قتلتهم ولاءاتهم البعيدة كليا عن ولاءهم للوطن الأم ، من قوميين ' متقاعدين ومستهلكين ' الى إسلاميين اضاعو بولصة القبلة واصبحت كل الجهات عندهم هي القبلة ، وبقية من المتربصين بالوطن يكوعون على مقاعدهم وايديهم تبحث عن مستقر لها ؟ .
وليس بعيدا عن عروق الملوخية وبسطات وسط عمان هناك شيء من السياسة تم طرحه في أروقة مجلس الأمة؛ وهو ما يتفنن به النواب ويطلق عليه أنهم يملكون نفسا ديمقراطيا حتى في طوشاتهم ، وهي ديمقراطية أوصلتهم الى مقاعدهم كل على مبتغاه الشخصي وليس للسياسة منه بشيء .
ديمقراطية الملوخية والبسطات تلك هي حقيقة ويضاف اليها ديمقراطية العشيرة والطائفة والمنطقة والقليل من ديمقراطية الأمن ، وعندما يحمى وطيس معاركهم الذاتية والآنية ويقدم أحد ما منهم بالدعس على ذنب الأخر يظهر لدينا نوع أخر من الديمقراطية يطلق عليه ديمقراطية الزعرنة التي تستند على قاعدة ' خذوهم بالصوت كي لايغلبوكم ' ، وهنا وفي هذه الديمقراطية الشوارعية لايوجد فرق بين صوت الرجل أو المرأة بكونه مرتفع أو متجاوز للحدود .
وبعيدا عن عروق الملوخية وشوية الميكاج الذي يضعها نساء ورجال القبة البرلمانية ؛ يجلس في زوايا القبة رجال ونساء ليس لهم لا بالعير ولا بالنفير ، وهؤلاء يمارسون ديمقراطية الأغلبية الصامتة في المجلس وهي تحقق لأعضاءها أو من يؤمنون بها فوائد كثيرة ومتلاحقة كلما حميى وطيس معركة الملوخية والبسطات ، وهم يشبهون طبحة الملوخية بالأرانب لأنهم اكله معروفة ويمكن ان تكون أرنب بالملوخية، والى أن تتحول ديمقراطيتنا إلى منسف بالسياسة ستبقى ديمقراطيتنا ' ملوخية بالأرانب ' .
قتلتهم ولاءاتهم البعيدة كليا عن ولاءهم للوطن الأم ، من قوميين ' متقاعدين ومستهلكين ' الى إسلاميين اضاعو بولصة القبلة واصبحت كل الجهات عندهم هي القبلة ، وبقية من المتربصين بالوطن يكوعون على مقاعدهم وايديهم تبحث عن مستقر لها ؟ .
وليس بعيدا عن عروق الملوخية وبسطات وسط عمان هناك شيء من السياسة تم طرحه في أروقة مجلس الأمة؛ وهو ما يتفنن به النواب ويطلق عليه أنهم يملكون نفسا ديمقراطيا حتى في طوشاتهم ، وهي ديمقراطية أوصلتهم الى مقاعدهم كل على مبتغاه الشخصي وليس للسياسة منه بشيء .
ديمقراطية الملوخية والبسطات تلك هي حقيقة ويضاف اليها ديمقراطية العشيرة والطائفة والمنطقة والقليل من ديمقراطية الأمن ، وعندما يحمى وطيس معاركهم الذاتية والآنية ويقدم أحد ما منهم بالدعس على ذنب الأخر يظهر لدينا نوع أخر من الديمقراطية يطلق عليه ديمقراطية الزعرنة التي تستند على قاعدة ' خذوهم بالصوت كي لايغلبوكم ' ، وهنا وفي هذه الديمقراطية الشوارعية لايوجد فرق بين صوت الرجل أو المرأة بكونه مرتفع أو متجاوز للحدود .
وبعيدا عن عروق الملوخية وشوية الميكاج الذي يضعها نساء ورجال القبة البرلمانية ؛ يجلس في زوايا القبة رجال ونساء ليس لهم لا بالعير ولا بالنفير ، وهؤلاء يمارسون ديمقراطية الأغلبية الصامتة في المجلس وهي تحقق لأعضاءها أو من يؤمنون بها فوائد كثيرة ومتلاحقة كلما حميى وطيس معركة الملوخية والبسطات ، وهم يشبهون طبحة الملوخية بالأرانب لأنهم اكله معروفة ويمكن ان تكون أرنب بالملوخية، والى أن تتحول ديمقراطيتنا إلى منسف بالسياسة ستبقى ديمقراطيتنا ' ملوخية بالأرانب ' .
قتلتهم ولاءاتهم البعيدة كليا عن ولاءهم للوطن الأم ، من قوميين ' متقاعدين ومستهلكين ' الى إسلاميين اضاعو بولصة القبلة واصبحت كل الجهات عندهم هي القبلة ، وبقية من المتربصين بالوطن يكوعون على مقاعدهم وايديهم تبحث عن مستقر لها ؟ .
وليس بعيدا عن عروق الملوخية وبسطات وسط عمان هناك شيء من السياسة تم طرحه في أروقة مجلس الأمة؛ وهو ما يتفنن به النواب ويطلق عليه أنهم يملكون نفسا ديمقراطيا حتى في طوشاتهم ، وهي ديمقراطية أوصلتهم الى مقاعدهم كل على مبتغاه الشخصي وليس للسياسة منه بشيء .
ديمقراطية الملوخية والبسطات تلك هي حقيقة ويضاف اليها ديمقراطية العشيرة والطائفة والمنطقة والقليل من ديمقراطية الأمن ، وعندما يحمى وطيس معاركهم الذاتية والآنية ويقدم أحد ما منهم بالدعس على ذنب الأخر يظهر لدينا نوع أخر من الديمقراطية يطلق عليه ديمقراطية الزعرنة التي تستند على قاعدة ' خذوهم بالصوت كي لايغلبوكم ' ، وهنا وفي هذه الديمقراطية الشوارعية لايوجد فرق بين صوت الرجل أو المرأة بكونه مرتفع أو متجاوز للحدود .
وبعيدا عن عروق الملوخية وشوية الميكاج الذي يضعها نساء ورجال القبة البرلمانية ؛ يجلس في زوايا القبة رجال ونساء ليس لهم لا بالعير ولا بالنفير ، وهؤلاء يمارسون ديمقراطية الأغلبية الصامتة في المجلس وهي تحقق لأعضاءها أو من يؤمنون بها فوائد كثيرة ومتلاحقة كلما حميى وطيس معركة الملوخية والبسطات ، وهم يشبهون طبحة الملوخية بالأرانب لأنهم اكله معروفة ويمكن ان تكون أرنب بالملوخية، والى أن تتحول ديمقراطيتنا إلى منسف بالسياسة ستبقى ديمقراطيتنا ' ملوخية بالأرانب ' .
التعليقات