية العالمية.
وقال ميلو إن الخسارة التي بلغت 600 مليون يورو ( نحو 800 مليون دولار) وقعت أوائل الشهر الحالي بسبب تراجع أسواق المال حول العالم.
وأعلن في بيان رسمي تحمله المسؤولية عن هذه الخسائر مؤكدا أنه سيغادر منصبه دون المطالبة بأي تعويض.
جاء ذلك عقب اجتماع طارئ أمس الأحد لمجلس إدارة البنك الذي يمثل رمز الأمان لملايين المدخرين في فرنسا.
وأقر ميلو بأنه تم أيضا انتهاك التعليمات التي أصدرتها الإدارة وتعليماته الشخصية.
كما تقدم المدير العام لصندوق الادخار نيكولا ميراندول والمسؤول عن قسم المالية والمخاطر جوليان كارمونا باستقاليتهما.
وتم على الفور تعيين ثلاثة مسؤولين بدلا من المستقيلين.
وأوضح البيان الصادر عن البنك أن ان الخسارة وقعت في اطار عمليات خاصة لحساب صندوق الإدخار ولا تشمل أنشطة حساب العملاء.
أعلن شارل ميلو رئيس مجلس إدارة بنك كيس ديبارني أحد أكبر المصارف الفرنسية واثنان من كبار المسؤولين التنفيذيين فيه استقالتهم بعد تكبده خسائر بمئات الملايين من الدولارات في البورصة بسبب الأزمة المالية العالمية.
وقال ميلو إن الخسارة التي بلغت 600 مليون يورو ( نحو 800 مليون دولار) وقعت أوائل الشهر الحالي بسبب تراجع أسواق المال حول العالم.
وأعلن في بيان رسمي تحمله المسؤولية عن هذه الخسائر مؤكدا أنه سيغادر منصبه دون المطالبة بأي تعويض.
جاء ذلك عقب اجتماع طارئ أمس الأحد لمجلس إدارة البنك الذي يمثل رمز الأمان لملايين المدخرين في فرنسا.
وأقر ميلو بأنه تم أيضا انتهاك التعليمات التي أصدرتها الإدارة وتعليماته الشخصية.
كما تقدم المدير العام لصندوق الادخار نيكولا ميراندول والمسؤول عن قسم المالية والمخاطر جوليان كارمونا باستقاليتهما.
وتم على الفور تعيين ثلاثة مسؤولين بدلا من المستقيلين.
وأوضح البيان الصادر عن البنك أن ان الخسارة وقعت في اطار عمليات خاصة لحساب صندوق الإدخار ولا تشمل أنشطة حساب العملاء.
التعليقات