يخدم تسليط الصحافة الإسرائيلية الأضواء مجددا على القدرات الصاروخية للمقاومة الإسلامية الفلسطينية في قطاع غزة، التكتيك الدفاعي الجديد في حكومة إسرائيل اليمينية لمشروع اعتداء جديد على القطاع واهله، بحجة تمكن حماس من بناء واستئناف قدراتها الصاروخية.
الإسرائيليون هنا تحديدا يجازفون بسمعتهم العسكرية، ويظهرون للرأي العام ان عمليتهم العسكرية الأخيرة لم تفلح في الحد من قدرات حماس التسليحية، كما بُرّر وقيل خصوصا وان رئاسة الأركان الجديدة تقرع مبكرا طبول الحرب ضد القطاع وجنوب لبنان، على خلفية الصراع الخفي حول النفوذ الإيراني في المنطقة.
إنطلاقا من ذلك تسلط صحيفة يديعوت أحرانوت المقربة من المؤسسة العسكرية الإسرائيلية الضوء مجددا على تطوير حماس لوسائل الخنادق والأنفاق الهجومية، على اساس ان كتائب المقاومة سيطرت على كمية كبيرة من الاسمنت بالتعاون مع تجار سوق سوداء إسرائيليين، بحيث يمكن استعماله لترميم وبناء المزيد من الخنادق القتالية.
الصحيفة قالت: انه في أعقاب تبلور سوق سوداء للاسمنت الذي يدخل إلى القطاع، عن طريق إسرائيل، تمكّنت حركة حماس من السيطرة عليه لاستخدامه لأغراض عسكرية، مثل بناء الجدران الاسمنتية للأنفاق.
لكن هذا القرار يطرح علامات استفهام حول ما إذا كان يهدف إلى تبرير التشدّد في منع إعادة إعمار القطاع، عبر منع تدفق هذه المواد، أو على الأقل التشدّد في تقنينها وهو ما تشير اليه أوساط في حركة حماس تتهم إسرائيل بالعمل والسهر على إعاقة الإعمار.
عدة تقارير إعلامية إسرائيلية أوضحت أن حماس استأنفت إنتاج الصواريخ من مواد يجري تهريبها من مصر عن طريق البحر، أوْ عن طريق أنفاق رفح. ولفت إلى أنّه على الرغم من الحملة المصريّة المتواصلة، في شبه جزيرة سيناء وعلى الحدود مع قطاع غزّة، فلا يزال هناك العشرات من الأنفاق النشطة.التقارير تحدثت ايضا عن عشرات التجارب على إطلاق صواريخ صوب البحر، وأنّ كمية الصواريخ الموجودة لدى الحركة تقدّر بالآلاف.
يخدم تسليط الصحافة الإسرائيلية الأضواء مجددا على القدرات الصاروخية للمقاومة الإسلامية الفلسطينية في قطاع غزة، التكتيك الدفاعي الجديد في حكومة إسرائيل اليمينية لمشروع اعتداء جديد على القطاع واهله، بحجة تمكن حماس من بناء واستئناف قدراتها الصاروخية.
الإسرائيليون هنا تحديدا يجازفون بسمعتهم العسكرية، ويظهرون للرأي العام ان عمليتهم العسكرية الأخيرة لم تفلح في الحد من قدرات حماس التسليحية، كما بُرّر وقيل خصوصا وان رئاسة الأركان الجديدة تقرع مبكرا طبول الحرب ضد القطاع وجنوب لبنان، على خلفية الصراع الخفي حول النفوذ الإيراني في المنطقة.
إنطلاقا من ذلك تسلط صحيفة يديعوت أحرانوت المقربة من المؤسسة العسكرية الإسرائيلية الضوء مجددا على تطوير حماس لوسائل الخنادق والأنفاق الهجومية، على اساس ان كتائب المقاومة سيطرت على كمية كبيرة من الاسمنت بالتعاون مع تجار سوق سوداء إسرائيليين، بحيث يمكن استعماله لترميم وبناء المزيد من الخنادق القتالية.
الصحيفة قالت: انه في أعقاب تبلور سوق سوداء للاسمنت الذي يدخل إلى القطاع، عن طريق إسرائيل، تمكّنت حركة حماس من السيطرة عليه لاستخدامه لأغراض عسكرية، مثل بناء الجدران الاسمنتية للأنفاق.
لكن هذا القرار يطرح علامات استفهام حول ما إذا كان يهدف إلى تبرير التشدّد في منع إعادة إعمار القطاع، عبر منع تدفق هذه المواد، أو على الأقل التشدّد في تقنينها وهو ما تشير اليه أوساط في حركة حماس تتهم إسرائيل بالعمل والسهر على إعاقة الإعمار.
عدة تقارير إعلامية إسرائيلية أوضحت أن حماس استأنفت إنتاج الصواريخ من مواد يجري تهريبها من مصر عن طريق البحر، أوْ عن طريق أنفاق رفح. ولفت إلى أنّه على الرغم من الحملة المصريّة المتواصلة، في شبه جزيرة سيناء وعلى الحدود مع قطاع غزّة، فلا يزال هناك العشرات من الأنفاق النشطة.التقارير تحدثت ايضا عن عشرات التجارب على إطلاق صواريخ صوب البحر، وأنّ كمية الصواريخ الموجودة لدى الحركة تقدّر بالآلاف.
يخدم تسليط الصحافة الإسرائيلية الأضواء مجددا على القدرات الصاروخية للمقاومة الإسلامية الفلسطينية في قطاع غزة، التكتيك الدفاعي الجديد في حكومة إسرائيل اليمينية لمشروع اعتداء جديد على القطاع واهله، بحجة تمكن حماس من بناء واستئناف قدراتها الصاروخية.
الإسرائيليون هنا تحديدا يجازفون بسمعتهم العسكرية، ويظهرون للرأي العام ان عمليتهم العسكرية الأخيرة لم تفلح في الحد من قدرات حماس التسليحية، كما بُرّر وقيل خصوصا وان رئاسة الأركان الجديدة تقرع مبكرا طبول الحرب ضد القطاع وجنوب لبنان، على خلفية الصراع الخفي حول النفوذ الإيراني في المنطقة.
إنطلاقا من ذلك تسلط صحيفة يديعوت أحرانوت المقربة من المؤسسة العسكرية الإسرائيلية الضوء مجددا على تطوير حماس لوسائل الخنادق والأنفاق الهجومية، على اساس ان كتائب المقاومة سيطرت على كمية كبيرة من الاسمنت بالتعاون مع تجار سوق سوداء إسرائيليين، بحيث يمكن استعماله لترميم وبناء المزيد من الخنادق القتالية.
الصحيفة قالت: انه في أعقاب تبلور سوق سوداء للاسمنت الذي يدخل إلى القطاع، عن طريق إسرائيل، تمكّنت حركة حماس من السيطرة عليه لاستخدامه لأغراض عسكرية، مثل بناء الجدران الاسمنتية للأنفاق.
لكن هذا القرار يطرح علامات استفهام حول ما إذا كان يهدف إلى تبرير التشدّد في منع إعادة إعمار القطاع، عبر منع تدفق هذه المواد، أو على الأقل التشدّد في تقنينها وهو ما تشير اليه أوساط في حركة حماس تتهم إسرائيل بالعمل والسهر على إعاقة الإعمار.
عدة تقارير إعلامية إسرائيلية أوضحت أن حماس استأنفت إنتاج الصواريخ من مواد يجري تهريبها من مصر عن طريق البحر، أوْ عن طريق أنفاق رفح. ولفت إلى أنّه على الرغم من الحملة المصريّة المتواصلة، في شبه جزيرة سيناء وعلى الحدود مع قطاع غزّة، فلا يزال هناك العشرات من الأنفاق النشطة.التقارير تحدثت ايضا عن عشرات التجارب على إطلاق صواريخ صوب البحر، وأنّ كمية الصواريخ الموجودة لدى الحركة تقدّر بالآلاف.
التعليقات