لعلّنا توقفنا مُنذُ أمدٍ بعيدٍ عن الرضاعة حتى ترضع ذلك التحدّي المنشور بعنوان 'هل ستهزم 'بشرى' أمانة عمان يوم الثلاثاء؟'...بطبيعة الحال فأنا من أشد الحريصين على متايعة إنتصار أمانةعمان على سيلٍ أكرمنا به الله كما وعد في سورة الأعراف,الآية '57'(وهو الذي يُرسلُ الرياح بُشرىً بين يديّ رحمته حتى إذا أقلّتْ سحاباً ثِقالاً سُقناهُ لبلدٍ مَيّتٍ ما نزلنا به من الماء,فأخرجنا به من من كل الثمرات كذلك نُخرج الموتى لعلكم تذكرون)-صدق الله العظيم-.
يُدهشني هذا التحدي,فلو أن كل قوّات البشر وبما صنعوا,وهندسوا,وأنشأوا فلن يكون بمقدورهم أن يقفوا في وجه عاصفة أرادها الله,إنما يُمكنهم التخفيف من هولها,كما ويُدهشني عدم دعوة المؤمنين للصلاة شُكرا لرَبٍ أراد أن يُكرمن بفيضٍ من رحمته بَدلاً من اعتبار خيره تحدّياً لمؤسسة أسمها 'أمانة عمان'؟!.
أنا لا أدافع عن أمانة لا تُريد أن تغرق 'عمان' بل أدافع عن 'عمان' مسقط رأسي,وحبيبة القلب,وسواد العين,لكن ثمة ما أعرفه أن من لا يُريد لشراع الأمين أن يُواصل الإبحار,ولا أريد معرفة جواب 'لماذا'!
'عقل بلتاجي' بطبيعة الحال لا أحتاجه,ولن أحتاجه لكته هو احتاجني ذات ذات يوم حينما أراد أن يكتشف الصحراء عن كَثَب فأخذتهُ مَرّة وضاع,ومع ذلك أصرّ أن يُواصل الإكتشاف!,فكيف يضيع هذا في 'عمان'؟!.
لعلّنا توقفنا مُنذُ أمدٍ بعيدٍ عن الرضاعة حتى ترضع ذلك التحدّي المنشور بعنوان 'هل ستهزم 'بشرى' أمانة عمان يوم الثلاثاء؟'...بطبيعة الحال فأنا من أشد الحريصين على متايعة إنتصار أمانةعمان على سيلٍ أكرمنا به الله كما وعد في سورة الأعراف,الآية '57'(وهو الذي يُرسلُ الرياح بُشرىً بين يديّ رحمته حتى إذا أقلّتْ سحاباً ثِقالاً سُقناهُ لبلدٍ مَيّتٍ ما نزلنا به من الماء,فأخرجنا به من من كل الثمرات كذلك نُخرج الموتى لعلكم تذكرون)-صدق الله العظيم-.
يُدهشني هذا التحدي,فلو أن كل قوّات البشر وبما صنعوا,وهندسوا,وأنشأوا فلن يكون بمقدورهم أن يقفوا في وجه عاصفة أرادها الله,إنما يُمكنهم التخفيف من هولها,كما ويُدهشني عدم دعوة المؤمنين للصلاة شُكرا لرَبٍ أراد أن يُكرمن بفيضٍ من رحمته بَدلاً من اعتبار خيره تحدّياً لمؤسسة أسمها 'أمانة عمان'؟!.
أنا لا أدافع عن أمانة لا تُريد أن تغرق 'عمان' بل أدافع عن 'عمان' مسقط رأسي,وحبيبة القلب,وسواد العين,لكن ثمة ما أعرفه أن من لا يُريد لشراع الأمين أن يُواصل الإبحار,ولا أريد معرفة جواب 'لماذا'!
'عقل بلتاجي' بطبيعة الحال لا أحتاجه,ولن أحتاجه لكته هو احتاجني ذات ذات يوم حينما أراد أن يكتشف الصحراء عن كَثَب فأخذتهُ مَرّة وضاع,ومع ذلك أصرّ أن يُواصل الإكتشاف!,فكيف يضيع هذا في 'عمان'؟!.
لعلّنا توقفنا مُنذُ أمدٍ بعيدٍ عن الرضاعة حتى ترضع ذلك التحدّي المنشور بعنوان 'هل ستهزم 'بشرى' أمانة عمان يوم الثلاثاء؟'...بطبيعة الحال فأنا من أشد الحريصين على متايعة إنتصار أمانةعمان على سيلٍ أكرمنا به الله كما وعد في سورة الأعراف,الآية '57'(وهو الذي يُرسلُ الرياح بُشرىً بين يديّ رحمته حتى إذا أقلّتْ سحاباً ثِقالاً سُقناهُ لبلدٍ مَيّتٍ ما نزلنا به من الماء,فأخرجنا به من من كل الثمرات كذلك نُخرج الموتى لعلكم تذكرون)-صدق الله العظيم-.
يُدهشني هذا التحدي,فلو أن كل قوّات البشر وبما صنعوا,وهندسوا,وأنشأوا فلن يكون بمقدورهم أن يقفوا في وجه عاصفة أرادها الله,إنما يُمكنهم التخفيف من هولها,كما ويُدهشني عدم دعوة المؤمنين للصلاة شُكرا لرَبٍ أراد أن يُكرمن بفيضٍ من رحمته بَدلاً من اعتبار خيره تحدّياً لمؤسسة أسمها 'أمانة عمان'؟!.
أنا لا أدافع عن أمانة لا تُريد أن تغرق 'عمان' بل أدافع عن 'عمان' مسقط رأسي,وحبيبة القلب,وسواد العين,لكن ثمة ما أعرفه أن من لا يُريد لشراع الأمين أن يُواصل الإبحار,ولا أريد معرفة جواب 'لماذا'!
'عقل بلتاجي' بطبيعة الحال لا أحتاجه,ولن أحتاجه لكته هو احتاجني ذات ذات يوم حينما أراد أن يكتشف الصحراء عن كَثَب فأخذتهُ مَرّة وضاع,ومع ذلك أصرّ أن يُواصل الإكتشاف!,فكيف يضيع هذا في 'عمان'؟!.
التعليقات