زعم جهاز المخابرات الصهيوني'الشاباك' اعتقال جيش الاحتلال خلية عسكرية كبيرة لحركة حماس في الضفة الغربية، كانت تستعد بحسب زعمه لتنفيذ العديد من العمليات، وقد تلقى عدد من أفراد هذه الخلية تدريبات عسكرية في الخارج تحت قيادة حماس في تركيا.
وزعمت المصادر العبرية أن من ضمن اعترافات بعض المعتقلين انه تلقوا تدريبات عسكرية في قطاع غزة واغلبهم وصل الى غزة عن طريق مصر بعد قدومهم من الأردن، وكانت الدورة العسكرية التي خضعوا لها على تصنيع العبوات الناسفة واستخدام الاسلحة بين اعوام 2010- 2013، وعادوا إلى الضفة وباشروا بتجنيد عناصر للخلية العسكرية.
وبحسب ما نشرت المواقع العبرية اليوم الخميس، فقد استطاع جهاز 'الشاباك' اعتقال أكثر من 30 عنصرا من حركة حماس خلال الشهور الثلاثة الماضية، وتلقى عدد منهم تدريبات عسكرية في الخارج قام بتنسيقها والمسؤول عنها قيادة حماس في تركيا، وعادوا الى الضفة الغربية لتشكيل هذه الخلية الكبيرة والتي كانت تستعد لتنفيذ عمليات ضد اسرائيل.
وأشارت هذه المواقع إلى أنه جرى تسليم بندقيتين من نوع 'M-16' ومواد قتالية ومواد لتصنيع المتفجرات من قبل أفراد المجموعة لدى اعتقالهم على يد الجيش الاسرائيلي وجهاز 'الشاباك'، ومن ضمن العمليات التي خططوا لتنفيذها استهداف ملعب كرة القدم في القدس 'ستاد تيدي كولك'، وكذلك القطار الخفيف في المدينة.
ومن أبرز الأسماء المنشورة كل من المعتقلين: عبد الله زيتون، محمد ملحم، وراجي عمري، ومناف غبارية، ومصعب ديوب، وعدنان سمارة وصهيب ثابت ومحمد شربجي.
ومن بين المعتقلين : المهندسان الأردنيان مناف جبارة وعبد الله العلمي (الزيتاوي).
زعم جهاز المخابرات الصهيوني'الشاباك' اعتقال جيش الاحتلال خلية عسكرية كبيرة لحركة حماس في الضفة الغربية، كانت تستعد بحسب زعمه لتنفيذ العديد من العمليات، وقد تلقى عدد من أفراد هذه الخلية تدريبات عسكرية في الخارج تحت قيادة حماس في تركيا.
وزعمت المصادر العبرية أن من ضمن اعترافات بعض المعتقلين انه تلقوا تدريبات عسكرية في قطاع غزة واغلبهم وصل الى غزة عن طريق مصر بعد قدومهم من الأردن، وكانت الدورة العسكرية التي خضعوا لها على تصنيع العبوات الناسفة واستخدام الاسلحة بين اعوام 2010- 2013، وعادوا إلى الضفة وباشروا بتجنيد عناصر للخلية العسكرية.
وبحسب ما نشرت المواقع العبرية اليوم الخميس، فقد استطاع جهاز 'الشاباك' اعتقال أكثر من 30 عنصرا من حركة حماس خلال الشهور الثلاثة الماضية، وتلقى عدد منهم تدريبات عسكرية في الخارج قام بتنسيقها والمسؤول عنها قيادة حماس في تركيا، وعادوا الى الضفة الغربية لتشكيل هذه الخلية الكبيرة والتي كانت تستعد لتنفيذ عمليات ضد اسرائيل.
وأشارت هذه المواقع إلى أنه جرى تسليم بندقيتين من نوع 'M-16' ومواد قتالية ومواد لتصنيع المتفجرات من قبل أفراد المجموعة لدى اعتقالهم على يد الجيش الاسرائيلي وجهاز 'الشاباك'، ومن ضمن العمليات التي خططوا لتنفيذها استهداف ملعب كرة القدم في القدس 'ستاد تيدي كولك'، وكذلك القطار الخفيف في المدينة.
ومن أبرز الأسماء المنشورة كل من المعتقلين: عبد الله زيتون، محمد ملحم، وراجي عمري، ومناف غبارية، ومصعب ديوب، وعدنان سمارة وصهيب ثابت ومحمد شربجي.
ومن بين المعتقلين : المهندسان الأردنيان مناف جبارة وعبد الله العلمي (الزيتاوي).
زعم جهاز المخابرات الصهيوني'الشاباك' اعتقال جيش الاحتلال خلية عسكرية كبيرة لحركة حماس في الضفة الغربية، كانت تستعد بحسب زعمه لتنفيذ العديد من العمليات، وقد تلقى عدد من أفراد هذه الخلية تدريبات عسكرية في الخارج تحت قيادة حماس في تركيا.
وزعمت المصادر العبرية أن من ضمن اعترافات بعض المعتقلين انه تلقوا تدريبات عسكرية في قطاع غزة واغلبهم وصل الى غزة عن طريق مصر بعد قدومهم من الأردن، وكانت الدورة العسكرية التي خضعوا لها على تصنيع العبوات الناسفة واستخدام الاسلحة بين اعوام 2010- 2013، وعادوا إلى الضفة وباشروا بتجنيد عناصر للخلية العسكرية.
وبحسب ما نشرت المواقع العبرية اليوم الخميس، فقد استطاع جهاز 'الشاباك' اعتقال أكثر من 30 عنصرا من حركة حماس خلال الشهور الثلاثة الماضية، وتلقى عدد منهم تدريبات عسكرية في الخارج قام بتنسيقها والمسؤول عنها قيادة حماس في تركيا، وعادوا الى الضفة الغربية لتشكيل هذه الخلية الكبيرة والتي كانت تستعد لتنفيذ عمليات ضد اسرائيل.
وأشارت هذه المواقع إلى أنه جرى تسليم بندقيتين من نوع 'M-16' ومواد قتالية ومواد لتصنيع المتفجرات من قبل أفراد المجموعة لدى اعتقالهم على يد الجيش الاسرائيلي وجهاز 'الشاباك'، ومن ضمن العمليات التي خططوا لتنفيذها استهداف ملعب كرة القدم في القدس 'ستاد تيدي كولك'، وكذلك القطار الخفيف في المدينة.
ومن أبرز الأسماء المنشورة كل من المعتقلين: عبد الله زيتون، محمد ملحم، وراجي عمري، ومناف غبارية، ومصعب ديوب، وعدنان سمارة وصهيب ثابت ومحمد شربجي.
ومن بين المعتقلين : المهندسان الأردنيان مناف جبارة وعبد الله العلمي (الزيتاوي).
التعليقات