تم يوم أمس السبت إطلاق مشروع سفراء التنمية في مملكتي السويد والدنمارك في مدينة مالمو جنوب السويد، بحضور جمع غفير من الباحثين والمهتمين في شؤون التخطيط والتنمية البشرية، وفي كلمته الإفتتاحية رحب السيد مأمون الشديفات مشرف سفراء التنمية في مملكة السويد بالحضور، وأكد على أهمية مثل هذه الدورات ودورها في تنمية الوعي الإداري وضرورة التخطيط، وخاصة لفئة الشباب الذين أشار لهم الأستاذ مأمون 'بالفئة القيادية المستقبلية، فالشباب هم فئة متعلمة على الأغلب ويمتلكون من الخبرات والمواهب الشئ الكثير، وهم قطاع اجتماعي عريض لا يجوز لنا أن نغفله ولا بد من السعي لتسليحه بالعلم والمعرفة، وتعبيد الطريق له لتحقيق أهدافه وأحلامه وطموحاته' وفي تصريح لصوت السويد بالعربي أشار الأستاذ مأمون إلى 'أهمية التخطيط الإستراتيجي الشخصي والذي يعد من أهم الدورات في التنمية البشرية' وبين الأستاذ مأمون أن الدورة تعطي المشاركين معالم واضحة لكيفية تخطيط المرء لحياته على المستوى الفردي والجماعي، وأن المؤمل من مثل هذه الدورات هو نشر معرفة المرء لنفسه ولنقاط القوة عنده والعادات السليمة للنجاح المستقبلي.ومن جانبه قام الدكتور محمد مايمون المدرب الدولي والمستشار في التنمية البشرية المعتمد لدى أكاديمية سفراء التنمية العالمية والحاصل على الوسام الذهبي منها في المرتبة الثالثة، بإعطاء القسم الأول من الدورة يوم أمس السبت، والتي تركزت حول قوة الإرادة ونفحاتها، وعن طاقات المشاعر والخيال في الأفكار لتحريك الذهن وبعث الهمم على العمل والحركة. وتطرف الدكتور مايمون إلى أساليب التفكير وطرائقه وأقسامه، ودور ذلك في التخطيط والتنمية البشرية.وتعقد الدورة بالتعاون بين أكاديمية سفراء التنمية العالمية للتدريب الشخصي والتطوير القيادي، والجمعية الأردنية السويدية
تم يوم أمس السبت إطلاق مشروع سفراء التنمية في مملكتي السويد والدنمارك في مدينة مالمو جنوب السويد، بحضور جمع غفير من الباحثين والمهتمين في شؤون التخطيط والتنمية البشرية، وفي كلمته الإفتتاحية رحب السيد مأمون الشديفات مشرف سفراء التنمية في مملكة السويد بالحضور، وأكد على أهمية مثل هذه الدورات ودورها في تنمية الوعي الإداري وضرورة التخطيط، وخاصة لفئة الشباب الذين أشار لهم الأستاذ مأمون 'بالفئة القيادية المستقبلية، فالشباب هم فئة متعلمة على الأغلب ويمتلكون من الخبرات والمواهب الشئ الكثير، وهم قطاع اجتماعي عريض لا يجوز لنا أن نغفله ولا بد من السعي لتسليحه بالعلم والمعرفة، وتعبيد الطريق له لتحقيق أهدافه وأحلامه وطموحاته' وفي تصريح لصوت السويد بالعربي أشار الأستاذ مأمون إلى 'أهمية التخطيط الإستراتيجي الشخصي والذي يعد من أهم الدورات في التنمية البشرية' وبين الأستاذ مأمون أن الدورة تعطي المشاركين معالم واضحة لكيفية تخطيط المرء لحياته على المستوى الفردي والجماعي، وأن المؤمل من مثل هذه الدورات هو نشر معرفة المرء لنفسه ولنقاط القوة عنده والعادات السليمة للنجاح المستقبلي.ومن جانبه قام الدكتور محمد مايمون المدرب الدولي والمستشار في التنمية البشرية المعتمد لدى أكاديمية سفراء التنمية العالمية والحاصل على الوسام الذهبي منها في المرتبة الثالثة، بإعطاء القسم الأول من الدورة يوم أمس السبت، والتي تركزت حول قوة الإرادة ونفحاتها، وعن طاقات المشاعر والخيال في الأفكار لتحريك الذهن وبعث الهمم على العمل والحركة. وتطرف الدكتور مايمون إلى أساليب التفكير وطرائقه وأقسامه، ودور ذلك في التخطيط والتنمية البشرية.وتعقد الدورة بالتعاون بين أكاديمية سفراء التنمية العالمية للتدريب الشخصي والتطوير القيادي، والجمعية الأردنية السويدية
تم يوم أمس السبت إطلاق مشروع سفراء التنمية في مملكتي السويد والدنمارك في مدينة مالمو جنوب السويد، بحضور جمع غفير من الباحثين والمهتمين في شؤون التخطيط والتنمية البشرية، وفي كلمته الإفتتاحية رحب السيد مأمون الشديفات مشرف سفراء التنمية في مملكة السويد بالحضور، وأكد على أهمية مثل هذه الدورات ودورها في تنمية الوعي الإداري وضرورة التخطيط، وخاصة لفئة الشباب الذين أشار لهم الأستاذ مأمون 'بالفئة القيادية المستقبلية، فالشباب هم فئة متعلمة على الأغلب ويمتلكون من الخبرات والمواهب الشئ الكثير، وهم قطاع اجتماعي عريض لا يجوز لنا أن نغفله ولا بد من السعي لتسليحه بالعلم والمعرفة، وتعبيد الطريق له لتحقيق أهدافه وأحلامه وطموحاته' وفي تصريح لصوت السويد بالعربي أشار الأستاذ مأمون إلى 'أهمية التخطيط الإستراتيجي الشخصي والذي يعد من أهم الدورات في التنمية البشرية' وبين الأستاذ مأمون أن الدورة تعطي المشاركين معالم واضحة لكيفية تخطيط المرء لحياته على المستوى الفردي والجماعي، وأن المؤمل من مثل هذه الدورات هو نشر معرفة المرء لنفسه ولنقاط القوة عنده والعادات السليمة للنجاح المستقبلي.ومن جانبه قام الدكتور محمد مايمون المدرب الدولي والمستشار في التنمية البشرية المعتمد لدى أكاديمية سفراء التنمية العالمية والحاصل على الوسام الذهبي منها في المرتبة الثالثة، بإعطاء القسم الأول من الدورة يوم أمس السبت، والتي تركزت حول قوة الإرادة ونفحاتها، وعن طاقات المشاعر والخيال في الأفكار لتحريك الذهن وبعث الهمم على العمل والحركة. وتطرف الدكتور مايمون إلى أساليب التفكير وطرائقه وأقسامه، ودور ذلك في التخطيط والتنمية البشرية.وتعقد الدورة بالتعاون بين أكاديمية سفراء التنمية العالمية للتدريب الشخصي والتطوير القيادي، والجمعية الأردنية السويدية
التعليقات