معقول كل شيئ معقول،،،!!!
- إيران بلسان مرشدها الأعلى ، وبألسنة قادتها العسكريين ، مستعدة لطمر الضفة الغربية بالسلاح،،،!!!
- تركيا مُستعدة لأن تُدير العمليات من أنقرة ، وتُوقظ الخلايا الحمساوية النائمة في الضفة الغربية،،،!!!
- محمود الزهار 'القائد الحمساوي،،،!!!' ، مُستعد لتقديم رأسه ثمنا ، إن فشل في إشعال ثورة مُسلحة في الضفة الغربية،،،!!!
- السؤال،،،إن صح كل ما سبق ، فيا تُرى لحساب من،،،؟؟؟ .
- سيرجمني كثيرون حين أقول إن كل ذلك سيصب في خانة اليهوأمريكي،،،لماذا،،،؟؟؟
- دعونا نُفند الأمر للذين ستشتعل نيران عواطفهم ، بفعل هذا الخطاب الإيراني ، التركي والزهاري ، الذي أوله مؤامرة وآخره مؤامرة على فلسطين القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات وحق العودة ، وللذين ينسون ويتناسون في حمأة ضلالهم وتضليلهم ، أن إيران مجرد عدو تكتيكي وحليف إستراتيجي لليهوأمريكي ، كما أن تركيا وهي العضو الفاعل في حلف الناتو ، تقبع على أرضها الإسلامية،،،!!! ، أكبر قاعدة عسكرية أمريكية 'إنجرليك' في الشرق الأوسط ، وأنها ما تزال وستبقى حليفة لإسرائيل ، وتتبادل معها السفارات والمصالح السياسية والإقتصادية على حد سواء،،،!!! .
- إن هذه المؤامرة على فلسطين وشعبها وحقه المشروع ، في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، الذين هُجِّروا عام 1948 إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم ، وتعويض هؤلاء اللاجئين عن سنوات العنت والقهر والتشرد التي كابدوها .
- هذه المؤامرة الإيرانية ، الزهارية 'الحمساوية' والتركية تدفعنا بقوة لنبش حاويات التاريخ ، التي طفحت أوساخها وعم النتن أجواءها ، حين يعود بنا الزمن ليؤكد عمق العلاقة بين الفرس واليهود ، وإلى عهد نبوخذ نصّر والسبي البابلي الذي أخرج اليهود من بيت المقدس ، ليأتي قورش الفارسي ويهزم نبوخذ نصّر ، ويعيد اليهود إلى بيت المقدس ومن ثم يحمل الذهب والفضة على رأسه ويُعيدها لليهود .
- رحم الله والدتي ، إذ كانت تقول : الكلام ما عليه جُمرك،،،!!! ، وليس أهون على بعض الناس من إطلاق الكلام على عواهنه ، فذاك الزهار 'الإيراني،،،!!!' في تناغمه مع حليفه الإستراتيجي حسن نصر اللات ' الإيراني،،،!!!' يسعيان عبر إحياء ما يُسمى الممانعة والمقاومة،،،!!! ، وذلك في محاولة بائسة لطمس العلاقة بين ظاهرة التشيُّع وبين اليهود ، والدور الذي لعبه عبد الله بن سبأ الفارسي اليهودي ، في واقعة التحكيم بين عليٍّ ومعاوية ، فيما الزهار ونصر اللات يعلمان أن التشيُّع هو ثقافة فارسية ، وتعني الولاء والطاعة للقبيلة المُقدسة ، منذ عهد قبيلة الماغان الفارسية التي سبقت الإسلام بثلاثة آلاف عام،،،!!! .
- فلسطين ، الحقيقة ، الخيال السياسي والقانون الرابع،،،؟؟؟ .
-----------------------------------------------------------
- لم يعُد مقبولا كل هذا الإتجار بفلسطين القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، في الوقت الذي بات يُدرك فيه تلاميذ الإبتدائي ، أن فلسطين بقضها وقضيضها ، هي حالة صراع أممي ومقياس للنفوذ الدولي وموازين القوى السياسية ، الإقتصادية والعسكرية التي ما تزال ترجح بجدارة لصالح اليهوأمريكي ، مما يَئِد عنتريات الزهار ونصراللات ومؤامرات إيران وتركيا وأكاذيبهم في غياهب الجُب . لكن البحث سيبقى جاريا في أوساط الشعب الفلسطيني ، الأردني ، العربي ، الإسلامي وأحرار العالم عبر الخيال السياسي عن صيغة نضالية ، سلمية وحضارية لتأمين وتحصيل الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني ، وهو ما يُعيدنا بقوة إلى قيم القانون الرابع ، الذي أنجزته سمو الأميرة بسمة بنت
سعود آل سعود ، هذه الأميرة التي ما فتئت تسنهض عزائم العلماء ، المُفكّرين ، المُثقفين ، رجال السياسة وقادة الرأي الوطنيين ، العرب ، المسلمين وأحرار العالم
الذين يؤمنون بقيم القانون الرابع ، التي تبدأ بالأمن للإنسان ، هذا الإنسان الذي هو أعلى مراحل الحياة ، والذي كرمه الله على العالمين ، لا يُمكنه أن يكون سويا طالما هو مُهدد وخائف ، وهكذا ترى الأميرة بسمة السعودية أن الإنسان الآمن على
نفسه ، أسرته وممتلكاته هو من يتمتع بالتفكير السليم والقادر على التغيير ، عبر النضال السلمي والحضاري لتحقيق قيم الحرية ، الديموقراطية ، العدل ، المساواة ،
حقوق الإنسان وسيادة القانون على الجميع بدون تمييز،،،!!!
- هكذا نرى الطريق إلى فلسطين ، وإلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية ، مع ضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى مُدنهم ، بلداتهم ، قُراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وكل ذلك عبر النضال السلمي والحضاري ، وبموجب الشرعية والمواثيق الدولية وبدون عنظزة الزهار ، تقافز نصراللات ومؤامرات تركيا وإيران ، وأكاذيب وألاعيب أدعياء الأسلمة الزائفة ، والتي جاء نتاجها الإرهاب الداعشي ، وما أدراك ما هو،،،!! ، ناهيك عن مؤامرة اليهوداعشي ، التي تعمل بقوة على تشويه صورة الإسلام وبأبشع
الصور،،،!!!؟؟؟ .
معقول كل شيئ معقول،،،!!!
- إيران بلسان مرشدها الأعلى ، وبألسنة قادتها العسكريين ، مستعدة لطمر الضفة الغربية بالسلاح،،،!!!
- تركيا مُستعدة لأن تُدير العمليات من أنقرة ، وتُوقظ الخلايا الحمساوية النائمة في الضفة الغربية،،،!!!
- محمود الزهار 'القائد الحمساوي،،،!!!' ، مُستعد لتقديم رأسه ثمنا ، إن فشل في إشعال ثورة مُسلحة في الضفة الغربية،،،!!!
- السؤال،،،إن صح كل ما سبق ، فيا تُرى لحساب من،،،؟؟؟ .
- سيرجمني كثيرون حين أقول إن كل ذلك سيصب في خانة اليهوأمريكي،،،لماذا،،،؟؟؟
- دعونا نُفند الأمر للذين ستشتعل نيران عواطفهم ، بفعل هذا الخطاب الإيراني ، التركي والزهاري ، الذي أوله مؤامرة وآخره مؤامرة على فلسطين القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات وحق العودة ، وللذين ينسون ويتناسون في حمأة ضلالهم وتضليلهم ، أن إيران مجرد عدو تكتيكي وحليف إستراتيجي لليهوأمريكي ، كما أن تركيا وهي العضو الفاعل في حلف الناتو ، تقبع على أرضها الإسلامية،،،!!! ، أكبر قاعدة عسكرية أمريكية 'إنجرليك' في الشرق الأوسط ، وأنها ما تزال وستبقى حليفة لإسرائيل ، وتتبادل معها السفارات والمصالح السياسية والإقتصادية على حد سواء،،،!!! .
- إن هذه المؤامرة على فلسطين وشعبها وحقه المشروع ، في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، الذين هُجِّروا عام 1948 إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم ، وتعويض هؤلاء اللاجئين عن سنوات العنت والقهر والتشرد التي كابدوها .
- هذه المؤامرة الإيرانية ، الزهارية 'الحمساوية' والتركية تدفعنا بقوة لنبش حاويات التاريخ ، التي طفحت أوساخها وعم النتن أجواءها ، حين يعود بنا الزمن ليؤكد عمق العلاقة بين الفرس واليهود ، وإلى عهد نبوخذ نصّر والسبي البابلي الذي أخرج اليهود من بيت المقدس ، ليأتي قورش الفارسي ويهزم نبوخذ نصّر ، ويعيد اليهود إلى بيت المقدس ومن ثم يحمل الذهب والفضة على رأسه ويُعيدها لليهود .
- رحم الله والدتي ، إذ كانت تقول : الكلام ما عليه جُمرك،،،!!! ، وليس أهون على بعض الناس من إطلاق الكلام على عواهنه ، فذاك الزهار 'الإيراني،،،!!!' في تناغمه مع حليفه الإستراتيجي حسن نصر اللات ' الإيراني،،،!!!' يسعيان عبر إحياء ما يُسمى الممانعة والمقاومة،،،!!! ، وذلك في محاولة بائسة لطمس العلاقة بين ظاهرة التشيُّع وبين اليهود ، والدور الذي لعبه عبد الله بن سبأ الفارسي اليهودي ، في واقعة التحكيم بين عليٍّ ومعاوية ، فيما الزهار ونصر اللات يعلمان أن التشيُّع هو ثقافة فارسية ، وتعني الولاء والطاعة للقبيلة المُقدسة ، منذ عهد قبيلة الماغان الفارسية التي سبقت الإسلام بثلاثة آلاف عام،،،!!! .
- فلسطين ، الحقيقة ، الخيال السياسي والقانون الرابع،،،؟؟؟ .
-----------------------------------------------------------
- لم يعُد مقبولا كل هذا الإتجار بفلسطين القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، في الوقت الذي بات يُدرك فيه تلاميذ الإبتدائي ، أن فلسطين بقضها وقضيضها ، هي حالة صراع أممي ومقياس للنفوذ الدولي وموازين القوى السياسية ، الإقتصادية والعسكرية التي ما تزال ترجح بجدارة لصالح اليهوأمريكي ، مما يَئِد عنتريات الزهار ونصراللات ومؤامرات إيران وتركيا وأكاذيبهم في غياهب الجُب . لكن البحث سيبقى جاريا في أوساط الشعب الفلسطيني ، الأردني ، العربي ، الإسلامي وأحرار العالم عبر الخيال السياسي عن صيغة نضالية ، سلمية وحضارية لتأمين وتحصيل الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني ، وهو ما يُعيدنا بقوة إلى قيم القانون الرابع ، الذي أنجزته سمو الأميرة بسمة بنت
سعود آل سعود ، هذه الأميرة التي ما فتئت تسنهض عزائم العلماء ، المُفكّرين ، المُثقفين ، رجال السياسة وقادة الرأي الوطنيين ، العرب ، المسلمين وأحرار العالم
الذين يؤمنون بقيم القانون الرابع ، التي تبدأ بالأمن للإنسان ، هذا الإنسان الذي هو أعلى مراحل الحياة ، والذي كرمه الله على العالمين ، لا يُمكنه أن يكون سويا طالما هو مُهدد وخائف ، وهكذا ترى الأميرة بسمة السعودية أن الإنسان الآمن على
نفسه ، أسرته وممتلكاته هو من يتمتع بالتفكير السليم والقادر على التغيير ، عبر النضال السلمي والحضاري لتحقيق قيم الحرية ، الديموقراطية ، العدل ، المساواة ،
حقوق الإنسان وسيادة القانون على الجميع بدون تمييز،،،!!!
- هكذا نرى الطريق إلى فلسطين ، وإلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية ، مع ضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى مُدنهم ، بلداتهم ، قُراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وكل ذلك عبر النضال السلمي والحضاري ، وبموجب الشرعية والمواثيق الدولية وبدون عنظزة الزهار ، تقافز نصراللات ومؤامرات تركيا وإيران ، وأكاذيب وألاعيب أدعياء الأسلمة الزائفة ، والتي جاء نتاجها الإرهاب الداعشي ، وما أدراك ما هو،،،!! ، ناهيك عن مؤامرة اليهوداعشي ، التي تعمل بقوة على تشويه صورة الإسلام وبأبشع
الصور،،،!!!؟؟؟ .
معقول كل شيئ معقول،،،!!!
- إيران بلسان مرشدها الأعلى ، وبألسنة قادتها العسكريين ، مستعدة لطمر الضفة الغربية بالسلاح،،،!!!
- تركيا مُستعدة لأن تُدير العمليات من أنقرة ، وتُوقظ الخلايا الحمساوية النائمة في الضفة الغربية،،،!!!
- محمود الزهار 'القائد الحمساوي،،،!!!' ، مُستعد لتقديم رأسه ثمنا ، إن فشل في إشعال ثورة مُسلحة في الضفة الغربية،،،!!!
- السؤال،،،إن صح كل ما سبق ، فيا تُرى لحساب من،،،؟؟؟ .
- سيرجمني كثيرون حين أقول إن كل ذلك سيصب في خانة اليهوأمريكي،،،لماذا،،،؟؟؟
- دعونا نُفند الأمر للذين ستشتعل نيران عواطفهم ، بفعل هذا الخطاب الإيراني ، التركي والزهاري ، الذي أوله مؤامرة وآخره مؤامرة على فلسطين القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات وحق العودة ، وللذين ينسون ويتناسون في حمأة ضلالهم وتضليلهم ، أن إيران مجرد عدو تكتيكي وحليف إستراتيجي لليهوأمريكي ، كما أن تركيا وهي العضو الفاعل في حلف الناتو ، تقبع على أرضها الإسلامية،،،!!! ، أكبر قاعدة عسكرية أمريكية 'إنجرليك' في الشرق الأوسط ، وأنها ما تزال وستبقى حليفة لإسرائيل ، وتتبادل معها السفارات والمصالح السياسية والإقتصادية على حد سواء،،،!!! .
- إن هذه المؤامرة على فلسطين وشعبها وحقه المشروع ، في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، الذين هُجِّروا عام 1948 إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم ، وتعويض هؤلاء اللاجئين عن سنوات العنت والقهر والتشرد التي كابدوها .
- هذه المؤامرة الإيرانية ، الزهارية 'الحمساوية' والتركية تدفعنا بقوة لنبش حاويات التاريخ ، التي طفحت أوساخها وعم النتن أجواءها ، حين يعود بنا الزمن ليؤكد عمق العلاقة بين الفرس واليهود ، وإلى عهد نبوخذ نصّر والسبي البابلي الذي أخرج اليهود من بيت المقدس ، ليأتي قورش الفارسي ويهزم نبوخذ نصّر ، ويعيد اليهود إلى بيت المقدس ومن ثم يحمل الذهب والفضة على رأسه ويُعيدها لليهود .
- رحم الله والدتي ، إذ كانت تقول : الكلام ما عليه جُمرك،،،!!! ، وليس أهون على بعض الناس من إطلاق الكلام على عواهنه ، فذاك الزهار 'الإيراني،،،!!!' في تناغمه مع حليفه الإستراتيجي حسن نصر اللات ' الإيراني،،،!!!' يسعيان عبر إحياء ما يُسمى الممانعة والمقاومة،،،!!! ، وذلك في محاولة بائسة لطمس العلاقة بين ظاهرة التشيُّع وبين اليهود ، والدور الذي لعبه عبد الله بن سبأ الفارسي اليهودي ، في واقعة التحكيم بين عليٍّ ومعاوية ، فيما الزهار ونصر اللات يعلمان أن التشيُّع هو ثقافة فارسية ، وتعني الولاء والطاعة للقبيلة المُقدسة ، منذ عهد قبيلة الماغان الفارسية التي سبقت الإسلام بثلاثة آلاف عام،،،!!! .
- فلسطين ، الحقيقة ، الخيال السياسي والقانون الرابع،،،؟؟؟ .
-----------------------------------------------------------
- لم يعُد مقبولا كل هذا الإتجار بفلسطين القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، في الوقت الذي بات يُدرك فيه تلاميذ الإبتدائي ، أن فلسطين بقضها وقضيضها ، هي حالة صراع أممي ومقياس للنفوذ الدولي وموازين القوى السياسية ، الإقتصادية والعسكرية التي ما تزال ترجح بجدارة لصالح اليهوأمريكي ، مما يَئِد عنتريات الزهار ونصراللات ومؤامرات إيران وتركيا وأكاذيبهم في غياهب الجُب . لكن البحث سيبقى جاريا في أوساط الشعب الفلسطيني ، الأردني ، العربي ، الإسلامي وأحرار العالم عبر الخيال السياسي عن صيغة نضالية ، سلمية وحضارية لتأمين وتحصيل الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني ، وهو ما يُعيدنا بقوة إلى قيم القانون الرابع ، الذي أنجزته سمو الأميرة بسمة بنت
سعود آل سعود ، هذه الأميرة التي ما فتئت تسنهض عزائم العلماء ، المُفكّرين ، المُثقفين ، رجال السياسة وقادة الرأي الوطنيين ، العرب ، المسلمين وأحرار العالم
الذين يؤمنون بقيم القانون الرابع ، التي تبدأ بالأمن للإنسان ، هذا الإنسان الذي هو أعلى مراحل الحياة ، والذي كرمه الله على العالمين ، لا يُمكنه أن يكون سويا طالما هو مُهدد وخائف ، وهكذا ترى الأميرة بسمة السعودية أن الإنسان الآمن على
نفسه ، أسرته وممتلكاته هو من يتمتع بالتفكير السليم والقادر على التغيير ، عبر النضال السلمي والحضاري لتحقيق قيم الحرية ، الديموقراطية ، العدل ، المساواة ،
حقوق الإنسان وسيادة القانون على الجميع بدون تمييز،،،!!!
- هكذا نرى الطريق إلى فلسطين ، وإلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية ، مع ضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى مُدنهم ، بلداتهم ، قُراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وكل ذلك عبر النضال السلمي والحضاري ، وبموجب الشرعية والمواثيق الدولية وبدون عنظزة الزهار ، تقافز نصراللات ومؤامرات تركيا وإيران ، وأكاذيب وألاعيب أدعياء الأسلمة الزائفة ، والتي جاء نتاجها الإرهاب الداعشي ، وما أدراك ما هو،،،!! ، ناهيك عن مؤامرة اليهوداعشي ، التي تعمل بقوة على تشويه صورة الإسلام وبأبشع
الصور،،،!!!؟؟؟ .
التعليقات