أثارت إمرأة تايوانية تدرس الموسيقي في باريس قدرا عظيما من الاثارة في تايوان بعد إطلاقها مشروعا لتقبيل مئة رجل في مدينة النور بحسب تقارير صحفية الاحد.
طرأت الفكرة في ذهن يانج يي شنج (27 عاما) لتقبيل مئة رجل غريب قبل ثلاث سنوات بيد أن الشجاعة لم تواتها الا في إجازة هذا الصيف بحسب صحيفتي ' ليبرتي تايمز وآبل ديلي' .
وفكرت يانج في أن عامين من الدراسة يمكن ان يحققا لها درجة علمية لكنها أرادت أن تفعل شيئا يمكن أن يحقق لها ذكرى خالدة في باريس.
وذكرت الصحيفتان أنه بدأت في إجازة الصيف حملة تقبيل مئة رجل في مشروع باريس ومن ثم استعانت بمصور لتسجيل القبلات.
في يوم 13 تموز/يوليو نجحت في اغراء رجل وإقناعه بتقبيلها وكان عاملا يعمل في اقامة لوحة اعلانات في الطريق . وبعد الاستماع إلى شرحها استجاب الرجل لرغبتها وقبلها وكانت القبلة بمثابة 'ورقة شجر خريفية سقطت في جيبى بطريق الصدفة' حسبما كتبت في مدونتها.
ومنذ ذلك الحين قبلت يانج 54 رجلا في مختلف أنحاء باريس منهم عامل قمامة وعارض وسائح أجنبي.
القبلة الثالثة كانت مع رجل فرنسي يدرس اللغة الفرنسية في افريقيا. اعجب الرجل بيانج ودعاها لزيارته في افريقيا.
وعض الرجل صاحب القبلة 48 شفاه يانج. وكتبت تقول 'كانت تجربة مثيرة'.
وتعتزم يانج وضع كتاب عن مشروع القبلة هذا والذي سيحتوي صورا لهذه القبلات.
وبحلول امس الاحد زار 1.1 مليون من جميع أنحاء العالم مدونتها وترك كثيرون رسائل.
البعض امتدح شجاعتها واعرب عن حسده لها فيما انتقدها آخرون واصفين إياها بالبغي وقالوا ان مشروعها مجرد عذر لتقبيل الشبان الصغار.
وكتب آخرون 'ربما كنت تحملين وباء الايدز'¡ 'لم لا تعودين الي تايوان وتقبلين رجالا تايوانيين¿'¡ 'تقبيل رجل غريب ثم توديعه. إنني لا أرى لماذا يستحق هذا كتابا'.
وكتبت إمرأة تقول إنها وقعت في الحب برؤيتها صور يانج. 'حتى عامل النظافة في باريس أنيق. أريد أن أذهب إلى باريس'.
وما تزال يانج تسعى للعثور على ناشر لكتابها.
أثارت إمرأة تايوانية تدرس الموسيقي في باريس قدرا عظيما من الاثارة في تايوان بعد إطلاقها مشروعا لتقبيل مئة رجل في مدينة النور بحسب تقارير صحفية الاحد.
طرأت الفكرة في ذهن يانج يي شنج (27 عاما) لتقبيل مئة رجل غريب قبل ثلاث سنوات بيد أن الشجاعة لم تواتها الا في إجازة هذا الصيف بحسب صحيفتي ' ليبرتي تايمز وآبل ديلي' .
وفكرت يانج في أن عامين من الدراسة يمكن ان يحققا لها درجة علمية لكنها أرادت أن تفعل شيئا يمكن أن يحقق لها ذكرى خالدة في باريس.
وذكرت الصحيفتان أنه بدأت في إجازة الصيف حملة تقبيل مئة رجل في مشروع باريس ومن ثم استعانت بمصور لتسجيل القبلات.
في يوم 13 تموز/يوليو نجحت في اغراء رجل وإقناعه بتقبيلها وكان عاملا يعمل في اقامة لوحة اعلانات في الطريق . وبعد الاستماع إلى شرحها استجاب الرجل لرغبتها وقبلها وكانت القبلة بمثابة 'ورقة شجر خريفية سقطت في جيبى بطريق الصدفة' حسبما كتبت في مدونتها.
ومنذ ذلك الحين قبلت يانج 54 رجلا في مختلف أنحاء باريس منهم عامل قمامة وعارض وسائح أجنبي.
القبلة الثالثة كانت مع رجل فرنسي يدرس اللغة الفرنسية في افريقيا. اعجب الرجل بيانج ودعاها لزيارته في افريقيا.
وعض الرجل صاحب القبلة 48 شفاه يانج. وكتبت تقول 'كانت تجربة مثيرة'.
وتعتزم يانج وضع كتاب عن مشروع القبلة هذا والذي سيحتوي صورا لهذه القبلات.
وبحلول امس الاحد زار 1.1 مليون من جميع أنحاء العالم مدونتها وترك كثيرون رسائل.
البعض امتدح شجاعتها واعرب عن حسده لها فيما انتقدها آخرون واصفين إياها بالبغي وقالوا ان مشروعها مجرد عذر لتقبيل الشبان الصغار.
وكتب آخرون 'ربما كنت تحملين وباء الايدز'¡ 'لم لا تعودين الي تايوان وتقبلين رجالا تايوانيين¿'¡ 'تقبيل رجل غريب ثم توديعه. إنني لا أرى لماذا يستحق هذا كتابا'.
وكتبت إمرأة تقول إنها وقعت في الحب برؤيتها صور يانج. 'حتى عامل النظافة في باريس أنيق. أريد أن أذهب إلى باريس'.
وما تزال يانج تسعى للعثور على ناشر لكتابها.
أثارت إمرأة تايوانية تدرس الموسيقي في باريس قدرا عظيما من الاثارة في تايوان بعد إطلاقها مشروعا لتقبيل مئة رجل في مدينة النور بحسب تقارير صحفية الاحد.
طرأت الفكرة في ذهن يانج يي شنج (27 عاما) لتقبيل مئة رجل غريب قبل ثلاث سنوات بيد أن الشجاعة لم تواتها الا في إجازة هذا الصيف بحسب صحيفتي ' ليبرتي تايمز وآبل ديلي' .
وفكرت يانج في أن عامين من الدراسة يمكن ان يحققا لها درجة علمية لكنها أرادت أن تفعل شيئا يمكن أن يحقق لها ذكرى خالدة في باريس.
وذكرت الصحيفتان أنه بدأت في إجازة الصيف حملة تقبيل مئة رجل في مشروع باريس ومن ثم استعانت بمصور لتسجيل القبلات.
في يوم 13 تموز/يوليو نجحت في اغراء رجل وإقناعه بتقبيلها وكان عاملا يعمل في اقامة لوحة اعلانات في الطريق . وبعد الاستماع إلى شرحها استجاب الرجل لرغبتها وقبلها وكانت القبلة بمثابة 'ورقة شجر خريفية سقطت في جيبى بطريق الصدفة' حسبما كتبت في مدونتها.
ومنذ ذلك الحين قبلت يانج 54 رجلا في مختلف أنحاء باريس منهم عامل قمامة وعارض وسائح أجنبي.
القبلة الثالثة كانت مع رجل فرنسي يدرس اللغة الفرنسية في افريقيا. اعجب الرجل بيانج ودعاها لزيارته في افريقيا.
وعض الرجل صاحب القبلة 48 شفاه يانج. وكتبت تقول 'كانت تجربة مثيرة'.
وتعتزم يانج وضع كتاب عن مشروع القبلة هذا والذي سيحتوي صورا لهذه القبلات.
وبحلول امس الاحد زار 1.1 مليون من جميع أنحاء العالم مدونتها وترك كثيرون رسائل.
البعض امتدح شجاعتها واعرب عن حسده لها فيما انتقدها آخرون واصفين إياها بالبغي وقالوا ان مشروعها مجرد عذر لتقبيل الشبان الصغار.
وكتب آخرون 'ربما كنت تحملين وباء الايدز'¡ 'لم لا تعودين الي تايوان وتقبلين رجالا تايوانيين¿'¡ 'تقبيل رجل غريب ثم توديعه. إنني لا أرى لماذا يستحق هذا كتابا'.
وكتبت إمرأة تقول إنها وقعت في الحب برؤيتها صور يانج. 'حتى عامل النظافة في باريس أنيق. أريد أن أذهب إلى باريس'.
وما تزال يانج تسعى للعثور على ناشر لكتابها.
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله .
وإنشاالله لجهن إنتي وإلي قبلتيهم
يا زبالة تايوا
إلعمى ملا سمعات بتئشعر البدن
الى جراسا
بسم الله الرحمن الرحيم
19 - إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون
صدق الله العظيم
انتبهوا لاخباركم