خاص - دافع وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور محمد حامد عن صفة الغاز التي أبرمته حكومته مع 'اسرائيل' معتبرا في الوقت نفسه أن ذلك لن يهدد مستقبل المملكة ولن يؤثر على استقلال اقتصادها وسيادته.
واشار الوزير حامد الى ان 'النية' تتجه لشراء الغاز من حصة ،نوبل انيرجي، الشركة الأمريكية المطور وليس من أية حصة أخر.وفقا للوزير.
وشدد حامد على أن نوبل الأميركية قد وقعت اتفاقيات شراء الغاز مع كل من السلطة الفلسطينية، وشركات مصرية، وشركة البوتاس العربية وشركة البرومين.
وقال الوزير حامد الثلاثاء في حضرة مجلس النواب إن 'التخوف من أن يصبح الأردن أسيراً لغاز من مصدر معيّن 'غير وارد' مشيراً إلى أن خطوة استيراد الغاز الطبيعي من ،نوبل انيرجي، لن تجعل الاقتصاد لأردني رهينة بيد 'أي دولة'.
واعتبر حامد 'إنه لم يتم لغاية الآن تحديد الكميات او الأسعار'، مؤكدا ان 'من أهم التحديات التي واجهت وتواجه قطاع الطاقة في الأردن هو عدم استمرارية تدفق الغاز المصري' وكذلك 'ارتفاع الطلب على الطاقة الأولية والكهرباء وارتفاع فاتورة الطاقة، وخسائر شركة الكهرباء الوطنية الناتجة بشكل كامل عن انقطاع الغاز المصري'
وتابع :'الحكومة اتجهت الى توقيع اتفاقيات لشراء الغاز المسال بواسطة البواخر عبر ميناء العقبة، حيث تم توقيع اتفاق استئجار الباخرة، مبينا ان الغاز القطري المسال هو أحد الخيارات وبالسعر العالمي، اضافة الى الغاز الجزائري المسال إن كان متوفراً.
واشار الوزير حامد الى ان من الخيارات الأخرى تطوير حقل الريشة، حيث تم منح شركة البترول الوطنية حق التنقيب في هذا الحقل.
وفي موضوع اخر يتعلق بالغاز من العراق، قال انه لا يوجد غاز عراقي قابل للتصدير على المديين المتوسط والبعيد، لكن هناك خططاً لدى العراق لاستيراد الغاز الإيراني.
وقال انه يتم التفاوض مع شركة 'بريتيش غاز' لاستيراد الغاز من سواحل غزة بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، ومن من المتوقع توقيع خطاب نوايا بين شركة الكهرباء الوطنية وبريتيش غاز في القريب العاجل.
يأتي ذلك في وقت خصص فيه مجلس النواب مداولاته البرلمانية اليوم لمناقشة ملف اتفاقية شراء الغاز من اسرائيل،حيث ثير ذلك جدلا واسعا بين كافة قطاعات وشرائح الشارع.
خاص - دافع وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور محمد حامد عن صفة الغاز التي أبرمته حكومته مع 'اسرائيل' معتبرا في الوقت نفسه أن ذلك لن يهدد مستقبل المملكة ولن يؤثر على استقلال اقتصادها وسيادته.
واشار الوزير حامد الى ان 'النية' تتجه لشراء الغاز من حصة ،نوبل انيرجي، الشركة الأمريكية المطور وليس من أية حصة أخر.وفقا للوزير.
وشدد حامد على أن نوبل الأميركية قد وقعت اتفاقيات شراء الغاز مع كل من السلطة الفلسطينية، وشركات مصرية، وشركة البوتاس العربية وشركة البرومين.
وقال الوزير حامد الثلاثاء في حضرة مجلس النواب إن 'التخوف من أن يصبح الأردن أسيراً لغاز من مصدر معيّن 'غير وارد' مشيراً إلى أن خطوة استيراد الغاز الطبيعي من ،نوبل انيرجي، لن تجعل الاقتصاد لأردني رهينة بيد 'أي دولة'.
واعتبر حامد 'إنه لم يتم لغاية الآن تحديد الكميات او الأسعار'، مؤكدا ان 'من أهم التحديات التي واجهت وتواجه قطاع الطاقة في الأردن هو عدم استمرارية تدفق الغاز المصري' وكذلك 'ارتفاع الطلب على الطاقة الأولية والكهرباء وارتفاع فاتورة الطاقة، وخسائر شركة الكهرباء الوطنية الناتجة بشكل كامل عن انقطاع الغاز المصري'
وتابع :'الحكومة اتجهت الى توقيع اتفاقيات لشراء الغاز المسال بواسطة البواخر عبر ميناء العقبة، حيث تم توقيع اتفاق استئجار الباخرة، مبينا ان الغاز القطري المسال هو أحد الخيارات وبالسعر العالمي، اضافة الى الغاز الجزائري المسال إن كان متوفراً.
واشار الوزير حامد الى ان من الخيارات الأخرى تطوير حقل الريشة، حيث تم منح شركة البترول الوطنية حق التنقيب في هذا الحقل.
وفي موضوع اخر يتعلق بالغاز من العراق، قال انه لا يوجد غاز عراقي قابل للتصدير على المديين المتوسط والبعيد، لكن هناك خططاً لدى العراق لاستيراد الغاز الإيراني.
وقال انه يتم التفاوض مع شركة 'بريتيش غاز' لاستيراد الغاز من سواحل غزة بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، ومن من المتوقع توقيع خطاب نوايا بين شركة الكهرباء الوطنية وبريتيش غاز في القريب العاجل.
يأتي ذلك في وقت خصص فيه مجلس النواب مداولاته البرلمانية اليوم لمناقشة ملف اتفاقية شراء الغاز من اسرائيل،حيث ثير ذلك جدلا واسعا بين كافة قطاعات وشرائح الشارع.
خاص - دافع وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور محمد حامد عن صفة الغاز التي أبرمته حكومته مع 'اسرائيل' معتبرا في الوقت نفسه أن ذلك لن يهدد مستقبل المملكة ولن يؤثر على استقلال اقتصادها وسيادته.
واشار الوزير حامد الى ان 'النية' تتجه لشراء الغاز من حصة ،نوبل انيرجي، الشركة الأمريكية المطور وليس من أية حصة أخر.وفقا للوزير.
وشدد حامد على أن نوبل الأميركية قد وقعت اتفاقيات شراء الغاز مع كل من السلطة الفلسطينية، وشركات مصرية، وشركة البوتاس العربية وشركة البرومين.
وقال الوزير حامد الثلاثاء في حضرة مجلس النواب إن 'التخوف من أن يصبح الأردن أسيراً لغاز من مصدر معيّن 'غير وارد' مشيراً إلى أن خطوة استيراد الغاز الطبيعي من ،نوبل انيرجي، لن تجعل الاقتصاد لأردني رهينة بيد 'أي دولة'.
واعتبر حامد 'إنه لم يتم لغاية الآن تحديد الكميات او الأسعار'، مؤكدا ان 'من أهم التحديات التي واجهت وتواجه قطاع الطاقة في الأردن هو عدم استمرارية تدفق الغاز المصري' وكذلك 'ارتفاع الطلب على الطاقة الأولية والكهرباء وارتفاع فاتورة الطاقة، وخسائر شركة الكهرباء الوطنية الناتجة بشكل كامل عن انقطاع الغاز المصري'
وتابع :'الحكومة اتجهت الى توقيع اتفاقيات لشراء الغاز المسال بواسطة البواخر عبر ميناء العقبة، حيث تم توقيع اتفاق استئجار الباخرة، مبينا ان الغاز القطري المسال هو أحد الخيارات وبالسعر العالمي، اضافة الى الغاز الجزائري المسال إن كان متوفراً.
واشار الوزير حامد الى ان من الخيارات الأخرى تطوير حقل الريشة، حيث تم منح شركة البترول الوطنية حق التنقيب في هذا الحقل.
وفي موضوع اخر يتعلق بالغاز من العراق، قال انه لا يوجد غاز عراقي قابل للتصدير على المديين المتوسط والبعيد، لكن هناك خططاً لدى العراق لاستيراد الغاز الإيراني.
وقال انه يتم التفاوض مع شركة 'بريتيش غاز' لاستيراد الغاز من سواحل غزة بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، ومن من المتوقع توقيع خطاب نوايا بين شركة الكهرباء الوطنية وبريتيش غاز في القريب العاجل.
يأتي ذلك في وقت خصص فيه مجلس النواب مداولاته البرلمانية اليوم لمناقشة ملف اتفاقية شراء الغاز من اسرائيل،حيث ثير ذلك جدلا واسعا بين كافة قطاعات وشرائح الشارع.
التعليقات
لا حول ولا قوه الا بالله
وبعدين مع هذا الوزير