على مدار من السنوات السابقة من المفاوضات مع ايران حول برنامجها النووي لم يتمكن الغرب من عمل اختراقات جوهرية في ملف ايران النووي وبقيت إيران تعمل على كسب المزيد من الوقت .
المفاوضات لا زالت مستمرة رغم تحديد أكثر من موعد لانتهاء تلك المفاوضات للوصول الى نتائج قد ترضي الغرب وتحد من قدرات ايران النووية فرغم انتهاء الموعد المحدد لتلك المفاوضات . إلا أن الغرب عاد مرة ثانية وتم تمديد تلك المفاوضات الى شهر حزيران من عام 2014 لكسب المزيد من الوقت ,
عامل الوقت قد يكون مهما وحاسما لوصول ايران الى ما تريده من برنامجها النووي ولتحقيق المزيد من التقدم في هذا البرنامج بينما نرى الغرب يرخي لها الحبل أما صلفها وتعنتها . وهي تريد أن يرفع عنها الحصار الاقتصادي بالاضافة الى الافراج عن أرصدتها المحتجزة . وهي تعاني وضعا اقتصاديا صعبا مع انخفاض أسعار المشتقات النفطية الذي قد يجعل وضعها صعبا .
على الغرب أن لا يقدم المزيد من التنازلات لايران . بل أن يحدد موعدا زمنيا لا يمكن تجاوزه في ظل ممارسة إيران فن المماطلة والتسويف في إطالة الوقت من أجل تطوير برنامجها النووي . دون فرض المزيد من العقوبات التي تشل قدرتها وتجعلها ترضخ للمطالب الدولية وأن تحترم القوانين والمعاهدات الدولية . وأن يكون الغرب مع أمريكا حازمة وجدية في التعامل مع ايران قبل أن تصبح تشكل خطرا على العالم عامة وعلى المنطقة العربية خاصة , فتمدد إيران في المنطقة اصبح سرطانا قاتلا يجب وقفه على الأقل اذا لم نستطع إجتثاثه .
على مدار من السنوات السابقة من المفاوضات مع ايران حول برنامجها النووي لم يتمكن الغرب من عمل اختراقات جوهرية في ملف ايران النووي وبقيت إيران تعمل على كسب المزيد من الوقت .
المفاوضات لا زالت مستمرة رغم تحديد أكثر من موعد لانتهاء تلك المفاوضات للوصول الى نتائج قد ترضي الغرب وتحد من قدرات ايران النووية فرغم انتهاء الموعد المحدد لتلك المفاوضات . إلا أن الغرب عاد مرة ثانية وتم تمديد تلك المفاوضات الى شهر حزيران من عام 2014 لكسب المزيد من الوقت ,
عامل الوقت قد يكون مهما وحاسما لوصول ايران الى ما تريده من برنامجها النووي ولتحقيق المزيد من التقدم في هذا البرنامج بينما نرى الغرب يرخي لها الحبل أما صلفها وتعنتها . وهي تريد أن يرفع عنها الحصار الاقتصادي بالاضافة الى الافراج عن أرصدتها المحتجزة . وهي تعاني وضعا اقتصاديا صعبا مع انخفاض أسعار المشتقات النفطية الذي قد يجعل وضعها صعبا .
على الغرب أن لا يقدم المزيد من التنازلات لايران . بل أن يحدد موعدا زمنيا لا يمكن تجاوزه في ظل ممارسة إيران فن المماطلة والتسويف في إطالة الوقت من أجل تطوير برنامجها النووي . دون فرض المزيد من العقوبات التي تشل قدرتها وتجعلها ترضخ للمطالب الدولية وأن تحترم القوانين والمعاهدات الدولية . وأن يكون الغرب مع أمريكا حازمة وجدية في التعامل مع ايران قبل أن تصبح تشكل خطرا على العالم عامة وعلى المنطقة العربية خاصة , فتمدد إيران في المنطقة اصبح سرطانا قاتلا يجب وقفه على الأقل اذا لم نستطع إجتثاثه .
على مدار من السنوات السابقة من المفاوضات مع ايران حول برنامجها النووي لم يتمكن الغرب من عمل اختراقات جوهرية في ملف ايران النووي وبقيت إيران تعمل على كسب المزيد من الوقت .
المفاوضات لا زالت مستمرة رغم تحديد أكثر من موعد لانتهاء تلك المفاوضات للوصول الى نتائج قد ترضي الغرب وتحد من قدرات ايران النووية فرغم انتهاء الموعد المحدد لتلك المفاوضات . إلا أن الغرب عاد مرة ثانية وتم تمديد تلك المفاوضات الى شهر حزيران من عام 2014 لكسب المزيد من الوقت ,
عامل الوقت قد يكون مهما وحاسما لوصول ايران الى ما تريده من برنامجها النووي ولتحقيق المزيد من التقدم في هذا البرنامج بينما نرى الغرب يرخي لها الحبل أما صلفها وتعنتها . وهي تريد أن يرفع عنها الحصار الاقتصادي بالاضافة الى الافراج عن أرصدتها المحتجزة . وهي تعاني وضعا اقتصاديا صعبا مع انخفاض أسعار المشتقات النفطية الذي قد يجعل وضعها صعبا .
على الغرب أن لا يقدم المزيد من التنازلات لايران . بل أن يحدد موعدا زمنيا لا يمكن تجاوزه في ظل ممارسة إيران فن المماطلة والتسويف في إطالة الوقت من أجل تطوير برنامجها النووي . دون فرض المزيد من العقوبات التي تشل قدرتها وتجعلها ترضخ للمطالب الدولية وأن تحترم القوانين والمعاهدات الدولية . وأن يكون الغرب مع أمريكا حازمة وجدية في التعامل مع ايران قبل أن تصبح تشكل خطرا على العالم عامة وعلى المنطقة العربية خاصة , فتمدد إيران في المنطقة اصبح سرطانا قاتلا يجب وقفه على الأقل اذا لم نستطع إجتثاثه .
التعليقات