نفذ مركز هوية ورشة العمل الثانية من مشروع ما بعد الكوتا امس السبت في محافظة مادبا ، حيث تم تسليط الضوء على انجازات السيدات اعضاء المجالس البلدية في الاردن . وقامت السيدات الفائزات بالمراكز الثلاثة الأولى بلقب المرأة الفاعلة في المجلس البلدي بمناقشة انجازاتهن الاجتماعية والسياسية ومن ثم فتح المجال للحديث مع الحضور .
عضو مجلس بلدي الرصيفة عزيزة الدعجة التى حازت على المركز الثاني على مستوى المملكة بلقب المرأة الفاعلة في المجلس البلدي اكدت على أن الكوتا ساهمت في تمكين المرأة الأردنية في لواء الرصيفة باعتبارها الدافعة الحقيقية للتنمية الاجتماعية التي تبدأ بالأسرة ، من الحصول على فرصها لتطوير ذاتها واستثمار إمكانياتها في البناء والعطاء على مستوى الوطن ؛ مع العمل الدؤوب على ضمان ما يصون عفتها وكرامتها ويعزز حقوقها المدنية كاملة ، وتوثيق دورها في النهوض قدما لتقديم الكفاءات .
نفذ مركز هوية ورشة العمل الثانية من مشروع ما بعد الكوتا امس السبت في محافظة مادبا ، حيث تم تسليط الضوء على انجازات السيدات اعضاء المجالس البلدية في الاردن . وقامت السيدات الفائزات بالمراكز الثلاثة الأولى بلقب المرأة الفاعلة في المجلس البلدي بمناقشة انجازاتهن الاجتماعية والسياسية ومن ثم فتح المجال للحديث مع الحضور .
عضو مجلس بلدي الرصيفة عزيزة الدعجة التى حازت على المركز الثاني على مستوى المملكة بلقب المرأة الفاعلة في المجلس البلدي اكدت على أن الكوتا ساهمت في تمكين المرأة الأردنية في لواء الرصيفة باعتبارها الدافعة الحقيقية للتنمية الاجتماعية التي تبدأ بالأسرة ، من الحصول على فرصها لتطوير ذاتها واستثمار إمكانياتها في البناء والعطاء على مستوى الوطن ؛ مع العمل الدؤوب على ضمان ما يصون عفتها وكرامتها ويعزز حقوقها المدنية كاملة ، وتوثيق دورها في النهوض قدما لتقديم الكفاءات .
نفذ مركز هوية ورشة العمل الثانية من مشروع ما بعد الكوتا امس السبت في محافظة مادبا ، حيث تم تسليط الضوء على انجازات السيدات اعضاء المجالس البلدية في الاردن . وقامت السيدات الفائزات بالمراكز الثلاثة الأولى بلقب المرأة الفاعلة في المجلس البلدي بمناقشة انجازاتهن الاجتماعية والسياسية ومن ثم فتح المجال للحديث مع الحضور .
عضو مجلس بلدي الرصيفة عزيزة الدعجة التى حازت على المركز الثاني على مستوى المملكة بلقب المرأة الفاعلة في المجلس البلدي اكدت على أن الكوتا ساهمت في تمكين المرأة الأردنية في لواء الرصيفة باعتبارها الدافعة الحقيقية للتنمية الاجتماعية التي تبدأ بالأسرة ، من الحصول على فرصها لتطوير ذاتها واستثمار إمكانياتها في البناء والعطاء على مستوى الوطن ؛ مع العمل الدؤوب على ضمان ما يصون عفتها وكرامتها ويعزز حقوقها المدنية كاملة ، وتوثيق دورها في النهوض قدما لتقديم الكفاءات .
التعليقات