تشير التقارير الصحفية الى ان هناك توافق ما بين ما يزيد عن مائة فصيل معارض سوري للدخول في مفاوضات برعاية مندوب الأمم المتحدة ' ميستورا'، وهنا يبدو أن المعارضة السورية تنقسم وتتشظى في كل يوم وربما يأتي يوم تصبح فيه المعارضة السورية بعدد شوارع دمشق وحلب حمص وازقتهما .
وليس بعيدا عن ' الحارة السورية ' نجد أن المعارضة السورية اصبحت معارضة حارات وشوارع تشابه ما يحدث في مسلسل الحارة السورية ولكن بصورة حقيقة وواقعية، وادت الأحداث الأخيرة في حمص وبقية مدن التاريخ السوري للتأكيده على حقيقة أن سوريا هي مجرد حارات وأزقة يقبع في رطوبتها فتنة ، والمفارقة هنا أن تلك الفصائل المعارضة تتفق على رفض بقاء النظام الحالي جملة وتفصيلا ولكنها تختلف في طريقة توزيع سوريا سياسيا في المستقبل؛ وذلك لتعدد واختلاف مصادر تمويل تلك الفصائل .
والشيء الغريب هنا ايضا أنمندوب الأمم المتحدة لسوريا ' ميستورا' يقوم بإيهام العالم اجمع بأنه قادر على جعل تلك الفصائل المائة ويزيد أن تجلس على طاولة مفاوضات مشتركة فيما بينها وفي رأس الطاولة سيجلس ممثل النظام الى جوار ' ميستورا '، وهنا يتأكد للجيمع أنقصة سوريا ليست بهذه السهولة التي يحاول أن يرسمها ممثلالأمم المتحدة ، وهناك أمثلة كثيرة من واقع الربيع العربي الأخير والتي أكد من خلالها أن الاختلاف هو الأصل وليس الاتفاق هو الهدف لجميع من يختلفون على حصاد محصول هذا الربيع الأسود .
تشير التقارير الصحفية الى ان هناك توافق ما بين ما يزيد عن مائة فصيل معارض سوري للدخول في مفاوضات برعاية مندوب الأمم المتحدة ' ميستورا'، وهنا يبدو أن المعارضة السورية تنقسم وتتشظى في كل يوم وربما يأتي يوم تصبح فيه المعارضة السورية بعدد شوارع دمشق وحلب حمص وازقتهما .
وليس بعيدا عن ' الحارة السورية ' نجد أن المعارضة السورية اصبحت معارضة حارات وشوارع تشابه ما يحدث في مسلسل الحارة السورية ولكن بصورة حقيقة وواقعية، وادت الأحداث الأخيرة في حمص وبقية مدن التاريخ السوري للتأكيده على حقيقة أن سوريا هي مجرد حارات وأزقة يقبع في رطوبتها فتنة ، والمفارقة هنا أن تلك الفصائل المعارضة تتفق على رفض بقاء النظام الحالي جملة وتفصيلا ولكنها تختلف في طريقة توزيع سوريا سياسيا في المستقبل؛ وذلك لتعدد واختلاف مصادر تمويل تلك الفصائل .
والشيء الغريب هنا ايضا أنمندوب الأمم المتحدة لسوريا ' ميستورا' يقوم بإيهام العالم اجمع بأنه قادر على جعل تلك الفصائل المائة ويزيد أن تجلس على طاولة مفاوضات مشتركة فيما بينها وفي رأس الطاولة سيجلس ممثل النظام الى جوار ' ميستورا '، وهنا يتأكد للجيمع أنقصة سوريا ليست بهذه السهولة التي يحاول أن يرسمها ممثلالأمم المتحدة ، وهناك أمثلة كثيرة من واقع الربيع العربي الأخير والتي أكد من خلالها أن الاختلاف هو الأصل وليس الاتفاق هو الهدف لجميع من يختلفون على حصاد محصول هذا الربيع الأسود .
تشير التقارير الصحفية الى ان هناك توافق ما بين ما يزيد عن مائة فصيل معارض سوري للدخول في مفاوضات برعاية مندوب الأمم المتحدة ' ميستورا'، وهنا يبدو أن المعارضة السورية تنقسم وتتشظى في كل يوم وربما يأتي يوم تصبح فيه المعارضة السورية بعدد شوارع دمشق وحلب حمص وازقتهما .
وليس بعيدا عن ' الحارة السورية ' نجد أن المعارضة السورية اصبحت معارضة حارات وشوارع تشابه ما يحدث في مسلسل الحارة السورية ولكن بصورة حقيقة وواقعية، وادت الأحداث الأخيرة في حمص وبقية مدن التاريخ السوري للتأكيده على حقيقة أن سوريا هي مجرد حارات وأزقة يقبع في رطوبتها فتنة ، والمفارقة هنا أن تلك الفصائل المعارضة تتفق على رفض بقاء النظام الحالي جملة وتفصيلا ولكنها تختلف في طريقة توزيع سوريا سياسيا في المستقبل؛ وذلك لتعدد واختلاف مصادر تمويل تلك الفصائل .
والشيء الغريب هنا ايضا أنمندوب الأمم المتحدة لسوريا ' ميستورا' يقوم بإيهام العالم اجمع بأنه قادر على جعل تلك الفصائل المائة ويزيد أن تجلس على طاولة مفاوضات مشتركة فيما بينها وفي رأس الطاولة سيجلس ممثل النظام الى جوار ' ميستورا '، وهنا يتأكد للجيمع أنقصة سوريا ليست بهذه السهولة التي يحاول أن يرسمها ممثلالأمم المتحدة ، وهناك أمثلة كثيرة من واقع الربيع العربي الأخير والتي أكد من خلالها أن الاختلاف هو الأصل وليس الاتفاق هو الهدف لجميع من يختلفون على حصاد محصول هذا الربيع الأسود .
التعليقات